الأمير عبد القادر الجزائري

رد: الأمير عبد القادر الجزائري

شكر لصاحب الموضوع و لكل الأخوة في المنتدى لا ترائه بهده الصور و الوثائق النادرة عن رمز من رموز الكفاح و النضال في الجزائر و العالمين العربي و الإسلامي شكر
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

012042011112005000000abdelkader.jpg
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

أشكركم جميعاً للمرور والإضافه وهذا أقل مانقدمه لجزائر الشقيقه.
هدية لك

هذه إحدى القصائد الرائعة لاميرنا رحمه الله تعالى من اروع قصائد الفخر والفروسية

تساءلني أمّ البنين وإنها == لأعلمُ من تحت السماء بأحــــــــــــــــــــوالي
ألم تعلمي يا ربّة الخدرِ أنني == أجلّي همومَ القوم في يوم تجــــــــــوالي
وأغشى مضيق الموت لا متهيّباً == وأحمي نساء الحي في يوم تهــــوال
يثقن النسابي حيثما كنت حاضراً == ولا تثقن في زوجها ذات خلخــــــــال
أميرٌ إذا ما كان جيشيَ مقبلاً == وموقدُ نار الحرب إذ لم يكن صـــــــــــالي
إذا ما لقيت الخيل إنّي لأول == وإن جال أصحابي فإني لها تــــــــــــال
أدافع عنهم ما يخافون من ردى == فيشكر كلّ الخلق من حسن أفعـــالي
وأورد رايات الطعان صحيحة == وأصدرها بالرمي تمثال غربـــــــــــــــال
ومن عادات الرجال بالجيش تحتمي == وبي يحتمي جيشي وتحرس ابطـالي
وبي تتقي يوم الطعان فوارس == تخالينهم في الحرب امثال اشبــــــــال
إذا ما إشتكت خيلي الجراح تحمحما == أقول لها صبرا كصبري وإجمــالي
وأبذل في الروع نفسا كريمة == على أنها في السلم أغلى من الغـــــالي
وعني سلي جيش الفرنسيس تعلمي == بأن مناياهم بسيفي وعســــــــالي
سلي اليل عني كم شققت أديمه == على ضامر الجنبين معتدل عـــــــــالي
سلي البيد عني والمفاوز والربى == وسهلا وحزنا كم طويت بترحـــــــالي
فما همتي إلا مقارعة العدا == وهزمي أبطالا شدادا بأبطـــــــــــــــــــالي
فلا تهزئي بي واعلمي أنني == الذي أهاب ولو أصبحت تحت الثرى بالي
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

فارس من فرسان الجيش النظامي للأمير عبد القادر

index.php
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

هدية لك

هذه إحدى القصائد الرائعة لاميرنا رحمه الله تعالى من اروع قصائد الفخر والفروسية

تساءلني أمّ البنين وإنها == لأعلمُ من تحت السماء بأحــــــــــــــــــــوالي
ألم تعلمي يا ربّة الخدرِ أنني == أجلّي همومَ القوم في يوم تجــــــــــوالي
وأغشى مضيق الموت لا متهيّباً == وأحمي نساء الحي في يوم تهــــوال
يثقن النسابي حيثما كنت حاضراً == ولا تثقن في زوجها ذات خلخــــــــال
أميرٌ إذا ما كان جيشيَ مقبلاً == وموقدُ نار الحرب إذ لم يكن صـــــــــــالي
إذا ما لقيت الخيل إنّي لأول == وإن جال أصحابي فإني لها تــــــــــــال
أدافع عنهم ما يخافون من ردى == فيشكر كلّ الخلق من حسن أفعـــالي
وأورد رايات الطعان صحيحة == وأصدرها بالرمي تمثال غربـــــــــــــــال
ومن عادات الرجال بالجيش تحتمي == وبي يحتمي جيشي وتحرس ابطـالي
وبي تتقي يوم الطعان فوارس == تخالينهم في الحرب امثال اشبــــــــال
إذا ما إشتكت خيلي الجراح تحمحما == أقول لها صبرا كصبري وإجمــالي
وأبذل في الروع نفسا كريمة == على أنها في السلم أغلى من الغـــــالي
وعني سلي جيش الفرنسيس تعلمي == بأن مناياهم بسيفي وعســــــــالي
سلي اليل عني كم شققت أديمه == على ضامر الجنبين معتدل عـــــــــالي
سلي البيد عني والمفاوز والربى == وسهلا وحزنا كم طويت بترحـــــــالي
فما همتي إلا مقارعة العدا == وهزمي أبطالا شدادا بأبطـــــــــــــــــــالي
فلا تهزئي بي واعلمي أنني == الذي أهاب ولو أصبحت تحت الثرى بالي


رائعه .. سأحفظها بجهازي أشكرك أخي العزيز على الهديه .
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

الأمير عبدالقادر الجزائري في كتب فرنسية: يوم كان للعرب سلطان
ابراهيم العريس
بدا الفرنسيون على الدوام أكثر وفاء لذكرى الأمير عبدالقادر الجزائري، من أهل أمته العرب، إذ لا يكاد يمضي عقد من السنين إلا ويصدرون عنه كتباً ودراسات تستعيد ذكراه ومواقفه. غير أن هذا لا يمنع من الإشارة إلى أن الفرنسيين التفتوا دائماً إلى وجه عبدالقادر الذي يستهويهم أكثر من غيره: وجه المفكر المتصوف المتسامح، الذي صادقهم بعد قتال وحمى «أهلهم» المسيحيين في المشرق العربي الذي أقام فيه آخر سنوات حياته. وهذا الوجه هو الذي أبرزه مثلاً المستشرق المعتنق الإسلام ميشال شودكيفتش في كتاب أصدره قبل سنوات واستعرض فيه الفكر التصوفي لدى عبدالقادر وترجم كتابه «المواقف» الذي يكشف عن العلاقة الروحية التي قامت بين عبدالقادر وابن عربي، العلاقة التي جعلت عبدالقادر حين أرغم على سلوك سبيل المنفى، يختار دمشق «لأنها المدينة التي مات فيها محيي الدين ابن عربي بعد أن عاش آخر سنواته في أحضانها»، ولأنه كان يرغب في أن يدفن حين يموت في قبر إلى جانب المتصوف الأندلسي الكبير. هذا بالنسبة إلى الكتاب الأول، أما الثاني الذي يفضل أن يركز على الوجه المتصوف والمتسامح لعبدالقادر، فهو كتاب أكثر حداثة «عبدالقادر» يستعرض فيه مؤلفه برونو إتيان، وعلى مدى خمسمئة صفحة، أفكار عبدالقادر الذي كان يلقب في فرنسا بـ «سلطان العرب». ولئن كان إتيان يهتم بالجزء الثاني من حياة عبدالقادر، الجزء الذي يبدأ من أسره في مدينة «بو» في الجنوب الفرنسي ويتواصل مع إطلاق سراحه على يد نابليون الثالث، ويرسم صورة لعبدالقادر بعد أن كرس ما تبقى من سنوات عمره للتصوف والزهد سائراً على خطوات ابن عربي، فإن الكتاب التالي والصادر بعنوان مشابه هو «عبدالقادر» يسدّ النقص ليغوص أكثر في الجزء النضالي من حياة هذا المناضل الذي قاد الجزائريين في حرب وطنية ضروس وفي جهاد متواصل ضد الفرنسيين الذين كانوا احتلوا الجزائر لتوهم.
هذا الكتاب الذي يعيد إلى الأذهان صورة لعبدالقادر يفضل الفرنسيون نسيانها، هو من تأليف ثلاثة باحثين منهم اثنان جزائريان: إسماعيل عولي ورمضان رجالة، والثالث فرنسي هو فيليب زومروف عاش في الجزائر سنوات طويلة من حياته.
> والحال أن هذا الكتاب الذي شاء له مؤلفوه أن يكون بسيط الأسلوب واضح الرؤيا، على أن يصل إلى أكبر عدد ممكن من القراء، يعتبر أول محاولة جدية للتاريخ حقاً لحياة عبدالقادر الجزائري منذ الكتاب الشهير الذي وصفه الإنكليزي تشارلز – هنري تشرشل، وترجم إلى الفرنسية في الجزائر في عام 1971.
> كتاب «عبدالقادر» الأخير هذا هو إذاً سيرة متكاملة لعبدالقادر، تصوره لنا في شتى مراحل تطور حياته من ولادته في قطنة وادي الحمام، قرب مسكرج، بين عامي 1807 و1808، وترسم صورة للوضع السياسي والأطماع الأوروبية في الجزائر، والوجود التركي المتحالف مع حكام ذلك الحين، بل تتجاوز هذا لتقدم صورة للوضع السياسي والعسكري في كل المنطقة المغربية، وصولاً إلى «الحادثة» التي أدت إلى اتخاذ فرنسا قرارها بغزو الجزائر (حادثة الإهانة التي وجهها الداي حسين للقنصل الفرنسي دوفال والتي اتخذتها الحكومة الفرنسية ذريعة لاحتلال هذا البلد)... يومها، بعد دخول الفرنسيين بعامين يعلن محيي الدين، والد عبدالقادر، الجهاد ضد المحتلين ويبدأ بمهاجمة الفرنسيين المرابطين في وهران، ثم يبدأ بنشر أتباعه يدرّسون الفتيان اللغة العربية والقرآن الكريم معتبراً أن الجهاد لا يستقيم إلا «بمعرفة ديننا ولغة هذا الدين». وفي أواخر عام 1832 يعلن محيي الدين أنه قد فوّض ابنه عبدالقادر بقيادة الثورة، وكان له من العمر ثلاثة وعشرون عاماً فقط.
> إذاً، صار عبدالقادر منذ ذلك الحين زعيماً للثورة، وبدأ يتحرك فيحتل تلمسان ثم يخسر مستغانم، فيحتل غيرها ثم يجد نفسه مضطراً لمحاربة جزائريين آخرين يوالون الفرنسيين، ثم يجد أن من مصلحته التحالف مع هؤلاء ضد أعدائه المحليين فيفعل، لكنه يعود ويقارع الفرنسيين مرة أخرى (أواسط عام 1835 حين يلحق هزيمة فادحة بالجنرال الفرنسي تريزيل). ويظل الوضع على هذا النحو حتى يتمكن الجنرال بوجو من إلحاق هزيمة كبيرة بعبدالقادر على ضفاف نهر سكاك. وبعد عام يوقّع عبدالقادر هدنة مع الفرنسيين يصادق عليها لوي - فيليب ويعود بموجبها عبدالقادر إلى تلمسان بعد أن يبارحها الفرنسيون. لكنه بعد ذلك يخسر قسنطينة ثم يضطر لخوض القتال ضد القبائل البربرية كما ضد مسلحي جماعة التيجانية فيبعث موفداً عنه هو ميلود بن عراش إلى فرنسا ليفاوض لوي – فيليب، بيد أن الهدنة بين عبدالقادر والفرنسيين لا تدوم طويلاً، إذ سيشهد عام 1841 خسارته المدن التي كان استولى عليها، وهي خسارة وصلت إلى ذروتها مع احتلال الفرنسيين صيدا (الجزائرية) وإحراقها في 22 (أكتوبر) 1841. وتتوالى هزائم عبدالقادر حتى يضطر للجوء إلى المغرب في آخر (يوليو) 1843، وهو سيعود إلى الجزائر مرات عدة ثم يبارحها مرات عدة خلال السنوات التالية، مجاهداً حيناً، ومحاولاً تأليب القبائل أحياناً. ولسوف ينتهي هذا كله باستسلام عبدالقادر، بعد أن كان الفرنسيون قد أبلغوه أنه في حال استسلامه سيُنفى إلى المشرق: إلى عكا أو الإسكندرية لو يشاء. وبهذا تنطوي صفحة وتبدأ صفحة أخرى في حياة عبدالقادر.
> ولئن كانت الصفحة الأولى قد حفلت بشتى ضروب النضال والقتال والخيانات والمساومات، فإن الصفحة التالية كانت أكثر هدوءاً، وهي التي نقلت عبدالقادر من مصاف المناضل/ المقاتل «الخارج على القانون» وفق التعبير الفرنسي، إلى مصاف المفكرين ورجال التنوير الكبار. وهذه المرحلة التي يكرس لها مؤلفو الكتاب الصفحات المئة الأخيرة من كتابهم، ترينا عبدالقادر وقد بقي ستة أشهر في سجن «بو» في الجنوب الفرنسي، قبل أن ينقل إلى «قصر إمبواز» حيث التقاه الإمبراطور لوي - نابليون، خلال عودته من بوردو، ليبلغه شخصياً بأنه لم يعد سجيناً وأنه أطلق سراحه. وخلال هذا اللقاء، اجتمع الإمبراطور بالثائر ساعات طويلة تناقشا خلالها في الكثير من الشؤون السياسية والفكرية – ويروي المؤرخون أن تلك الحوارات كانت هي التي شهدت للمرة الأولى حديثاً عن ضرورة قيام اتحاد عربي بزعامة عبدالقادر «يخلص العرب من الأتراك» غير أن هذه حكاية أخرى، بالطبع... إثر ذلك اللقاء توجه عبدالقادر وجماعته إلى مرسيليا ومنها إلى الآستانة. خلال ثلاث سنوات سيقيم عبدالقادر «بروصة» وسيزور فرنسا مرة أخرى، قبل أن يتوجه يوم 6 (ديسمبر) 1855، إلى دمشق التي سيمضي فيها 28 عاماً هي الفترة الأكثر صفاء وهدوءاً من حياته. لقد عاش أيامه في هذه المدينة التي كان يحلم بالعيش فيها منذ صغره، على وتيرة واحدة... يفيق، كل يوم، ساعتين قبل الفجر وينصرف إلى الصلاة وإلى تأمل يستغرقه حتى طلوع الشمس. عند ذلك يتجه إلى المسجد الأموي حيث يصلي طوال نصف ساعة قبل أن يعود إلى منزله، ويرتاح قليلاً ثم يشتغل في مكتبته حتى آذان الظهر، الذي يقوده مرة أخرى إلى المسجد حيث يصلي ثم يجتمع بتلامذته المنتظرين وصوله. يتخذ لنفسه مجلساً ويفتح كتاباً أمامه يستخدمه كأساس للنقاش الذي سيقوم بينه وبين تلامذته وهم يسألونه أن يشرح هذه الفقرة أو تلك.
> على هذه الوتيرة عاش عبدالقادر في دمشق وكان بوده أن يعيش هكذا إلى الأبد، أي حتى وفاته. غير أن دمشق ومنطقة الشام كلها عرفت في تلك السنوات قلاقل كثيرة وفتناً طائفية. والكتاب يروي لنا بالتفصيل كيف كان عبدالقادر يساهم في وأد تلك الفتن، وكيف أن المسيحي أو اليهودي كان يكفيه أن يلجأ إلى الأمير حتى يسلم بروحه وأمواله وأهله. ولئن كان هذا الدور المتسامح قد حقق له شعبية في أوساط الأقليات الدينية في بلاد الشام وفي فرنسا، فإن المندوبين الفرنسيين في المنطقة كانوا يرون في تصرفاته الموزونة، خلاصاً لأهل الذمة يجعل التدخل الفرنسي (الذي كان الغرب يحرك بعض الفتن من أجل تحقيقه) غير ذي موضوع. ويكشف الكتاب كذلك علاقة عبدالقادر بالماسونية (تلك العلاقة التي ربما تكون هي ما قربه إلى الإمبراطور الفرنسي). وبعد هذا كله، بعد أن يروي الكتاب سيرة عبدالقادر ومغامراته النضالية والروحية يقف ويتساءل: بعد كل شيء ما الذي حوّل عبدالقادر هذا البطل المناضل ضد الاستعمار الفرنسي، إلى صديق للفرنسيين على هذه الشاكلة؟
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

