حكم إهداء قراءة القرآن للميت

IF-15C

عضو مميز
إنضم
3 سبتمبر 2007
المشاركات
2,746
التفاعل
84 0 0
وهذا رد مختصر لفضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله و غفر له

السؤال :
أرجو من سماحة الشيخ أن ينبه المسلمين إلى حكم قراءة القرآن على الأموات هل هو جائز أم لا ، وما حكم الأحاديث الواردة في ذلك ؟

الجواب :
القراءة على الأموات ليس لها أصل يعتمد عليه ولا تشريع ، وإنما المشروع القراءة بين الأحياء ليستفيدوا ويتدبروا كتاب الله ويتعقلوه ، أما القراءة على الميت عند قبره أو بعد وفاته قبل أن يقبر أو القراءة له في أي مكان حتى تهدى له فهذا لا نعلم له أصلا .
وقد صنف العلماء في ذلك وكتبوا في هذا كتابات كثيرة منهم من أجاز القراءة ورغب في أن يقرأ للميت ختمات وجعل ذلك من جنس الصدقة بالمال ، ومن أهل العلم من قال : هذه أمور توقيفية يعني أنها من العبادات فلا يجوز أن يفعل منها إلا ما أقره الشرع والنبي صلى الله عليه وسلم قال : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) وليس هناك دليل في هذا الباب فيما نعلمه يدل على شرعية القراءة للموتى .
فينبغي البقاء على الأصل وهو أنها عبادة توقيفية ، فلا تفعل للأموات بخلاف الصدقة عنهم والدعاء لهم والحج والعمرة وقضاء الدين ، فإن هذه الأمور تنفعهم ، وقد جاءت بها النصوص وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له)) وقال الله سبحانه : {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِم}- أي بعد الصحابة- {يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[1] فقد أثنى الله سبحانه على هؤلاء المتأخرين بدعائهم لمن سبقهم وذلك يدل على شرعية الدعاء للأموات من المسلمين وأنه ينفعهم ، وهكذا الصدقة تنفعهم للحديث المذكور .
وفي الإمكان أن يتصدق بالمال الذي يستأجر به من يقرأ للأموات على الفقراء والمحاويج بنية لهذا الميت ، فينتفع الميت بهذا المال ويسلم باذله من البدعة ، وقد ثبت في الصحيح أن رجلا قال : يا رسول الله إن أمي ماتت ولم توص وأظنها لو تكلمت لتصدقت أفلها أجر إن تصدقت عنها ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم (( نعم )) .
فبين الرسول صلى الله عليه وسلم أن الصدقة عن الميت تنفعه ، وهكذا الحج عنه والعمرة ، وقد جاءت الأحاديث بذلك ، وهكذا قضاء الدين ينفعه ، أما كونه يتلو له القرآن ويثوبه له أو يهديه له أو يصلي له أو يصوم له تطوعا فهذا كله لا أصل له ، والصواب أنه غير مشروع .

---------------------------------------

الســـــؤال
س: هل تجوز قراءة القرآن وإهداؤها للميت؟

الإجـــــابة :
هذا السؤال له إجابة مُشابهة وهي: ـ

س:
هل قراءة القرآن الكريم للميت جائزة؟ وهل صحيح أن سورة الملك تشفع له إذا قُرِئت له؟

لم يكن من عادة السلف من الصحابة والتابعين والأئمة قراءة القرآن للميت، وإنما يدعون له ويترحمون عليه ويتصدقون عنه، وقد منع بعض العلماء إهداء الأعمال الصالحة للميت واستدل بقوله تعالى : [ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ] ورخص آخرون في جعل ثواب القربات للأموات واستدلوا بصحة الصوم عن الميت لقول النبي صلى الله عليه وسلم [ من مات وعليه صيام صام عنه وليه ] وقوله للخثعمية [ حجي عن أبيك أرأيت لو كان على أبيك دين أكنت قاضيته فدين الله أحق أن يقضى ] وقوله للذي قال: لبيك عن شبرمة [ حج عن نفسك ثم حج عن شبرمة ] فيلحق بذلك إهداء الصلاة والقراءة والأضحية ونحوها لكن إذا كان القارئ يقرأ بأجرة فلا ثواب له لأنه استوفى أجره وكذا الذي يحج لأجل المال لا أجر له يصل إلى الميت.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

