اتهم وزير الاستخبارات الإيراني وكالات مخابرات ألمانية وفرنسية الجمعة 6 يوليو بالضلوع في اغتيال علماء إيرانيين فى المجال النووى فى الوقت الذي تزداد فيه العقوبات على طهران بسبب برنامجها النووى .
وكانت طهران اتهمت من قبل إسرائيل، والولايات المتحدة، وبريطانيا بالتخطيط لعمليات القتل بهدف عرقلة برنامجها لتخصيب اليورانيوم، وتشتبه القوى الغربية في أن هذا البرنامج يستخدم لتطوير قدرة على صناعة الأسلحة النووية.
ووسع وزير الاستخبارات حيدر مصلحى دائرة الاتهام لتضم فرنسا وألمانيا بعد أيام من تصريحات قوية واختبارات صواريخ أجرتها إيران أدت إلى رفع أسعار مزيج خام برنت فوق 100 دولار للمرة الأولى منذ يونيو.
ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن مصلحي قوله :"في هاتين الشبكتين - الضالعتين في الاغتيالات - رأينا صلات مع وكالات المعلومات في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإسرائيل والولايات المتحدة ووكالات مخابرات إقليمية"، ولم يذكر اسم البلدان الأخرى.
وفى برلين قال متحدث باسم الحكومة الألمانية "نحجم عن الرد على مثل هذه الاتهامات الوهمية".
واغتيل ما لا يقل عن أربعة علماء مرتبطين بالبرنامج النووي الإيرانى منذ عام 2010 آخرهم في يناير هذا العام، ونفت واشنطن أي دور في عمليات القتل في حين رفضت إسرائيل التعليق.
وتنفى إيران الاتهامات الغربية بأن لديها برنامجاً سريا لتطوير سلاح نووي وتصر على أنها لا تريد تخزين اليورانيوم المخصب سوى لتوليد مزيد من الكهرباء لسكانها الذين يتزايدون بسرعة وللحصول على النظائر المشعة لأغراض طبية، وفشلت المحادثات بين القوى العالمية وإيران في تحقيق انفراجة للأزمة حتى الآن.
http://www.akhbarelyom.org.eg/news48777_23.aspx
وكانت طهران اتهمت من قبل إسرائيل، والولايات المتحدة، وبريطانيا بالتخطيط لعمليات القتل بهدف عرقلة برنامجها لتخصيب اليورانيوم، وتشتبه القوى الغربية في أن هذا البرنامج يستخدم لتطوير قدرة على صناعة الأسلحة النووية.
ووسع وزير الاستخبارات حيدر مصلحى دائرة الاتهام لتضم فرنسا وألمانيا بعد أيام من تصريحات قوية واختبارات صواريخ أجرتها إيران أدت إلى رفع أسعار مزيج خام برنت فوق 100 دولار للمرة الأولى منذ يونيو.
ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن مصلحي قوله :"في هاتين الشبكتين - الضالعتين في الاغتيالات - رأينا صلات مع وكالات المعلومات في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإسرائيل والولايات المتحدة ووكالات مخابرات إقليمية"، ولم يذكر اسم البلدان الأخرى.
وفى برلين قال متحدث باسم الحكومة الألمانية "نحجم عن الرد على مثل هذه الاتهامات الوهمية".
واغتيل ما لا يقل عن أربعة علماء مرتبطين بالبرنامج النووي الإيرانى منذ عام 2010 آخرهم في يناير هذا العام، ونفت واشنطن أي دور في عمليات القتل في حين رفضت إسرائيل التعليق.
وتنفى إيران الاتهامات الغربية بأن لديها برنامجاً سريا لتطوير سلاح نووي وتصر على أنها لا تريد تخزين اليورانيوم المخصب سوى لتوليد مزيد من الكهرباء لسكانها الذين يتزايدون بسرعة وللحصول على النظائر المشعة لأغراض طبية، وفشلت المحادثات بين القوى العالمية وإيران في تحقيق انفراجة للأزمة حتى الآن.
http://www.akhbarelyom.org.eg/news48777_23.aspx