http://www.addtoany.com/share_save#...سكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&description=http://www.addtoany.com/add_to/face...| عسكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/twit...| عسكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/emai...| عسكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/prin...| عسكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/hotm...| عسكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/goog...| عسكرة الإنترنت والحرب الإلكترونية&linknote=
المجد - خاص
تواصل الحكومات في مختلف أنحاء العالم بالتعاون مع شركات أنظمة المعلومات سياسة عسكرة الإنترنت وتحويله إلى ساحة حرب حقيقية، مما يضاعف المخاطر القوية أصلاً على شبكة الإنترنت، بشكل يدفع إلى الأذهان بشكل مستمر السؤال الهام : إلى أين يمكن أن تصل الأمور ؟؟
كان موقع المجد الأمني قد نشر في وقت سابق صوراً ولمحات عدة من هذه الحرب السيبيرية الشرسة، من ضمنها تغطية هجمات ستكسنت ووريثه دوكو، وكذلك هجمات الأجهزة الأمنية السورية ضد شبكات المعارضين، اليوم ننشر حلقة أخرى في مسلسل الله وحده يعلم كيف ستنتهي فصوله.
جهود عسكرة الإنترنت تركت العالم السيبيري بلا شك مكاناً أقل أمناً، خاصة مع إدخال أسلحة سيبيرية جديدة إليه كل يوم، آخر ما تم الإعلان عنه هي أداة جاوس التي اعلنت شركات مكافحة الفيروسات عن كونها أداة تم تطويرها بواسطة نفس مطوري ستكسنت ودوكو، وتهدف إلى التجسس على أشخاص يشكلون أهدافاً ذات قيمة عالية، لكن هذه الأداة والتي يتم احتكار استغلالها من قبل الجهة المطورة لها - والتي يعتقد على نطاق واسع انها الولايات المتحدة الأمريكية - لم تكن آخر ما يزعج القلقين بشأن خصوصيتهم على الإنترنت.
فلقد كشف موقع اخباري متخصص في مجال الهكرز أن شركة بريطانية تقوم بتطوير فيروس ذو خصائص قوية جداً لإختراق الأجهزة ومراقبتها قامت بتحديث نظامها التجسسي بحيث يتخطى معظم برامج مكافحة الفيروسات المعروفة، الفيروس بحد ذاته ليس جديداً حيث يمكن شراؤه من قبل الحكومات ووكالات انفاذ القانون في العالم. ووفقاً لما نشره الموقع، فإن البرنامج يمكنه - بالإضافة إلى مراقبة أجهزة الكاميرا أو المايك الموصولة بالحاسوب المخترق أو المدمجة في الاجهزة المحمولة - يمكنه أيضاً مراقبة لوحة المفاتيح ومحادثات السكايب والدردشات الكتابية والصوتية والمرئية.
الأداة المسماة FinFisher (والتي تعني زعنفة الصياد) يمكنها أيضاً التواصل السري والآمن مع خوادم الشركة لإرسال ما تجمعه من معلومات وأصوات وصور طوال الوقت، وجدير بالذكر أن الأداة تم استعمالها من قبل من قبل الأجهزة الأمنية المصرية لقمع المواطنين المصريين في زمن حسني مبارك والتجسس عليهم وملاحقة المعارضة حتى نجاح الثورة في اقصاء المخلوع.
الموقع الإخباري ذاته أورد خبراً آخر يفيد بأن باحثين أمنيين تمكنوا من ايجاد ثغرات خطرة في راوترات ADSL صناعة صينية تتيح لمهاجم عن بعد الولوج إلى الشبكة والتحكم بها، الراوترات المصابة وفق الباحثين هي من صناعة شركة Huawei الصينية المعروفة في مجال الراوترات، ولا يستبعد متابعون امكانية كون راوترات أخرى بها نفس المشاكل نظراً لطبيعة السوق الصيني القائم على مشاركة التكنولوجيا وتقديم ذات المنتج تحت أسماء متعددة.
تواصل الحكومات في مختلف أنحاء العالم بالتعاون مع شركات أنظمة المعلومات سياسة عسكرة الإنترنت وتحويله إلى ساحة حرب حقيقية، مما يضاعف المخاطر القوية أصلاً على شبكة الإنترنت، بشكل يدفع إلى الأذهان بشكل مستمر السؤال الهام : إلى أين يمكن أن تصل الأمور ؟؟
كان موقع المجد الأمني قد نشر في وقت سابق صوراً ولمحات عدة من هذه الحرب السيبيرية الشرسة، من ضمنها تغطية هجمات ستكسنت ووريثه دوكو، وكذلك هجمات الأجهزة الأمنية السورية ضد شبكات المعارضين، اليوم ننشر حلقة أخرى في مسلسل الله وحده يعلم كيف ستنتهي فصوله.
جهود عسكرة الإنترنت تركت العالم السيبيري بلا شك مكاناً أقل أمناً، خاصة مع إدخال أسلحة سيبيرية جديدة إليه كل يوم، آخر ما تم الإعلان عنه هي أداة جاوس التي اعلنت شركات مكافحة الفيروسات عن كونها أداة تم تطويرها بواسطة نفس مطوري ستكسنت ودوكو، وتهدف إلى التجسس على أشخاص يشكلون أهدافاً ذات قيمة عالية، لكن هذه الأداة والتي يتم احتكار استغلالها من قبل الجهة المطورة لها - والتي يعتقد على نطاق واسع انها الولايات المتحدة الأمريكية - لم تكن آخر ما يزعج القلقين بشأن خصوصيتهم على الإنترنت.
فلقد كشف موقع اخباري متخصص في مجال الهكرز أن شركة بريطانية تقوم بتطوير فيروس ذو خصائص قوية جداً لإختراق الأجهزة ومراقبتها قامت بتحديث نظامها التجسسي بحيث يتخطى معظم برامج مكافحة الفيروسات المعروفة، الفيروس بحد ذاته ليس جديداً حيث يمكن شراؤه من قبل الحكومات ووكالات انفاذ القانون في العالم. ووفقاً لما نشره الموقع، فإن البرنامج يمكنه - بالإضافة إلى مراقبة أجهزة الكاميرا أو المايك الموصولة بالحاسوب المخترق أو المدمجة في الاجهزة المحمولة - يمكنه أيضاً مراقبة لوحة المفاتيح ومحادثات السكايب والدردشات الكتابية والصوتية والمرئية.
الأداة المسماة FinFisher (والتي تعني زعنفة الصياد) يمكنها أيضاً التواصل السري والآمن مع خوادم الشركة لإرسال ما تجمعه من معلومات وأصوات وصور طوال الوقت، وجدير بالذكر أن الأداة تم استعمالها من قبل من قبل الأجهزة الأمنية المصرية لقمع المواطنين المصريين في زمن حسني مبارك والتجسس عليهم وملاحقة المعارضة حتى نجاح الثورة في اقصاء المخلوع.
الموقع الإخباري ذاته أورد خبراً آخر يفيد بأن باحثين أمنيين تمكنوا من ايجاد ثغرات خطرة في راوترات ADSL صناعة صينية تتيح لمهاجم عن بعد الولوج إلى الشبكة والتحكم بها، الراوترات المصابة وفق الباحثين هي من صناعة شركة Huawei الصينية المعروفة في مجال الراوترات، ولا يستبعد متابعون امكانية كون راوترات أخرى بها نفس المشاكل نظراً لطبيعة السوق الصيني القائم على مشاركة التكنولوجيا وتقديم ذات المنتج تحت أسماء متعددة.