بسم آلله آلرحمن آلرحيم
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1357225206-sdarabiaA_readySee_Me_a.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
وقّعت شركة رايثيون عقداً بقيمة 1.5 مليون دولار أميركي مع وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة الأميركية داربا (DARPA) لإنجاز المرحلة الأولى من برنامج التأثيرات الفضائية الممكنة على الاشتباكات العسكرية (SeeMe) التابع للوكالة.
وستستكمل الشركة العمل، خلال الأشهر التسعة المقبلة، على تصميم أقمار اصطناعية صغيرة تهدف إلى تعزيز إدراك الواقع الميداني للمقاتل.
سيوفر برنامج SeeMe صوراً مفيدة -عند الطلب- مباشرة إلى المقاتل في ساحة المعركة، من منظومة أقمار اصطناعية منخفضة الكلفة، تم إطلاقها بناء على جدول زمني يتوافق مع المواعيد العملياتية لوزارة الدفاع الأميركية.
وفي هذه المناسبة، قال نائب رئيس النظم الصاروخية المتطورة لدى نظم رايثيون الصاروخية، توم بوسينغ: "نستطيع من خلال دعم خطوط التجميع الصاروخية الحديثة، إنتاج هذه الأقمار الاصطناعية الصغيرة بأعداد كبيرة بسرعة وبمبالغ معقولة."
وأضاف بوسينغ: "نظراً لكوننا الشركة الوحيدة المنتجة للمركبات القاتلة خارج الغلاف الجوي، فإننا أصلاً ننتج أجهزة بحسب المعايير الفضائية."
وقد عملت شركة رايثيون بالتعاون مع شركة سييرا نيفادا وجامعة أريزونا ومركز ستانفورد للأبحاث العالمية للمساعدة في أعمال التصميم والإنتاج. يشار إلى أنّ فريق رايثيون سيبني السنة القادمة، وخلال المرحلة التالية من برنامج SeeMe، ستة أقمار اصطناعية للاختبار على الأرض.
وقال بروسينغ: إننا سعداء للعمل مع داربا لإيجاد حلول للتحديات، ما يوفر للمقاتلين قدرة استشعار فضائي تكتيكي بسعر الإنتاج."
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج SeeMe من داربا يهدف إلى توفير القدرة الفردية للمقاتلين الأميركيين المتحركين من أجل بلوغ المعلومات التكتيكية عن بعد وما بعد خط النظر، من نظم فضائية، عند الطلب.
في حال نجح هذا المشروع، فإنّه سيوفر للفرق الصغيرة والفرق الفردية القدرة على استلام صور آنية لمواقع معيّنة وراء البحار مباشرة من قمر اصطناعي صغير بكبسة زر فحسب، الأمر الذي لا يمكن تحقيقه حالياً باستخدام الأقمار الاصطناعية العسكرية والتجارية.
يهدف البرنامج إلى تطوير منظومة من الأقمار الاصطناعية الصغيرة، بقسم صغير من تكاليف النظم المحمولة جواً، ما يسمح للمقاتلين المنتشرين وراء البحار بالضغط على زرّ SeeMe الموجود على الأجهزة المحمولة، من أجل استلام صور القمر الاصطناعي للموقع بدقة في غضون 90 دقيقة.
تخطط داربا لتجعل من برنامج SeeMe مساعد لتكنولوجيا الطائرة دون طيار التي توفر تغطية عالية الاستبانة جداً إقليمية ومحلية، ولكنها عاجزة عن تغطية المناطق الموسعة بدون عمليات إعادة تزود بالوقود متكررة.
وسيدعم نظام SeeMe المقاتلين في العديد من مواقع انتشارهم وراء البحار بدون تكبّد أي تكاليف صيانة أو لوجستيات تتخطى أجهزة المقاتلين المحمولة.
