شرعت النيابة السويدية العامة بتفتيش معهد أبحاث علمية في مجال
تقنيات الدفاع، بناءً على شكوك بأن علماء من العاملين في المعهد ساعدوا على
بناء مصنع أسلحة في المملكة العربية السعودية، كما أفادت وكالة "ريا
نوفوستي" الروسية للأنباء نقلاً عن وسائل إعلام سويدية.
وتشير وسائل
الإعلام هذه الى ان نائبة مدعي مملكة السويد العام رفضت الإفصاح عن أية
تفاصيل حول عملية التفتيش، انطلاقاً من انها بدأت منذ مدة قصيرة، ومن
المبكر القيام بأية استنتاجات.
هذا وكانت محطة الإذاعة السويدية
الرسمية قد أفادت بمعلومات سرية مسربة تشير الى ان العلماء السويديين خططوا
لتشييد مصنع لانتاج مضادات للدبابات، على الرغم من تحذير الحكومة لهم بعدم
المشاركة في هذا المشروع.
ولكن، ولكي يتسنى للعلماء المشاركة في هذا
المشروع قاموا بتأسيس شركة خاصة لا تتبع لحكومة البلاد، تحمل اسم Swedish
Security Technology & Innovation.
وبعد ان تسربت هذه المعلومات
الى وسائل الإعلام التي قامت بنشرها، أصدرت وزارة الدفاع أمراً بتفتيش
داخلي، بهدف التحقق مما اذا كان هناك ما يربط بين موظفي المعهد والعاملين
فيه بشركة SSTI.
ولم تصدرحتى الآن اية معلومات بشأن نتائج هذا التفتيش.
تقنيات الدفاع، بناءً على شكوك بأن علماء من العاملين في المعهد ساعدوا على
بناء مصنع أسلحة في المملكة العربية السعودية، كما أفادت وكالة "ريا
نوفوستي" الروسية للأنباء نقلاً عن وسائل إعلام سويدية.
وتشير وسائل
الإعلام هذه الى ان نائبة مدعي مملكة السويد العام رفضت الإفصاح عن أية
تفاصيل حول عملية التفتيش، انطلاقاً من انها بدأت منذ مدة قصيرة، ومن
المبكر القيام بأية استنتاجات.
هذا وكانت محطة الإذاعة السويدية
الرسمية قد أفادت بمعلومات سرية مسربة تشير الى ان العلماء السويديين خططوا
لتشييد مصنع لانتاج مضادات للدبابات، على الرغم من تحذير الحكومة لهم بعدم
المشاركة في هذا المشروع.
ولكن، ولكي يتسنى للعلماء المشاركة في هذا
المشروع قاموا بتأسيس شركة خاصة لا تتبع لحكومة البلاد، تحمل اسم Swedish
Security Technology & Innovation.
وبعد ان تسربت هذه المعلومات
الى وسائل الإعلام التي قامت بنشرها، أصدرت وزارة الدفاع أمراً بتفتيش
داخلي، بهدف التحقق مما اذا كان هناك ما يربط بين موظفي المعهد والعاملين
فيه بشركة SSTI.
ولم تصدرحتى الآن اية معلومات بشأن نتائج هذا التفتيش.
(يبدو انها راحت علينا يا جماعة وادعو الله خيرها بغيرها)
:0126[1]:
المصدر
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/581412/
:0126[1]:
المصدر
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/581412/