القوات الأمريكية تعيد مدربيها لباكستان وتوقف هجمات الطائرات بدون طيار
ذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية أن الولايات المتحدة ستعيد المدربين العسكريين إلى باكستان مجددا فى مطلع شهر إبريل المقبل، فى الوقت التى لن تسمح فيه بمواصلة هجمات الطائرات بدون طيار.
ونقلت الشبكة عن مسئول بارز فى جهاز الاستخبارات الأمريكية "سى اى ايه" قوله "شهدت العلاقات بين البلدين توترا فى أقل من أى وقت مضى، منذ قتل 24 جنديا باكستانيا فى غارات جوية شنتها قوات الناتو فى نوفمبر من العام الماضى.
أضاف المسئول أن لجنة المتابعة للبرلمان الباكستانى ستنظر عودة العلاقات مع الولايات المتحدة إلى طبيعتها فى 30 يناير الجارى، وستقدم لائحة شروط لاستئناف التعاون.
وقال مسئول باكستانى بارز "تشمل الشروط وقف أى عمليات عسكرية على الأرض فى باكستان، بالإضافة إلى وقف عمليات التوغل غير المصر بها فى المجال الجوى، وبالأخص وقف هجمات الطائرات بدون طيار، والتى تعتبر أكبر سلاح لوكالة الاستخبارات المركزية ضد المسلحين المختبئين فى المناطق القبلية.
فى المقابل فإن باكستان ستسمح للولايات المتحدة مرة أخرى بعودة المدربين العسكريين، بما فى ذلك فرق من القوات الخاصة، واستئناف التعاون الوثيق مع وكالة الاستخبارات المركزية فى استهداف المسلحين الذين يستخدمون الجانب الباكستانى من الحدود باعتبارها ملاذا آمنا وأرضا خصبة للتطرف.
ذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية أن الولايات المتحدة ستعيد المدربين العسكريين إلى باكستان مجددا فى مطلع شهر إبريل المقبل، فى الوقت التى لن تسمح فيه بمواصلة هجمات الطائرات بدون طيار.
ونقلت الشبكة عن مسئول بارز فى جهاز الاستخبارات الأمريكية "سى اى ايه" قوله "شهدت العلاقات بين البلدين توترا فى أقل من أى وقت مضى، منذ قتل 24 جنديا باكستانيا فى غارات جوية شنتها قوات الناتو فى نوفمبر من العام الماضى.
أضاف المسئول أن لجنة المتابعة للبرلمان الباكستانى ستنظر عودة العلاقات مع الولايات المتحدة إلى طبيعتها فى 30 يناير الجارى، وستقدم لائحة شروط لاستئناف التعاون.
وقال مسئول باكستانى بارز "تشمل الشروط وقف أى عمليات عسكرية على الأرض فى باكستان، بالإضافة إلى وقف عمليات التوغل غير المصر بها فى المجال الجوى، وبالأخص وقف هجمات الطائرات بدون طيار، والتى تعتبر أكبر سلاح لوكالة الاستخبارات المركزية ضد المسلحين المختبئين فى المناطق القبلية.
فى المقابل فإن باكستان ستسمح للولايات المتحدة مرة أخرى بعودة المدربين العسكريين، بما فى ذلك فرق من القوات الخاصة، واستئناف التعاون الوثيق مع وكالة الاستخبارات المركزية فى استهداف المسلحين الذين يستخدمون الجانب الباكستانى من الحدود باعتبارها ملاذا آمنا وأرضا خصبة للتطرف.