- إنضم
- 17 أبريل 2012
- المشاركات
- 1,599
- التفاعل
أكد عضو بالكونجرس الأمريكى أنه إذا باعت الولايات المتحدة 20 طائرة «إف 16» لمصر فإن إسرائيل ستحصل على 25 طائرة منها، وإذا اشترت القاهرة 200 دبابة فإن بلاده سترسل 300 من نفس النوع إلى تل أبيب.
وقال السيناتور راند بول، عضو مجلس الشيوخ، أمس الأول، أثناء زيارته تل أبيب، إنه ناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو المعونة الأمريكية لمصر، معرباً عن قلقه من حصولها على أسلحة «فى الوقت الذى ينصت فيه رئيسها، محمد مرسى، لتوجيهات زعيم روحى، ينادى بموت إسرائيل وجميع أصدقائها»، حسب قوله. وأضاف: «أشعر بخيبة أمل كبيرة، فبعد أن منحنا أكثر من 60 مليار دولار لمصر، خلال 30 عاماً، هاجم المتظاهرون، العام الماضى، سفارتنا فيها، وأنزلوا علمنا وأحرقوه»، فى إشارة منه لأحداث سفارة واشنطن بالقاهرة إثر نشر الفيلم المسىء للرسول.
وعلى صعيد متصل، طالب رئيس لجنة الأمن القومى بالكونجرس، النائب بيتر كينج، إدارة الرئيس باراك أوباما، بأن «تؤكد علنا أن عمر عبدالرحمن سيموت داخل سجون أمريكا، ولن يفرج عنه»، منتقداً اكتفاء البيت الأبيض بالقول إنه لا يقبل نقاش هذا الأمر. وقال «كينج» لقناة «فوكس نيوز» الأمريكية، أمس الأول، إن منصبه كرئيس للجنة الأمن القومى مكنه من الاستماع لأنباء من دوائر المخابرات الأمريكية عن خطط لنقل عبدالرحمن إلى مصر ليكمل فترة سجنه بها، ما يوحى بأن إدارة «أوباما» لم تكن حاسمة فى رفض إطلاق من وصفه بـ«مجرم وإرهابى» لا ينبغى أن يتعاطف معه أى عربى أو مسلم.
المصدر:
وقال السيناتور راند بول، عضو مجلس الشيوخ، أمس الأول، أثناء زيارته تل أبيب، إنه ناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو المعونة الأمريكية لمصر، معرباً عن قلقه من حصولها على أسلحة «فى الوقت الذى ينصت فيه رئيسها، محمد مرسى، لتوجيهات زعيم روحى، ينادى بموت إسرائيل وجميع أصدقائها»، حسب قوله. وأضاف: «أشعر بخيبة أمل كبيرة، فبعد أن منحنا أكثر من 60 مليار دولار لمصر، خلال 30 عاماً، هاجم المتظاهرون، العام الماضى، سفارتنا فيها، وأنزلوا علمنا وأحرقوه»، فى إشارة منه لأحداث سفارة واشنطن بالقاهرة إثر نشر الفيلم المسىء للرسول.
وعلى صعيد متصل، طالب رئيس لجنة الأمن القومى بالكونجرس، النائب بيتر كينج، إدارة الرئيس باراك أوباما، بأن «تؤكد علنا أن عمر عبدالرحمن سيموت داخل سجون أمريكا، ولن يفرج عنه»، منتقداً اكتفاء البيت الأبيض بالقول إنه لا يقبل نقاش هذا الأمر. وقال «كينج» لقناة «فوكس نيوز» الأمريكية، أمس الأول، إن منصبه كرئيس للجنة الأمن القومى مكنه من الاستماع لأنباء من دوائر المخابرات الأمريكية عن خطط لنقل عبدالرحمن إلى مصر ليكمل فترة سجنه بها، ما يوحى بأن إدارة «أوباما» لم تكن حاسمة فى رفض إطلاق من وصفه بـ«مجرم وإرهابى» لا ينبغى أن يتعاطف معه أى عربى أو مسلم.
المصدر:
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