قد تتألف منظومة SeeMe من أكثر من عشرين قمراً اصطناعياً، تبلغ مدة بقاء كلّ منها بين 60 و90 يوماً في مدار قريب جداً من الأرض، قبل الخروج من المدار والاحتراق تماماً بدون ترك أي حطام أو التسبب بأي خطر إعادة دخول المدار.
وستستكمل الشركة العمل، خلال الأشهر التسعة المقبلة، على تصميم أقمار اصطناعية صغيرة تهدف إلى تعزيز إدراك الواقع الميداني للمقاتل.
سيوفر برنامج SeeMe صوراً مفيدة -عند الطلب- مباشرة إلى المقاتل في ساحة المعركة، من منظومة أقمار اصطناعية منخفضة الكلفة، تم إطلاقها بناء على جدول زمني يتوافق مع المواعيد العملياتية لوزارة الدفاع الأميركية.
وفي هذه المناسبة، قال نائب رئيس النظم الصاروخية المتطورة لدى نظم رايثيون الصاروخية، توم بوسينغ: "نستطيع من خلال دعم خطوط التجميع الصاروخية الحديثة، إنتاج هذه الأقمار الاصطناعية الصغيرة بأعداد كبيرة بسرعة وبمبالغ معقولة."
وأضاف بوسينغ: "نظراً لكوننا الشركة الوحيدة المنتجة للمركبات القاتلة خارج الغلاف الجوي، فإننا أصلاً ننتج أجهزة بحسب المعايير الفضائية."
وقد عملت شركة رايثيون بالتعاون مع شركة سييرا نيفادا وجامعة أريزونا ومركز ستانفورد للأبحاث العالمية للمساعدة في أعمال التصميم والإنتاج. يشار إلى أنّ فريق رايثيون سيبني السنة القادمة، وخلال المرحلة التالية من برنامج SeeMe، ستة أقمار اصطناعية للاختبار على الأرض.
وقال بروسينغ: إننا سعداء للعمل مع داربا لإيجاد حلول للتحديات، ما يوفر للمقاتلين قدرة استشعار فضائي تكتيكي بسعر الإنتاج."
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج SeeMe من داربا يهدف إلى توفير القدرة الفردية للمقاتلين الأميركيين المتحركين من أجل بلوغ المعلومات التكتيكية عن بعد وما بعد خط النظر، من نظم فضائية، عند الطلب.
في حال نجح هذا المشروع، فإنّه سيوفر للفرق الصغيرة والفرق الفردية القدرة على استلام صور آنية لمواقع معيّنة وراء البحار مباشرة من قمر اصطناعي صغير بكبسة زر فحسب، الأمر الذي لا يمكن تحقيقه حالياً باستخدام الأقمار الاصطناعية العسكرية والتجارية.
يهدف البرنامج إلى تطوير منظومة من الأقمار الاصطناعية الصغيرة، بقسم صغير من تكاليف النظم المحمولة جواً، ما يسمح للمقاتلين المنتشرين وراء البحار بالضغط على زرّ SeeMe الموجود على الأجهزة المحمولة، من أجل استلام صور القمر الاصطناعي للموقع بدقة في غضون 90 دقيقة.
تخطط داربا لتجعل من برنامج SeeMe مساعد لتكنولوجيا الطائرة دون طيار التي توفر تغطية عالية الاستبانة جداً إقليمية ومحلية، ولكنها عاجزة عن تغطية المناطق الموسعة بدون عمليات إعادة تزود بالوقود متكررة.
وسيدعم نظام SeeMe المقاتلين في العديد من مواقع انتشارهم وراء البحار بدون تكبّد أي تكاليف صيانة أو لوجستيات تتخطى أجهزة المقاتلين المحمولة.
قد تتألف منظومة SeeMe من أكثر من عشرين قمراً اصطناعياً، تبلغ مدة بقاء كلّ منها بين 60 و90 يوماً في مدار قريب جداً من الأرض، قبل الخروج من المدار والاحتراق تماماً بدون ترك أي حطام أو التسبب بأي خطر إعادة دخول المدار.
التعديل الأخير: