سبق - متابعة: قال القائد السابق للحرس الثوري سكرتير مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي "يبدو أن المسؤولين في دولة الإمارات يسيئون استغلال مشاعر الأخوة والصداقة التي نتعامل بها معهم، وإنهم يخطئون إذا ظنوا أن إيران مصابة بالوهن، أن إيران اليوم في أوج قدرتها وقوتها وهي مستعدة لتدمير أي محاولة للاعتداء عليها".
وحسب صحيفة "الوطن" البحرينية، أضاف رضائي اليوم الأحد: "من الأفضل للسادة في الإمارات أن يعتذروا لإيران، وألا ينجروا إلى الطريق الذي يسير عليه الصهاينة لكون المنطقة اليوم بحاجة إلى السلام والاستقرار والتعاون، وإذا كان لديهم أي اعتراض فبوسعهم إيصاله إلى طهران بشكل مؤدب عبر المسالك الدبلوماسية".
ووصف القائد السابق للحرس الثوري زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد لجزيرة أبو موسى، والتي أثارت ردود فعل غاضبة في دولة الإمارات العربية المتحدة والخليج، بأنها "جاءت في الوقت المناسب".
وأشارت الصحيفة إلى أن إيران قامت بإثارة عددٍ من القضايا الخلافية في 2011 و2012، الأمر الذي لا يدل أبداً على حسن الجوار بحسب العديد من المراقبين، ومن تلك القضايا دعم محاولة اختطاف البحرين، ومحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن، والتهديد بإغلاق مضيق هرمز، بالإضافة إلى دعم الميليشيات الطائفية في العراق والنظام الطائفي في سوريا، والاستمرار في احتلال الجزر الإماراتية، والأحواز العربية.
وكان قائد الجيش الإيراني عطاء الله صالحي هدد القوات الموجودة في مياه الخليج يناير الماضي، ودعا حاملات الطائرات الأمريكية التي تخرج وتدخل الخليج عبر مضيق هرمز إلى الخروج وعدم العودة إلى مياه الخليج، مضيفاً أنه "ليس من عادة القوات المسلحة الإيرانية أن تكرر تحذيراتها مرتين على الرغم من أن حاملات الطائرات تجتاز المضيق ذهاباً وإياباً الآن أكثر من أي وقت مضى.
http://sabq.org/TWffde
وحسب صحيفة "الوطن" البحرينية، أضاف رضائي اليوم الأحد: "من الأفضل للسادة في الإمارات أن يعتذروا لإيران، وألا ينجروا إلى الطريق الذي يسير عليه الصهاينة لكون المنطقة اليوم بحاجة إلى السلام والاستقرار والتعاون، وإذا كان لديهم أي اعتراض فبوسعهم إيصاله إلى طهران بشكل مؤدب عبر المسالك الدبلوماسية".
ووصف القائد السابق للحرس الثوري زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد لجزيرة أبو موسى، والتي أثارت ردود فعل غاضبة في دولة الإمارات العربية المتحدة والخليج، بأنها "جاءت في الوقت المناسب".
وأشارت الصحيفة إلى أن إيران قامت بإثارة عددٍ من القضايا الخلافية في 2011 و2012، الأمر الذي لا يدل أبداً على حسن الجوار بحسب العديد من المراقبين، ومن تلك القضايا دعم محاولة اختطاف البحرين، ومحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن، والتهديد بإغلاق مضيق هرمز، بالإضافة إلى دعم الميليشيات الطائفية في العراق والنظام الطائفي في سوريا، والاستمرار في احتلال الجزر الإماراتية، والأحواز العربية.
وكان قائد الجيش الإيراني عطاء الله صالحي هدد القوات الموجودة في مياه الخليج يناير الماضي، ودعا حاملات الطائرات الأمريكية التي تخرج وتدخل الخليج عبر مضيق هرمز إلى الخروج وعدم العودة إلى مياه الخليج، مضيفاً أنه "ليس من عادة القوات المسلحة الإيرانية أن تكرر تحذيراتها مرتين على الرغم من أن حاملات الطائرات تجتاز المضيق ذهاباً وإياباً الآن أكثر من أي وقت مضى.
http://sabq.org/TWffde