Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انتوا ليش بتاخدوا المناقشه على انها اهانه
المعلومات المفروض انها تكون مرفقه بمصادر رسميه ( ليس النت )
على الاخوه المصريين ان يثبتوا ان مصر تملك وليس علينا نحن ان نثبت عكس ذلك
بسم الله
يا اخوان مصر ليست بالدوله العظمى التى تخصص مليارات الدولارات من اجل قضيه المياه . اعرف ان النيل هو شريان الحياه
لمصر لكن مصر لا تملك هذه الامكانيات التى تتحدثون عنها ولا اى دوله عربيه او مسلمه . كيف تقولون ان مصــــــــر تخصص
مليارات الدولارات من اجل قضيه المياه ؟؟؟ هل الاقتصاد المصرى الهش يحتمل ذلك ؟؟؟ حتى ان ميزانيه الجـــــيش المصرى لا
لا تتعدى البضع مليارات ( بالمعونه )
والاخت التى تقول الدول الصديقه ماذا تقصد بالدول الصديقه هل هى امريكا واوروبا ( غالبا ما يطلق المسؤلون المصريون هذا
اللفظ على امريكا واسرائيل والدول الغربيه )
هل يعقل ان تعين امريكا مصر على دول حوض النيل ؟؟ وهى التى تستخدمهم كورقه ضغط عليها ( بعدما سقطت ورقه المعونه )
امريكا يا اخوان ضغطت على مصر فى حرب تحرير الكويت بهذه الورقه لكى تجبرها على دخول الحرب ومن ثم جر معظم الدول
العربيه للحرب لاضافه الشرعيه عليها
ثم اى مقدرات تملكها مصر لاباده دوله تهدد امنها المائى ؟؟ والله وللاسف انتم تبالغون جدا فى قدرات مصر العسكريه
ونكن دائما ندور فى دائره مغلقه
فى عده مواضيع سألت الاخوه المصريين عما تملكه مصر من وسائل للدفاع عن امنها سواء لمواجهه التهديد الايرانى او التهديد
الذى يأتيها من دول حوض النيل ؟؟ وكانت دائما الاجابه ان هذه اشياء سريه لا يتم الافصاح عنها فكيف لكم ان تعرفوا ان انها تملك
هذه المقدرات
لا سبيل امام مصر الا السلام مع هذه الدول ومحاوله المساعده فى عمليات التنميه الزراعيه فيها
ثم اننا لسنا بصدد دراسه لقدرات مصر نحن نتكلم عن ازمه المياه
الحل بالنسه لمصر انها تحسن استخدام مواردها المائيه وتقوم باستخدام مخزونها من المياه الجوفيه التى تسلبه اسرائيل دون
اى اهتمام من المسؤولين المصريين
اما سوريا والعراق فلابد من عقد اتفاقيه جديده مع تركيا تحدد الحصص وتصفيه كافه الخلافات ( التى لم يوضحها احد لى )
الوطن العربى لابد من ان يحسن استخدام موارده وكفانا هذا الوضع الميؤس منه لا نحن دول اقتصاديه ولا دول تحقق انجاز عسكرى
دائما ما نكون تابعين رغم اننا خير امه اخرجت للناس
لابد لدول المغرب ومصر والشام والعراق ان يستخدموا الموارد الماليه الضخمه لدول الخليج لعمليات التنميه
ما هذا يا جماعة رح تحولو الموضوع الى غرفة للدردشة ارجو الدقة والمصدر في الردود بارك الله فيكم
مصر تنفق - حسب تقدير الاسرائيليين فى عام 1997 ( من 11 سنة ) - اكثر من 6 مليارات دولار بدون المعونة على جيشها هذا اذا علمنا ان الدولار فى عام 1997 = 3 جنيهات تقريبا .
تخيل الان ما وصلت الية الميزانية الان ..........
http://www.acpr.org.il/publications/policy-papers/pp006-xs.html
ثانيا : الاقتصاد المصري هو ثاني اكبر اقتصاد عربي بعد المملكة العربية السعودية بل واكبر من اسرائيل كمان كما انة اسرع الاقتصادات العربية نموا واسرع فى النمو ايضا من الاقتصاد الاسرائيلي فلا داعي للتحدث عن الاقتصاد المصري الضعيف .
