لا لبدعة عيد الأم

رد: Re: رد: لا لبدعة عيد الأم

## والله ..... وبالله ...... وتالله ..... لن تعرفوا قدرها الا بفراقهاااااااااا ##


*** ان الجنات تحت اقدام امك يامن كانت له ام باقيه **
خلاصة القول بارك الله فيك وتستحق عليه انذار عفوا تقييم خخخخخخخخ لم ارد حذفها لاني كتبتها دون قصد لم اتعود على اعطاء التقييمات فقط الانذارات رد كافي ووافي
 
رد: لا لبدعة عيد الأم

اذا كانو امهات زمان فهم يستاهلون
اما مهات اخر زمان وهذالعصر فغالبيتهم اعتقد انهم مذنبون في حق ابنائهم
وخاصة في اكمال فترة الرضاعة
عام ونصف
اوعامين لمن اراد ان يكمل حولين كاملين
الابحاث الاخيرة
تقول انو دوام فترة مرحلة الرضاعة تقلل عصيان الاولاد للاماتهم
او حتى تعدمها
وممكن انتم لاحظتموها
فمواليد السبعينات والثماننات كان دائما يكملون الحلوين اوالعام ونصف من الرضاعة الطبيعية
تجدهم في غالبيتهم يبرون امهاتهم ويطيعوهن
لعدم شيوع الرضاعة الصناعيةوحليب البقرة للصغار ي ذلك الزمان
اما امهات هدا الزمان فتحول مظهر الجسم هو الاولية عندها من الراس الى اخر القدمين
تلده مباشرة تعطي له الرضاعة الاصطناعية وحليب البقرة
او على الاكثر بضعة شهرو 2او3 او6 اشهر على الاكثر
ثم تتوقف بحجة لا يذهب مظهر جسمها وترهل الصدر
ووووووو..
على الرغم ان جهاز الرضاعة خلقه الله للرضيع فقط
لكن الاسف ظاهرة الجيل اواخر الثمنينات وبداية التسعينات نشوف كيف متربيين ويردون الكلام على امهاتهم
وهم يستاهلون
لانهن لم يرضعن ابنائهم الحنان والعطف
فهي فضلت مظهر الصدر والجسم المتناسق على اشباع بطن وليدها
فيسلطه الله عقابا لها بعد حين
ثم تاتي وتقلك انه عصاني
اييييه
الله يرحم امهاتنا دينا واخرى
كان الواحد يذهب الى المحل ويرجع وهو يجري ومازال يرضع وهو واقف
 
رد: لا لبدعة عيد الأم

هناك دولةة على ماضن في الدول الاسكندنافية
السويد ان لم تخني الذاكرة
جعلو دراسة بين طاعة الاود للامهم وفترة الرضاعة الطبيعية
فوجدو ان الاحسن تكون عام ونصف والمثالي عامين متتابعين
تكون الخلايا والاعصاب في المخ تسجل وتستحفظ بذاكرة حنان ذلك الطفل اتجاه امه
فسنو قانون
انو المراءة السويدية العاملة الذي عندها رضيع يجب ان تاتي به للمؤسسة العمل وعند بكائه يجب ان يرضع من ثدي امه ولا يعتبرجزاء ذلك الوقت منقطع من العمل
القران والسنة تناولو علم النفس بالنسبة للرضيع وعلاقة حبه بامه مستقبلا عن طريق الرضاعة الطبيعية
قبل هذه الدراسة السويدية
والله اعلم
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى