الغيبة امر مزموم فى الاسلام وهو من اشد المحرمات فى القرءان والسنة
ولاكن هناك ستة حالات تجوز بها الغيبة وهى متظلم فيجوز للانسان فيها ان يشتكى من يظلمه لحاكم او لقاضى او غيره ممن يقدر على انصافه من ظلمه
ومعرف اى من يعرف انسان كالكلام على ابن تيمية وهذا ليس اسمه انما اسمه احمد ابن عبد الحليم وتيمية هى امه ولاكن يقال هذا للتعريف فقط فلو قلت اسمه الحقيقى فلن يعرفه احد
ومحذر اى من يحذر من انسان فاسق ليتقى الناس شره بغير غرض للافساد
الرابعة من جاهر بالمعصية كالزنا او مصادرة اموال الناس فيجوز الكلام عن المعصية التى جاهر بها فقط
ومستفتى اى من يستفتى عالم عن من يظلمه كابيه مثلا او احد اقاربه لكى ينصحه العالم
والسادسة وهى ان يريد الشخص تغيير المنكر فيقول لمن يقدر ان يعينه ان فلان يفعل كذا ليزجره عنه
ولاكن هناك ستة حالات تجوز بها الغيبة وهى متظلم فيجوز للانسان فيها ان يشتكى من يظلمه لحاكم او لقاضى او غيره ممن يقدر على انصافه من ظلمه
ومعرف اى من يعرف انسان كالكلام على ابن تيمية وهذا ليس اسمه انما اسمه احمد ابن عبد الحليم وتيمية هى امه ولاكن يقال هذا للتعريف فقط فلو قلت اسمه الحقيقى فلن يعرفه احد
ومحذر اى من يحذر من انسان فاسق ليتقى الناس شره بغير غرض للافساد
الرابعة من جاهر بالمعصية كالزنا او مصادرة اموال الناس فيجوز الكلام عن المعصية التى جاهر بها فقط
ومستفتى اى من يستفتى عالم عن من يظلمه كابيه مثلا او احد اقاربه لكى ينصحه العالم
والسادسة وهى ان يريد الشخص تغيير المنكر فيقول لمن يقدر ان يعينه ان فلان يفعل كذا ليزجره عنه