كما انك تحدثن عن اشياء بجهل وبدون مصادر وطالبت الاعضاء المصريين بالتناقش فى موضوعية وبمصادر واسمح لي ان اسالك عن مصادرك التى تحدثت من خلالها عن ضعف الاقتصاد المصري وضعف ميزانياتة العسكرية ؟؟؟؟
***************************
بالمناسبة مرفق بردي مصدر كلامي وهو ال سي اي اية فاكت بوك وهو من المصادر المحترمة المشهود لها بالثقة وشوف دولتك ايا كانت واعلم ترتيب اقتصادها ........
وللمصريين ان يفخروا باقتصادهم الذي يعد الثاني عربيا دون تصدير بترول او خلافة ولهم الحق ان يفخروا بان اقتصادهم هو الاسرع عربيا فى النمو كل هذا وتعدادهم يتعدى ال 80 مليون نسمة ....
دة غير الدعم الذي تقدمة الحكومة للنعليم والخبز والتامين الصحي وخلافة وهو يتكلف الكثير والكثير ...
لا اقول ان الوضع فى مصر على خير ما يرام ولكنة يعاني مثل كل الدول العربية من الفساد والبطالة والتعداد الرهيب للسكان .
وعلى الرغم من هذا استطاع ان يكون اقتصادة الثاني عربيا وان يكون الاسرع نموا ........
https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/eg.html
ياجماعه عشان خطرى لاتتسببو فى قفل موضوعى ارجو المناقشة بموضوعيه ولانفتح الموضوع مرة اخرى فى رايكم من اخطر على مصر فى التهديد المائى دول افريقيا ولاتكن اثيوبيا ولا اسرائيل بدعم امريكى ولا افريقيا بدعم امريكى
اين انت يامارشال
حبيبي أنا موجود
من وجهة نظري ولمدة 20 سنه قادمة على الأقل لن يوجد تهديد حقيقي لنسبة مصر في مياه النيل أقول تهديد حقيقي ودعك من التهديدات الكلامية المفرغة من معانيها التي تطلق من وقت لاّخر
هذا بالنسبة لمصر
وهذا يرجع لدراية إسرائيل وأمريكا وحلفائهما في إفريقيا أن ذراع مصر أطول مما يتخيلون
ولعلك رأيت في هجوم متمردي جنوب السودان على أم درمان ودور مصر في صد الهجوم بالحسم والسرعة التي رأيناها و ذلك بالتعاون مع جيش السودان
أظن مصر تقول لهم .............أنا هنا وانتهى الدرس يا......
اولا اخواني اتمنى ان لايعتبر اي كلام وانتقاد انه تهجم يتبعه تحوير الموضوع بشكل لايليق بنا كاعضاء في منتدى يحترم وجهات النظر ويحترم شخصيات الكتاب .
الحروب القادمة حسب اراء الكثير من العارفين هي حروب مياة تنتج عن ازمات بين الدول الواقعة والمستفيدة من سريان مياه النيل والفرات وتجمع عدد كبير من الدول العربية والافريقية وتركيا واسرائيل . فالواجب هو تقارب وجهات النظر بين تلك الدول باستثناء اسرائيل التي تسيطر على مياه حوض الأردن وتسرق مياه الحوض الغربي في فلسطين . الدول الافريقية ومنها مصر من الممكن ان تستفيد اقتصاديا بتفعيل المشاريع الزراعية والاقتصادية ومحطات توليد الكهرباء والرفع من شأن صادراتها الصناعية والزراعية بفعل جريان احد اكبر انهر العالم بين ضفاف هذه الدول .
ليس من المنطق التفكير في اي صراع عسكري مع الايمان بان مصر هي من اكبر الدول الافريقية احتياجا لمياه النيل ويعتبر الاضرار بهذا الاحتياج اضرارا ببلد كامل .
مصر واديس ابابا يعرفون حجم الاحتياجات المائية لبلديهما فهما يحققان معادلة جيدة وقاعدة ممتازة من التفاهم فيما بينها بعيد عن التلويحات العسكرية والتي اعتقد انها من مصلحة اسرائيل قيام هذا النوع من الحروب وذلك لرفض مصر مشاركة اسرئيل لها في مياه النيل من خلال اتفاقيات رفضت من مصر من خلالها مشاركة اسرئيل حصتها من المياه .
اتمنى الرفع من قيمة الموضوع الكتابية وان تكون الردود تدل دلالة على فصاحة كتابها وبلاغتهم اللغوية
واتمنى الأبتعاد عن التجريح الشخصي والا سيتم قفل الموضوع .
