الأحتجاجات الايرانية ضد الملالي - تغطية مستمرة 2018

بقطع النظر عما تتمنى, ما هو رأيك في الاحداث الايرانية حاليا؟


  • مجموع المصوتين
    195
أزمة إيران
ونشرت صحيفة التاميز مقالا افتتاحيا تنتقد فيه سلوك الاتحاد الأوروبي تجاه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وتنتقد اجتماع وزراء الخارجية في الاتحاد، بمن فيهم وزير خارجية بريطانيا، بوريس جونسون مع محمد جواد ظريف، وزير الخارجية الإيراني.

_99565120_a6f4f347-5bf1-4c4f-83fa-654099418c76.jpg
مصدر الصورةGETTY IMAGES
Image captionدول الاتحاد الأوروبي تسعى للحفاظ على الاتفاق
وتقول الصحيفة إن هذا الاجتماع لم يكن في الوقت المناسب لأنه تزامن مع مقتل 21 شخصا في الاحتجاجات في إيران واعتقال نحو 3700 شخص في اشتباكات مع الأجهزة الأمنية، فضلا عن التعذيب والاعتداءات الجنسية التي تعرض لها المحتجون، حسب التايمز.

وتضيف أن العلاقات بين الغرب وطهران أصبحت متشابكة إلى درجة أن الحكومات لم تعد تعرف متى وكيف تمارس الضغط على هذا النظام الذي يزداد بشاعة.

وتشير التايمز إلى أن الرئيس، دونالد ترامب، قد ينحسب من الاتفاق الذي أبرمته إيران مع القوى العظمى بشأن برنامجها النووي، والذي كان يعتبر في عهد الرئيس، باراك أوباما، انتصارا للتعاون الدولي.

ولكن ترامب يشعر بالقلق، حسب الصحيفة، بشأن قيود الاتفاق، وبشأن وصول المراقبين إلى المواقع النووية العسكرية في إيران، وهي الثغرات التي يرى أنها تسمح لطهران بالغش في التزامها بالاتفاق والسير نحو الحصول على القنبلة النووية.

وتضيف أن ترامب قلق أيضا بشأن المسائل التي لم يشملها الاتفاق. فالحرس الثوري، حسب التايمز، يستعمل الأموال التي رفع عنها التجميد لقمع الإيرانيين في البلاد، وشن عمليات عسكرية في المنطقة، كما أن الاتفاق يركز على القنبلة النووية ولا يلتفت إلى برنامج الصواريخ الباليستية.

وترى الصحيفة أنه من الصعب الاختلاف مع ترامب في موقفه من الاتفاق النووي الإيراني، وعليه أن يستمع، ليس فقط لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، الذي يسعون إلى إبقاء الاتفاق، وإنما أيضا إلى محيطه، وإلى وزير الدفاع جيمس ماتيس.

وتضيف أنه لا ينبغي أن نسمح لإيران بإحداث شقاق بين أوروبا والولايات المتحدة، وأنه يمكن تعديل الاتفاق بدل إلغائه تماما، والضغط علىى طهران لقبول مراقبة أكثر دقة.
 
شرح الخلافات بين الولايات المتحدة وأوروبا حول إيران



إذا كان الرد الدولي حتى الآن أي مؤشر، فإن الاحتجاجات الإيرانية تخاطر بإحداث وقيعة بين الولايات المتحدة وأوروبا، الأمر الذي قد يعرقل قدرة الغرب على تشكيل جبهة مشتركة حول مجموعة واسعة من القضايا الإقليمية ومسائل انتشار الأسلحة النووية. ولإغلاق هذا الشق، قد ينبغي على واشنطن طمأنة بروكسل بأنها لن تلغي الاتفاق النووي؛ وهي رسالة لا بد من إيصالها بسرعة نظراً للقرارات التي سيتخذها الرئيس ترامب بشأن مجموعة من الإعفاءات التي ستنتهي صلاحيتها في منتصف كانون الثاني/يناير. ووفقاً لمسؤولين أمريكيين كبار يعملون حول [قضايا] إيران، سيتطلب من الحكومات الأوروبية ومن منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، الرد بالمثل من خلال إظهار استعداد أكبر بكثير لمعالجة أوجه القصور في الاتفاق وتحدي طهران بشأن سجلها في مجال حقوق الانسان.

