رد: قوات درع الجزيرة تجري تمرينا مشتركا تحت مسمى جزر الوفاء
متى تبدأ الامارات في محاصرة ايران والحرب ضدها اقتصاديا
تعرف إذا كنت تحب احد وفاقع مرارتك هذي الامارات نحبها بس هي رئة ايران الاقتصادية لا وبعد الامارات ماهم في حاجة ايران
بعض القراءة اخي العزيز سيوضح لك الصورة :
هل تضن ان ماتقوم به ايران من تهديد ووعيد واجراءات استفزازية هو لمجرد ( توجيه الانضار بعيدا عن الازمة السورية ) ؟؟
انا شخصيا لا اعتقد ذلك بقدر ما احس ان الصراخ يأتي على قدر الالم ..
اقرأ هنا :
لقد وصلت الضغوط الاقتصادية الاماراتية على ايران حدا جعل القادة الايرانيين يهددون بارجاع الامارات 100 عام الى الوراء .. اقرأ ( لتعرف من يقوم بالفعل ومن يكتفي بمجرد الكلام الفارغ ) قراءة موفقه
******
هدد النائب الأول للرئيس الايراني، محمد رضا رحيمي، دولة الإمارات العربية المتحدة دون تسميتها، بإرجاعها 100 عام الى الوراء,
بعد اتخاذها إجراءات عقابية تجاه البنوك والسفن الإيرانية تنفيذا لقرار مجلس الأمن.
وقال رحيمي: "احدى الدول الصغيرة التي وصلت لما هي عليه الآن بفضل النمو الإيراني ونشاطه، حاولت اخيرا الاخلال باقتصادنا، واذا ما اردنا ان نتعامل معها خارج اطار المودة فانها سترجع 100 عام الى الوراء".
جاء ذلك بعد اتخاذ الإمارات إجراءات بفرض قيود على الشركات والبنوك الايرانية وتفتيش السفن المتجهة الى ايران، تنفيذا للعقوبات الاممية التي انطوى عليها قرار مجلس الامن 1929.
ونقلت صحيفة "الراي" الكويتية، عن رحيمي قوله: "ان في وسع ايران تلقين الدول المتغطرسة والتي تتبع امريكا في شكل اعمى، درسا قاسيا، ونحن كنا قررنا التعامل مع هذه الدول لكنها اذا ارادت ان ترتدي لباس المتغطرسين وتتعامل مع ايران بغطرسة، فانها ستعاقب في الحال,على حد قوله".
وكان قائد البحرية في الجيش الإيراني، الأميرال حبيب الله سياري، وجه نهاية الشهر الماضي، انتقادا شديدا لدولة الإمارات على خلفية تصريحات صحفية لسفيرها في الولايات المتحدة ،
يوسف العتيبة، قال فيها أن بلاده فتّشت مئات السفن الإيرانية التي تحمل بضاعة مشكوك فيها بمياه الخليج العربي تنفيذاً للقرار 1929.
http://www.traidnt.net/vb/traidnt1694144/
واقرأ هنا ايضا
وكشف بعض التجار الايرانيين في دبي أن تجارتهم شهدت إنخفاضاً كبيراً في المعاملات نتيجة لفرض عقوبات أكثر صرامة.
مجلس الأعمال الإيراني في دبي يقول إن حوالي ثمانية ألاف شركة مملوكة من قبل إيرانين يعملون في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال أحد التجار رفض الكشف عن اسمه إن العقوبات بسبب برنامج إيران النووي وتوقف التحويلات البنكية والتعاملات مع المؤسسات المالية الإيرانية، سيتسبب بإغلاق تجارته لعدم قدرته على الإستمرار في إجراء التحويلات والتعاملات المالية،
وأضاف أن التجار الإيرانين خارج إيران يعانون في تعاملاتهم البنكية بعد أن جمدت حسابات ووضعت شركات على القائمة السوداء.http://akhbar.alaan.tv/video/world-n...citizens-Iran/
********
واقرأ هنا ايضا : وقف التعامل بالعملة الايرانية في شركات الصرافة بالامارات العربية المتحدة
كبرى شركات الصرافة في الإمارات توقف تعاملها بالريال الإيراني
بواسطة دبي: محمد نصار | الشرق الأوسط – الجمعة، 16 مارس 2012
يضيق الخناق شيئا فشيئا على التجار والمقيمين الإيرانيين في الإمارات العربية المتحدة
مع توقف جميع شركات الصرافة تقريبا عن التعامل مع الريال الإيراني، سواء أكان هذا التعامل بيعا أم شراء أم تحويلا.