اولا اخواني اتمنى ان لايعتبر اي كلام وانتقاد انه تهجم يتبعه تحوير الموضوع بشكل لايليق بنا كاعضاء في منتدى يحترم وجهات النظر ويحترم شخصيات الكتاب .
الحروب القادمة حسب اراء الكثير من العارفين هي حروب مياة تنتج عن ازمات بين الدول الواقعة والمستفيدة من سريان مياه النيل والفرات وتجمع عدد كبير من الدول العربية والافريقية وتركيا واسرائيل . فالواجب هو تقارب وجهات النظر بين تلك الدول باستثناء اسرائيل التي تسيطر على مياه حوض الأردن وتسرق مياه الحوض الغربي في فلسطين . الدول الافريقية ومنها مصر من الممكن ان تستفيد اقتصاديا بتفعيل المشاريع الزراعية والاقتصادية ومحطات توليد الكهرباء والرفع من شأن صادراتها الصناعية والزراعية بفعل جريان احد اكبر انهر العالم بين ضفاف هذه الدول .
ليس من المنطق التفكير في اي صراع عسكري مع الايمان بان مصر هي من اكبر الدول الافريقية احتياجا لمياه النيل ويعتبر الاضرار بهذا الاحتياج اضرارا ببلد كامل .
مصر واديس ابابا يعرفون حجم الاحتياجات المائية لبلديهما فهما يحققان معادلة جيدة وقاعدة ممتازة من التفاهم فيما بينها بعيد عن التلويحات العسكرية والتي اعتقد انها من مصلحة اسرائيل قيام هذا النوع من الحروب وذلك لرفض مصر مشاركة اسرئيل لها في مياه النيل من خلال اتفاقيات رفضت من مصر من خلالها مشاركة اسرئيل حصتها من المياه .
مصر لا تفكر باستخدام القوة كحل وحيد أو الحل الأول و الدليل ما تقوم به من جهود فى مجالات أخرى مع دول حوض النيل و لكن يساند هذه الجهود القوة العسكرية المتفوقة و هذا يعطى فارقا كبيرا لصالح مصر من منطلق أن آخر الدواء الكى
تحياتى
آليات التعاون الإقليمي وسياسه الاحتواء لدول حوض النيل
نظراً للمستجدات المستمرة ولطبيعة الدول العشر المشكلة لحوض النيل وما شهدته من تطورات بعد زوال الاستعمار ، وحرصاً من مصر على مد جسور التعاون مع دول حوض النيل لما تشكله من عمق استراتيجى لمصر وما يمثله النيل فى حياة المصريين ,فقد أصبح من الضرورى إيجاد آليات جديدة للتعاون الإقليمى بين دول الحوض إلى جانب الإتفاقيات السابق الإشارة إليها ، وقد بدأت بالفعل هذه الآليات منذ الستينيات من القرن الماضى على النحو التالى:
1- هيئة مياه النيل
تم إنشاء هيئة فنية دائمة مشتركة لمياه النيل بين مصر والسودان تحت مظلة إتفاقية 1959، تعمل على دراسة وإنشاء مشروعات زيادة إيراد النهر وكان أهم دراساتها أربعة مشروعات تقع جميعها داخل حدود السودان ولاتؤثر على دول المنبع الأخرى وتوفر 18 مليار متر مكعب سنوياً بعد انتهائها وهى:
- مرحلة أولى من مشروع قناة جونجلى .
- مرحلة ثانية من مشروع قناة جونجلى .
- مشروع مشار .
- مشروع بحر الغزال .
وتضم هيئة مياه النيل لجنة فنية تجمع خبراء البلدين{مصر والسودان} وتجتمع دورياً لحل أى مشاكل تعترض تنفيذ إتفاقية 1959 .
2- مشروع الهيدروميت
وهى تعنى دراسة الأرصاد الجوية والمائية لحوض البحيرات الاستوائية ، وقد انطلق هذا المشروع عام 1967 بمشاركة خمس دول فقط من دول الحوض العشر وهى مصر وكينيا وتنزانيا وأوغنداوالسودان ، وانضمت إليه بعد ذلك رواندا وبوروندى والكونغو الديمقراطية {زائيرآنذاك}،ثم انضمت إثيوبيا بصفة مراقب.
