فقط للتوضيح ,,,
الخبر هو خبر دعائي بحت ولا يمت للواقع بشيئ والأسباب كالتالي,,
الطائرات القطرية وهي كما وصفها التقرير still green مستهلكة فنيا بالفعل في عمليات تدريب وعمليات جوية واستعراضات ولا يشفع لها أنها مطورة للمعيار mirage-2000/5 .
لو كانت الأمور بهذه الطريقة لكنا أخذنا الطائرات الفرنسية الـ 12 الأخرى التي باعتها فرنسا مستعملة للبرازيل .
نقطة ثانية ,,
الطائرات القطرية هي ضمن عملية احلال ستأخذ سنوات بداية من المفاوضات القطرية مع مورد الطائرات الجديد وحتى اتمام وصول الصفقة حتى لا يصير المجال القطري خاوي .
نقطة ثالثة ,,
ماذا ستضيف الـ 12 طائرة الجديدة لمصر وهذا لا أظنه شيئ له قيمة لأسطول جوي بحجم الجيش المصري .
هذا بالنسبة للشق المصري الخاص بالطائرة mirage-2000 القطرية ولو كانت الأمور كذلك كانت ال mirage-2000/9 الإماراتية مناصفة مع باكستان أفضل .
.........................................................................................
بالنسبة لإقتصاد الجيش ,,
فالجيش له ميزانية ثابته من الدولة تدور في فلك 7.5 مليار جنيه مصري لو قسمناها على رواتب الضباط والجنود والمعاشات سنجد أن الفائض منها قليل لا يفي حتى بالبنية التحتية الطلوبة خلال عام مالي واحد .
بخلاف ذلك للجيش مشاريعه الخاصة فمثلا الجيش يؤجر ثلاثة سفن ناقلة إزاحة ro-ro لشركات مدنية .
والمشاريع الزراعية والصناعية والهيشة العربية للتصنيع التي لها شق عسكري تصنيعي ولذلك وزير الدفاع هو وزير الإنتاج الحربي وهناك وزير دولة للإنتاج الحربي الشق المدني منه .
فاقتصاد الجيش المصري سمح له بتمويل الدولة في حدود وبالطبع دون المساس بحاجياته التسليحية والإستراتيجية .
المعونة الأمريكية
..........................
تحولنا من الشراء المباشر مثلا في سلاح الجو المصري ومنذ عقد كامل لم نبرم غير صفقة جوية جديدة واحدة غير ذلك هي تحديث وتطوير وترقية وتذخير .
البحرية فلم نبرم إلا صفقة جديدة والباقي تطويري بحت للموجودات .
بقي لنا البرية وهي استكمال تصنيع الـ 1500 دبابة ثم التحول لعمليات ترقية شاملة .
وبالتالي نجد أن المعونة صارت تتحول إلى معيار كيفي للحفاظ على كم ثااااااااااااااااااابت تم الحصول عليه وفي أقسى الظروف ستتم عملية احلال مع الحفاظ على الكم .
هذه ليست سياسة جيش يفتقد للتمويل بالمرة بل يعتمد تنويع مصادر السلاح وعدم وضع البيض كله في السله الأمريكية .
الخبر هو خبر دعائي بحت ولا يمت للواقع بشيئ والأسباب كالتالي,,
الطائرات القطرية وهي كما وصفها التقرير still green مستهلكة فنيا بالفعل في عمليات تدريب وعمليات جوية واستعراضات ولا يشفع لها أنها مطورة للمعيار mirage-2000/5 .
لو كانت الأمور بهذه الطريقة لكنا أخذنا الطائرات الفرنسية الـ 12 الأخرى التي باعتها فرنسا مستعملة للبرازيل .
نقطة ثانية ,,
الطائرات القطرية هي ضمن عملية احلال ستأخذ سنوات بداية من المفاوضات القطرية مع مورد الطائرات الجديد وحتى اتمام وصول الصفقة حتى لا يصير المجال القطري خاوي .
نقطة ثالثة ,,
ماذا ستضيف الـ 12 طائرة الجديدة لمصر وهذا لا أظنه شيئ له قيمة لأسطول جوي بحجم الجيش المصري .
هذا بالنسبة للشق المصري الخاص بالطائرة mirage-2000 القطرية ولو كانت الأمور كذلك كانت ال mirage-2000/9 الإماراتية مناصفة مع باكستان أفضل .
.........................................................................................
بالنسبة لإقتصاد الجيش ,,
فالجيش له ميزانية ثابته من الدولة تدور في فلك 7.5 مليار جنيه مصري لو قسمناها على رواتب الضباط والجنود والمعاشات سنجد أن الفائض منها قليل لا يفي حتى بالبنية التحتية الطلوبة خلال عام مالي واحد .
بخلاف ذلك للجيش مشاريعه الخاصة فمثلا الجيش يؤجر ثلاثة سفن ناقلة إزاحة ro-ro لشركات مدنية .
والمشاريع الزراعية والصناعية والهيشة العربية للتصنيع التي لها شق عسكري تصنيعي ولذلك وزير الدفاع هو وزير الإنتاج الحربي وهناك وزير دولة للإنتاج الحربي الشق المدني منه .
فاقتصاد الجيش المصري سمح له بتمويل الدولة في حدود وبالطبع دون المساس بحاجياته التسليحية والإستراتيجية .
المعونة الأمريكية
..........................
تحولنا من الشراء المباشر مثلا في سلاح الجو المصري ومنذ عقد كامل لم نبرم غير صفقة جوية جديدة واحدة غير ذلك هي تحديث وتطوير وترقية وتذخير .
البحرية فلم نبرم إلا صفقة جديدة والباقي تطويري بحت للموجودات .
بقي لنا البرية وهي استكمال تصنيع الـ 1500 دبابة ثم التحول لعمليات ترقية شاملة .
وبالتالي نجد أن المعونة صارت تتحول إلى معيار كيفي للحفاظ على كم ثااااااااااااااااااابت تم الحصول عليه وفي أقسى الظروف ستتم عملية احلال مع الحفاظ على الكم .
هذه ليست سياسة جيش يفتقد للتمويل بالمرة بل يعتمد تنويع مصادر السلاح وعدم وضع البيض كله في السله الأمريكية .