وترفض كبرى شركات الصرافة مثل «الأنصاري» و«الإمارات للصرافة» وغيرهما من الشركات التعامل بالريال الإيراني إن لم يكن بسبب العقوبات المفروضة على إيران ومصرفها المركزي فبسبب المخاطرة التي تكتنف التعامل بالريال الإيراني الذي يعاني من هبوط حاد بفعل العقوبات الغربية، لكن هذا لا يعني في ذات الوقت أن شركات صرافة مغمورة قد تكون لا تزال تتعامل بالريال الإيراني ولا تمانع من تحويل ما يريده الزبون إلى إيران، وقامت «الشرق الأوسط» بزيارة ميدانية لفروع أربع شركات صرافة كبرى في دبي بالإضافة إلى الاتصال بشركات صرافة أخرى للتأكد من إمكانية تحويل مبلغ بالريال الإيراني، فكان الرد «لا تحويل.. لا بيع.. لا شراء» الأمر الذي يتضح من شهر أو يزيد.
وقال مسؤولون تنفيذيون في شركات الصرافة الكبرى في دولة الإمارات العربية المتحدة إنهم أوقفوا التعامل مع ريال إيران على مدى الأسابيع القليلة الماضية بحسب «رويترز». ومنذ أواخر العام الماضي تم إلى حد كبير دفع إيران للخروج من النظام المصرفي العالمي من قبل الولايات المتحدة من خلال جولة جديدة من العقوبات التي تستهدف برنامجها النووي المثير للجدل الأمر الذي جعل أي عملية تجارية مع إيران بالنسبة للبنوك في جميع أنحاء العالم محفوفة بالمخاطر بما في ذلك تمويل التجارة، وفي ديسمبر (كانون الأول) توقف بنك «نور» الإسلامي ومقره دبي عن توجيه المليارات من الدولارات من مبيعات النفط الإيراني من خلال حساباته إلى إيران.
وقال محمد الأنصاري، رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب لشركة «الأنصاري للصرافة»، وهي إحدى كبرى شركات الصرافة في الإمارات العربية المتحدة، إن ضعف الريال الذي شهد سعره في السوق السوداء انخفاضا يزيد على النصف تقريبا في مقابل الدولار الأميركي في عام جعل مسألة التعامل مع العملة الإيرانية مخاطرة كبيرة جدا، لافتا إلى أن معظم الشركات قد توقفت عن صرف الريال الإيراني في التعامل وذلك بسبب انخفاض قيمته في الأشهر القليلة الماضية، فضلا عن اللوائح التي تفرضها السلطات التنظيمية بالولايات المتحدة في القطاع المالي، وأضاف «على هذا الأساس، لا أحد يود أن يجازف بالتجارة في الريال الإيراني، لأن هذا من شأنه أن يؤثر على أعمالهم».
وكانت الإمارات العربية المتحدة قد قطعت علاقاتها مع 17 بنكا إيرانيا تماشيا مع العقوبات الدولية، على اعتبار أن هذه البنوك تصنف على أنها ضمن القائمة السوداء في الولايات المتحدة الأميركية، منها «بنك صادرات إيران» و«بنك ملي إيران» اللذان يملكان فروعا لهما في دولة الإمارات.