رسائل متضاربة

يضع البيت الأبيض حالياً سلسلة من المبادرات بعد أسابيع من الاضطرابات في إيران، تهدف جميعها إلى ممارسة المزيد من الضغوط المالية والدبلوماسية على الحكام الدينيين للنظام الإيراني وقيادته العسكرية. كما وتشمل المزيد من العقوبات على الأجهزة الأمنية، وحملة تسمية وتشهير ضد الأفراد والكيانات المتّهمين بالفساد وارتكاب أعمال قمع على نطاق واسع، وتضمّ أيضاً قائمة بالأموال التي أنفقتها إيران على دعم وكلائها المسلّحين في لبنان وسوريا والعراق، واليمن. وتحاول الإدارة الأمريكية أيضاً ايجاد أساس مشترك مع أوروبا حول كيفية تعزيز الاتفاق النووي بشكل ملموس، وذلك أساساً من خلال معالجة المخاوف المتعلقة بتطوير الصواريخ الباليستية وبنود الانقضاء التي ستسمح لطهران بزيادة أنشطتها النووية بشكل كبير في غضون عقد من الزمن.

بيد، يقول كبار المسؤولين الأمريكيين أنهم لاحظوا فى الأيام الاخيرة بعض الدلائل على أنّ الاتحاد الأوروبي أو الحكومات الأوروبية الفردية مستعدة لاتخاذ موقف أكثر شدّة. وفي الأحرى، يشعر البيت الأبيض بالقلق من قيام الأوروبيين بترتيب أولوياتهم لخدمة مصالحهم التجارية الخاصة في إيران، وإزاء مساعيهم لضمان عدم انتهاك الاتفاق النووي بدلاً من تأييد استراتيجية من شأنها مساندة المتظاهرين. وكما كتب نائب الرئيس الأمريكي، مايك بينس، في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" في 3 كانون الثاني/يناير، "للأسف، حتى الآن، فشل الكثير من شركائنا الأوروبيين، وكذلك الأمم المتحدة، في التنديد بقوة بالأزمة المتزايدة في إيران". ومن جهتهم، أعرب مسؤولون أوروبيون عن قلقهم من احتمال استخدام إدارة ترامب للاحتجاجات كذريعة للانسحاب من الاتفاق النووي.

وهذا الخلاف لا يكاد يكون جديداً. إذ أن سياسة إيران لطالما أحدثت انقسام بين الولايات المتحدة وأوروبا منذ وقوع ثورة عام 1979 التي أطاحت بالشاه، المدعوم من الولايات المتحدة، وجلبت نظاماً إسلامياً متطرفاً إلى السلطة. وكثيراً ما تصادمت إدارتا كلينتون وجورج بوش مع الحلفاء الأوروبيين حول العقوبات والحكمة وراء الانخراط مع طهران، في حين أعربت بروكسل عن قلقها من أن تشنّ واشنطن ضربات عسكرية على إيران بعد اكتشاف مواقع نووية سرية في عام 2002.

يُذكر أنّ انتخاب الرئيس أوباما قد ساعد على التوصل إلى توافق نادر في الآراء حول إيران، حيث شدّدت واشنطن وبروكسل بشكل مشترك على ضرورة البحث عن اتفاق دبلوماسي بشأن التهديد النووي. كما سعى الزعماء على جانبي المحيط الأطلسي إلى الانخراط بشكل مباشر مع ما اعتبروها فصائل ذات توجه إصلاحي داخل الحكومة الإيرانية، آملين أن تتمكّن من جعل الأنشطة الخارجية للنظام معتدلة وتسمح بالمزيد من الحريات السياسية في الداخل. وقد تُوِّجت هذه الاستراتيجية [بالتوقيع على] الاتفاق النووي عام 2015، الأمر الذي أدّى إلى رفع معظم العقوبات الدولية المفروضة على الجمهورية الإسلامية.

