البحث والتطوير في الجزائر...

رد: البحث والتطوير في الجزائر...

البيوتكنلوجيا الطبية يمكن استعمالها عسكريا

ال BIOTECHNOLOGIE وهي نوعان بيوتكنولوجيا نباتية BIOTECHNOLOGIE VEGETALE وبيوتكنولوجيا فطرية BIOTECHNOLOGIE DES MYCETES مجال تطبيقها يقتصر على الصناعة الغدائية والصناعة الصيدلانيةBio-Pharmaceutique من اهم المنتجات : المضادات الحيوي (البنيسيلين) والفيتامينات والانزيمات والاحماض التي تستعمل في حفظ الاغدية مثل Acide Citrique + انتاج الوقود الحيوي Bio-Ethanol او Bio-Carburant

مثلا يمكن تطوير فيروسات قاتلة ومقاومة لللقاحات

وقد تمكن باحثون من سويسرا تطوير الفيروس

المسبب لانفلونزا الطيور وهناك اتهامات لشركات

الادوية بانها تقف وراء ضهور انفلونزا الخنازير

في راي الشخصي من يسيطر على الهندسة الجينية Génie Génétique بامكانه ان يحكم العالم وهده الامراض مصدرها المخابر الامريكية وليس الاوروبية من اجل عرقلة نمو الاقتصاد الصيني والاوروبي عن طريق تطوير سلالات بكتيرية (des souches bacterienne) قاتلة جينيا بل وصل باحد المخابر الامريكية لبيع بعض بدور معدلة وراثيا تعطي مردود جيدا في الهكتار الواحد لكن عندما تريد زراعة هده البدور المحصل عليها مرة اخرى فانها لاتنمو لانها معدلة جينيا من طرف تلك المخابر فهؤلاء القوم يريدون التحكم حتى في مصيرنا و ترسيخ تبعيتنا لهم الدائمة


كما ان اسرائيل تهتم كثيرا بالبيوتكنلوجيا وللاسف

هي من الدول الرائدة في هدا الميدان
من الدول الرائدة في هدا الميدان سنغافورة اقتصادها كليا يعتمد عليها + الصين + الهند + البرازيل + كندا
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...


ال biotechnologie وهي نوعان بيوتكنولوجيا نباتية biotechnologie vegetale وبيوتكنولوجيا فطرية biotechnologie des mycetes مجال تطبيقها يقتصر على الصناعة الغدائية والصناعة الصيدلانيةbio-pharmaceutique من اهم المنتجات : المضادات الحيوي (البنيسيلين) والفيتامينات والانزيمات والاحماض التي تستعمل في حفظ الاغدية مثل acide citrique + انتاج الوقود الحيوي bio-ethanol او bio-carburant


في راي الشخصي من يسيطر على الهندسة الجينية génie génétique بامكانه ان يحكم العالم وهده الامراض مصدرها المخابر الامريكية وليس الاوروبية من اجل عرقلة نمو الاقتصاد الصيني والاوروبي عن طريق تطوير سلالات بكتيرية (des souches bacterienne) قاتلة جينيا بل وصل باحد المخابر الامريكية لبيع بعض بدور معدلة وراثيا تعطي مردود جيدا في الهكتار الواحد لكن عندما تريد زراعة هده البدور المحصل عليها مرة اخرى فانها لاتنمو لانها معدلة جينيا من طرف تلك المخابر فهؤلاء القوم يريدون التحكم حتى في مصيرنا و ترسيخ تبعيتنا لهم الدائمة

وهذه التبعية للأسف مفروضة علينا وتخفيض نسبتها ووطأتها سيكون بطريقة واحدة توطين التكنولوجيا والتقنيات الصناعية بقدرات وطنية وذاتية
من الدول الرائدة في هدا الميدان سنغافورة اقتصادها كليا يعتمد عليها + الصين + الهند + البرازيل + كندا
من بين هذه الدول الأقرب لنا هي الصين وربما البرازيل لكن هل علاقتنا بهم ستسمح لنا باستقطابهم بجدية كافية:walw[1]:
وشكرا على الشرح الوافي
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

ممكن احد يخبرنا الى اين وصل مشروع اقامة مخابر للبحث و التطوير في المجال العسكري الذي اوكل الى شركة برازيلية
للأسف ليس لدي أي معلومة ننتظر من يفيدنا
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...


نحو إنجاز 300 مخبر بحث بالجزائر
: 15 - 02 - 2011


أعلن المدير العام للبحث العلمي و التطور التكنولوجي الأستاذ حفيظ أوراغ يوم الإثنين أن ما يقارب 300 مخبر بحث يوجد قيد الإنجاز في حين يتم استكمال مشروع إنشاء مخابر أخرى.
و قال أوراغ في ندوة صحفية بمقر مديرية البحث أن "تطوير هياكل البحث ضروري لتطوير الجامعة ية" مضيفا أن 920 مخبر بحث تحصلوا على اعتماد. و لدى إبرازه لأهمية البحث العلمي ذكر أوراغ بتوصية اليونيسكو التي تؤكد أن "الدول النامية خاصة لا يمكنها أن تأمل في التحكم في الاكتشافات الحديثة و تطبيقها إذا لم تكن تتوفر على مؤسسات تعليم عالي و بحث وفقا للمعايير رفيعة الجودة". كما أبرز أهمية تشييد وحدات و مخابر بحث موازاة مع المرافق البيداغوجية مضيفا أن "البحث المستديم يجب أن يشكل جزءا لا يتجزأ من الجامعة". و تطرق أوراغ إلى أن العديد من مناصب الشغل ضمن مراكز البحث بجنوب البلاد لا تزال شاغرة.
و اعتبر أن عدد الأساتذة الباحثين بالجامعة يقدر ب20.000 مشيرا إلى أن عدد الباحثين الدائمين أي الذين لا يقدمون دروسا و يهتمون فقط بالبحث يبلغ فقط 1.500. كما أكد أنه في يوجد 600 باحث لكل مليون فرد في حين أن هذه النسبة يجب أن تكون ب1.200 باحث لكل مليون فرد وفقا للمعايير الدولية.
و أضاف أنه "من الواضح إن أردنا أن نحترم المعايير الدولية فعلينا أن نجند ضعف العدد الذي نتوفر عليه" مؤكدا أنه بفضل الجهود التي يتم بذلها من قبل مديرية البحث العلمي و التطور التكنولوجي (هيئة تابعة لوزارة التعليم العالي و البحث العلمي) سيتم توفير 60.000 أستاذا باحثا في سنة 2020. و بالنسبة للأستاذ أوراغ فإن الجهود التي تبلها الدولة في مجال تمويل البحث العلمي هامة و بالتالي فمن الضروري وضع سياسة وطنية للبحث العلمي و تحفيز الباحثين على بذل جهود أكبر. و بخصوص نظام ليسانس-ماستر-دكتوراه (أل أم دي) أكد أوراغ أنه يمل على توطيد العلاقة بين التكوين و البحث العلمي.
و أكد أنه منذ دخوله حيز التنفيذ في التعليم العالي تحسن تصنيف الجامعات ية على الصعيد الدولي. كما أكد أنه "مع نهاية سنة 2008 كانت جامعتي و فقط مسجلتان في الترتيب و في يناير 2011 ارتفع عدد الجامعات ية مع احتالا جامعة المرتبة الأولى على الصعيد المغاربي في مجال الأداء الأكاديمي". و تحتل 13 جامعة جزائرية مراتب في التصنيف الذي يضم 25 جامعة حسب أوراغ الذي أشار إلى أن جامعة العلوم التكنولوجيا لباب الزوار "برزت أيضا في مجال الأداء العلمي". و حسب المدير العام للبحث العلمي فمن "المحتمل أن تكون بعض الجامعات ية من بين أحسن 500 جامعة في العالم".
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

