تاريخ تصنيع بندقية كلاشنيكوف
حققت بندقية كلاشنيكوف الآلية انتشارا واسعا في مختلف أنحاء العالم، ويوصف هذا السلاح بأنه الأكثر رواجا والأكثر "تقليدا". ويصنف رشاش كلاشنيكوف الشهير ضمن أول ثلاثة اختراعات للقرن العشرين من أصل 30 اختراعا غيرت حياة البشرية بشكل جذري. وقد وسميت هذه البندقية باسم مصممها ميخائيل كلاشينكوف لتشتهر بعد ذلك.
وقد انهار الاتحاد السوفييتي إلا أن امبراطورية الكلاشنيكوف آخذة بالازدهار.
وتتميز البندقية الآلية "آ كي ام" بثمنها البخس وسهولة استخدامها وفعاليتها الهجومية، حيث يطلق 600 طلقة في الدقيقة. ويقدر أن 100 مليون قطعة كلاشينكوف منتشرة حول العالم تمثل 80% من مبيعات الأسلحة الأوتوماتيكية.
ولم يقتصر انتشار هذا الاختراع على المستوى الرسمي بل تعداه إلى أن وصل إلى جماعات مسلحة وعصابات في مناطق النزاع المختلفة في العالم.
ويبدو أن الكلاشنيكوف تعدى الاستخدام اليدوي وبات رمزاً لمعان عدة وشعاراً نجده في أعلام دول ومنظمات جعلته رمزا للدفاع عن حريتها وكفاحها أو أداة للهيمنة والغطرسة والقتل غير المبرر مما جعل ميخائيل كلاشنيكوف يرثي مصير آلته التي اخترعها قبل ستة عقود للدفاع عن بلاده في مواجهة الغزو النازي.
لقد ساهم نقل تكنولوجيا صناعة هذا الرشاش إلى البلدان الصديقة للاتحاد السوفييتي انذاك إلى تعدد منتجيه حيث تبنت أكثر من 14 دولة في العالم إنتاجه، والكثير منها ينتج هذا السلاح بلا ترخيص، الأمر الذي تحاول روسيا الاتحادية اليوم إعادة السيطرة عليه .
ومن نسخها الرئيسية بندقية "آ ك" التي دخلت حوزة الجيش السوفيتي عام 1949 واتصفت البندقية بسرعة الرمي تبلغ 600 طلقة في الدقيقة ومدى الرمي 800 متر
حققت بندقية كلاشنيكوف الآلية انتشارا واسعا في مختلف أنحاء العالم، ويوصف هذا السلاح بأنه الأكثر رواجا والأكثر "تقليدا". ويصنف رشاش كلاشنيكوف الشهير ضمن أول ثلاثة اختراعات للقرن العشرين من أصل 30 اختراعا غيرت حياة البشرية بشكل جذري. وقد وسميت هذه البندقية باسم مصممها ميخائيل كلاشينكوف لتشتهر بعد ذلك.
وقد انهار الاتحاد السوفييتي إلا أن امبراطورية الكلاشنيكوف آخذة بالازدهار.
وتتميز البندقية الآلية "آ كي ام" بثمنها البخس وسهولة استخدامها وفعاليتها الهجومية، حيث يطلق 600 طلقة في الدقيقة. ويقدر أن 100 مليون قطعة كلاشينكوف منتشرة حول العالم تمثل 80% من مبيعات الأسلحة الأوتوماتيكية.
ولم يقتصر انتشار هذا الاختراع على المستوى الرسمي بل تعداه إلى أن وصل إلى جماعات مسلحة وعصابات في مناطق النزاع المختلفة في العالم.
ويبدو أن الكلاشنيكوف تعدى الاستخدام اليدوي وبات رمزاً لمعان عدة وشعاراً نجده في أعلام دول ومنظمات جعلته رمزا للدفاع عن حريتها وكفاحها أو أداة للهيمنة والغطرسة والقتل غير المبرر مما جعل ميخائيل كلاشنيكوف يرثي مصير آلته التي اخترعها قبل ستة عقود للدفاع عن بلاده في مواجهة الغزو النازي.
لقد ساهم نقل تكنولوجيا صناعة هذا الرشاش إلى البلدان الصديقة للاتحاد السوفييتي انذاك إلى تعدد منتجيه حيث تبنت أكثر من 14 دولة في العالم إنتاجه، والكثير منها ينتج هذا السلاح بلا ترخيص، الأمر الذي تحاول روسيا الاتحادية اليوم إعادة السيطرة عليه .
ومن نسخها الرئيسية بندقية "آ ك" التي دخلت حوزة الجيش السوفيتي عام 1949 واتصفت البندقية بسرعة الرمي تبلغ 600 طلقة في الدقيقة ومدى الرمي 800 متر