غير أن الاضطرابات التي شهدتها إيران خلال الأسبوعين الماضيين قد سلّطت الضوء على المقاربة المختلفة تماماً التي تنتهجها إدارة الرئيس ترامب. إذ سرعان ما أعرب الرئيس عن تأييده للمتظاهرين عبر موقع "تويتر" وحذّر طهران من اتخاذ إجراءات قمعية صارمة. وفي المقابل، اتخذ العديد من القادة الأوروبيين نهجاً أكثر مرونة، وحثوا النظام والمحتجين على حد سواء على الامتناع عن العنف. وتفاجأ المسؤولون الأمريكيون بشكل خاص عندما حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون واشنطن وحلفاءها في الشرق الأوسط بعدم اتخاذ موقف متشدّد تجاه طهران بعد أيام من اندلاع الاحتجاجات. وفي 3 كانون الثاني/يناير قال للصحفيين: إن "النهج الرسمي الذي تبنّته الولايات المتحدة وإسرائيل والمملكة العربية السعودية، حلفاؤنا في كثير من النواحي، كاد أن يكون نهجاً يقودنا لحرب". وفي غضون وقت قريب بعد ذلك، خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي حول الاحتجاجات والذي عُقد في 5 كانون الثاني/يناير، تخلّت فرنسا وألمانيا وبريطانيا عن خط واشنطن المتشدّد بشأن إيران، وبدلاً من ذلك قامت باستخدام المحفل للتعبير عن التزامها بالاتفاق النووي.

المواجهة حول العقوبات

تشكّل مسألة فرض العقوبات (أو في بعض الحالات إعادة تفعيلها) على طهران في ضوء حملة القمع التي شنتها ضد المتظاهرين، مجالاً مباشراً للخلاف المحتمل بين الولايات المتحدة وأوروبا. وقد تم رفع معظم العقوبات في أوائل عام 2016، ولكن، هناك تفسيرات مختلفة بين القوى العالمية التي يمكن أن تستهدف الكيانات الإيرانية في أي حملة ضغط مالي جديدة. ويرى الكثير من كبار المسؤولين الأمريكيين ضرورة استهداف جميع الأفراد والمنظمات الإيرانية إذا كانوا يدعمون انتهاكات حقوق الانسان أو الإرهاب، حتى وإن تمّ استبعادهم من قوائم العقوبات السابقة كجزء من الاتفاق النووي. ومع ذلك، ترى طهران والعديد من الحكومات الأوروبية أنّ إعادة فرض العقوبات على هذه الكيانات من شأنها أن تنتهك الاتفاق.

وفي هذا الإطار، تحدّث مسؤولون أمريكيون عن فرض جزاءات على وسائل الإعلام الإيرانية لدورها المزعوم في دعم حملة القمع التي يقوم بها النظام، فضلاً عن استهداف الكيانات التي يملكها «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني والمؤسسات الغنية بالأموال النقدية التي يسيطر عليها المرشد الأعلى. ولكن، قد يقوم الاتحاد الأوروبي بتعويق محاولات الولايات المتحدة لإعادة فرض عقوبات على مؤسسات مثل »اللجنة التنفيذية لأوامر الإمام الخميني« التي قامت وزارة المالية الأمريكية بفرض عقوبات عليها في عام 2013 بتهم الفساد والتملّص من العقوبات. إلّا أنّ هذه العقوبات رُفعت لاحقاً بموجب الاتفاق النووي.

روحاني مقابل النظام

تختلف وجهة نظر إدارة ترامب من الرئيس الإيراني حسن روحاني اختلافاً جوهرياً عن رأي معظم الحكومات الأوروبية. إذ يرى الاتحاد الأوروبي عموماً أنّ روحاني هو رئيس معتدل ويريد استخدام الاتفاق النووي والاستثمار الأجنبي كأدوات لتعزيز الحريات السياسية والانخراط مع الغرب. وفي المقابل، اتّهم كبار مستشاري ترامب إدارة أوباما بأنها خُدعت من قِبل مفاوضي روحاني، الذين يرونهم بأنهم لا يعدو أن يكونوا وجه ودي لنظام استبدادي. ويرى مساعدو ترامب أيضاً أنّ الاحتجاجات هي خير دليل على عدم قدرة روحاني على إصلاح الدولة الإيرانية، إذ ركّزت معظم المظاهرات على الإخفاقات الاقتصادية للحكومة. وفي هذا السياق، قال مسؤول في البيت الأبيض: "لا تستطيع الحكومة أن تنفّذ ما يريد المتظاهرون أن تقوم به."