إشكالية البحث العلمي في (*)
بقلم : الأستاذ عمار بوحوش
جامعة
طالعتنا صحف يوم الإثنين 25 ماي 2009 بالقرار الصادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتشكيل لجنة علمية على مستواها لدراسة وتقييم البحث العلمي ب . ورغبة منا في إثراء هذا الموضوع، ارتأينا تسليط الضوء على مسألة البحث العلمي في والتعرض للجوانب والعناصر التي تحول دون توظيف تكنولوجية البحث العلمي بالجامعات ية.
وفي هذا المقام يتعين علينا أن نقول أن البحث العلمي ضرورة من ضرورات الحياة وأن قوة النظام الغربي الذي حافظ على قوته وصلابته منذ عشرات السنين، لأنه ينمو باستمرار ويواكب التطورات، ومن خلاله استطاع الباحثون والعلماء الغربيون أن يجدوا الحلول العاجلة والآجلة لمشاكل البشر! وإذا كان البحث العلمي متعثرا عندنا أو شبه معطل ويمر بظروف صعبة، فهذا راجع إلى أنه ليس هناك من يشعر أنه في حاجة إلى البحث العلمي، لأنه يعتبر بمثابة luxe والناس يحلوا لهم الافتخار به لأنهم يدركون أن عمليات الابتكار والإبداع تمر عبر العقل البشري، وأنه لا يمكن لأي إنسان أن يحصد أية غلة إذا لم يقم بعمليات الزرع وصيانة المزروع.
لهذا، فإن البحث العلمي ليس في أزمة فقط، وإنما جوهر المشكل من الناحية الواقعية، أنه ليس هناك من هو في حاجة إليه! نعم، ما أسهل التقليد والاستيراد، وما أصعب ترقية البحث والاعتماد على الخبراء الوطنيين الذين يعرفون بيئتنا معرفة جدية وفي إمكانهم التعرف، بعد التشخيص، على العراقيل والصعوبات التي تحول دون تقدمنا وإيجاد الحلول الملائمة لمشاكلنا.
إنني أعتقد أنه سيأتي يوم، يدرك فيه أصحاب اتخاذ القرارات في بلدنا، بأن تفوق الأنظمة وقلة الأخطاء في أدائها، وقدرة الأجهزة الإدارية على تقديم الخدمات الراقية لمواطنيها، يرجع إلى فعالية البحث العلمي وقدرة أصحاب المهارات والكفاءات والخبرة والتجربة على إنقاذ الناس والمؤسسات من الأزمات والإفلاس. فالسياسيون والعسكريون والاقتصاديون في العالم الغربي يلتجئون إلى المتخصصين والباحثين لعرض قضاياهم على هؤلاء الخبراء لكي ينصحوهم بما ينبغي عمله وكسب ثقة مواطنيهم وإعطاء مصداقية للمؤسسات وتحسين العلاقات بين المواطنين والمسؤولين على جميع المستويات.
ولهذا فإن أزمتنا لا يمكن أن تحل بالتخمين أو البحث عن جرعات دواء عرب أو أعشاب طبيعية، وإنما تحل بالتوجه إلى الباحثين والمختصين لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد المرض، ثم تقديم الوصفة العلمية للداء الذي يعاني منه البشر! إن التمادي في تجاهل ضرورة الاعتماد على البحث العلمي والتخوف من تكاليفه الباهظة والبخل على الباحثين بدعوى التقشف والميل إلى استيراد الحلول الجاهزة، بدلا من الاستثمار في البحوث المحلية والاعتماد عليها لإيجاد الحلول الملائمة لقضايانا، هي عبارة عن سياسات خاطئة، غير مثمرة ومن الأحسن تصحيح المسار قبل فوات الأوان، وتغيير الذهنيات.
من أين تنبع أزمات البحث العلمي في ؟
إذا قلنا أن البحث العلمي يعاني من أزمات، فإن هذا يتطلب منا تشخيص الداء والبحث عن الحلول الناجعة لهذه المشاكل. وباختصار، يمكن تحديد الصعوبات التي يعاني منها البحث العلمي فيما يلي:
1. المشكل الأول ينبع من التشريع، ونقصد بذلك القوانين والإجراءات الإدارية التي يكون فيها الحرص على التقيد بالنصوص القانونية وليس تحقيق الأهداف المنشودة لمن البحث. إنه لمن الواضح أن القادة الإداريين يقررون وحدهم أو بمفردهم ما ينبغي أن يتقيد به الباحث، ولا يهمهم ماذا أنتج، وكل ما يهمهم أن يحترم التشريع المعمول به ويحمي الباحث نفسه من أي عقاب. إن الإنسان الذي يبحث، يتساءل باستمرار: لماذا مدير المخبر أو رئيس فرقة بحث بالمخبر لا يحصل على أية مكافأة مالية؟ ثم لماذا لا يستطيع دفع فاتورة الهاتف إذا لم تصله النسخة الأصلية واضطر لاستخراج نسخة ثانية من إدارة الهاتف وتسديد الفاتورة؟ الجواب على ذلك أن القانون لا يسمح بذلك! وإذا سئل أي إنسان، لماذا يحرم الباحث في جامعة من علاوة الجنوب، بينما يحصل على تلك المنحة الباحث في جامعة ، فإن الجواب على ذلك هو أن التشريع لا يسمح بذلك!
2. عدم وجود رغبة أو إرادة لنجاح عملية البحث، ويقصد بهذا، قلة الحرص والمتابعة من طرف المسؤولين في كل قطاع، لأن المتابعة اليومية وإظهار الإهتمام بالموضوع تدفع بالباحث أن يعمل بجدية ويتوصل إلى نتائج مرضية لكي ينال رضا وتقدير قادته.
3. عدم وجود إستقلالية مالية لمراكز البحوث، يعني أن الجهة المركزية التي تمول البحث هي التي تفرض شروط الصرف، وقواعد العمل والطريقة التي تراها مناسبة لإنجاز المهام. ولهذا، فإن عملية البحث لا يمكن أن يكون لها معنى، إذا لم تكن مراكز البحوث مدعومة من الجهات الممولة للبحث، وقادرة في نفس الوقت على جمع ثروة مالية تسمح للباحثين بالإبداع وتسويق إنتاجهم والحصول على مداخيل مالية مقابل إنتاج خدمات يمكن تقديمها للزبائن.
وبهذه المناسبة يجدر بنا أن نشير إلى أن الجامعات الفرنسية التي يبلغ عددها 85 جامعة، قد شرعت منذ بداية 2009 في العمل بطريقة الإستقلالية المالية. وفي سنة 2010، ستتمتع جميع الجامعات الفرنسية بالاستقلالية المالية الكاملة، والدولة تقدم فقط 250.000 أورو إضافية لتمويل عمليات البحوث والإصلاحات، و50.000 أورو كدعم مالي في شكل حوافز للباحثين. وحسب التوقعات، فإن تعاقد الجامعات والباحثين مع المؤسسات الاقتصادية والإدارية سيتضاعف وتحصل مراكز البحث جراء إنتاج مجلات ودراسات على نسبة عالية من المداخيل المالية.
