مشاريع لأقمار صناعية في برنامج الفضاء المصري

بصراحة اخي يوجد ايضا مجالات مدنية اهم كثيرا من توحيد الهلال مثل الاستشعار عن بعد , الاحوال الجوية و غيرهم

ذلك سيفيد في زياده الاداء ااقتصادي بشكل افضل .., و سيوفر اعتمادات اكبر ان فكرو في قمر توحيد الرؤية الهلال مستقبلا !!!

لكن الان ..., و في ظل ظروف تهديد عدو بفرض امر واقع مستغلا تفوقة عسكريا و الجانب الفضائي جزئ لا يتجزئ فيه ..و بصراحة هذا ليس وقت التفكير بهكذا مشاريع ... كان الاولي مشاريع مدنية او علمية او عسكرية اخري ., على الاقل بحكم الظرف الحالي !!

وهل توحد المسلمين على عبادتهم
امر ليس ضروريا أخى ......!
 
رد: مشاريع لأقمار صناعية في برنامج الفضاء المصري

تعاون نووى وفضائى بين القاهرة وموسكو

الثلاثاء، 23 يونيو 2009
smal620092318140.jpg


كد المحلل السياسى الكبير سلام مسافر خبير الشؤون الروسية القادم من موسكو لتغطية زيارة الرئيس مدفيديف: إن الرئيس الروسى حرص على أن تكون مصر أول دولة فى الشرق الأوسط وأفريقيا يقوم بزيارتها، مشيراً إلى أن لقاء ميدفيديف الرئيس مبارك، يأتى فى ظل جهود دفع عملية السلام فى المنطقة.

وأوضح مسافر أن الرئيس الروسى سيلقى خطابا فى الجامعة العربية أمام السفراء العرب المندوبين الدائمين بالجامعة العربية، من أجل توضيح رؤية موسكو للسلام، مؤكداً أن روسيا ستطرح مؤتمرا دوليا للسلام غالبا فى شهر ديسمبر القادم. فى حين لم تحدد إسرائيل موقفها بشكل واضح من المؤتمر، الذى قد يعتمد على التعاون بين موسكو وواشنطن بعد زيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما المقررة لموسكو 7 يوليو القادم.

من جهة أخرى ذكرت مصادر روسية أن الرئيس ميدفيديف سيقوم بعقد لقاء مع البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وزيارة دير القديس جورجى الرمز الروسى الذى يعدونه حامل راية النصر على الشر، فضلا عن كون الروس يعتزون بالكنيسة الأرثوذكسية المصرية لوجود تقارب بينهما.

كما يلتقى ميدفيديف رئيس مجلس الشعب د.أحمد فتحى سرور ويعقد عشاء مع جمعية الصداقة المصرية الروسية ويقوم بزيارة الأهرامات، ثم يغادر القاهرة إلى نيجيريا فى بداية جولة أفريقية.

يضم الوفد المرافق لميدفيديف الكسندر سلطانوف نائب وزير الخارجية والمبعوث الخاص للرئيس لشئون الشرق الأوسط، وميخائيل مارجيلوف رئيس جمعية أصدقاء مصر، ورئيس منظمة التضامن مع الشعوب الآسيوية الأفريقية, وهو فى الوقت ذاته رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الفيدرالى ببرلمان روسيا ومبعوث الرئيس الروسى لشئون السودان.

كمال يضم الوفد أيضا وزيرى العدل والموارد الطبيعية وعددا من رؤساء الوكالات الفيدرالية ومجموعة من كبار رجال الأعمال ووسائل الإعلام.وكانت مباحثات مبارك وميدفيديف قد توصلت إلى معاهدة استراتيجية بين مصر وروسيا فى المجالات العسكرية والتقنية والطاقة وخاصة الطاقة الذرية وإنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى منطقة برج العرب فى ضواحى الإسكندرية.

وقد وقعت روسيا ومصر مذكرة تفاهم بشأن إنشاء منطقة صناعية روسية متخصصة فى مصر.. وأبدت مصر الاستعداد لتخصيص قطعة أرض، مساحتها مليون متر مربع، فى المدينة الصناعية فى ضواحى الإسكندرية لهذا الغرض.

ومن المفترض أن تنشأ على هذه الأرض مشاريع فى مجال صناعة السيارات والطائرات، وإنتاج معدات للمحطات الكهربائية والصناعة النفطية، وأجهزة حاسوب، ووحدات لتحلية مياه البحر، ومعدات طبية.

وأكد الرئيس الروسى دميترى ميدفيديف استعداد روسيا للتعاون مع مصر فى مجالات الاقتصاد والطاقة والسياحة، والعمل المشترك على حل المشاكل المالية العالمية.. بالإضافة إلى قطاعات الصناعة والزراعة وأبدت روسيا استعدادها للتعاون مع مصر فى ميدان الفضاء، وتنفيذ برامج فى مجال تكنولوجيات الأقمار الصناعية والصناعات الفضائية.

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=111559

 
رد: مشاريع لأقمار صناعية في برنامج الفضاء المصري

روسيا ومصر توقعان اتفاقية للشراكة الإستراتيجية مفاجأت واسرار!!!




القاهرة، 23 يونيو (حزيران). نوفوستي. وقعت روسيا ومصر خلال زيارة الرئيس
الروسي دميتري ميدفيديف الى القاهرة اليوم إتفاقية للشراكة الإستراتجية. واتفق
البلدان على تكثيف الاتصالات المنتظمة بين البلدين في المجال السياسي.

وجاء في الإتفاقية التي وقعها الرئيسان ميدفيديف ومبارك في القاهرة،


( إن الجانبين سيتبادلان الزيارات (على مستوى الرئيسين) بشكل منتظم
وبالتناوب وبواقع مرة واحدة في السنتين على أقل تقدير.)



وتشير الوثيقة الى أن لقاءات القمة بين الرئيسين ستعقد بمشاركة الوزراء،
وفي الفترات ما بين القمتين يجري الجانبان الروسي والمصري
محادثات بين رئيسي حكومتي البلدين والوزراء من أجل
استمرار الحوار السياسي بين روسيا ومصر.

وجاء في الوثيقة أيضا: "سيجرى في إطار الحوار الإستراتيجي مشاورات
منتظمة بين وزيري خارجية روسيا ومصر مرة واحدة على الأقل
وبالتناوب في عاصمتي البلدين.

وتشغل قضايا تحريك التسوية العربية - الإسرائيلية وتحقيق سلام شامل
وراسخ وعادل في الشرق الأوسط مكانا محوريا في إطار
المشاورات السياسية الخارجية بين موسكو والقاهرة.

وأشارت الوثيقة الى أن نشاط فريق العمل الروسي المصري لمحاربة
الإرهاب الدولي سيجري في ظل تنسيق من جانب وزيري
خارجية البلدين


زيارة إلى مصر بـ"غواصات وصواريخ فضائية"


تكللت محادثات جرت في القاهرة يوم 23 يونيو بين الرئيس المصري
حسني مبارك والرئيس الروسي دميتري ميدفيديف خلال ساعتين،
بتوقيع اتفاقية الشراكة الإستراتيجية.

وقال الرئيس الروسي في مؤتمر صحفي إن هذه الاتفاقية تفتح آفاقا طويلة
الأجل لتطور العلاقات الروسية المصرية.

وذكرت صحيفة "فريميا نوفوستيه" أن الآفاق أمام تطور العلاقات الإستراتيجية
بين روسيا ومصر فتحها فلاديمير بوتين قبل ما يزيد على أربعة أعوام
حينما قام بزيارة وصفت بالتاريخية إلى مصر. وكان بوتين أول
زعيم روسي زار القاهرة منذ عام 1964. أما موسكو فقد
استقبلت الرئيس المصري حسني مبارك أكثر من مرة.

وأعلن بوتين حينذاك عن طرح فكرة عقد مؤتمر دولي كبير خاص بالشرق
الأوسط في العاصمة الروسية. وقال ميدفيديف في المؤتمر الصحفي
أمس (23 يونيو) إن ثمة نية لعقد هذا المؤتمر قبل نهاية هذا العام.

وليس مستبعدا ألا يعقد مؤتمر موسكو في هذا العام علما بأن روسيا تريد
أن تحتضن مؤتمرا يمثل "خطوة إلى الأمام" على طريق إنهاء
النزاع العربي الإسرائيلي وليس "حلما ورديا". وشدد
ميدفيديف في مؤتمره الصحفي في القاهرة على
وجوب أن تؤدي عملية السلام التي تعتزم
موسكو عقد المؤتمر من أجل تحريكها
إلى إقامة دولة فلسطينية عاصمتها
شطر القدس الشرقي.

وتدعو اتفاقية الشراكة الإستراتيجية بين روسيا ومصر إلى تطوير
العلاقات بين البلدين في المجالات كافة بما فيها التعاون
العسكري الفني.

وكانت مصر أهم مستورد للأسلحة الروسية في الخمسينات والستينات
والسبعينات من القرن العشرين. وحاليا تستورد مصر معظم
احتياجاتها من الأسلحة من الولايات المتحدة الأمريكية
ولهذا لا ينتظر المحلل الإستراتيجي كونستانتين
ماكيينكو أن تستورد مصر الكثير من الأسلحة
الروسية. وقالت صحيفة "فيدوموستي"
إن مصر تعاقدت في عام 2008
على شراء 14 مروحية روسية
من طراز "مي-17"
وتجري حاليا
مفاوضات مع روسيا لشراء غواصتين.

كما تناولت المباحثات الروسية المصرية مشاركة روسيا في البرنامج
المصري لاستخدام الطاقة النووية والذي يتضمن
إنشاء محطة كهرذرية في مصر.

وكانت السلطات الروسية والمصرية المختصة قد توصلت إلى اتفاق ينهي
موضوع "القمح الروسي" ويمهد الطريق لاستمرار واردات القمح
الروسي إلى مصر. وقد ضبطت النيابة العامة المصرية كمية
من "القمح الروسي الفاسد". وتبين من التحقيقات أن هذه
الكمية كانت مملوكة للتجار من بلدان أخرى غير
روسيا ومصر ولم يكن ملكا للشركات الروسية.

وأشاد الأكاديمي ألكسي فاسيلييف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي
للاتصال مع الزعماء الأفارقة، في مقابلة مع صحيفة
"كوميرسانت" بأهمية اتفاقية التعاون مع مصر
في استكشاف الفضاء، مشيرا إلى أنه
اتفاق التعاون في مجال
التكنولوجيا الراقية.
__________________


روسيا ومصر توقعان وثيقتين للتعاون في ميدان الفضاء

القاهرة، 24 يونيو (حزيران)، نوفوستي. أعلن رئيس وكالة الفضاء
الفدرالية الروسية اناتولي بيرمينوف أن روسيا ومصر ستوقعان
وثيقتين للتعاون في ميدان الفضاء، بما فيهما بشأن منظومة
الإرشاد وتحديد الموقع عبر الأقمار الصناعية "غلوناس".

وقال بيرمينوف في حديث للصحفيين اليوم: "اتفقنا على إعداد اتفاقيتين
في أقرب وقت، الأولى بشأن منظومة "غلوناس" والثانية تتعلق
باستخدام نتائج النشاط الفضائي".

ولدى التطرق إلى مشروع سبر الأرض من الفضاء، أشار رئيس الوكالة
الروسية إلى أنه من المفروض أن يطلق القمر الصناعي الأول في
نهاية عام 2011، تليه 3 أقمار أخرى.

وكانت روسيا ومصر قد وقعتا في ختام زيارة الرئيس ميدفيديف الى القاهرة
يوم أمس عددا من الوثائق الثنائية، بما في ذلك اتفاقية للشركة
الإستراتيجية بين البلدين.

نظام جلوناس وحسب ماقاله لنا دكتور الهندسة المساحيه هو البديل لانظمة gps
بعد ما وجدت الدول تحكم الولايات المتحدة في هذا النظام وتخفيض قدراته
خاصة عند المرور باراضيها وامكانها غلق النظام في اي وقت
فحاولت الصين والاتحاد الاوربي عمل انظمة مشابهه
بعيدا عن سيطرة الولايات المتحدة لكنها لم تنجح
الا في تغطية اراضيها فقط الا روسيا التي
تملك اعداد كبيرة من الاقمار الصناعية
مبروككككك لمصر


روسيا ومصر تتفقان على تطوير التعاون في المجال العسكري- التقني


القاهرة، 23 يونيو (حزيران). نوفوستي. اتفقت روسيا ومصر على تطوير
التعاون العسكري- التقني، وتسهيل إجراءات التبادل التجاري،
وتعزيز التعاون في مجال الطاقة بينهما.

وجاء في اتفاقية الشراكة الإستراتيجية بين روسيا ومصر التي وقعها
الرئيسان دميتري ميدفيديف وحسني مبارك في ختام مباحثاتهما
في القاهرة اليوم، أن الجانبين يطوران التعاون العسكري
والعسكري- التقني التقليدي بينهما مع مراعاة
المصالح المتبادلة للبلدين والتزاماتهما الدولية.

وأكد الرئيسان ميدفيديف ومبارك سعيهما لضمان تسهيل إجراءات
التبادل التجاري بين البلدين بعد أن اتفقا على دراسة مسألة
إنشاء مناطق للتجارة الحرة بين روسيا ومصر.

وجاء في الاتفاقية أيضا أن الجانبين يوليان اهتماما بالغا لمشاريع البنى
التحتية، وخاصة في مجالات الطاقة ومصادر الطاقة البديلة،
والأنشطة الاجتماعية، وبناء المساكن، والنقل،
وتكنولوجيا الاتصالات، والسياحة،
وحماية البيئة، واستخدام
الموارد الطبيعية،
والتكنولوجيات
الصناعية وتحديث الصناعة.

وتعتزم روسيا ومصر كذلك توسيع التعاون الاستثماري والتكنولوجي
ودعم الأنشطة العلمية البحثية، وخاصة في مجالي التكنولوجيات
العالية والفضاء.


موسكو والقاهرة تواصلان المشاورات بشأن إنشاء
منطقة صناعية روسية في مصر



القاهرة، 23 يونيو (حزيران)، نوفوستي. أعلن الرئيس المصري حسني مبارك
في أعقاب المباحثات مع نظيره الروسي دميتري ميدفيديف في القاهرة،
أن روسيا ومصر ستواصلان المشاورات بشأن إنشاء المنطقة
الصناعية الروسية في منطقة برج العرب في ضواحي
الإسكندرية.

ففي عام 2007 وقعت روسيا ومصر مذكرة تفاهم بشأن إنشاء منطقة
صناعية روسية متخصصة في مصر. وأبدت مصر الاستعداد
لتخصيص قطعة أرض، مساحتها مليون متر مربع، في
المدينة الصناعية في ضواحي الإسكندرية لهذا الغرض.

ومن المفروض أن تنشأ على هذه الأرض مشاريع في مجال صناعة
السيارات والطائرات، وإنتاج معدات للمحطات الكهربائية
والصناعة النفطية، وأجهزة حاسوب، ووحدات لتحلية
مياه البحر، ومعدات طبية.

مصر تدعو روسيا رسميا للمشاركة في مناقصة بناء محطة كهرذرية



ابوجا (نيجيريا)، 24 يونيو (حزيران)، نوفوستي. أعلن أعلن المدير العام
لمؤسسة الطاقة الذرية الروسية "روس آتوم" سيرغي كيريينكو أمام
الصحفيين اليوم أن روسيا تلقت دعوة رسمية للمشاركة في
مناقصة بناء محطة كهرذرية في مصر. وستعلن
المناقصة، أغلب الظن، في نهاية عام 2010".

كما أعلن أنه سيتوجه إلى مصر بعد أسبوع فريق من خبراء "روس آتوم"
لمناقشة القضايا العملية التي ترتبط ببناء المحطة، وكذلك
استخراج اليورانيوم.

وأشار المدير العام لمؤسسة الطاقة الذرية الروسية إلى أن الجانب الروسي
قام بطرح عرضه بشأن بناء المحطة الكهرذرية في مصر. وذكر
أن الحديث يدور حاليا حول بناء محطة ذرية واحدة، "
بوحدتي طاقة كحد أدنى، وأربع وحدات كحد أقصى".

كما قال إن "السعر الأولي لوحدة الطاقة في بداية المفاوضات واحد في
كافة أنحاء العالم وهو حوالي 2.5 مليار دولار".



وأكد أنه لا اعتراض أبدا لدى الجانب الروسي على الجهة
الاستشارية في مناقصة بناء المحطة الكهرذرية
في مصر. وقال كيريينكو:
"إننا سبق أن عملنا معها في بلغاريا".
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى