http://www.addtoany.com/share_save#...وني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&description=http://www.addtoany.com/add_to/face...صهيوني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/twit...صهيوني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/emai...صهيوني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/prin...صهيوني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/hotm...صهيوني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/goog...صهيوني غير مستعد للحرب بشهادة جنوده&linknote=
المجد- خاص
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية، اليوم الثلاثاء،في تقرير موسع لها، أن عشرات من ضباط الاحتياط في الجيش الصهيوني، أعدوا رسالة رسمية يعتزمون تسليمها اليوم في لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، تؤكد أن أجهزة الجيش المختلفة ووزارة الأمن الصهيونية، تنكرت باستمرار للاتفاقيات بشأن شروط خدمة جنود الاحتياط ومنظومة تدريبهم العسكري، وأن هذا الأمر بات يشكل خطرا لدرجة أن الجيش الصهيوني ليس مستعدا لمواجهة حرب قادمة.
في المقابل أعلن جيش الاحتلال الصهيوني، أن هناك نقصا شديدا في عدد الجنود النظاميين وعدد الملتحقين بالخدمة العسكرية الإلزامية. وقال رئيس قسم التخطيط والإدارة في جيش الاحتلال الكولنيل غادي أجمون، في الجلسة الأولى الخاصة للجنة بلاسنير، المسماة بلجنة "مساواة الأعباء" إنه يمكن سد النقص في عدد المتجندين للخدمة العسكرية الإلزامية من صفوف الشبان اليهود الحريديم، إذ أن عدد الذين يستوفون شروط الخدمة في صفوف الحريديم يقدر بـ 7500 شابا في سن التجنيد الإلزامي، تجند منهم في العام الماضي 1282 شاب فقط.
وفي هذا السياق أشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن 15 قائداً لوحدات عسكرية في الاحتياط سيسلمون اليوم رسالة شديدة اللهجة تحذر من ان الجيش الإسرائيلي غير جاهز لحرب قادمة، وذلك في سياق اليوم الخاص الذي تكرسه الكنيست اليوم لجنود الاحتياط في الجيش الصهيوني.
وبحسب الصحيفة يقول ضباط الاحتياط في رسالتهم إن الجيش الصهيوني، نسي في الأعوام الأخيرة" كيف يجب عليه تدريب جنود الاحتياط"، إذ يتم إلغاء تدريبات هامة بسبب التقليص في الميزانيات.
ويشير ضباط الاحتياط إلى أن هناك نقصا في الأسلحة والذخيرة للتدريبات، ونقص في العتاد العسكري، وأن النقص الخطير في هذا السياق يهدد بعدم توفر عدد كاف، في المستقبل، من ضباط الاحتياط والقادة العسكريين الذين يرغبون بمواصلة الخدمة العسكرية في صفوف الاحتياط.
أما أخطر ما تضمنته هذه الرسالة هو قول ضباط الاحتياط ، أنه صحيح أن جنود الاحتياط سيمثلون عند تلقي الأوامر في حالة الطوارئ، لكنهم سينسون ما الذي عليهم عمله أو القيام به في الحرب لقلة التدريبات.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية، اليوم الثلاثاء،في تقرير موسع لها، أن عشرات من ضباط الاحتياط في الجيش الصهيوني، أعدوا رسالة رسمية يعتزمون تسليمها اليوم في لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، تؤكد أن أجهزة الجيش المختلفة ووزارة الأمن الصهيونية، تنكرت باستمرار للاتفاقيات بشأن شروط خدمة جنود الاحتياط ومنظومة تدريبهم العسكري، وأن هذا الأمر بات يشكل خطرا لدرجة أن الجيش الصهيوني ليس مستعدا لمواجهة حرب قادمة.
في المقابل أعلن جيش الاحتلال الصهيوني، أن هناك نقصا شديدا في عدد الجنود النظاميين وعدد الملتحقين بالخدمة العسكرية الإلزامية. وقال رئيس قسم التخطيط والإدارة في جيش الاحتلال الكولنيل غادي أجمون، في الجلسة الأولى الخاصة للجنة بلاسنير، المسماة بلجنة "مساواة الأعباء" إنه يمكن سد النقص في عدد المتجندين للخدمة العسكرية الإلزامية من صفوف الشبان اليهود الحريديم، إذ أن عدد الذين يستوفون شروط الخدمة في صفوف الحريديم يقدر بـ 7500 شابا في سن التجنيد الإلزامي، تجند منهم في العام الماضي 1282 شاب فقط.
وفي هذا السياق أشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن 15 قائداً لوحدات عسكرية في الاحتياط سيسلمون اليوم رسالة شديدة اللهجة تحذر من ان الجيش الإسرائيلي غير جاهز لحرب قادمة، وذلك في سياق اليوم الخاص الذي تكرسه الكنيست اليوم لجنود الاحتياط في الجيش الصهيوني.
وبحسب الصحيفة يقول ضباط الاحتياط في رسالتهم إن الجيش الصهيوني، نسي في الأعوام الأخيرة" كيف يجب عليه تدريب جنود الاحتياط"، إذ يتم إلغاء تدريبات هامة بسبب التقليص في الميزانيات.
ويشير ضباط الاحتياط إلى أن هناك نقصا في الأسلحة والذخيرة للتدريبات، ونقص في العتاد العسكري، وأن النقص الخطير في هذا السياق يهدد بعدم توفر عدد كاف، في المستقبل، من ضباط الاحتياط والقادة العسكريين الذين يرغبون بمواصلة الخدمة العسكرية في صفوف الاحتياط.
أما أخطر ما تضمنته هذه الرسالة هو قول ضباط الاحتياط ، أنه صحيح أن جنود الاحتياط سيمثلون عند تلقي الأوامر في حالة الطوارئ، لكنهم سينسون ما الذي عليهم عمله أو القيام به في الحرب لقلة التدريبات.