Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حسنا من كتاب (نشأة و تطور الحركة الوطنية بمصر للمؤرخ مصطفى صادق الرافعي مهرجان القراءة للجميع سنة 2000)الف شكر على الموضوع ولكن اريد ان اصحح بعض المعلومات فقط بشان اليونان ..
باختصار ،، صحيح ان الجيش المصري قد حارب هناك الا انه لم ينتصر ، حيث انه بعد الاستنجاد التركي تمكنت القوات المصرية من السيطرة على بعض المدن اليونانية الا انهم فشلت في السيطرة على ماني وتمكن المدافعون عنها في هزيمة القوات المصرية ..
لاحقا قامت القوي الاوروبية بالتدخل لانقاذ الثورة اليونانية ، وارسلت اساطيلها الي اليونان حيث قامت بتدمير الاساطيل المصرية والتركية بمعركة نافارين ، وانتهي الامر بانتصار الثورة واعلان استقلال اليونان .
اخي هل كاتب هذا الكتاب مصري ؟ لانه لو كان كذلك فهناك احتمال لانحيازه لمصر .. فلو نظرت بالمصادر المصرية ستجدها تشبه المصريين بالابطال بهذه الحرب ، ولو نظرت بالمصادر الاجنبية ستجدها تشبههم بمجرمي الحرب .حسنا من كتاب (نشأة و تطور الحركة الوطنية بمصر للمؤرخ مصطفى صادق الرافعي مهرجان القراءة للجميع سنة 2000)
من صـــ 197 إلى صــــ 220
يذكر الكتاب معارك البحر مع اليونانيين
ثم النزول في نافارين و الاشتباك مع المدينة بريا .مايو 1825
ثم احتلال كلاماتا في ذات الشهر
ثم تريبولتسا يونية 1825
فوادي أرجوس
27 يولية احتل لكونيا
ثم باتراس
ما عدا مدينة نويلي التي تأهب لحصارها .....
أبريل 1826 اقتحم ميسولونجي ..أي أن نويلي لم تكن آخر المعارك البرية
بينما اتجه الأتراك بعدها لاقتحام أثينا و نجحوا بعد ما تم تدمير المقاومة في كل المدن ماعدا جيب نويلي و بعض الجزر المتناثرة و اعتمد الثوار على معرفتهم بالبحر و نقلوا المعركة إليه .
و كان إبراهيم باشا رجلا شديد المراس و لعل تغلبه على الانتكاسات في الحروب الوهابية يكون خير دليل على ذلك و ما كان ليقنع بنصف انتصال و لكن تدمير العمارة المصرية و التركية في نافارين كان له أسوأ الأثر على هذه الحملة إذ أن خطوط إمداده بالقاهرة قد قطعت ووافق محمد علي على الانسحاب بشروط الدول الأوروبية و نال اليونانيين حكما ذاتيا .
و مع نى هذا أن نويلي لم يكن لها ذلك الأثر المدمر للقوات المصرية أو التركية بل إن الأثر الحقيقي الذي دمر حرب المورة كان تدخل أساطيل انجلترا و فرنسا في نافارين.
و يعرض الكتاب آثار الحرب المباشرة على مصر و تركيا .
اخي هل كاتب هذا الكتاب مصري ؟ لانه لو كان كذلك فهناك احتمال لانحيازه لمصر .. فلو نظرت بالمصادر المصرية ستجدها تشبه المصريين بالابطال بهذه الحرب ، ولو نظرت بالمصادر الاجنبية ستجدها تشبههم بمجرمي الحرب .
على اية حال هل يمكنك ان تخبرني اية جزئية في حديثك بالضبط تختلف مع ما قلته ؟؟
وانتى منتظره ايه من مؤرخين الغرب
عاوزاهم ينصرونا على انفسهم
وهن وهن
تفكير سطحى
اولا اغلب احداث الحرب اتفقت بين الطرفين ، خاصة المتعلقة بمن انتصر بهذه الحرب بالنهاية وهم الثوار .
ثانيا هل يمكنك ان تقول لي ما الذي تنتظره من مؤرخين العرب ، هل تتوقع ان ينصروا الغرب على انفسهم .
تفكير سطحي
ااه
الظاهر ان كلامى مع سيادتك حيكون محمول على محمل فى غير موضعه
اولا يا ليدى هؤلاء المؤرخون الغرب منهم من لم يقتنع الى الان بهزيمه الجيش الذى لا يقهر
الا بعض المعتدلين منهم والذين يعترفون بمعجزة حرب رمضان والتى انتى ايضا لا تعترفين بها
ثانيا المؤرخون العرب لم ينحرفو ذلك الانحراف وينشقو كما فى حفنه المؤرخين الغرب من انحراف
وذلك لعدم وجود مؤرخين عرب موالين او بمعنى اوضح مستأجرين فى هذه الحقبه التاريخيه حقبه السبعينيات لبعض الحكومات العربيه كما نرى الآن
مفهوم كونتيسه ولا اوضح اكتر
اولا لست ادري ما علاقة حرب 73 بما نتحدث فيه ، ولكن هناك الكثير من مؤرخي الغرب الذين اعترفوا بالانتصار المصري بالحرب ، كما ان احداث الحرب تكاد تكون متشابهه بين الطرفين ايضا ، الفارق هو في الخسائر وحتي هذه تتشابه كثيرا .
ثانيا ومن الذي يقرر ان المؤرخين العرب لم ينحرفوا كما تقول ؟؟ انت ؟؟؟
ثالثا من الواضح ان معلوماتك التاريخية تحتاج لتصحيح ، لان حرب اليونان لم تحدث بالسبعينيات بل في اوائل القرن الثامن عشر ....
الظاهر ان حضرتك استاذه فى خلط الامور
انا شبهت حرب رمضان وقول المؤرخون الغرب فيها بما كنا نحكى فيه عن حرب اليونان
ثانيا سبعينيات ايه يا كونتيسه اللى كان فيها حرب اليونان
قوله السبعينيات عائده على حرب رمضان اللى كنت بحكى فيها
مش قلتلك انك استاذه فى خلط الامور