المصدر : موقع الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

----------------------------------------

الســـــؤال:
س: لقد قرأت في كتاب ( (بدع الناس في القرآن)) لأبي لوز أحد تلاميذكم، يروي عنكم أنكم أجزتم قراءة القرآن للميت، وأنها تصل على ألا يداوم عليها، وقال في الكتاب: أنه نقل فتواكم هذه من شريط صوتي لكم، وقد عرض الشريط عليكم، وأقررتم ما فيه، واعتمدتموه.
ولما كنت أعد بحثًا شخصيًّا حول إهداء قراءة القرآن للميت، والقائلين بجوازه، لذلك أسأل فضيلتكم:
هل يجوز إهداء قراءة القرآن للميت ؟
وإذا كان الجواب بنعم، فـ هل تجوز القراءة عند القبر ؟

الإجـــــابة:
وقع خلاف بين العلماء في إهداء الأعمال إلى الميت، فمنع ذلك قوم، سواء كان قراءة، أو صدقة، أو صلاة، أو صوم لظاهر قوله تعالى: [ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ] وأجاز ذلك آخرون، كما قال الحجاوي في زاد المعاد: ( وأي قربة فعلها، وجعل ثوابها لحي مسلم، أو ميت نفعه ذلك) وهذا هو الذي عليه أكثر الفقهاء، ورجحه ابن القيم في كتاب الروح، وغيره، وأما القراءة عند القبور، فلا تجوز، كما لا تجوز الصلاة عند القبور؛ لأنها وسيلة إلى الغلو، وتعظيم الأموات.و الله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

المصدر : موقع الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين


--------------------------------------------

حكم قراءة القرآن بعد الميت في المنزل لمدة أسبوع أو بعد الأربعين


ابن باز



عندما يتوفى مسلم يقرؤون عليه سورة ياسين على المقبرة وفي المنزل لمدة أسبوع، ويوم ذكرى مرور أربعين يوماً على وفاته، هل هذا جائز؟ وجهوا الناس حيال هذا الموضوع فهو منتشر بكثرة، جزاكم الله خيراً



بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد: فهذا العمل الذي سأل عنه السائل بدعة لا أصل له، فلا يشرع أن يقرأ على الميت بعد موته لا في البيت ولا في المقبرة ولا على رأس الأربعين من وفاته ولا في غير ذلك بهذا القصد، بل هذه من البدع التي أحدثها الناس، وإنما المشروع أن يقرأ عنده حين الاحتضار قبل أن يموت إذا كان محتضراً شرع أن يقرأ عنده وإذا قرأ عنده سورة يس فذلك حسن، لأنه ورد فيها بعض الأحاديث، (اقرؤوا على موتاكم يس)، وإن كان في سنده كلام، لكن لا بأس، قد يتعظ بهذا وقد يستفيد بهذا، قبل أن يموت، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (لقنوا موتاكم لا إله إلا الله، يلقنوا)، يقال له: قل لا إله إلا الله، حتى يختم له بها، وفي الحديث: (من كان آخر كلامه لا إله إلا الله، دخل الجنة)، وذلك من أسباب دخول الجنة إذا مات على التوحيد والإيمان صادقاً مخلصاً. بالنسبة ذكر تلقين الميت أخونا يسأل عن هذا سماحة الشيخ أيضاً هل تضيفون شيء أو ما أوردتـموه؟ أما التلقين عند القبر، فهذا بدعة، الصحيح لا يقال بعد الدفن اذكر ما خرجت عليه من الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وأنك رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً، وبالقرآن إماماً هذا لا يصح عن النبي - صلى الله عليه وسلم-، والصواب أنه غير مشروع، هذا التلقين بعد الدفن عند القبر، يعني يلقن أن يجيب الملكين بالشهادتين وما ذكر معهما، هذا لا أصل له، أما التلقين قبل أن يموت بأن يلقن لا إله إلا الله فقد تقدم أنه سنة قبل أن يموت يقال له قل: لا إله إلا الله، فإذا قالها سكت عنه حتى يختم له بها.


