الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

147887.jpg


0238731755085.jpg


 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

طائره بدون طيار

39799625.jpg


53300294.jpg

 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

RrPkx.jpg


v7pvs.jpg


 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

لقد قرأت في منتدى ان كوريا الشمالية تصنع سنويا 200.000 قطعة رشاش و 3000 مدفع ثقيل و200 و400 مدرعة ... هل هذا صحيح ؟؟؟

, وهنالك امر يحيرني هل فعلا الشعب الكوري في مجاعة وفقر ام انه ما تطبله امريكا وكوريا الجنوبية
 
التعديل الأخير:
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

لقد قرأت في منتدى ان كوريا الشمالية تصنع سنويا 200.000 قطعة رشاش و 3000 مدفع ثقيل و200 و400 مدرعة ... هل هذا صحيح ؟؟؟

, وهنالك امر يحيرني هل فعلا الشعب الكوري في مجاعة وفقر ام انه ما تطبله امريكا وكوريا الجنوبية

اولا لا يوحد لدي معلومات عن الكميه التي تنتجها كوريا الشماليه من الرشاشات ......فكما تعلم كوريا الشماليه تتكتم عن اسلحتها كثيرا اما بخصوص الفقر التي تحدثت عنه اخي فقد خرجت الكوريتان من الحرب محطمتين، وعلى الرغم من استعادة كوريا الشمالية عافيتها بسرعة في مقابل تعثر كوريا الجنوبية اقتصادياً، فإن الدعم الغربي لهذه الأخيرة جعلها، ومنذ منتصف سبعينيات القرن العشرين تتفوّق على كوريا الشمالية بمئات الأضعاف، في الوقت نفسه الذي بدأ إقتصاد كوريا الشمالية يعاني تراجعاً وركوداً في مجالات مختلفة، خصوصاً بعد سقوط المنظومة الاشتراكية وجراء العقوبات الدوليه القاسيه التي تلف الاقتصاد الكوري الشمالي من كل جانب بسبب برنامجها النووي العسكري الامر الذي جعل منها دوله على شفا حافة الافلاس اقتصاديا فارتفعت الاسعار
والضرائب ووووو..... مما جعل حياة المواطن الكوري الشمالي قاصيه لانعدام السيوله الكافيه للدوله فالمجاعه موجوده ولكن ليس في جميع انحاء كوريا الشماليه القرى الرفيه هي التي تعاني من المجاعه يعني المتضرر الوحيد جراء هذه العقوبات هو الشعب الكوري طبعا لغايه في نفس امريكا والغرب لقلب نظام الحكم هناك
 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

كوريا الشمالية والسلاح النووي

تورطت كوريا الشمالية في السياسة النووية خلال الحرب الكورية، فقد هددت الولايات المتحدة باستخدام السلاح النووي لحسم الحرب. لذلك، بدأت كوريا الشمالية بمعاونة الاتحاد السوفياتي، برنامجاً نووياً علمياً، بإرسال علمائها وطلابها لدراسة الموضوع في روسيا، ومن ثم تدريبهم، لبناء مؤسسات علمية مناسبة على أراضيها في ما بعد.
العام 1958 قامت الولايات المتحدة بنشر أسلحة نووية في كوريا الجنوبية، وهذا ما عزّز المخاوف الشمالية ودفعها الى إكمال برنامجها النووي للرد على التهديد النووي الأميركي الموجود في كوريا الجنوبية. ويقدّر الخبراء أن الولايات المتحدة قد نشرت حوالى 1000 رأس نووي هناك، العام 1991، وبعد إنهيار الاتحاد السوفياتي السابق، سحبت الولايات المتحدة أسلحتها النووية من كوريا في عهد الرئيس بوش الأب.
ويعتبر البعض أن البرنامج النووي الكوري الشمالي، هو محاولة لفرض مكانة كوريا الشمالية في العالم، وخلق تهديد للدول المجاورة وتأكيد حقها بتوحيد كوريا تحت سلطتها، ولو باستخدام القوة بينما يرى البعض الاخر أنها دولة راضية بالوضع الدولي الراهن وتسعى الى إقامة السلام مع جيرانها ومع بقية العالم، من خلال الردع النووي
 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

