في الحقيقة هذا كلام طيب لكنه لن يضيف شيئا لهذه الامة
من منكم لم ياكل جبنة دانيماركية بعد حملة مقاطعة
من منكم مثلا قاطع سلع صينية بعد ابادة الويغور
او او او
المقاطعة والاستغفار وهذا الكلام يحسسني اننا نعين هؤولاء القوم
لان هدفهم الاول والرئيس كان ضرب روح العمل فيها وجعلها امة كلام وشعر ورثاء وبكاء على الاطلال
هذه افكار اطرحها لكم وهي تعبر عن رايي بان ضربة بالفاس افضل من عشرة بالسكين
كم واحد منا لديه اصدقاء بالفيسبوك او صديقات غير مسلمين على اقل القليل يبرئ ذمته امام اله بدعوتهم
كم واحد اعطاه الله من المال يستطيع السفر لقضاء الصيف في دول غير مسلمة
كم واحد لديه خبرة في النت او اللغات لترجمة المواد والفيديوهات للغات اخرى لاجل الدعوة او التعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم
كم واحد يملك القدرة على انتاج فيديوهات وافلام للتعريف بالسنة والاسلام
كم واحد فينا يجعل يومياته دعوة في لعبه ودراسته واستراحته وعمله مع الجانب غير المسلمين
كم وكم وكم
هاتو افعال
اما الكلام
يمكننا التكلم الى يوم الدين [/ quote]
حقيقة يا أخي الزعيم صراحتك تعجبني جدا وهي نقطة تحسب لك وليس علينك
اذا نظرنا بتمحيص سنجد
الاسلام لم يتغير
أعداء الاسلام لم يتغيرو وأساليبهم رغم تغير اللاعبين لكن اللعبة نفسها ووبالتالي لم يتغيروا
ماذا تغير اذن؟
ببساطة نعيب الزمان والعيب فينا وما للزمان عيب سوانا
نحن جوهر المشكل وأساس الحل هذا هو الواقع مر صحيح لكن هذه حالنا