4. سوء التنظيم والتسيير، والذي يسمى باللغة الإنجليزية Mismanagement، ومعناه أن عملية التوظيف رديئة لأن مصير المنظمة يتوقف على عملية اختيار الباحثين المتخصصين في حين أننا نوظف كل من يبحث عن عمل يتقوت منه! إن اللامبالاة في التوظيف وعدم التقيد بتقنيات الاختيار حسب التخصص، أفسدت نظام البحث لأن الغرباء إذا دخلوا مهنة لا ينتمون إليها ولا يعرفون قيمتها فإنهم يفسدونها ولهذا، فلا بد من إعادة قطار البحث إلى السكة، وتوظيف رجال الاختصاص، كل في منصبه اللائق به.
5. قلة المؤطرين الأكفاء، ونقصد بذلك المتخصصون المتميزون الذين يمكن أن يتتلمذ على يدهم جيل جديد من الباحثين ويمكنه مواصلة المسيرة بعد رحيلهم أو توقف أعمالهم في مجال إثراء المعرفة. ينبغي أن لا ننسى أن لكل تخصص علمي قادته والمفكرين المرموقين فيه والذين تعول عليهم كل دولة وتستفيد من كفاءتهم ومن الإطارات التي تتعلم منهم. وباختصار، فإن المشرفين على البحوث والمتخصصين هم الذين يتفننون في تحفيز الباحثين وتشجيعهم على العمل لكي يحصلوا على نتائج ذات منفعة عامة. إنهم les encadreurs في البحث، هم الذين يعطون مذاقا لطعم البحث، وهم الذين يتركون بصماتهم العلمية في طلبتهم وقضايا التنمية في وطنهم.
ولهذا، فإن الخطأ الكبير في بلدنا أن تحاول وزارة التعليم العالي والبحث العلمي جلب الإطارات العلمية المهاجرة إلى داخل الوطن والاحتفاظ بهم كديكور في مكاتب مجهزة بأحدث الأجهزة المكتبية الفخمة. فالمطلوب هو إيجاد بيئة محفزة للعمل داخل المؤسسات الوطنية وتوجيه العناية إلى الباحثين المتواجدين داخل الوطن وإتاحة الفرص لهم لكي يتفوقوا على زملائهم المتواجدين بالخارج!
6. مشكل الخلط بين البحث العلمي في مجال العلوم الطبية وعلم الأحياء والرياضيات من جهة، والعلوم الإنسانية بصفة عامة من جهة أخرى، ينبغي أن يكون هناك فرقا شاسعا بين مكونات وطرق البحث في مجال العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية. فإذا كانت العلوم الطبية تحتاج إلى مخابر لفحص العينات وإجراء التجارب والتعرف على النتائج التي تتمخض عنها الفحوصات الدقيقة، فإن العلوم الإنسانية، بصفة عامة تحتاج إلى مراكز أبحاث لفحص وتحليل الوثائق وتحديد السلوك الإنساني. إن قضايا الناس في مجال العدالة وصنع السياسات العامة ودراسة الإستراتجيات الأمنية تتطلب وثائق ومعلومات وحقائق ميدانية أكثر مما تتطلب مواد كيماوية للمخابر وآلات عصرية لمعرفة بصمات الإنسان وفصيلة دمه. ولهذا، لا بد من اعتماد مقاييس مختلفة للنشاطات العلمية في مجال العلوم الطبيعية ومجال العلوم الإنسانة.
7. قلة الوعي بالبحث العلمي، فالمفروض أن تتحول الجامعات وكبار المفكرين والباحثين بها إلى منتجين للأفكار والنظريات في مجال البحث العلمي، والمؤسسات السياسية والاقتصادية والمدارس التطبيقية تتحول إلى ورش عمل لتطبيق وتنفيذ التوصيات العلمية التي يقترحها كبار المختصين والباحثين في الجامعات، أي أن هناك مؤسسات جامعية يتم فيها إنتاج الأفكار والتصورات والإستراتجيات، وهناك المؤسسات التي تختار ما تطبقه وتستفيد منه في مجال تخصصها. ولهذا، فالمفروض أن لا تقوم المؤسسات بإنشاء مراكز البحث الموجودة فيها وإنما تتوجه إلى مراكز البحث في الجامعات حيث يوجد كبار العلماء والمفكرين الذين يحصلون على دعم مالي لتمويل مشاريع الأبحاث التي تخصهم.
8. عدم وجود ميزانيات لنشر المجلات العلمية، وبدون شك، فإذا كان هناك قحط علمي في ، فإن سببه هو قلة العناية بنشر المعرفة وتبليغ المعلومات والحقائق إلى الباحثين والطلبة في جميع المجالات. للأسف الشديد، فإنه لا توجد مجلات علمية متخصصة ومحكمة، تصدر بانتظام في والباب مغلوق في أوجه الباحثين محليا، اللهم إذا توجهوا إلى الخارج وأعطيت لهم الفرص لنشر إنتاجهم العلمي. ونفس الملاحظة يمكن قولها بالنسبة للحصول على المعلومات الحديثة على آخر النظريات والأفكار في مجال أي تخصص. فلا يمكن تحديث المعلومات إلا عن طريق الإطلاع على الآراء والأفكار الواردة في المجلات التي تصدر بالخارج.
الحل المطلوب
ينبغي إعادة تقييم الوضع والتخلص من المشاكل والعراقيل التي أتينا على ذكرها آنفا والتي حولت مراكز الأبحاث إلى مقابر للإبداع العلمي. في رأيي، يجب تغيير التنظيم الحالي تغييرا كليا، وعلى وزارة التعليم العالي البحث العلمي وباقي المؤسسات الوطنية أن تغير أسلوب العمل الحالي، لأنه بيروقراطي ويهدف إلى تقديس وتكريس القانون، في حين أنه كان من المفروض أن نعتبر القانون وسيلة للعمل فقط، والمهم هو تقديس العمل وبلوغ الأهداف المنشودة.
يتعين علينا أن نقتدي بمراكز الأبحاث في العالم التي توجد بها مراكز أبحاث مستقلة ماليا، والباحثون فيها يتعاقدون مع المؤسسة، أو الهيئات التي تمنحهم المال للقيام ببحوث تحظى باهتمام المتخصصين. وعندما يتم الاتفاق بين الباحث، سواء كان بمفرده أو مع مجموعته، والجهة التي تدعم البحث، يحصل الباحث على نصف المبلغ، وعند إتمام البحث المتعاقد عليه، يحصل الباحث على النصف المتبقي. وبالنسبة لمصاريف البحث العلمي. فيمكن أن توضع بالجامعات لكن الآمر بالصرف هو الباحث بمفرده، وهو الذي يجمع الفواتير ويقدمها للجهة المسؤولة عن تمويل بحثه لتبرير تلك المصروفات.
إن هذه الطريقة هي التي تحرر الباحث من عراقيل البيروقراطية والإجراءات العقيمة المتمثلة في المرور على اللجان العلمية والمجالس العلمية التي وجدت أساسا للنظر في القضايا البيداغوجية وضبط الاحتياجات التعليمية، وليس وضع الأختام الرسمية على الأوراق وتمرير مشاريع الأبحاث العلمي
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