الأزمات المتعاقبة

بعيد إعلان سحب الأسلحة النووية من كوريا الشمالية، وافقت على التوقيع على معاهدة منع الانتشار النووي (npt) وذلك في كانون الثاني 1992، وسمحت لمراقبي الهيئة الدولية (iaea) (وكالة الطاقة الذرية) بالدخول الى مرافقها النووية لمراقبة العمل فيها، ولما طالب المراقبون بالدخول الى بعض المرافق المشتبه بها رفض الكوريون السماح لهم بذلك، بحجة أنها منشآت عسكرية، فأحيل الموضوع على مجلس الأمن الدولي. وردت كوريا الشمالية بإعلان عزمها على الانسحاب من اتفاقية منع الانتشار النووي وذلك العام 1993.
وهنا تدخلت الولايات المتحدة بمفاوضات ثنائية مع كوريا الشمالية واتفقت معها على تعليق انسحابها من المعاهدة، ومتابعة التفتيش في نشاطاتها النووية الحاضرة، من دون العودة الى نشاطاتها السابقة في هذا الموضوع. وتابعت كوريا العمل في مفاعل «يونڤبيون». وفي ربيع 1994 اندلعت الأزمة الأولى حول عمل هذا المفاعل مع وكالة الطاقة الذرية، ما دفع الرئيس الأميركي بيل كلينتون الى الإعلان عن طلبه من مجلس الأمن لفرض عقوبات إقتصادية على كوريا الشمالية، التي ردت بأنها ستعتبر هذه العقوبات كإعلان حرب عليها.
استطاع الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر حل الأزمة، لدى اجتماعه مع الرئيس الكوري السابق كيم إيل سونغ، في ما عرف باسم «إطار إتفاق» في تشرين الأول العام 1994، حيث تجمد كوريا عمل مفاعلها النووي وملحقاته، وتسمح لمراقبي وكالة الطاقة الذرية بمعاودة نشاطاها في مراقبة هذا الاتفاق، وفي المقابل تقوم الولايات المتحدة بإنشاء «تجمع دولي» لبناء مفاعلين يعملان بالماء الخفيف لتوليد الطاقة الكهربائية، وتزويد كوريا 500 ألف طن من الفيول سنوياً حتى يتم إنجاز أول مفاعل للعمل، وحدد العام 2003 كتاريخ لذلك، كما تتعهد الولايات المتحدة تقديم الضمانات بعدم الاعتداء النووي على كوريا الشمالية.
نجح إطار التفاهم هذا في تجميد العمل في مفاعل البلوتونيوم الكوري الشمالي حوالى عقد من الزمان، ولكن كلا الطرفين لم يكن راضياً عن التزام الآخر الاتفاق، فلا كوريا الشمالية كانت راضية عن العمل في إنجاز المفاعلين بالماء الخفيف لتوليد الطاقة، ولا الولايات المتحدة كانت راضية عن تأجيل عمل المراقبين الدوليين ومنعهم من التدقيق في النشاطات النووية الكورية السابقة.
ومع مجيء إدارة جورج بوش الابن العام 2001 الى السلطة في الولايات المتحدة، وبروز مشكلة تصدير الصواريخ الكورية تشددت الولايات المتحدة في تعاملها مع المشكلة الكورية وبدا أن أزمة جديدة على وشك الظهور.
 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

أزمات ومنعطفات


شكّلت أحداث 11 أيلول العام 2001، منعطفاً في سياسة الولايات المتحدة، تجاه محاربة الإرهاب والدول الداعمة له، أو تلك التي تبيع أسلحة وصواريخ، خارج إطار المنظومة الدولية المعروفة، ولما كانت كوريا الشمالية إحدى تلك الدول فقد فرض عليها حظر لمنعها من بيع الأسلحة لدول أو منظمات تعتبر «مارقة» وقد أفادت تقارير المخابرات الأميركية أن كوريا تتعاون في تصنيع الصواريخ وبيعها لكل من إيران وسوريا وليبيا وباكستان.
وبعد حرب العراق وغزو الولايات المتحدة لها، تطورت هذه العلاقات، ما بين كوريا وبعض دول الشرق الأوسط، خصوصاً إيران وسوريا مما بات يشكّل خطراً مباشراً على قوات الولايات المتحدة. كذلك فقد تبيّن أن كوريا الشمالية انتقلت في برنامجها النووي الى تخصيب اليورانيوم بعد أن كانت تعتمد على البلوتونيوم، وأعلنت في إحدى جولات المفاوضات مع الولايات المتحدة أنها تملك أسلحة نووية. وقد اتهم العالم الباكستاني عبد القادر خان ببيعها، بعض خبرات وتكنولوجيا الصناعة النووية،وكذلك الى كل من إيران وليبيا، وهذا ما دفع الولايات المتحدة ودولاً أخرى مجاورة الى عقد مفاوضات لوقف البرنامج النووي الكوري عرفت بمفاوضات «الأطراف الستة» وهي: روسيا - الصين - اليابان - الولايات المتحدة + الكوريتان. ولكن عدة جولات من هذه المفاوضات خلال أعوام 2004 و2005 و2006 لم تصل الى نتائج حاسمة.
في 9 تشرين الأول العام 2006 أجرت كوريا الشمالية تجربة تفجير سلاحها النووي، وبذلك أعلنت عن امتلاكها له، وقد قدر بعض المصادر المختصة قوته بحوالى 1 كيلو طن.
بعد التجربة العام 2006 عادت كوريا الشمالية الى مفاوضات «الستة». العام 2007 وافقت على تعطيل مرافقها النووية، وتقديم جردة كاملة عن برامجها النووية كافة. وعلى الرغم من تباطؤ عملية المفاوضات، وتأخر تنفيذ «حزمة الحوافز» التي قدّمت لها، فقد قامت في حزيران 200 بتقديم إعلان عن نشاطاتها النووية وقامت بتدمير برج التبريد في مفاعل «يونڤبيون»، في مقابل ذلك قامت الولايات المتحدة برفع جزئي للعقوبات الاقتصادية عنها، كما قامت بشطب إسمها عن لائحة الدول الداعمة للإرهاب، بعد أن كانت إحدى دول «محور الشر» و«الدول المارقة» ولكن مما لا شك فيه، أن هناك ترابطاً ما، بين ما يجري في الشرق الأوسط، بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة، وإيران وسوريا والعراق وحتى أفغانستان. فكوريا الشمالية، هي حجر الأساس في تزويد الأسلحة والخبرات دولاً ومنظمات كثيرة تناوئ سياسة الولايات المتحدة في المنطقة، وفي العالم، فهل تكفي الاغراءات الأميركية، لفك ارتباط كوريا الشمالية بهذه الدول؟ أم أن ما جرى حتى الآن هو تقطيع للوقت بانتظار إدارة أميركية جديدة لمعرفة إتجاه سياستها حيال دول المنطقة والعالم؟ الكل بالانتظار، وروسيا والصين كذلك.
 
رد: الجيش الغامض" الكوري الشمالي"

الدفاع الجوي

yoc4A.jpg


VcnuV.jpg


cBhXB.jpg


VK9YH.jpg


 
عودة
أعلى