السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة,
لاحظت اننا لا نعرف الى اين توجة اسرائيل صواريخها النووية ,ومعرفة اتجاهاتها هى خطوة اولى لمعرفة مدى فاعلية سلاحنا للردع اعنى الصواريخ البالستية الحاملة للرؤوس الكيماوية والبيولوجية.
فاسرائيل تريد ان تصيب الدولة المعادية فى مقتل لذا يجب ان نفتش على تلك النقاط التى تسلط عليها اسرائيل ترسانتها.
انا لست خبيرا لتحديد كل تلك النقاط فى كل الدول العربية (المواجهة ) ولكن دعونى ابدأ بمصر عشان انا مصرى وارجو من الجميع وضع ما يفيدنا عن بقية الدول الشقيقة سوريا-الاردن-السعودية.
مصر:
نحن نعلم انة فى تسعينيات القرن المنصرم هددت اسرائيل مصر بضرب عدة مناطق بالسلاح النووى مثل: السد العالى ومصنع ابو زعبل و كوبرى الفردان او السلام
انا ارى ان ذلك الكلام لا يزيد على كونة دعاية واستفزاز لسبب بسيط ان تلك المناطق المذكورة ليست نقاط مقتل بالنسبة للدولة المصرية اى انه عند ضرب ذلك المصنع والسد والكوبرى هل ادى هذا الى شل القوات المصرية؟
قطعا لا اذن سيكون الرد اسوأ مايمكن فهذا لايكفى لرضوخ القاهرة
فما هى نقاط الضعف التى تشل حركة الجيش و منصات اطلاق الصواريخ البالستية؟
بمساحة شاسعة كمصر لا تكمن نقطة الضعف فى التجمع السكنى او المناطق الصناعية وايضا منصات اطلاق الصواريخ التى ستكون منتشرة وبكثرة بطول وعرض جبهة سيناء بمعنى ان اسرائيل لو اطلقت عدد من صواريخها باتجاه القاهرة المزدحمة والمترامية اطرافها لا يكون قد قضى على نصف السكان مثلا فيشكل ضغط ولا يكون قد دمر الصناعات المصرية لانها منتشرة شمالا وجنوبا وعرضيا ايضا
اذن الورقة المتبقية هى اطلاقها على غرف عمليات الجيش ومراكز التحكم والسيطرة
عند القيام بمهمة يأمر قائد الفصيل او السرية من هو بعده للامساك بزمام الامور فى حالة اصابتة فتلك مهمة متعارف عليها فى ساحة العمليات
وفى حالة كحالتنا التى نتحدث عنها عند استهداف مراكز القيادة وغرف العمليات تكون قد اوكلت مهامها لقيادات اخرى للقيام بمهامها
اذن ماهو فاعلية سلاح الردع الصهيونى اذا لم يقضى على الخصم من اول غارة ينفذها بتلك الصواريخ اذن هى الجولة الاخيرة والتى يدخر خصم اسرائيل كل قواه وحلفاؤة ايضا للقضاء على اسرائيل.
فى حالة كحالتنا عند اطلاق اسرائيل لصواريخها لن تطلقها باتجاه مصر فقط ولكن سوريا الاردن السعودية لايمكن ان تطلقة على دولة واحدة ابدا.
واظنها ضغطت على زر فنائها لو حصل ذلك
لاحظت اننا لا نعرف الى اين توجة اسرائيل صواريخها النووية ,ومعرفة اتجاهاتها هى خطوة اولى لمعرفة مدى فاعلية سلاحنا للردع اعنى الصواريخ البالستية الحاملة للرؤوس الكيماوية والبيولوجية.
فاسرائيل تريد ان تصيب الدولة المعادية فى مقتل لذا يجب ان نفتش على تلك النقاط التى تسلط عليها اسرائيل ترسانتها.
انا لست خبيرا لتحديد كل تلك النقاط فى كل الدول العربية (المواجهة ) ولكن دعونى ابدأ بمصر عشان انا مصرى وارجو من الجميع وضع ما يفيدنا عن بقية الدول الشقيقة سوريا-الاردن-السعودية.
مصر:
نحن نعلم انة فى تسعينيات القرن المنصرم هددت اسرائيل مصر بضرب عدة مناطق بالسلاح النووى مثل: السد العالى ومصنع ابو زعبل و كوبرى الفردان او السلام
انا ارى ان ذلك الكلام لا يزيد على كونة دعاية واستفزاز لسبب بسيط ان تلك المناطق المذكورة ليست نقاط مقتل بالنسبة للدولة المصرية اى انه عند ضرب ذلك المصنع والسد والكوبرى هل ادى هذا الى شل القوات المصرية؟
قطعا لا اذن سيكون الرد اسوأ مايمكن فهذا لايكفى لرضوخ القاهرة
فما هى نقاط الضعف التى تشل حركة الجيش و منصات اطلاق الصواريخ البالستية؟
بمساحة شاسعة كمصر لا تكمن نقطة الضعف فى التجمع السكنى او المناطق الصناعية وايضا منصات اطلاق الصواريخ التى ستكون منتشرة وبكثرة بطول وعرض جبهة سيناء بمعنى ان اسرائيل لو اطلقت عدد من صواريخها باتجاه القاهرة المزدحمة والمترامية اطرافها لا يكون قد قضى على نصف السكان مثلا فيشكل ضغط ولا يكون قد دمر الصناعات المصرية لانها منتشرة شمالا وجنوبا وعرضيا ايضا
اذن الورقة المتبقية هى اطلاقها على غرف عمليات الجيش ومراكز التحكم والسيطرة
عند القيام بمهمة يأمر قائد الفصيل او السرية من هو بعده للامساك بزمام الامور فى حالة اصابتة فتلك مهمة متعارف عليها فى ساحة العمليات
وفى حالة كحالتنا التى نتحدث عنها عند استهداف مراكز القيادة وغرف العمليات تكون قد اوكلت مهامها لقيادات اخرى للقيام بمهامها
اذن ماهو فاعلية سلاح الردع الصهيونى اذا لم يقضى على الخصم من اول غارة ينفذها بتلك الصواريخ اذن هى الجولة الاخيرة والتى يدخر خصم اسرائيل كل قواه وحلفاؤة ايضا للقضاء على اسرائيل.
فى حالة كحالتنا عند اطلاق اسرائيل لصواريخها لن تطلقها باتجاه مصر فقط ولكن سوريا الاردن السعودية لايمكن ان تطلقة على دولة واحدة ابدا.
واظنها ضغطت على زر فنائها لو حصل ذلك