العلاقات الدفاعية بين فرنسا والجزائر دافئة
بعد أن تقتصر لسنوات عديدة، والعلاقات العسكرية والدفاعية بين الجزائر وفرنسا ،سوف تصدق في الأسابيع المقبلة اتفاقهما الدفاع الثنائية سوف تكون قادرة في النهاية على الدخول في دينامية جديدة. وفي هذا السياق، تم طرح مشروع قانون في 4 تموز في الجمعية الوطنية.
هذا هو نهاية الفترة الجليدية في مجال الدفاع بين فرنسا والجزائر. زيارة وزير الخارجية، لوران فابيوس في الجزائر العاصمة يوم 15 يوليو تموز و 16، التي تريد إحياء العلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك السماح مرة أخرى على تتبع اتفاقية الدفاع التي وقعت في يونيو 2008 ولكن كانت قد جمدت من قبل الحكومة فيون. هذا اتفاق تعاون في مجال الدفاع "بالتالي سيكون لها إطار قانوني جديد أكثر ملاءمة لتطوير علاقاتنا الثنائية مع الجزائر الدفاع"، وقال أثر على الاتفاق الذي تم من قبل فرنسا. بقدر اتفاقيات في مجال الدفاع بين البلدين "غير مرضية من وجهة نظر حماية كل من تقدم للموظفين كل منا التي تغطي نطاق التعاون"، يتذكر هذه الدراسة.
هذا الاتفاق الذي ليس له الثورية، لا توفر شرط تقديم المساعدة في حالة وقوع عدوان خارجي أو تهديد أو أزمة داخلية. هذا يعني أن يمنع القوات الفرنسية للمشاركة في إعداد أو تنفيذ عمليات عسكرية أو إنفاذ القانون في الجزائر. في المقابل، فإن البلدين الدخول في تعاون في مختلف المجالات. بما في ذلك اقتناء منظومات الأسلحة ومعدات الدفاع، بما في ذلك من خلال نقل التكنولوجيا وتطوير التعاون في مجال البحث العلمي والتكنولوجيا الدفاعية. وهذا الرجاء الشركة المصنعة الفرنسية من التسلح، والتي كسر الأسنان بانتظام في السوق بسبب العلاقات المعقدة بين البلدين.
تطوير التعاون في مجال الفضاء
وتتنوع أشكال أخرى من التعاون المشار إليها في المادة 2 من الاتفاق الدفاع بين فرنسا والجزائر، وتشمل وضع استراتيجية تبادل للتعامل مع الأزمات وعوامل عدم الاستقرار المحتمل تؤثر على البلدين، والتعاون في مجال التدريب ومكافحة الإرهاب، والتدريبات المشتركة - وهو أمر غير ممكن على التراب الجزائري مع الاتفاقات لا تزال سارية - التنمية التعاون في مجال تكنولوجيا الفضاء، والمراقبة الفضائية، أو تبادل المعلومات ذات الطابع العسكري.
لتمكين تنمية التعاون المتوخاة، وينص الاتفاق على إنشاء الجزائرية المشتركة فرانكو، الذي سيكون منتدى للحوار مسؤولة عن تحديد توجهات التعاون الثنائي في مجال الدفاع وتنسيق تنفيذ تنفيذها. يشترك في رئاسته ممثلا عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، تجتمع اللجنة على الأقل مرة واحدة في السنة بالتناوب في فرنسا والجزائر. وسوف يستعرض التعاون من العام الماضي ووضع خطة تعاون للعام المقبل.
قوات الدفاع أقرب الفرنسية والجزائرية
هذا المشترك الجزائري الفرنسي المشترك برئاسة ممثل عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، وأربعة لجان فرعية: والعسكرية الاستراتيجية التسلح، والصحة العسكرية. وكل لجنة فرعية تكون مسؤولة عن جانب معين من التعاون الثنائي في المجالات التي حددها الاتفاق. تعقد لجنة فرعية تحدد الاستراتيجية "إطار لتبادل وجهات النظر ويحلل مفهوم الدفاع وجميع المسائل المتعلقة بالأمن والاستقرار في بيئة إقليمية ومنظور عالمي." وسوف تحدد اللجنة الفرعية تعاو]ن دائم العسكرية مددت العسكرية لإجراء التعاون العسكري الإجراءات لضمان القوات أقرب الدفاع الفرنسية والجزائرية. اللجنة الفرعية لتحديد أسلحتها إطارا لمعالجة المشاريع باطراد ذات الاهتمام المشترك في مجال التسلح.
http://www.latribune.fr/entreprises-finance/industrie/aeronautique-defense/20120720trib000710116/defense-les-relations-entre-la-france-et-l-algerie-se-rechauffent.html
بعد أن تقتصر لسنوات عديدة، والعلاقات العسكرية والدفاعية بين الجزائر وفرنسا ،سوف تصدق في الأسابيع المقبلة اتفاقهما الدفاع الثنائية سوف تكون قادرة في النهاية على الدخول في دينامية جديدة. وفي هذا السياق، تم طرح مشروع قانون في 4 تموز في الجمعية الوطنية.
هذا هو نهاية الفترة الجليدية في مجال الدفاع بين فرنسا والجزائر. زيارة وزير الخارجية، لوران فابيوس في الجزائر العاصمة يوم 15 يوليو تموز و 16، التي تريد إحياء العلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك السماح مرة أخرى على تتبع اتفاقية الدفاع التي وقعت في يونيو 2008 ولكن كانت قد جمدت من قبل الحكومة فيون. هذا اتفاق تعاون في مجال الدفاع "بالتالي سيكون لها إطار قانوني جديد أكثر ملاءمة لتطوير علاقاتنا الثنائية مع الجزائر الدفاع"، وقال أثر على الاتفاق الذي تم من قبل فرنسا. بقدر اتفاقيات في مجال الدفاع بين البلدين "غير مرضية من وجهة نظر حماية كل من تقدم للموظفين كل منا التي تغطي نطاق التعاون"، يتذكر هذه الدراسة.
هذا الاتفاق الذي ليس له الثورية، لا توفر شرط تقديم المساعدة في حالة وقوع عدوان خارجي أو تهديد أو أزمة داخلية. هذا يعني أن يمنع القوات الفرنسية للمشاركة في إعداد أو تنفيذ عمليات عسكرية أو إنفاذ القانون في الجزائر. في المقابل، فإن البلدين الدخول في تعاون في مختلف المجالات. بما في ذلك اقتناء منظومات الأسلحة ومعدات الدفاع، بما في ذلك من خلال نقل التكنولوجيا وتطوير التعاون في مجال البحث العلمي والتكنولوجيا الدفاعية. وهذا الرجاء الشركة المصنعة الفرنسية من التسلح، والتي كسر الأسنان بانتظام في السوق بسبب العلاقات المعقدة بين البلدين.
تطوير التعاون في مجال الفضاء
وتتنوع أشكال أخرى من التعاون المشار إليها في المادة 2 من الاتفاق الدفاع بين فرنسا والجزائر، وتشمل وضع استراتيجية تبادل للتعامل مع الأزمات وعوامل عدم الاستقرار المحتمل تؤثر على البلدين، والتعاون في مجال التدريب ومكافحة الإرهاب، والتدريبات المشتركة - وهو أمر غير ممكن على التراب الجزائري مع الاتفاقات لا تزال سارية - التنمية التعاون في مجال تكنولوجيا الفضاء، والمراقبة الفضائية، أو تبادل المعلومات ذات الطابع العسكري.
لتمكين تنمية التعاون المتوخاة، وينص الاتفاق على إنشاء الجزائرية المشتركة فرانكو، الذي سيكون منتدى للحوار مسؤولة عن تحديد توجهات التعاون الثنائي في مجال الدفاع وتنسيق تنفيذ تنفيذها. يشترك في رئاسته ممثلا عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، تجتمع اللجنة على الأقل مرة واحدة في السنة بالتناوب في فرنسا والجزائر. وسوف يستعرض التعاون من العام الماضي ووضع خطة تعاون للعام المقبل.
قوات الدفاع أقرب الفرنسية والجزائرية
هذا المشترك الجزائري الفرنسي المشترك برئاسة ممثل عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، وأربعة لجان فرعية: والعسكرية الاستراتيجية التسلح، والصحة العسكرية. وكل لجنة فرعية تكون مسؤولة عن جانب معين من التعاون الثنائي في المجالات التي حددها الاتفاق. تعقد لجنة فرعية تحدد الاستراتيجية "إطار لتبادل وجهات النظر ويحلل مفهوم الدفاع وجميع المسائل المتعلقة بالأمن والاستقرار في بيئة إقليمية ومنظور عالمي." وسوف تحدد اللجنة الفرعية تعاو]ن دائم العسكرية مددت العسكرية لإجراء التعاون العسكري الإجراءات لضمان القوات أقرب الدفاع الفرنسية والجزائرية. اللجنة الفرعية لتحديد أسلحتها إطارا لمعالجة المشاريع باطراد ذات الاهتمام المشترك في مجال التسلح.
http://www.latribune.fr/entreprises-finance/industrie/aeronautique-defense/20120720trib000710116/defense-les-relations-entre-la-france-et-l-algerie-se-rechauffent.html