-----------------------------------------------

قراءة القرآن على الميت بعد وفاته والاجتماع لذلك وتوزيع النقود على من يقرأ



لدينا عندما يتوفى أحدنا يقوم أهل الميت بدعوة بعض أئمة المساجد، أو ما يسمى عندنا بالشيوخ، وهم مجموعة لا يقل عددهم عن عشرة، يقومون بتلاوة القرآن ترحماً على الميت، ولكن يكون هذا المقابل من أهل الميت يقوم واحد من أهل الميت بتوزيع بعض النقود عليهم جميعاً بعد الانتهاء من ختمة القرآن، فما حكم الإسلام في هذا؟


هذا غير مشروع، ولا يجوز أخذ الأجرة على تلاوة القرآن ولا تثويبها على الموتى، وما كان الصحابة يفعلون هذا رضي الله عنهم، أما كونه يقرأ بين الحاضرين إذا اجتمعوا ليستفيدوا من كلام الله عز وجل، من دون أجرة، فيجتمع الناس في مجلس يعزون أو في زيارة أو في وليمة وقرأ واحد ليسمعهم القرآن ويستفيدوا هذا شيء طيب، كان النبي - صلى الله عليه وسلم - في مجالسه يقرأ القرآن ويستمعون ويشرح لهم - صلى الله عليه وسلم -ويبين لهم، وربما أمر بعض الصحابة أن يقرأ وهو يستمع عليه الصلاة والسلام، أما إحضارهم من أجل القراءة لثواب ينفع الميت ويعطوا على هذا أجرة فهذا منكر لا يجوز، وليس من الإسلام بل هذا بدعة، وقد أجمع العلماء على أنه لا يجوز للمسلم أن يأخذ الأجرة على تلاوة القرآن، إنما يأخذ على التعليم، على تعليم الصغار تعليم الناس القرآن، الصحيح أنه يعطى أجرة على التعليم حتى يتفرغ للتعليم أما مجرد التلاوة يأتي يتلو ثمن أو ثمنين أو جزء أو جزأين يأخذ فلوس هذا لا يجوز.

-----------------------------------------


قال علماء اللجنة الدائمة :

" توزيع أجزاء من القرآن على من حضروا الاجتماع ليقرأ كل منهم لنفسه حزباً من القرآن لا يعتبر ذلك ختماً للقرآن من كل واحد منهم بالضرورة " انتهى .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 480 ) .

ثانياً :

ولا يشرع الدعاء بعد قراءة القرآن جماعيّاً ، ولا يجوز الدعاء بإيصال أجر القراءة لأحدٍ من الأموات ، ولا الأحياء ، ولم يكن نبينا صلى الله عليه وسلم يفعله ، ولا أحدٌ من أصحابه رضي الله عنهم .

----------------------------------------------------


حكم قراءة الفاتحة على الموتى

س:
هل يجوز قراءة الفاتحة على الموتى وهل تصل إليهم؟.


ج:
قراءة الفاتحة على الموتى لا أعلم فيها نصاً من السنة وعلى هذا فلا تُقرأ لأن الأصل في العبادات الحظر والمنع حتى يقوم دليل على ثبوتها وأنها من شرع الله ــ عز وجل ــ ودليل ذلك أن الله أنكر على من شرعوا في دين الله ما لم يأذن به الله، فقال ــ تعالى ــ: (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله). الشورى:21)).
وثبت عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أنه قال: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)). وإذا كان مردوداً كان باطلاً وعبثاً يُنَزه الله عز وجل أن يُتقرب به إليه.
وأما استئجار قارئ يقرأ القرآن ليكون ثوابه للميت فإنه حرام ولا يصح أخذ الأجرة على قراءة القرآن ومن أخذ أجرة على قراءة القرآن فهو آثم ولا ثواب له لأن قراءة القرآن عبادة ولا يجوز أن تكون العبادة وسيلة إلى شيئ من الدنيا قال الله ـ تعالى ـ ( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون).
] هود: 15[ .

الشيخ ابن عثيمين


حكم قراءة الفاتحة أو شيئ من القرآن للميت عند قبره

س:
هل يجوز قراءة الفاتحة أو شيئ من القرآن للميت عند زيارة قبره وهل ينفعه ذلك؟.

ج:
ثبت عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أنه كان يزور القبور ويدعو للأموات بأدعية علمها أصحابه وتعلموها منه، من ذلك ، السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون نسأل الله لنا ولكم العافية . ولم يثبت عنه ، صلى الله عليه وسلم ، أنه قرأ سورة من القرآن أو آيات منه للأموات مع كثرة زيارته لقبورهم ولو كان ذلك مشروعاً لفعله ، وبينه لأصحابه ، رغبة في الثواب ورحمة بالأمة، وأداء لواجب البلاغ ، فإنه كما وصفه تعالى بقوله : (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم). فلما لم يفعل ذلك مع وجود أسبابه دل على أنه غير مشورع وقد عرف ذلك أصحابه رضي الله عنهم فاقتفوا أثره ، واكتفوا بالعبرة والدعاء للأموات عند زيارتهم ولم يثبت عنهم أنهم قرأوا قرآناً للأموات فكانت القراءة لهم بدعة محدثة وقد ثبت عنه ، صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : ((من أ؛دث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)).

اللجنة الدائمة


حكم قراءة القرآن على القبر بعد الدفن


س: ما حكم قراءة القرآن على القبر بعد دفن الميت .. وما حكم استئجار من يقرأون في البيوت ونسميها . رحمة على الأموات))؟

ج:
الراجح من أقوال أهل العلم أن القراءة على القبر بعد الدفن بدعة لأنها لم تكن في عهد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، ولم يأمر بها ولم يكن يفعلها. بل غاية ما ورد في ذلك أنه كان عليه الصلاة والسلام ـ بعد الدفن يقف ويقول : استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت فإنه الآن يسأل ..
ولو كانت القراءة عند القبر خيراً وشرعاً لأمر بها النبي ، صلى الله عليه وسلم ، حتى تعلم الأمة ذلك . وأيضاً اجتماع الناس في البيوت للقراءة على روح الميت لا أصل له وما كان للسف الصالح رضي الله عنهم ـ يفعلونه ... والمشروع للمسلم إذا أصيب بمصيبة أ، يصبر ويحتسب الأجر عند الله ويقول ما قاله الصابرون ((إنا لله وإنا إليه راجعون ... اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها )) وأما الاجتماع عند أهل الميت وقراءة القرآن ووضع الطعام وما شابه ذلك فكلها من البدع .

الشيخ ابن عثيمين
 
صباح الخير

الف شكر لك على الموضوع الجد هام فدوما كنت اعتقد ان قراءة سورة يس صدقة للاموات يرحمهم الله اجمعين


شكراااااااااااااااااااااا
 
بارك الله فيك اخي ابو سلطان اختيار موفق لهذي الفتاوى القيمه من علمائنا الافاضل جعله الله في ميزان حسناتك

كثير ما نرى بدع ما انزل الله بها من سلطان ياخذ بها العامه بدون البحث عن حقيقتها وشرعيتها
 
رد: حكم إهداء قراءة القرآن للميت

جزاكم الله خير الجزاء وبارك بكم
 
رد: حكم إهداء قراءة القرآن للميت

الموضوع ليس بدعه ؟ لماذا تنكرون الاقوال الاخري للعلماء واختلاف الأراء
قال المصطفي عليه الصلاة والسلام (( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له، رواه مسلم))

فمثلا اذا قرأت سوره من القرآن وقلت اللهم هب ثواب قراتي للقرآن لأمي المتوفاه
الا يدخل هذا تحت بند الدعاء !!!!!!!!
كما انك اذا بحثت في جوجل ستجد عشرات الائمه الذي يفتون بجواز قرائة القرآن ووهب ثوابه للميت

هل تعلمون ان الائمه اختلفوا في ان العاده السريه ...تفطر في نهار رمضان ام لا ؟ !!!!!!! ومن افتي بعدم الأفطار ابن حجر والشوكاني والاوزاعي وغيرهم من كبار الائمه

وتأتون علي قراءة القرآن وتقولون بدعه ؟!!!

سهولة اطلاق لفظ بدعه علي اي شئ مختلف عليه تشدد شديد في الدين رغم ان الدين يسر وليس عسر

 
رد: حكم إهداء قراءة القرآن للميت

أوافقك الرأي

قال المصطفي عليه الصلاة والسلام (( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له، رواه مسلم))

أتكلم عن نفسي فأنا تربيت على الاسلام وحفظت القرءان وتعلمت الكثير من الأحاديث
ولا احتاج من الناس ان يعلموني الحلال والحرام
الحلال بين والحرام بين

اقرأ وتصدق واعمل الخير وانوي الأجر لمن تحب حي او ميت وبإذن الله يصله الأجر حيث كان
 
عودة
أعلى