شكرا استاذ على الموضوع الرائع ..رحم الله الامير عبد القادر سبط النبي الاميين ..رمز الرجولة و النخوة و الشهامة
تحياتي
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

الى المشرفين على المنتدى, ان كنتم تعرفون قدر الرجل الأمير عبد القادر لجعلتم الموضوع مثبت عوض انشغالكم الا بحذف التدخلات بطريقة تعسفية و صبيانية.
 
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

هذه صور لبعض اشياء الأمير الموجودة في متحف الجزائر الموجود اسفل مقام الشهيد

المدخل الرئيسي الخارجي للمتحف

arton73-79c7c.jpg



جناح المقاومة الشعبية

arton76-4e61b.jpg










صحيح البخاري جامع الأحاديث الصحيحة للرسول (ص) مع التعاليق الشخصية للأمير عبد القادر وكان هذا الكتاب رفيق سجن الأمير

arton80-f9695.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

نقود تم صكها في عهد الأمير عبد القادر

arton77-2a8bc.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

أشياء خاصة بالأمير عبد القادر محفظة جلدية، وسيف خاص به يسمى محليا سيف فليسة وهو فريد من نوعه من صنع قبيلة إفليسن العريقة (شمال شرق الجزائر)يستعمله الخيالة دون غيرهم لطول نصله


arton81-3ee94.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

أدوات وأسلحة الأمير عبد القادر

arton84-97cc9.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

مسدسان أهداهما الرئيس الأمريكي ابراهام لنكولن للأمير عبد القادر تعبيرا له عن تقديره وإعجابه بدوره الدبلوماسي في أحداث دمشق عام 1860

arton83-e0dda.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

بوصلة أهديت للأمير عبد القادر من طرف شال قابو

arton82-71bc5.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

سرج يعود إلى عهد الأمير عبد القادر

arton85-78acf.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

قطعتان من سلاح الامير هدية منه لمؤسس زاوية الهامل


images






راية الأميـر و بندقية الملكة فيكتوريا المرصعة بالذهب الخالص والتي أهدتها للأمير عبد القادر بسبب إنقاذه حياة الآلاف من المسيحيين المارونيين واليهود المهددين من طرف منتفضين مسلمين في جويلية 1860 بدمشق.


swscan20.jpg
 
التعديل الأخير:
رد: الأمير عبد القادر الجزائري

صور لقصر الأمير بدمشق

072091_2008_07_09_15_40_45.jpg


travel1.568149.jpg


daily1.497946.jpg





كرسي الأمير عبد القادر الجزائري الخاص

072371_2008_07_12_14_59_43.image3.jpg


أسلحة للأمير عبد القادر الجزائري

072371_2008_07_12_14_59_43.image2.jpg
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى