صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

ENG/MOHAMED

صقور الدفاع
إنضم
29 نوفمبر 2011
المشاركات
6,291
التفاعل
9,408 67 0
الدولة
Egypt
واشنطن (أ.ش.أ)

كشفت صحيفة "وورلد تريبيون" الأمريكية، النقاب، اليوم الخميس، عن أنه يعتقد أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما أقال قائد القيادة المركزية الأمريكية جيمس ماتيس، فى ظل خطط الإدارة الأمريكية التى تهدف إلى التصالح مع إيران.

وذكرت الصحيفة فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى اليوم الخميس أنه تم إجبار ماتيس على التخلى عن منصبه بسبب تحذيراته من البرنامج النووى الإيرانى المثير للجدل.

وأوضحت الصحيفة أن قرار إحالة ماتيس للتقاعد فى مارس بدلا من أغسطس 2013 قد يكون له علاقة بخطط أوباما لتسريع وتيرة إجراء مفاوضات مع النظام فى طهران.

ورأت الصحيفة، أن الرسالة التى تهدف إدارة أوباما لتوصيلها سواء بصورة مباشرة أو لا، هى أنها لا ترغب فى عمل الجنرالات الذى يتسمون بالذكاء والحدة والمتشككين منهم الذين يتحدثون بصراحة لرؤسائهم المدنيين.

s120132020713.jpg

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=920706&SecID=286&IssueID=0
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

على اساس ان هذا الهراء بيد الرئيس
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

معهد "بروكينغز": لا خيار امام اوباما الا التفاوض مع ايران

كتب معهد "بروكينغز للابحاث" ان الاتفاق مع ايران عبر التفاوض افضل الخيارات المتاحة امام امريكا ، والنتائج التي ستتمخض عن هذه المفاوضات هي جيدة ومرضية الى درجة انها تبرر الجهود المبذولة والوقت الذي يخصص لهذا الموضوع.

iran_usa.jpg


واشنطن (فارس)
والمقال الذي جاء " بقلم "سوزان مالوني " المستشارة السابقة لوزارة الخارجية الامريكية وخبيرة شؤون الشرق الاوسط في مركز "سابان" التابع لمعهد بروكينغز، اشار الى ان الحروب المكلفة مثل الهجوم على العراق وافغانستان انهكت الشعب الامريكي وجعلته يتنصل منها ليجعل اولويته الراهنة تحسين الظروف الاقتصادية. كما ان ايران ايضا تتعرض لضغوط اقتصادية، ولذلك يتطلع الجانبان الى مفاوضات واتفاق يضمن لهما الحد الادنى من مطالبهما.
وتضيف مالوني قائلة، ان الخيار الدبلوماسية قد يكون شائكا، ولكن خيار الحرب اخطر، هذا فضلا عن ان النتيجة المحتملة للمفاوضات مرضية الى درجة انها تبرر بذل الوقت والطاقة لمتابعتها.
ويعتبر المقال ان التحدي الاكبر الذي يواجهه الرئيس الامريكي باراك اوباما خلال ولايته الثانية هو ملف ايران الذي يشكل في الوقت نفسه فرصة تاريخية ومصيرية له؛ فاي مبادرة تساعد على تسوية الملف النووي الايراني سيكون لها تاثير كبير على السياسية الخارجية التي تستهدف تغيير قوانين اللعبة، ما لم يتحقق خلال الاعوام الاربعة الماضية. كما ان الاتفاق مع ايران سيكون اكبر انجاز يحققه الرئيس اوباما، لان من شأن هكذا اتفاق ضمان المصالح الاميركية في منطقة حيوية وحساسة للغاية اي منطقة الشرق الاوسط.
ويقدم المقال بعض المقترحات لتكون انطلاقة لمشروع دبلوماسي جديد منها المتابعة الفورية لموضوع وقف ايران عملية التخصيب بنسبة 20% وتقديم رزمة مقترحات شاملة معدلة تمنح ايران امتيازات اكثر وتقلل من الحظر المفروض عليها من قبل امريكا وحلفائها والتاكيد على وضع جدول زمني محدد للمفاوضات الثنائية او متعددة الاطراف.
وترى مالوني ان التوصل الى اتفاق ملزم سينقذ العالم من التبعات المدمرة لاي هجوم عسكري محتمل على ايران والتبعات المحتملة لحيازتها على السلاح النووي، حسب تعبيرها. كما ان مثل هذا الاتفاق سيمنح اصدقاء وحلفاء امريكا في المنطقة الفرصة لمواجهة التحديات الامنية العصيبة التي يواجهونها داخليا ومنها الضغوط الداخلية التي تمارس من اجل الاصلاح في الانظمة الملكية العربية وعملية التطبيع التي وصلت الى طريق مسدود. ومن شان هذا الخيار وقف النزاع بين الفلسطينيين والكيان الاسرائيلي وضمان امن السوق النفطية وتحسين الوضع الاقتصادي العالمي، اضافة الى انه سيؤدي الى تعزيز معاهدة حظر الانتشار النووي "ان بي تي".
ويشير المقال الى ان الظروف ممهدة للتفاوض بين ايران وامريكا اكثر من العقود الثلاثة الماضية ويضيف، ان النقاط التي تم ذكرها آنفا تفرض على جميع الاطراف العودة الى طاولة المفاوضات.
ويرى ان هناك ارضيات خصبة لم تكن متوفرة سابقاخلال السنوات الاربع الماضية للتفاوض مع ايران منها ان طهران تواجه مشاكل اقتصادية هي الاسوأ منذ انتصار الثورة الاسلامية وقد تساعد هذه المشاكل على التقليل من حدة الموقف الايراني بشان الملف النووي. كما انه تبلور نوع من الاتحاد بين الدول الكبرى حول ضرورة التصدي لايران ما انكشف في فرض العقوبات والحظر على هذا البلد. فحتى الاتحاد الاوروبي الذي كان يعارض لعقود هذه الاجراءات يرغب حاليا بتشديدها، فضلا عن ان موسكو والصين ايضا التحقتا بركب الدول المعارضة للمواقف الايرانية، حسب قوله.
ويشير المعهد الى ان كلمة الفصل في ايران هي لقائد الثورة الاسلامية ويتابع ان هذا الامر قد يمهد الارضية الخصبة للسياسات الايرانية المستقبلية، ويؤكد في الوقت نفسه ان السياسات الامريكية ايضا اختلفت مقارنه بالاعوام الاربعة الماضية، حيث ان خروج امريكا من حرب العراق المكلفة، والسعي للخروج من مستنقع افغانستان يحولان دون تفكير القيادة الامريكية باي مغامرة اخرى في الشرق الاوسط، اذ أن التوجه الامريكي حاليا ينصب على تحسين الوضع الاقتصادي وليس الالتزام بالتعهدات الدولية.
ويعتبر المقال ان احتمال تمخض المفاوضات هذه المرة عن نتائج ايجابية كبيرة جدا، ولكن المخاطر ايضا هي اكبر واكثر جدية من السابق، لان البرنامج النووي الايراني يمضي قدما نحو الامام وان الكثير من المحللين السياسيين يعتقدون بان ايران ستصل الى نقطة اللاعودة خلال العام الجاري ( 2013 )، وهذا الموضوع يفرض التاسيس لدبلوماسية جديدة، وان لم تحقق المفاوضات نتائجها فستكون جميع الخيارات مطروحة على الطاولة.
ويقترح المقال بان يقدم الجانبان تنازلات للتوصل الى اتفاق مرضي منوها الى ان المفاعل البحثي يمكن ان يكون نقطة انطلاق جيدة للمفاوضات، إذ أن هذا الملف كان حاضرا بشكل مستمر في المحادثات الدبلوماسية السابقة، كما ينبغي ايجاد حل سريع لذخائر اليورانيوم الايراني المخصب بنسبة 20 %. ومن شان هذه الخطوة كسب الوقت لاجراء المزيد من المحادثات والتوصل الى رؤى مشتركة، وتسمح لايران بان تحتفظ بقدرات للتخصيب على مستوى ادنى. كما ان على طهران ان تفتح منشاتها امام المفتشين الدوليين، لكي يتم التأكد من شفافية نشاطاتها النووية. وفي المقابل على الجانب الاخر ان يحفز ايران عبر تقديم رزمة مقترحات مقنعة تنص على خفض العقوبات والحظر المفروض عليها بدلا من المحفزات الضئيلة التي تم اقتراحها لحد الان.
ويختم المقال بالتنويه الى قلة انصار الخيارات الاخرى التي تطرح الى جانب خيار المفاوضات، مضيفا ان النتائج المهمة والمرضية التي قد تتمخض عنها المفاوضات، تبرر الوقت والطاقة التي تبذل في هذا المجال.

http://arabic.farsnews.com/newstext.aspx?nn=9107138709
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

انا سمعت ايضا ان اوباما سيأتي الى قم ليوقع وثيقة الأستسلام
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

لانريد حرب في منطقة الخليج ، وفي نفس الوقت لانريد ان تمتلك ايران القنبلة النووية.
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

اليوم السيناتور جون كيري ( ديموقراطي) الذي اصبح وزيرا للخارجية اكد استخدام الولايات المتحدة جميع السبل لمنع ايران من امتلاك القنبلة النووية .... No way
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

لو امريكا فعلا تريد هذا

لماذا عملت حذر عسكري و اقتصادي على ايران

مع العلم ان هذا الحذر ما زال يزداد شيئا فاشيئ في الاونة الاخيرة

 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

هز الشجر حتى تتساقط الثمار ..

القليل من الحروب الكثير من الثورات ..

اين سوف تهرب الاموال من شمال افريقيا و الخليج العربي ؟

عندما تمتلئ السلال سوف يتوقف حرق دول الربيع العربي ..
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

لا مشكلة اطلاقاً فالسلاح النووي ليس سلاح ردع على المستوى الاقليمي
فالنووي يقابله نووي والمسافات متقاربة والضرر عام على المعتدي والمعتدى عليه وسائر الأقليم
الصراع الحقيقي (سوريا-العراق-اليمن-القرن الأفريقي) هنا يكتب النصر وهنا ينكسر المشروع او ينجح
 
رد: صحيفة: أوباما أطاح بقائد القيادة المركزية كخطوة للتصالح مع إيران

واشنطن (أ.ش.أ)

كشفت صحيفة "وورلد تريبيون" الأمريكية، النقاب، اليوم الخميس، عن أنه يعتقد أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما أقال قائد القيادة المركزية الأمريكية جيمس ماتيس، فى ظل خطط الإدارة الأمريكية التى تهدف إلى التصالح مع إيران.

وذكرت الصحيفة فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى اليوم الخميس أنه تم إجبار ماتيس على التخلى عن منصبه بسبب تحذيراته من البرنامج النووى الإيرانى المثير للجدل.

وأوضحت الصحيفة أن قرار إحالة ماتيس للتقاعد فى مارس بدلا من أغسطس 2013 قد يكون له علاقة بخطط أوباما لتسريع وتيرة إجراء مفاوضات مع النظام فى طهران.

ورأت الصحيفة، أن الرسالة التى تهدف إدارة أوباما لتوصيلها سواء بصورة مباشرة أو لا، هى أنها لا ترغب فى عمل الجنرالات الذى يتسمون بالذكاء والحدة والمتشككين منهم الذين يتحدثون بصراحة لرؤسائهم المدنيين.

s120132020713.jpg

http://www1.youm7.com/news.asp?newsid=920706&secid=286&issueid=0

لدي سؤال بسيط كيف علمت هذه الصحيفة ان أوباما أقال ذلك الوزير من اجل ايران ؟!
 
عودة
أعلى