وعلى ذلك يبدو الوضع صعبا ومزعجا للغاية للتجار الإيرانيين العاملين في دبي، والذين شهدوا على فترة الذروة في العلاقات التجارية بين البلدين، أما الآن فيشتكي تاجر إيراني بالقول «أسير تجارتي من دبي منذ ثلاثين عاما، لكنني اليوم أحتاج إلى أشهر لمجرد فتح حساب مصرفي في أحد البنوك الإماراتية»، ليس هذا فحسب
«فالتأمين أيضا أصبح عقبة كبيرة، حيث إن الكثير من شركات التأمين تعزف عن توفير تغطية تأمينية للبضائع المتجهة من الإمارات إلى إيران، أو بشكل عام لا تغطي شركات التأمين حاليا أي عمليات شحن متجهة إلى الموانئ الإيرانية، بينما لا تقتصر المعاناة على التجار، فهي تمتد لتشمل الأفراد ممن يجدون صعوبة في تحويل الأموال إلى إيران».وتعمل ثمانية آلاف شركة إيرانية في الإمارات بشكل رئيسي في قطاع المواد الغذائية والمواد الخام والحديد والفولاذ والإلكترونيات والإطارات والمعدات المنزلية، وغيرها من المواد، ويرى مجلس الأعمال الإيراني في دبي أن استمرار الأوضاع على ما هي عليه سيدفع شركات كثيرة للإقفال، كما أنه تسبب في إفلاس أكثر من 100 تاجر إيراني، وهو ما يتضح بشكل جلي من خلال استعراض الأرقام التي تشير إلى أن حجم التجارة بين الإمارات وإيران بلغ قبل ثلاث سنوات 12 مليار دولار، وخلال عام 2010 وصل إلى ما يقرب من 7 إلى 8 مليارات دولار، أي بانخفاض قدره 40 في المائة، ولا يزال الانخفاض مستمرا مع غياب أفق التوقعات بشأن ما ستؤول إليه الأمور.
من جهته، قال أسامة رحمة، المدير العام لشركة «الفردان للصرافة» ثالث أكبر دار للصرافة، «إن انخفاض قيمة الريال جعل التعامل بالريال الإيراني مخاطرة كبيرة جدا»، واستطرد «بالنسبة لنا وجه المخاطرة يكمن في ما يتعلق بالتقلبات التي تحدث، وانخفاض القيمة التي قد تتعرض لسقوط حر من دون سابق إنذار، فإذا اشترينا اليوم وتعرضت العملة لهذا السقوط الفجائي فسنتعرض للخسارة».
وتسارعت وتيرة انخفاض قيمة العملة الإيرانية (الريال) مقابل الدولار بشكل كبير، حيث تتضح أكثر فأكثر آثار العقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على إيران. يذكر أن الإمارات تعد من بين الدول المتزايدة التي بدأت في تطبيق العقوبات المالية ضد إيران، بموجب القرارات الصادرة عن مجلس الأمن في يونيو (حزيران) الماضي. ويعيش في الإمارات نحو 400 ألف إيراني بينهم نسبة كبيرة من التجار ورجال الأعمال الذين ينشطون في عدة مجالات، على رأسها التصدير والاستيراد.
ويقول مرتضى معصوم زادة، نائب رئيس مجلس الأعمال الإيراني في دبي، إن حجم التبادل التجاري بين البلدين ينخفض بشكل مطرد يوما بعد يوم، وإن الـ10 مليارات دولار التي كانت تمثل قيمة التبادل التجاري تقترب من أن تصبح 5 مليارات في ظل التضييق الذي تمارسه البنوك، معتبرا أن البنوك الإماراتية تضاعف من حجم الأزمة على التجار الإيرانيين.
http://maktoob.news.yahoo.com/ك...000000093.html
ركز فقط في الملوّن بالاحمر وكن Updated واكثر من القراءة لتكتمل لديك الصورة بارك الله فيك .. فالآن الامارات هي من يخنق ايران اقتصاديا .. لذلك قلت ان الصراخ يأتي على قدر الالم ... وتقبل تحياتي .