http://www.addtoany.com/share_save#...تصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&description=http://www.addtoany.com/add_to/face...الاتصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/twit...الاتصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/emai...الاتصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/prin...الاتصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/hotm...الاتصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/goog...الاتصالات العسكرية الصهيونية لسنوات&linknote=
المجد-
أكد الجيش الصهيوني أن اختراقات وقعت في شبكة اتصالاته الميدانية وذلك على مدار سنوات من قبل المقاومة الفلسطينية، ما دفع مسئولي الجيش إلى دعم تعزيزات وتحديثات لتأمين شبكة الاتصالات التابعة لقواته في الميدان لتلافي وقوع مزيد من الاختراقات.
ونقل موقع "ويللا" الإخباري الصهيوني عن مسئول عسكري رفيع في جيش الاحتلال، حجم دهشته وصدمته مما تم رصده من اختراقات على منظومة الاتصالات الميدانية من قبل كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مدار سنوات.
وقال المسئول إن المنظومة الاتصالية كانت معرضة لاختراق كبير، وهو ما سهل على المقاومة الفلسطينية، وفي مقدمتها كتائب القسام التنصت على المعلومات والتوجيهات العسكرية الواردة بين نقاط ومواقع عسكرية على الحدود مع غزة وفي الميدان.
وأضاف أن الاختراق وصل إلى حد التنصت على الاتصالات أثناء تنفيذ العمليات العسكرية، وهو ما أدى إلى انعكاسات سلبية على سير عدد من تلك العمليات وعلى تحركات الجيش في الميدان.
وأوضح أن هذا أثار نقاشاً حول اتساع الفجوة فيما يتعلق بمدى قدرة جيش الاحتلال على حماية مقاتليه وقياداته خلال العمليات والأنشطة العسكرية، وهو أمر تداعت له قيادة الجيش التي قررت العمل على وقف أي اختراقات ممكنة في منظومة الاتصالات في أسرع وقت.
وبناء عليه تم دعم مشروع التشفير الكبير في وحدة القوات العسكرية العاملة المختصة في غزة، والذي انتهى تنفيذه قبل عدة أسابيع تحت إشراف من قائد قوات المشاة في القيادة العسكرية المركزية للجيش الصهيوني مايكا ميستالا.
ميستالا وصف الفجوة بأنها أخطر مما كان يتصور الناس، حيث إن نظام "حيتزي" للرصد والمتابعة كان مشفراً، لكن بمجرد تفصيل الوضع عبر منظومة الاتصالات فإن هذه المعلومات تتسرب وتنكشف فوراً للمقاومة، مشيراً إلى أن ذلك كان داعياً قوياً من أجل ضمان مزيد من التشفير والسرية على الاتصالات.
وقال القائد العسكري إنه تم تحديث الاتصالات على جبهة غزة، حيث تم تعزيز أنظمة الاتصال والتحكم بأجهزة متطورة وشبكات أكثر تشفيراً، وهو ما يجعل المنظومة الجديدة أصعب اختراقاً، ويجعل المسلحين الفلسطينيين غير واعين بتحركات الجنود إلا وهم أمام أعينهم.
وأضاف أن الخرائط والصور الجوية المستخدمة في الميدان والاتصالات أصبحت أكثر تحديثاً مع مزيد من السرية عند نقل المعلومات ونقلها إلى القوات في مواقعها المختلفة.
ولفت إلى أنه تلافى بذلك أخطاء حرب تموز في لبنان حينما دخل بعض المناطق ولم يكن قد حدث صورها الجوية منذ 5 أعوام.
وذكر تقرير موقع ويلا العبري بكمين الأنصارية الذي قتل خلاله حزب الله 13 جنديًا من وحدة الكوماندز البحري "شطايتيت 13" عام 1997 بعد أن اخترق الحزب شيفرا طائرة استطلاع كانت تصور المكان استعدادا للعملية، فأعد الحزب كمينًا محكمًا قتل خلاله الجنود.
وكانت كتائب القسام أعلنت اختراق منظومة اتصالات جيش الاحتلال مع بدء الاجتياح البري لغزة خلال عملية "الرصاص المصبوب" شتاء 2009.
أكد الجيش الصهيوني أن اختراقات وقعت في شبكة اتصالاته الميدانية وذلك على مدار سنوات من قبل المقاومة الفلسطينية، ما دفع مسئولي الجيش إلى دعم تعزيزات وتحديثات لتأمين شبكة الاتصالات التابعة لقواته في الميدان لتلافي وقوع مزيد من الاختراقات.
ونقل موقع "ويللا" الإخباري الصهيوني عن مسئول عسكري رفيع في جيش الاحتلال، حجم دهشته وصدمته مما تم رصده من اختراقات على منظومة الاتصالات الميدانية من قبل كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مدار سنوات.
وقال المسئول إن المنظومة الاتصالية كانت معرضة لاختراق كبير، وهو ما سهل على المقاومة الفلسطينية، وفي مقدمتها كتائب القسام التنصت على المعلومات والتوجيهات العسكرية الواردة بين نقاط ومواقع عسكرية على الحدود مع غزة وفي الميدان.
وأضاف أن الاختراق وصل إلى حد التنصت على الاتصالات أثناء تنفيذ العمليات العسكرية، وهو ما أدى إلى انعكاسات سلبية على سير عدد من تلك العمليات وعلى تحركات الجيش في الميدان.
وأوضح أن هذا أثار نقاشاً حول اتساع الفجوة فيما يتعلق بمدى قدرة جيش الاحتلال على حماية مقاتليه وقياداته خلال العمليات والأنشطة العسكرية، وهو أمر تداعت له قيادة الجيش التي قررت العمل على وقف أي اختراقات ممكنة في منظومة الاتصالات في أسرع وقت.
وبناء عليه تم دعم مشروع التشفير الكبير في وحدة القوات العسكرية العاملة المختصة في غزة، والذي انتهى تنفيذه قبل عدة أسابيع تحت إشراف من قائد قوات المشاة في القيادة العسكرية المركزية للجيش الصهيوني مايكا ميستالا.
ميستالا وصف الفجوة بأنها أخطر مما كان يتصور الناس، حيث إن نظام "حيتزي" للرصد والمتابعة كان مشفراً، لكن بمجرد تفصيل الوضع عبر منظومة الاتصالات فإن هذه المعلومات تتسرب وتنكشف فوراً للمقاومة، مشيراً إلى أن ذلك كان داعياً قوياً من أجل ضمان مزيد من التشفير والسرية على الاتصالات.
وقال القائد العسكري إنه تم تحديث الاتصالات على جبهة غزة، حيث تم تعزيز أنظمة الاتصال والتحكم بأجهزة متطورة وشبكات أكثر تشفيراً، وهو ما يجعل المنظومة الجديدة أصعب اختراقاً، ويجعل المسلحين الفلسطينيين غير واعين بتحركات الجنود إلا وهم أمام أعينهم.
وأضاف أن الخرائط والصور الجوية المستخدمة في الميدان والاتصالات أصبحت أكثر تحديثاً مع مزيد من السرية عند نقل المعلومات ونقلها إلى القوات في مواقعها المختلفة.
ولفت إلى أنه تلافى بذلك أخطاء حرب تموز في لبنان حينما دخل بعض المناطق ولم يكن قد حدث صورها الجوية منذ 5 أعوام.
وذكر تقرير موقع ويلا العبري بكمين الأنصارية الذي قتل خلاله حزب الله 13 جنديًا من وحدة الكوماندز البحري "شطايتيت 13" عام 1997 بعد أن اخترق الحزب شيفرا طائرة استطلاع كانت تصور المكان استعدادا للعملية، فأعد الحزب كمينًا محكمًا قتل خلاله الجنود.
وكانت كتائب القسام أعلنت اختراق منظومة اتصالات جيش الاحتلال مع بدء الاجتياح البري لغزة خلال عملية "الرصاص المصبوب" شتاء 2009.