وبمقتضى هذا الاتفاق أقيمت محطات رصد فى مجمعات الأمطار الرئيسية – بحيرات فيكتوريا وكيوجا وألبرت ــ وقد حظى بتمويل دولى من العديد من الدول المانحة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى ومنظمة الأرصاد العالمية ،وقد تم هذا المشروع على ثلاثة مراحل وهى :
أ-الأولى من 1967 وحتى 1972 بتمويل من برنامج الأمم المتحدة .
ب-الثانية من 1976 وحتى 1980 بتمويل من برنامج الأمم المتحدة .
ج-الثالثة من 1981وحتى 1992 بدعم من الدول المتشاطئة .
3- تجمع الأندوجو
ويعنى الأخوة باللغة السواحيلية، وقد كانت مصر صاحبة فكرة إنشائه بتأييد من زائير والسودان ، ويضم أغلب دول حوض النيل فى منطقة شرق ووسط أفريقيا ،وقد أعلن عن إنشائه أثناء إنعقاد المؤتمر الوزارى الأول لدول حوض النيل المنعقد فى الخرطوم فى نوفمبر 1983، وكانت أهداف التجمع :
1- التشاور والتنسيق فى المواقف بين دول المجموعة تجاه القضايا الإقليمية .
2- دعم التعاون بين دول المجموعة فى مجال التنمية .
3- تبادل الخبرات فى كافة المجالات بهدف دعم التعاون الإقليمى .
4- أن تنعقد إجتماعات الأندوجو فى إطار التعاون الإقليمى الوارد طبقاً لخطة عمل لاجوس الاقتصادية الصادرة فى 1980 .
5- دعم التكامل الاقتصادى بين الدول الأعضاء فى الإتفاقية .
غير أن هذا التجمع صادفته كثير من العقبات التى حالت دون تحقيق أهدافه ومن أهم تلك العقبات :
1- نقص التمويل الكافى لتمويل مشروعاته .
2- التنافس الدائم بين إثيوبيا والسودان على استضافة لجنة المتابعة الدائمة .
4- تجمع التيكونيل
وهو تجمع للتعاون الفنى بين دول حوض النيل للتنمية وحماية البيئة ، وقد أنشئ هذا التجمع فى ديسمبر 1992 بمشاركة ست دول كأعضاء عاملين وهم : مصر –السودان –تنزانيا – أوغندا – رواندا – الكونغو الديمقراطية. وحصلت باقى الدول على صفة مراقب ، واستمر مشروع التيكونيل خلال الفترة من 1992 وحتى 1998 الذى يعد أول آلية منظمة تجمع دول الحوض بخطة شاملة تضمنت 22 مشروعاً من أهمها مشروع إعداد إطار للتعاون الإقليمى القانونى والمؤسسى بين دول حوض النيل الذى شكلت له لجنة فنية قانونية تضم ممثلين من دول حوض النيل تجتمع بشكل دورى عدة مرات كل عام ، وقد تحولت تلك اللجنة فى 2002 إلى لجنة تفاوضية مشتركة .
5- مبادرة حوض النيل
تأسست مبادرة حوض النيل عام 1999 بهدف وضع استراتيجية للتعاون بين الدول النيلية والانتقال من مرحلة الدراسات إلى مرحلة تنفيذ المشروعات ، وقد رفعت المبادرة شعار تحسين معدلات التنمية الاقتصادية ومحاربة الفقر . ولأول مرة انضمت كافة دول حوض النيل إلى آلية من آليات التعاون بينهم بصفة أعضاء عاملين باستثناء إريتريا التى اكتفت بصفة مراقب. وقد اشتملت المبادرة على 22 مشروعاً موزعة على محورين:
ا- مشروعات الرؤية المشتركة على مستوى دول الحوض العشر، وقد وزعت تلك المشروعات على دول الحوض ليقوم كل منها بدوره فيها ،واحتفظت مصر بمشروعات التدريب التطبيقى .
ب- مشروعات الأحواض الفرعية ،وقد قسمت تلك المشروعات إلى منطقتين يقع تحت كل منها مجموعة من المشروعات :
- مشروعات نيل هضبة البحيرات الإستوائية .
- مشروعات النيل الشرقى .
6- المكتب الفنى الإقليمى للنيل الشرقى {الإنترو}
هو مكتب إقليمى تم تأسيسه فى مارس 2001 بالاتفاق بين كل من مصر والسودان وإثيوبيا ، مقره أديس أبابا بهدف بحث المشروعات المائية المشتركة والتى تم تجميعها فى {برنامج العمل لحوض النيل الشرقى }. ويتضمن البرنامج عدة مشروعات فى مجال مراقبة الفيضانات وتوليد الكهرباء من مياه النهر ومن بينها :
أ- إنشاء آلية مشتركة لمراقبة الفيضان والإنذار المبكر من خلال المشاركة فى المعلومات وتحليل البيانات والسعى لتخفيف حدة الفيضان .
ب- مشروع استثمار تجارة الطاقة بين الدول الثلاث والدول الأخرى وإنشاء شبكات ربط كهربى .
ج- مشروع إدارة أحواض الأنهار ويهدف إلى تقليل كميات الطمى المترسبة فى بحيرة ناصر لتحقيق الفائدة والتعاون على المستوى الإقليمى.
د- مشروع للرى والصرف والإستثمار المشترك فى المشروعات الزراعية المشتركة .
هـ- مشروع إنشاء نموذج رياضى للنيل الشرقى يهدف للتخطيط للمشروعات ودعم متخذى القرار بالحلول والبدائل سعياً لتجنب أى آثار سلبية على أى من دول الحوض
و- مشروع نهر السوباط {البارواكوبو} ويهدف إلى توفير كميات المياه الكبيرة التى تضيع فى المستنقعات واحداث تنمية متكاملة فى مجال الزراعة والطاقة.
المشاركة المصرية فى المشروعات المائية مع دول حوض النيل
حرصت مصر دائماً على المشاركة الفعالة فى كافة مشروعات الرى وتوليد القوى وحماية النهر وتطهيره بدول حوض النيل من خلال تقديم الخبرة الفنية والمعونة المادية وقد ظهر هذا الدور المصرى جلياً فى العديد من المشروعات من بينها:
1- فى 1925 قامت مصر بإنشاء خزان سنار على النيل الأزرق لصالح السودان .
2- قامت مصر بدفع تكاليف إنشاء جبل الأولياء فى السودان من أجل توليد الطاقة الكهربائية لمدينة الخرطوم فى عام 1932 .
3- اتفقت مصر مع بريطانيا نيابة عن أوغندا فى عام 1953 على إنشاء سد أوين عند شلالات أوين ببحيرة فيكتوريا لتكوين رصيد احتياطى ، وقد قامت بدفع تكاليف إنشاء السد والمصاريف السنوية علاوة على تواجد هندسى مصرى دائم فى موقع السد للإشتراك مع المسئولين الأوغنديين فى الإشراف على تشغيل السد بما يحقق صالح البلدين .
4- بناء على اتفاقية التفاهم الموقعة بين مصر وأوغندا فى 1991 تم تنفيذ مشروع توسيع محطة كهرباء خزان أوين .
5- فى 1978 بدء فى تنفيذ مشروع قناة جونجلى ، وبالفعل تم تنفيذ نحو 70% منه إلا أنه توقف فى عام 1983 بسبب نشوب الحرب الأهلية فى جنوب السودان ، ومن المتوقع أن يستأنف العمل به بعد توقيع إتفاقية السلام السودانية ودخولها حيز التنفيذ .
6- قيام مصر بحفر عشرات الآبار فى كينيا وكان من بينها المنحة التى قدمتها مصر لكينيا فى مارس 2004 وقدرها اثنين مليون دولار من أجل حفر40 بئراً.
7- إنشاء مركز للبحوث المائية فى تنزانيا .
8- بناء على طلب حكومة الكونغو الديمقراطية ، تقوم مصر بالمشاركة الفنية فى تطوير الإدارة المائية فى الكونغو .
9- تطهير بحيرة فيكتوريا وكيوجا من الحشائش والنباتات المائية فى كل من أوغندا وتنزانيا بمنحة قدرها 14 مليون دولار .
10- فى مارس 2004 قدمت مصر منحة قدرها 13.9 مليون دولار لأوغندا من أجل بدء المرحلة الثانية لمشروع مقاومة الحشائش المائية من أنهار وبحيرات أوغندا من أجل رفع كفاءة المصايد .
و مصر كمان مش ساكتة و ربنا يسترشكرا اخى على المرور وهذه نغمه قديمه الان قواعد اللعبة قد تغيرت عندما انضم الى اسرائيل فى مشروعها نحو النيل اللوبى الصهيونى الامريكى وباقى اللوبى اليهودى فى مختلف دول العالم ويجب ايضا ان تغير مصر من استراتيجيتها لاان اللعب بقى على كبيررررررررررررر قوى وربنا يستر
و مصر كمان مش ساكتة و ربنا يستر