تجهيز 42منطقة صناعية للاستغلال
التوقيع على اتفاقية بين وكالة الضبط العقاري ومصالح أملاك الدولة

كشفت الوكالة الوطنية للوساطة والضبط العقاري ''أنيراف'' عن توقيعها لاتفاقية مع مصالح أملاك الدولة متعلقة بالموافقة على الصيغة الموحدة لتجهيز المناطق الصناعية وهي الاتفاقية التي ستسمح بتجهيز 42 منطقة جديدة عبر 34 ولاية........................................................................................................

.
.
.
.
هذا القرار سيقضي على مشكل العقار نهائيا في 34 ولاية

ملاحظة:هذا غير مذكور في الخبر.....المناطق الصناعية تخطيطها تم حسب التجربة الألمانية بالتعاون مع الألمان....لأن المناطق الصناعية تحتاج الى تنظيم مناطق وجود المصانع والمقاولات و الخدمات

وننتظر حل باقي المشاكل (التمويل .البيروقارطية....) لأن هذا غير كافي
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

تجهيز 42منطقة صناعية للاستغلال
التوقيع على اتفاقية بين وكالة الضبط العقاري ومصالح أملاك الدولة

كشفت الوكالة الوطنية للوساطة والضبط العقاري ''أنيراف'' عن توقيعها لاتفاقية مع مصالح أملاك الدولة متعلقة بالموافقة على الصيغة الموحدة لتجهيز المناطق الصناعية وهي الاتفاقية التي ستسمح بتجهيز 42 منطقة جديدة عبر 34 ولاية........................................................................................................

.
.
.
.
هذا القرار سيقضي على مشكل العقار نهائيا في 34 ولاية
خطوة مهمة في انشاء صناعة وطنية محترمة

ملاحظة:هذا غير مذكور في الخبر.....المناطق الصناعية تخطيطها تم حسب التجربة الألمانية بالتعاون مع الألمان....لأن المناطق الصناعية تحتاج الى تنظيم مناطق وجود المصانع والمقاولات و الخدمات
هل تقصد نقل التجربة الألمانية؟
أو دخول الألمان كمستثمرين وشركاء

وننتظر حل باقي المشاكل (التمويل .البيروقارطية....) لأن هذا غير كافي
ربي يسهل وتنحل المشاكل والعراقيل وتتغير العقليات مع تغير الامكانيات والوسائل
والسلام عليكم
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

والسلام عليكم
كنت اقصد التجربة الألمانية في اقامة المناطق الصناعية ...........فهي تحتاج الى تنظيم يذكر ذلك في المقال الخبر (تنظيم المناطق الصناعية)

هناك مشروع تطبيق التجربة الألمانية في مجال الميكانيك وقد تم عقد ندوات هنا في الجزائر من قبل خبراء المان يحضرها اطارات الوزارارت الجزائرية.........وهذا ما يسمى بنقل التجربة

لقد تم تطبيق التجربة الألمانية فيما يخص المناطق الصناعية
ولكن هل يستمر العمل وتحقق امور اخرى ...............ام ينام المسؤولون
مثل تأهيل المناولات الصناعية (التي تمد الشركات الكبرى بالمستلزمات مثل شركة snvi) وهذا شيء مهم جدا جدا فالمناولات تساهم في جميع الصناعات العسكرية حتى صناعة الفضاء وهذا ما يحدث في جميع دول العالم دون استثناء
كالعادة هناك كلام من قبل المسؤولين على راسهم الوزير بن مرادي في هذا الخصوص



اتمنى ان يحقق المزيد فلا زالت الطريق طويلة ..........وما نملك سوى الأماني
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

كنت اقصد التجربة الألمانية في اقامة المناطق الصناعية ...........فهي تحتاج الى تنظيم يذكر ذلك في المقال الخبر (تنظيم المناطق الصناعية)
بالفعل فالافتاح على شركاء بارزين في هذا المجال أمر ضروري لتحقيق نتائج مرضية
هناك مشروع تطبيق التجربة الألمانية في مجال الميكانيك وقد تم عقد ندوات هنا في الجزائر من قبل خبراء المان يحضرها اطارات الوزارارت الجزائرية.........وهذا ما يسمى بنقل التجربة
في الواقع شراكتنا مع الألمان لها أفق تطور مبشرة اذا تم الاستمرار فيها بجدية وواقعية
لقد تم تطبيق التجربة الألمانية فيما يخص المناطق الصناعية
أجل ولقد بدأنا نرى الكثير من المؤشرات المبشرة فيما يخص هذا الجانب
ولكن هل يستمر العمل وتحقق امور اخرى ...............ام ينام المسؤولون
أتمنى ذلك وأدعو الله أن يوفق المسؤولين لرفع التحدي الأكبر تحدي التنمية والتقدم وأن لا ينامو في العسل خصوصا بعد قدوم دماء جديدة
مثل تأهيل المناولات الصناعية (التي تمد الشركات الكبرى بالمستلزمات مثل شركة snvi) وهذا شيء مهم جدا جدا فالمناولات تساهم في جميع الصناعات العسكرية حتى صناعة الفضاء وهذا ما يحدث في جميع دول العالم دون استثناء
ليست لدي فكرة واضحة عن مفهوم كلمة المناولات هل تقصد المنتجات نصف المصنعة؟
كالعادة هناك كلام من قبل المسؤولين على راسهم الوزير بن مرادي في هذا الخصوص

