Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
على الجزائر أن يكون ردها سريع و قاسي,,,سمعة الأمن على المحك هنا
مادامت الحكومة تتساهل مع بعض قبائل واعيان الجنوب وهم في الحقيقة من
تجار السلاح والمخذرات انتظر المزيد من العمليات الارهابية
هل هناك سوابق للسماح لمقاتلات فرنسية بالتحليق في اجواء الجزائر
ام ان هذه هي السابقة الأولى منذ الأستقلال
انا استغرب كل الاستغراب ممن يقتل المسلمين او المستامنين وياتي ويقول انا غرضي تطبيق شرع الله
والاغرب ان هناك من يصدقهم
الحكومة الجزائرية تتحمل الجزئ الاكبر من المسؤولية فهذه الحكومة سمحت بتدفق عشرات الالاف من
الافارقة على الجزائر وليتها وضعتهم في مخيمات للاجئين بل تركتهم يصولون ويجولون بلا حسيب ولا رقيب
حتى انتشرو في اغلب الولايات .ولم تغلق الحدود الا منذ بضعة ايام .كما تغاضت عن ملف الطوارق المجنسين
حتى اصبح عددهم بالالاف يعملون بشركات النفط ويترشحون للانتخابات واصبحو يطالبون بالاولوية في
العمل بالشركات النفطية وهناك انباء عن تواطئهم مع الارهابيين .وهناك اخطاء كارثية اخرى ارتكبت قد
اذكرها لاحقا
بعيدا عن كل هذه التراكمات الا يجب التساؤل
كيف حصل هذا الاختراق انا صراحة اسميه اختراق
القاعدة البترولية بعيدة عن الحدود المالية
اقتحام قاعدة بترولية معناه ان العدد لا يقل عن عشرة لو اعتبرنا انهم على مستوى تدريب عالي (كوماندوس) عشرة افراد مع تسليح كامل معناه ان القافلة تتكون على الاقل من اربع عربات تصول وتجول داخل الصحراء ولو فرضنا ان هناك تواطئ في البر فاين هو الجو واين هي السيكر والمي 17 والمي 24 واين فرق المهاري
سؤال اخر هل توجد في قواعدنا البترولية فرق حراسة مختصة ام انهم بالاكثر اعوان درك
في المقابل كيف سيكون تصرف القوات الجزائرية
هل ستقتحم المكان وترفض كل الضغوطات الخارجية من دول الرهائن بعدم التدخل مثلما سبق وحصل في سيناريو الطائر سنة 94
هل ستخضع لمطالب الارهابيين ويومها ساحرق وثائق هويتي وكل ما يدل على اني جزائري
هل من مصلحتنا اطالة امد الاحتجاز واعطاء الموضوع زخم اكبر منه
الحل برايي :
الاربعين رهينة اجنبي ليسوا افضل من 250 الف جزائري الذين قضوا على يد الارهاب
والقاعدة البترولية حتى لو تدمرت سنستفيد من ارتفاع اسعار البترول
لكن الاهم اعطاء رسالة للارهابيين بانننا لا نقبل التفاوض ولا شيئ يعلوا على امن البلاد
بم ان بعض الرهائن امريكان اتوقع انه مشاورات الاّن بين حكومة الجزائر وواشنطن وربما التخطيط لعملية مشتركة