بسم الله الرحمن الرحيم
قام الجيش الأميركي بإطلاق قذيفتين صاروخيتين موجهتين بالليزر طراز TALON LGR من على متن طوافة OH-58D Kiowa Warrior خلال التجارب المتعددة على الذخائر التي قام بها سلاح الجو الأميركي بواسطة منصات طائرة. وذلك انطلاقاً من قاعدة إيغلين الجوية في فلوريدا.
تجدر الإشارة إلى أن القذيفة الصاروخية الموجهة بالليزر TALON LGR هي ثمرة لجهود التعاون في عملية التطوير بين شركة رايثيون Raytheon الأميركية وبين شركة الإمارات للإستثمارات المتقدمة Emirates Advanced Investment في الإمارات العربية المتحدة.
تم إطلاق القذيفتين الصاروخيتين ” تالون أل. جي. آر” من الطوافة المذكورة وأصابتا الهدف عن بعد 3500 متر. أي أن هذه الدقة تتجاوز متطلبات برنامج نظام السلاح الدقيق الإصابة 2 (APKWS II) لوزارة الدفاع الأميركية.
يعلق الدكتور تايلور دبليو لاورانس رئيس شركة ” رايثيون ” لشؤون الأنظمة الصاروخية بالقول: ” في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي صرح الجيش الأميركي بوضوح عن حاجته إلى قذائف موجهة يمكن إطلاقها من طوافة OH-58D Kiowa Warrior . وقذائف ” تالون أل.جي.آر” الموجهة يمكنها أن تفي بهذه الحاجة عملياتياً . فسوف تحصل القوات الأميركية على قذائف صاروخية عالية الأهلية موجهة ليزرياً تفي بل تتجاوز المقومات والمتطلبات اللازمة بالنسبة لكافة القذائف الصاروخية عيار 70 ملم، دون أن يكون على الجيش أن يتكبد ملايين من الدولارات لقاء الأبحاث والتقييم والتجارب. ”
ويعتبر” تالون أل. جي. آر” عتاد توجيه وتحكم شبه نشط يُربط مباشرة بمقدمة القذائف الصاروخية عيار 2,75 بوصة التقليدية غير الموجهة التي يمكن أن تطلق من طوافة OH-58D Kiowa Warrior . وهي لا تحتاج إلى برمجيات كمبيوترية إضافية أو أي تغيير لمعدات إطلاق القذائف المتواجدة على الطوافة، كما يمكنها أن تطلق من أية طائرة معدة لإطلاق القذائف غير الموجهة عيار 2,75 بوصة.
أما حسين الحمّادي المدير العام التنفيذي في شركة الإمارات للإستثمارات المتقدمة فيعلق بالقول:” يعتبر نظام LGR للقذائف الصاروخية من الحلول التي يمكن الإعتماد على دقتها والتي يمكن إطلاقها من العديد من المنصات الطائرة سواء كانت ذات أجنحة ثابتة أو دوارة. ونجاح هذه التجربة تثبت أن صواريخ ” تالون أل. جي. آر” توفر للمقاتلين القدرة على توجيه الضربات بدقة لم يكن بإمكانهم التوصل إليها من قبل.”
من شأن عتاد ” تالون أل. جي. آر” أن يردم الهوة في مجال القدرات العملياتية بين القذائف الصاروخية غير الموجهة والصواريخ الموجهة المضادة للدبابات.
يقول الكولونيل مايكل كفالييه مدير أنظمة الذخائر المستعملة من قبل القوات العسكرية المشتركة:” تعتبر تجارب القذائف الصاروخية الصغيرة من الأمور الضرورية الفائقة الأهمية هذا العام، لأننا نستكشف الخيارات لتوفير قدرات تصويب دقيقة بالنسبة لقادتنا ومقاتلينا في العراق وأفغانستان. وهذه التجارب منحتنا قدرة أفضل على تفهم خياراتنا تجاه تطوير أسلحة موجهة بدقة يمكن إطلاقها من على طوافة Kiowa Warrior
[YOUTUBE]TmABY-katwg[/YOUTUBE]
والأن ماذا حدث لصاروخ TALON LGR الأمريكي الأماراتي ، هل تستعمله الأمارات مع مروحيات الأباتشي التي تمتلكها وهل تصنع الأمارات هذه الصواريخ ؟ هذه اسئله تطرح نفسها بقوه خصوصا بعد ان وقعت الأمارات اتفاقيه مع تركيا لانتاج صواريخ CIRIT والتي تعتبر من نفسه فئه صواريخ TALON LGR الأمريكيه الأماراتيه ، مما يطرح سوال اخر هل الأمارات لديها خطط لصنع صاروخين من نفسه الفئه او انها تخلت عن صاروخ TALON LGR لصالح الصاروخ التركي CIRIT؟
قام الجيش الأميركي بإطلاق قذيفتين صاروخيتين موجهتين بالليزر طراز TALON LGR من على متن طوافة OH-58D Kiowa Warrior خلال التجارب المتعددة على الذخائر التي قام بها سلاح الجو الأميركي بواسطة منصات طائرة. وذلك انطلاقاً من قاعدة إيغلين الجوية في فلوريدا.
تجدر الإشارة إلى أن القذيفة الصاروخية الموجهة بالليزر TALON LGR هي ثمرة لجهود التعاون في عملية التطوير بين شركة رايثيون Raytheon الأميركية وبين شركة الإمارات للإستثمارات المتقدمة Emirates Advanced Investment في الإمارات العربية المتحدة.
تم إطلاق القذيفتين الصاروخيتين ” تالون أل. جي. آر” من الطوافة المذكورة وأصابتا الهدف عن بعد 3500 متر. أي أن هذه الدقة تتجاوز متطلبات برنامج نظام السلاح الدقيق الإصابة 2 (APKWS II) لوزارة الدفاع الأميركية.
يعلق الدكتور تايلور دبليو لاورانس رئيس شركة ” رايثيون ” لشؤون الأنظمة الصاروخية بالقول: ” في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي صرح الجيش الأميركي بوضوح عن حاجته إلى قذائف موجهة يمكن إطلاقها من طوافة OH-58D Kiowa Warrior . وقذائف ” تالون أل.جي.آر” الموجهة يمكنها أن تفي بهذه الحاجة عملياتياً . فسوف تحصل القوات الأميركية على قذائف صاروخية عالية الأهلية موجهة ليزرياً تفي بل تتجاوز المقومات والمتطلبات اللازمة بالنسبة لكافة القذائف الصاروخية عيار 70 ملم، دون أن يكون على الجيش أن يتكبد ملايين من الدولارات لقاء الأبحاث والتقييم والتجارب. ”
ويعتبر” تالون أل. جي. آر” عتاد توجيه وتحكم شبه نشط يُربط مباشرة بمقدمة القذائف الصاروخية عيار 2,75 بوصة التقليدية غير الموجهة التي يمكن أن تطلق من طوافة OH-58D Kiowa Warrior . وهي لا تحتاج إلى برمجيات كمبيوترية إضافية أو أي تغيير لمعدات إطلاق القذائف المتواجدة على الطوافة، كما يمكنها أن تطلق من أية طائرة معدة لإطلاق القذائف غير الموجهة عيار 2,75 بوصة.
أما حسين الحمّادي المدير العام التنفيذي في شركة الإمارات للإستثمارات المتقدمة فيعلق بالقول:” يعتبر نظام LGR للقذائف الصاروخية من الحلول التي يمكن الإعتماد على دقتها والتي يمكن إطلاقها من العديد من المنصات الطائرة سواء كانت ذات أجنحة ثابتة أو دوارة. ونجاح هذه التجربة تثبت أن صواريخ ” تالون أل. جي. آر” توفر للمقاتلين القدرة على توجيه الضربات بدقة لم يكن بإمكانهم التوصل إليها من قبل.”
من شأن عتاد ” تالون أل. جي. آر” أن يردم الهوة في مجال القدرات العملياتية بين القذائف الصاروخية غير الموجهة والصواريخ الموجهة المضادة للدبابات.
يقول الكولونيل مايكل كفالييه مدير أنظمة الذخائر المستعملة من قبل القوات العسكرية المشتركة:” تعتبر تجارب القذائف الصاروخية الصغيرة من الأمور الضرورية الفائقة الأهمية هذا العام، لأننا نستكشف الخيارات لتوفير قدرات تصويب دقيقة بالنسبة لقادتنا ومقاتلينا في العراق وأفغانستان. وهذه التجارب منحتنا قدرة أفضل على تفهم خياراتنا تجاه تطوير أسلحة موجهة بدقة يمكن إطلاقها من على طوافة Kiowa Warrior
[YOUTUBE]TmABY-katwg[/YOUTUBE]
والأن ماذا حدث لصاروخ TALON LGR الأمريكي الأماراتي ، هل تستعمله الأمارات مع مروحيات الأباتشي التي تمتلكها وهل تصنع الأمارات هذه الصواريخ ؟ هذه اسئله تطرح نفسها بقوه خصوصا بعد ان وقعت الأمارات اتفاقيه مع تركيا لانتاج صواريخ CIRIT والتي تعتبر من نفسه فئه صواريخ TALON LGR الأمريكيه الأماراتيه ، مما يطرح سوال اخر هل الأمارات لديها خطط لصنع صاروخين من نفسه الفئه او انها تخلت عن صاروخ TALON LGR لصالح الصاروخ التركي CIRIT؟