ومن المقرر أن يزور وزير خارجية إيران، محمد جواد ظريف، بروكسل خلال الأيام المقبلة لإجراء محادثات مع موغيريني ومع نظرائه من بريطانيا والمانيا وفرنسا. ومن المتوقع أن يكون دفاعه بأن جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية سوف يسمح لروحاني بتلبية مطالب المتظاهرين.

وفي ظل هذه الخلفية، يراقب المسؤولون الأوروبيون عن كثب قرارات الرئيس ترامب التي سيتخذها قريباً بشأن إعفاءات العقوبات. وإذا أراد المسؤولون الأمريكيون الحفاظ على الاتفاق النووي سليماً، آملين في إصلاحه بمرور الوقت، سيتعيّن عليهم الحفاظ على التنازلات التي نصّتها إدارة أوباما في عام 2016، على الأقل في الوقت الراهن. وفي هذا الصدد، يشير كبار مساعدي الرئيس إلى أنهم لا يزالون غير متيقنين من المسار الذي سيتخذه ترامب، على الرغم من اعتراف مسؤول بارز في البيت الابيض بأنّ الاحتجاجات "سيكون لها تأثير" على قرارات الرئيس المتعلقة بالإعفاءات.

وحتى لو قام الرئيس ترامب بتمديد مهلة الإعفاءات، يتوقع دبلوماسيون أمريكيون وقوع نزاع مع أوروبا حول مستقبل العلاقات مع طهران. فبالإضافة إلى الرغبة في معاقبة النظام على قمع المتظاهرين، أشار البيت الأبيض إلى أنّه قد لا يسمح لـ "بوينج" و"إيرباص" بالمضي قدماً فى مبيعات الطائرات المخطط لها إلى ايران. وردّاً على ذلك، قال مسؤولون في الاتحاد الأوروبي أنّ هذا الأمر سيكلّف الشركات الأوروبية مليارات الدولارات وسيعرّض الاتفاق النووي لخطر أكبر، ممّا سيزيد من تفاقم المخاطر المترتبة عن قرار الرئيس ترامب.



جاي سولومون، زميل زائر مميز في "زمالة سيغال" في معهد واشنطن ومؤلف "حروب إيران: ألعاب التجسس، معارك المصارف، والاتفاقات السرية التي أعادت تشكيل الشرق الأوسط".

 
تذكرت صديقنا الإيراني جالنجر101 @جالنجر101

يسرنا سماع رأيك هنا أعلم أنك منقطع منذ 2014 لكن لعل وعسى أن يصلك إشعار البريد الألكتروني .
شكراً لك
 
اعتقد ان المظاهرات فشلت عندما دخلت اعمال التخريب على الخط

هناك متطاهرين يريدون تحسين الأوضاع المعيشية لكن اعمال الشغب خربت عليهم و قوت الملالي
 
إيران تتعهد بالرد على فرض الولايات المتحدة عقوبات على رئيس سلطتها القضائية

_99582004_0fc7b5c3-390d-4d76-bd2f-ea95f0bd0403.jpg


اتهمت وزارة الخزانة الأمريكية رئيس السلطة القضائية الإيرانية بالدعوة لقمع المتظاهرين أثناء الاحتجاجات الأخيرة في إيران

قال بيان صادر عن الخارجية الإيرانية إن فرض الولايات المتحدة عقوبات على رئيس السلطة القضائية لديها "تجاوز للخط الأحمر"،وتضمن البيان تعهدا بالرد، لكنه لم يحدد الإجراء.

وكان صادق لاريجاني بين 14 شخصا ومؤسسة في قائمة استهدفها الجانب الأمريكي بتهمة انتهاك حقوق الإنسان.

يأتي ذلك عقب إعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب تمديد وقف العقوبات الأمريكية على طهران طبقا للاتفاق النووي، لكنه أكد أن هذه هي المرة الأخيرة التي يمدد فيها وقف العمل بالعقوبات.