نتمنو تحول الكلام الى أفعال ان شاء الله

اتمنى ان يحقق المزيد فلا زالت الطريق طويلة ..........وما نملك سوى الأماني

كما يقول المثل الي يستنى خير من الي يتمنى والي يتمنى خير من الي قطع اليأس
والسلام عليكم
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

والسلام عليك
ليست لدي فكرة واضحة عن مفهوم كلمة المناولات هل تقصد المنتجات نصف المصنعة؟
المناولات هي حجر الزاوية في الصناعة

الشركات الكبرى تعتمد على شركات اخرى في انتاج اجزاء كثيرة تركب على منتجاتها(سيارات.طائرات) وهي المناولات

مثل شركات صناعة السيارات التي تعتمد على المناولات في صناعة الكراسي والمقود وحتى المصابح
مناولة تنتج مقود....مناولة تنتج الكراسي...... مناولة تنتج الزجاج.........
ليس كل المنتجات طبعا
.
.
.
.
لماذا استمرت المفاوضات مع رونو 3سنوات....... الحكومة طالبت رونو بادماج المناولات الجزائرية في المشروع و هنا تلعب المناولة دور مهم في الإنتاج المحلي......و جاء الرفض من قبل رونو لعدم قدرة المناولات الجزائرية
فطالبت الحكومة الجزائرية من رونو تاهيل ومساعدة تلك المناولات ........وهنا طالت المفاوضات

هذا غير البرنامج تاهيل آخر خاص بتلك المناولا مستمد من التجربة الألمانية الذي تكلمت عنه سابقا (والذي هو الى حد الآن مجرد كلام)

اتمنى ان اكون قد اوضحت الأمر جيدا
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

المناولات هي حجر الزاوية في الصناعة

الشركات الكبرى تعتمد على شركات اخرى في انتاج اجزاء كثيرة تركب على منتجاتها(سيارات.طائرات) وهي المناولات

مثل شركات صناعة السيارات التي تعتمد على المناولات في صناعة الكراسي والمقود وحتى المصابح
مناولة تنتج مقود....مناولة تنتج الكراسي...... مناولة تنتج الزجاج.........
ليس كل المنتجات طبعا
.
.
.
.
لماذا استمرت المفاوضات مع رونو 3سنوات....... الحكومة طالبت رورنو بادماج المناولات الجزائرية في المشروع اي انتاج محلي وهنا تلعب المناولة دور مهم في الإنتاج المحلي......وهنا جاء الرفض من قبل رونو لعدم قدرة المناولات الجزائرية
فطالبت الحكومة الجزائرية من رونو تاهيل ومساعدة تلك المناولات ........وهنا طالت المفاوضات

هذا غير البرنامج تاهيل آخر خاص بتلك المناولا مستمد من التجربة الألمانية الذي تكلمت عنه سابقا (والذي هو الى حد الآن مجرد كلام)

اتمنى ان اكون قد اوضحت الأمر جيدا
نعم لقد ووضحت مشكورا


مثل شركة ايرباص تصنع الأجزاء في العديد من الدول ثم تجمع في دولة واحدة
فالمناولات (المنتجات نصف مصنعة) توفر الجهد والمال والتكللفة والأهم الوقت فهي تعتبر أساسية في أي صناعة كبرت أو صغرت
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

التعاون بين الجزائر و فرنسا


العلاقات الدفاعية بين فرنسا والجزائر دافئة


بعد أن تقتصر لسنوات عديدة، والعلاقات العسكرية والدفاعية بين الجزائر وفرنسا سوف تصدق في الأسابيع المقبلة اتفاقهما الدفاع الثنائية، سوف تكون قادرة في النهاية على الدخول في دينامية جديدة. وفي هذا السياق، تم طرح مشروع قانون في 4 تموز في الجمعية الوطنية.



هذا هو نهاية الفترة الجليدية في مجال الدفاع بين فرنسا والجزائر. زيارة وزير الخارجية، لوران فابيوس في الجزائر العاصمة يوم 15 يوليو تموز و 16، التي تريد إحياء العلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك السماح مرة أخرى على تتبع اتفاقية الدفاع التي وقعت في يونيو 2008 ولكن كانت قد جمدت من قبل الحكومة فيون. هذا اتفاق تعاون في مجال الدفاع "بالتالي سيكون لها إطار قانوني جديد أكثر ملاءمة لتطوير علاقاتنا الثنائية مع الجزائر الدفاع"، وقال أثر على الاتفاق الذي تم من قبل فرنسا. بقدر اتفاقيات في مجال الدفاع بين البلدين "غير مرضية من وجهة نظر حماية كل من تقدم للموظفين كل منا التي تغطي نطاق التعاون"، يتذكر هذه الدراسة.


هذا الاتفاق الذي ليس له الثورية، لا توفر شرط تقديم المساعدة في حالة وقوع عدوان خارجي أو تهديد أو أزمة داخلية. هذا يعني أن يمنع القوات الفرنسية للمشاركة في إعداد أو تنفيذ عمليات عسكرية أو إنفاذ القانون في الجزائر. في المقابل، فإن البلدين الدخول في تعاون في مختلف المجالات. بما في ذلك اقتناء منظومات الأسلحة ومعدات الدفاع، بما في ذلك من خلال نقل التكنولوجيا وتطوير التعاون في مجال البحث العلمي والتكنولوجيا الدفاعية. وهذا الرجاء الشركة المصنعة الفرنسية من التسلح، والتي كسر الأسنان بانتظام في السوق بسبب العلاقات المعقدة بين البلدين.

تطوير التعاون في مجال الفضاء

وتتنوع أشكال أخرى من التعاون المشار إليها في المادة 2 من الاتفاق الدفاع بين فرنسا والجزائر، وتشمل وضع استراتيجية تبادل للتعامل مع الأزمات وعوامل عدم الاستقرار المحتمل تؤثر على البلدين، والتعاون في مجال التدريب ومكافحة الإرهاب، والتدريبات المشتركة - وهو أمر غير ممكن على التراب الجزائري مع الاتفاقات لا تزال سارية - التنمية التعاون في مجال تكنولوجيا الفضاء، والمراقبة الفضائية، أو تبادل المعلومات ذات الطابع العسكري.

لتمكين تنمية التعاون المتوخاة، وينص الاتفاق على إنشاء الجزائرية المشتركة فرانكو، الذي سيكون منتدى للحوار مسؤولة عن تحديد توجهات التعاون الثنائي في مجال الدفاع وتنسيق تنفيذ تنفيذها. يشترك في رئاسته ممثلا عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، تجتمع اللجنة على الأقل مرة واحدة في السنة بالتناوب في فرنسا والجزائر. وسوف يستعرض التعاون من العام الماضي ووضع خطة تعاون للعام المقبل.

قوات الدفاع أقرب الفرنسية والجزائرية

هذا المشترك الجزائري الفرنسي المشترك برئاسة ممثل عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، وأربعة لجان فرعية: والعسكرية الاستراتيجية التسلح، والصحة العسكرية. وكل لجنة فرعية تكون مسؤولة عن جانب معين من التعاون الثنائي في المجالات التي حددها الاتفاق. تعقد لجنة فرعية تحدد الاستراتيجية "إطار لتبادل وجهات النظر ويحلل مفهوم الدفاع وجميع المسائل المتعلقة بالأمن والاستقرار في بيئة إقليمية ومنظور عالمي." وسوف تحدد اللجنة الفرعية تعاو]ن دائم العسكرية مددت العسكرية لإجراء التعاون العسكري الإجراءات لضمان القوات أقرب الدفاع الفرنسية والجزائرية. اللجنة الفرعية لتحديد أسلحتها إطارا لمعالجة المشاريع باطراد ذات الاهتمام المشترك في مجال التسلح.


 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

التعاون بين الجزائر و فرنسا


العلاقات الدفاعية بين فرنسا والجزائر دافئة


بعد أن تقتصر لسنوات عديدة، والعلاقات العسكرية والدفاعية بين الجزائر وفرنسا سوف تصدق في الأسابيع المقبلة اتفاقهما الدفاع الثنائية، سوف تكون قادرة في النهاية على الدخول في دينامية جديدة. وفي هذا السياق، تم طرح مشروع قانون في 4 تموز في الجمعية الوطنية.



هذا هو نهاية الفترة الجليدية في مجال الدفاع بين فرنسا والجزائر. زيارة وزير الخارجية، لوران فابيوس في الجزائر العاصمة يوم 15 يوليو تموز و 16، التي تريد إحياء العلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك السماح مرة أخرى على تتبع اتفاقية الدفاع التي وقعت في يونيو 2008 ولكن كانت قد جمدت من قبل الحكومة فيون. هذا اتفاق تعاون في مجال الدفاع "بالتالي سيكون لها إطار قانوني جديد أكثر ملاءمة لتطوير علاقاتنا الثنائية مع الجزائر الدفاع"، وقال أثر على الاتفاق الذي تم من قبل فرنسا. بقدر اتفاقيات في مجال الدفاع بين البلدين "غير مرضية من وجهة نظر حماية كل من تقدم للموظفين كل منا التي تغطي نطاق التعاون"، يتذكر هذه الدراسة.


هذا الاتفاق الذي ليس له الثورية، لا توفر شرط تقديم المساعدة في حالة وقوع عدوان خارجي أو تهديد أو أزمة داخلية. هذا يعني أن يمنع القوات الفرنسية للمشاركة في إعداد أو تنفيذ عمليات عسكرية أو إنفاذ القانون في الجزائر. في المقابل، فإن البلدين الدخول في تعاون في مختلف المجالات. بما في ذلك اقتناء منظومات الأسلحة ومعدات الدفاع، بما في ذلك من خلال نقل التكنولوجيا وتطوير التعاون في مجال البحث العلمي والتكنولوجيا الدفاعية. وهذا الرجاء الشركة المصنعة الفرنسية من التسلح، والتي كسر الأسنان بانتظام في السوق بسبب العلاقات المعقدة بين البلدين.

تطوير التعاون في مجال الفضاء

وتتنوع أشكال أخرى من التعاون المشار إليها في المادة 2 من الاتفاق الدفاع بين فرنسا والجزائر، وتشمل وضع استراتيجية تبادل للتعامل مع الأزمات وعوامل عدم الاستقرار المحتمل تؤثر على البلدين، والتعاون في مجال التدريب ومكافحة الإرهاب، والتدريبات المشتركة - وهو أمر غير ممكن على التراب الجزائري مع الاتفاقات لا تزال سارية - التنمية التعاون في مجال تكنولوجيا الفضاء، والمراقبة الفضائية، أو تبادل المعلومات ذات الطابع العسكري.

لتمكين تنمية التعاون المتوخاة، وينص الاتفاق على إنشاء الجزائرية المشتركة فرانكو، الذي سيكون منتدى للحوار مسؤولة عن تحديد توجهات التعاون الثنائي في مجال الدفاع وتنسيق تنفيذ تنفيذها. يشترك في رئاسته ممثلا عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، تجتمع اللجنة على الأقل مرة واحدة في السنة بالتناوب في فرنسا والجزائر. وسوف يستعرض التعاون من العام الماضي ووضع خطة تعاون للعام المقبل.

قوات الدفاع أقرب الفرنسية والجزائرية

هذا المشترك الجزائري الفرنسي المشترك برئاسة ممثل عن وزارة الدفاع في كلا البلدين، وأربعة لجان فرعية: والعسكرية الاستراتيجية التسلح، والصحة العسكرية. وكل لجنة فرعية تكون مسؤولة عن جانب معين من التعاون الثنائي في المجالات التي حددها الاتفاق. تعقد لجنة فرعية تحدد الاستراتيجية "إطار لتبادل وجهات النظر ويحلل مفهوم الدفاع وجميع المسائل المتعلقة بالأمن والاستقرار في بيئة إقليمية ومنظور عالمي." وسوف تحدد اللجنة الفرعية تعاو]ن دائم العسكرية مددت العسكرية لإجراء التعاون العسكري الإجراءات لضمان القوات أقرب الدفاع الفرنسية والجزائرية. اللجنة الفرعية لتحديد أسلحتها إطارا لمعالجة المشاريع باطراد ذات الاهتمام المشترك في مجال التسلح.


تحياتي أخي مصطفى
رجاؤنا استثمار التعاون الى أقصى حدوده خاصة فيما يخص المجالاات السابقة الذكر
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

من سمع بهذا المشروع تقدم به ربراب و رفض و بقي حبيس الأدراج الى اجل غير مسمى .......

unled07.jpg


لمزيد من المعلومات



سانتحر من بعض القرار

:0126[1]: :0126[1]: :0126[1]:
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

الجزائر لديها الكثير من المشاريع في مجال البحث العلمي ساكتفي بتوضيح بسيط وهو المدينة الجامعية لقسنطينة

2169958941_1.jpg


24666621236740211915110.jpg


1132320562.JPG


602032P1040004.jpg


Ce nouveau pôle universitaire abritera pas moins de 10 facultés d'une capacité de 4000 places pédagogiques chacune, 19 résidences d'une capacité de 38000 lits, un restaurant de 4000 places, 04 salles de conférence
un parc scientifique, un pôle sportif, une bibliothèque de 3000 places, un auditorium de 1000 places, et 1500 logements qui seront éventuellement attribués en tant que logements de fonction


عند اكتمالها سعتها 38000 سرير و 44000 مقعد خخخخخخخخ
تم فتح هذه السنة 16000 مقعد دراسي و 8000 سرير و كلية التكنولوجيا الحضرية وكلية الهندسة المعمارية و كلية الإدارة الحضرية ولا زالت الأشغال قائمة
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

لدى يسعد ربراب الكثير من المشاريع العملاق لكن اعداء هذا الوطن و الشعب الابي كانوا له بالمرصاد
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

الجزائر لديها الكثير من المشاريع في مجال البحث العلمي ساكتفي بتوضيح بسيط وهو المدينة الجامعية لقسنطينة

2169958941_1.jpg


20120420.jpg


602032p1040004.jpg


ce nouveau pôle universitaire abritera pas moins de 10 facultés d'une capacité de 4000 places pédagogiques chacune, 19 résidences d'une capacité de 38000 lits, un restaurant de 4000 places, 04 salles de conférence
, un parc scientifique, un pôle sportif, une bibliothèque de 3000 places, un auditorium de 1000 places, et 1500 logements qui seront éventuellement attribués en tant que logements de fonction


عند اكتمالها سعتها 38000 سرير خخخخخخخخ
تم فتح هذه السنة 16000 مقعد دراسي و 8000 سرير و كلية التكنولوجيا الحضرية وكلية الهندسة المعمارية و كلية الإدارة الحضرية ولا زالت الأشغال قائمة
مجرد خرطي كالمعتاد صحيح ستبنى و لكن مدة المشروع ستفوق الاجال بكثير قيمة المشروع ستتضاعف حتى ان بعض المقاولين سيخروجون من اصحاب الملاييير ثم ستبقى مجرد هياكل عاجزة اي انها لا تنتج شيئا ; و انا اتحداك - ان شاء الله و طالت اعمارنا - من الآن الى 20 سنة ان تم انجاز واحد مشرف :0126[1]:
 
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

مجرد خرطي كالمعتاد صحيح ستبنى و لكن مدة المشروع ستفوق الاجال بكثير قيمة المشروع ستتضاعف حتى ان بعض المقاولين سيخروجون من اصحاب الملاييير ثم ستبقى مجرد هياكل عاجزة اي انها لا تنتج شيئا ; و انا اتحداك - ان شاء الله و طالت اعمارنا - من الآن الى 20 سنة ان تم انجاز واحد مشرف :0126[1]:


مللنا من الكلام الفارغ حاكم كلافي وتكتب وناس تبني وتقدم الإمكانيات 44000places pédagogique
 
التعديل الأخير:
رد: البحث والتطوير في الجزائر...

مللنا من الكلام الفارغ حاكم كلافي وتكتب وناس تبني وتقدم الإمكانيات 44000places pedago
على الاقل مانيش نهف في الناس بالخرطي و نغطي الشمس بالغربال كيما راك دير
هل تعتقد انك جزائري اكثر مني !!!
:ANSmile04[1]:

 
عودة
أعلى