اللأسلحة المستقبلية الصينية

رد: اللأسلحة المستقبلية الصينية

200922491431567.jpg




حامله الطائرات انا قبل فكرت فيها ليه مايدمجون حاملتين مع بعض
بس قلت الحين العالم يتجه الى الضربات الدقيقه والحجم الصغير
 
رد: اللأسلحة المستقبلية الصينية

الصين تتجه الى الامام بقوة وترهب الغرب بشدة ولكن بالنسبة لحاملة الطائرات الطائرة !! هل يوجد ما يحميها من الدفاعات الجوية و الهجمات الجوية والتقنيات الليزرية المستقبلية ؟
 
رد: اللأسلحة المستقبلية الصينية

طموح الصين اصبح الان يهدد مسقبل امريكا في الهيمنة على العالم
 
رد: اللأسلحة المستقبلية الصينية

الحرب العالمية القادمة ستكون بين الصين وامريكا لو استخدمت الصين الاسلحة دي فمن المؤكد انها هتفتك بامريكا
 
رد: اللأسلحة المستقبلية الصينية

"الاقتصادية" من الرياض
كشف تقرير استخباري أمريكي عن أن "المارد الصيني" يطور أسلحة كهرومغناطيسية لاستخدامها ضد الولايات المتحدة في المستقبل، وذلك في حال نشوب نزاع بين العملاقين بشأن تايوان.
وقالت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية إن تقريرا استخباراتيا تم نشره أمس الأول، كشف عن أن بكين تنوي استخدام الأسلحة الكهرومغناطيسية المتطورة ضد حاملات الطائرات الأمريكية في عرض البحار، وأن بكين يصبح بمقدورها إلحاق الهزيمة بالقوات العسكرية الأمريكية.
وأما الأسلحة الكهرومغناطيسية الصينية فتشبه في مفهوم عملها إلى حد كبير نبضات أشعة جاما التي تطلقها الانفجارات النووية، التي من شأنها القضاء على عمل الأدوات الإلكترونية، ولديها القدرة على شل حركة الأنظمة الإلكترونية في الآليات والمركبات، ومن ضمن ذلك أجهزة الكمبيوتر.
وكانت تأثيرات الأسلحة الكهرومغناطيسية قد اكتشفت عام 1962 إثر إجراء تفجير نووي على سطح الأرض في منطقة المحيط الهادي، التي كان من شأنها شل حركة الأنظمة الإلكترونية في هاواي وتدمير عملها.
ويحتوي التقرير الاستخباري الأمريكي على تفاصيل تتعلق بالأسلحة الكهرومغناطيسية الصينية وعن خطط استخداماتها المستقبلية، وهي التي كان التقرير السنوي لوزارة الدفاع الأمريكية "بنتاجون" أشار إليها إشارة عابرة فيما مضى.
وحسب التقرير، فإنه كي تتمكن الصين من استخدام هذه الأسلحة المطورة ضد تايون، فإن عليها إحداث تفجير قوي على ارتفاع منخفض (30 إلى 40 كيلومتر)، وذلك من أجل تكييف أثر التفجير بحيث يكون بمقدوره تعطيل الأجهزة الإلكترونية على الأرض القريبة.
وكشف التقرير الاستخباري عن أنه يمكن للصين أيضا استخدام رؤوس نووية مما يسمى بالنووي التكتيكي من أجل إحداث الأثر نفسه الذي تحدثه الأسلحة الكهرومغناطيسية ضد الأنظمة الإلكترونية.
كما أشار التقرير إلى أن منصات الصواريخ البالستية الصينية "دي إف -21" المتوسطة المدى هي التي ستوظفها بكين في هجماتها باستخدام الأسلحة الكهرومغناطيسية المتطورة وعالية السرية ضد تايوان.
ويضيف التقرير أن الصين جربت الأسلحة الكهرومغناطيسية ضد الفئران والجرذان والأرانب والكلاب والقرود، ما أسفر عن إصابات في العيون والدماغ ونخاع العظام والأعضاء الأخرى.
ومن الواضح أن التجارب الصحية الصينية بشأن الأسلحة الكهرومغناطيسية من شأنها الكشف عن مدى أثرها على الإنسان، وربما تقوم الصين - حسب التقرير- باستخدام هذا النوع من الأسلحة التي تطلق أشعة في تعذيب السجناء، وكذلك في إعداد الدروع اللازمة للوقاية من أثر هذه الأسلحة المتطورة.
 
عودة
أعلى