وأكد ترامب أنه يمنح أوروبا والولايات المتحدة "فرصة أخيرة لتدارك الأخطاء المريعة" التي انطوى عليها الاتفاق التاريخي الموقع في 2015 بين إيران وقوى الغرب.

وطالب البيت الأبيض الاتحاد الأوروبي بالموافقة على تطبيق حظر دائم فى تخصيب اليورانيوم في إيران، وينص الاتفاق النووي الحالي على تعليق تخصيب اليورانيوم في إيران إلى 2025.

ورغم وقف العقوبات الأمريكية المطبقة على إيران بعد توقيع الاتفاق النووي، لا تزال الولايات المتحدة تتبنى إجراءات عقابية تجاه طهران لقضايا مثل رعاية الإرهاب، وانتهاكات حقوق الإنسان، وتطوير الصواريخ الباليستية.

وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن آية الله آملي لاريجاني متورط في ممارسات تعذيب وإهانة المسجونين، وكان من بين من دعوا إلى قمع المتظاهرين بعد موجة الاحتجاجات التي شهدتها بعض المدن الإيرانية في الفترة الأخيرة.

وقال بيان الخارجية الإيرانية: "تجاوز الإجراء العدائي الذي اتخذته إدارة ترامب كل الخطوط الحمر للأخلاقيات المتعارف عليها في المجتمع الدولي، علاوة على كونه يعد خرقا للقانون الدولي. وسيكون الرد عليه قويا من قبل الجمهورية الإسلامية."

واتهمت الخارجية في إيران ترامب بأنه "يستمر في إظهار العداء للشعب الإيراني وتكرار التهديدات التي لم تسفر عن أي شيء."

ويستمر ترامب في توجيه الانتقادات الحادة للاتفاق النووي الذي وقع في عهد سلفه باراك أوباما، واصفا الاتفاق بأنه "الأسوأ على الإطلاق" في تاريخ الولايات المتحدة.

وينص القرار الذي وقعه الرئيس الأمريكي الحالي على تمديد تعليق العقوبات الأمريكية على طهران لمدة 120 يوما، لكنه حذر من أنه لن يوقع على تعليق العقوبات مرة أخرى.

وقال ترامب: "إذا رأيت في أي وقت أنه ليس من الممكن التوصل إلى تسوية، فسأنسحب من هذا الاتفاق على الفور."

في المقابل، قال محمد جواد ظريف، وزير الخارجية الإيراني إن ما يقوم به ترامب ليس إلا "محاولة بائسة" للنيل من الاتفاق المحكم.

وأكدت ألمانيا أنها ستستمر في الدعوة إلى تنفيذ كامل للاتفاق النووي، وأنها ستناقش السبل المشتركة للمضي قدما في ذلك مع بريطانيا وفرنسا.

 
انتهت المظاهرات ورجع الناس إلى بيوتهم وجاري اعتقال من ظهر في التسجيلات
 

حيَّا الله أستاذنا الفاضل typhon99،
في الحقيقة لازال هناك تظاهرات متفرقة هنا وهناك، واضرابات عمالية مثل عمال حقل جنوب بارس النفطي، وعمال المصانع والشركات، وكتابة "الجرافيك" على الجدران، ووفاة عدد من قادة المتظاهرين في السجون، واعتقال المزيد من المتظاهرين، ومقابلات لإبن شاه إيران السابق مع عدد من محطات التلفزة ومن بينهم قناة العربية، ولقاءات إبن شاه إيران السابق مع عدد من نواب الكونغرس ومجلس الشيوخ بأميركا،
ولكنني كسلت في نقلهم، وأشعر أن لربما قد لا يكون هناك رغبة لدى الأخوة الأعضاء لمثل هذه الأخبار.

 
حيَّا الله أستاذنا الفاضل typhon99،
في الحقيقة لازال هناك تظاهرات متفرقة هنا وهناك، واضرابات عمالية مثل عمال حقل جنوب بارس النفطي، وعمال المصانع والشركات، وكتابة "الجرافيك" على الجدران، ووفاة عدد من قادة المتظاهرين في السجون، واعتقال المزيد من المتظاهرين، ومقابلات لإبن شاه إيران السابق مع عدد من محطات التلفزة ومن بينهم قناة العربية، ولقاءات إبن شاه إيران السابق مع عدد من نواب الكونغرس ومجلس الشيوخ بأميركا،
ولكنني كسلت في نقلهم، وأشعر أن لربما قد لا يكون هناك رغبة لدى الأخوة الأعضاء لمثل هذه الأخبار.


اذا انقطعت اخبارك اشعر بان الثورة تم وادها .
 
الله يهديها اختنا عبير ما ادري وش فيها علينا بموضوع ايران :عويل.

لا والله أبد يا مراقبنا العزيز ما فيني شي،
بس شوية كسل كان فيني ولقيت الأخبار عن الاحتجاجات كلها تقريبا عن اضرابات العمال وعن كتابة "الجرافيك" على الجدار وعن وفاة بعض المعتقلين من قادة المتظاهرين، لكن إن شاء الله سأحاول أن أنقل هذه الأخبار والفيديوز والصور،
وبعد لأن يوم أمس بدأت أقرأ في التقارير العسكرية قلت أستعد عشان أسوي موضوع عسكري جديد للمنتدى،

 
حيَّا الله أستاذنا الفاضل typhon99،
في الحقيقة لازال هناك تظاهرات متفرقة هنا وهناك، واضرابات عمالية مثل عمال حقل جنوب بارس النفطي، وعمال المصانع والشركات، وكتابة "الجرافيك" على الجدران، ووفاة عدد من قادة المتظاهرين في السجون، واعتقال المزيد من المتظاهرين، ومقابلات لإبن شاه إيران السابق مع عدد من محطات التلفزة ومن بينهم قناة العربية، ولقاءات إبن شاه إيران السابق مع عدد من نواب الكونغرس ومجلس الشيوخ بأميركا،
ولكنني كسلت في نقلهم، وأشعر أن لربما قد لا يكون هناك رغبة لدى الأخوة الأعضاء لمثل هذه الأخبار.

لا احد هنا يريد سقوط النظام الايراني لكن يريدون ان تنشغل ايران بنفسها لان جميع الدول المجاورة لايران دول قمعية دكتاتورية ليس من مصلحتهم قيام حكومة ديمقراطية فيها
 

العمال الصينيون فى ايران.
تستثمر الشركات الصينية في مدينة مشهد من خلال تصدير العمال العاطلين عن العمل إلى إيران، وسبق حاكم محافظة خراسان رضوي قال بأن في المحافظة 320 ألف من السكان عاطلون عن العمل.
DTNFpl4W0AAtSdh.jpg


مثل حالنا

نسبة البطالة عندنا فوق 30%

و الوظائف للاجانب والاستقدام شغال بالملايين
 
36dd98ed9f2f5c0e17992d1d4a6e991a.jpg
 
تزايد أعداد القتلى والمعتقلين.. والمتحدث باسم داخلية النظام يعترف بتوسع الاحتجاج الشعبي

5a5c64398808e.jpg


بندر الدوشي -
  • عادت التظاهرات الإيرانية إلى الشوراع مجدداً، بعد مزاعم النظام الإيراني بنهايتها، خلال الأيام الماضية، وسط حملة اعتقالات كبيرة تقوم بها قوات الحرس الثوري في المدن الإيرانية؛ فيما نشر ناشطون في إيران مقاطع فيديو لتظاهرات كبيرة اجتاحت مدينة بندر عباس، مساء أمس الأحد، واجهتها قوات النظام بقذائف مسيلة للدموع لمحاولة تفريقها وسط توتر كبير يضرب المدن الإيرانية.



    "سترو" و"اللوبيات"!
    وكشف ناشطون في إيران عن ارتفاع عدد القتلى من المحتجزين إلى تسعة قتلى وأكثر من 8 آلاف معتقل، وقال أمير الطاهري السياسي المعارض: إن وضع النظام الإيراني بات حرجاً؛ نقلاً عن وزير الخارجية البريطاني السابق جاك سترو، الذي زار إيران خلال الأيام الماضية، وعاد مطالباً الاتحاد الأوروبي بدعم النظام الإيراني، ووصف حالة النظام بالصعبة؛ حيث قال "طاهري" على حسابه في "تويتر": إن جاك سترو أحد اللوبيات الإيرانية في لندن وهو مقرب للنظام الإيراني.



    اعتراف رسمي

    وفي مؤشر على تردي وضع النظام الإيراني حتى بعد الاتفاق النووي؛ اعترف سلمان ساماني المتحدث باسم وزارة الداخلية لحكومة الملا روحاني، بتوسع احتجاجات الشعب الإيراني خلال السنوات الأربع الأخيرة.
    وأكد قائلاً: "منذ بداية حكومة روحاني لحد الآن؛ تم تنظيم 43 ألف تجمع احتجاجي، مع حساب ذلك العدد على مدى السنوات الأربع الماضية؛ أي أن هناك ما يقارب 30 حركة احتجاجية ضد نظام الملالي الدكتاتوري يومياً بخلاف الانتفاضة الإيرانية".



    تكنولوجيا صينية

    وفي السياق ذاته لجأ النظام الحاكم في إيران إلى تكنولوجيا صينية لاستخدامها في التضييق والقمع وكبت الحريات؛ كسلاح ضد انتفاضة الإيرانيين التي انطلقت في 28 ديسمبر الماضي ولا تزال متواصلة.



    فالمظالم الاقتصادية والفساد المنتشر الذي قاد لثورة الإيرانيين؛ لم يمنع نظام الملالي من السعي لشراء منظومة مراقبة ورصد من الصين لاستخدامها في مراقبة الحسابات وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي داخل إيران؛ في ظل مظاهرات واسعة النطاق شملت غالبية المدن الإيرانية؛ احتجاجاً على سياسات خامنئي وروحاني.


 
  • التواصل والهواتف

    وأفادت مجلة "ذا إنترسبت" الأمريكية في تقرير خاص لها، بأن أكثر من 53% من الإيرانيين البالغ عددهم نحو 80 مليون نسمة يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي والبرامج الخاصة به بشكل يومي، إضافة إلى أن أكثر من 40 مليون شخص داخل إيران يستعملون الهواتف الذكية داخل إيران.



    نظام مراقبة متطور

    هذا العدد الضخم من المتصفحين والمتعاملين مع مواقع التواصل الاجتماعي؛ دفع السلطات الإيرانية إلى شراء نظام مراقبة متطورة من الصين قيمته تتجاوز 4 مليارات دولار؛ وذلك في ظل أزمة اقتصادية طاحنة تعصف بالبلاد؛ الأمر الذي يراه محللون محاولةً إضافيةً لتكميم الأفواه داخل إيران، يبرز فشل نظام الملالي في التعاطي مع الأزمة.



    ما يفعله "نين"

    نظام المراقبة الذي يدعى "نين" أو (NIN) من تطوير شركة برمجيات صينية حكومية لم يُكشف عنها؛ يعمل على حجب وفلترة المواقع والخدمات التي لا يريد نظام الملالي السماح بها للإيرانيين على الإنترنت، إضافة إلى عملية انتقاء المعلومات التي تصل مستخدمي الشبكة داخل إيران، وإمكانية فصل أو تعطيل أو إبطاء خدمة الإنترنت عن كل البلاد إذا ما اقتضى الأمر.


 
التعديل الأخير:
  • الميزة الأخطر

    الميزة الأخطر لنظام المراقبة (NIN) هو إمكانية الولوج إلى أي من الحسابات الخاصة بمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي داخل إيران وتصفح محتوياته وإمكانية غلقه ومسحه بشكل دائم.



    عزل الملايين

    وأكد محللون لموقع "ذا إنترسبت" الأمريكي أن نظام الملالي أقدم على تلك الخطوة بعد مظاهرات 2009 و2017 التي انتشرت بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ الأمر الذي قد يعزل ملايين الإيرانيين عن التواصل والبحث عبر الإنترنت بشكل عملي؛ بسبب إمكانية تعطيل الشبكة في أي وقت يشعر فيه الملالي بأنه في خطر.



    يُذكر أن بيانات من وسائل الإعلام الإيرانية الإلكترونية والمواقع المحلية ولقاءات مع إيرانيين؛ أظهرت أنه خلال الفترة من 28 ديسمبر 2017 إلى 3 يناير اجتاحت التظاهرات 72 مدينة إيرانية خلال تلك الفترة، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ إيران.


 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى