إسرائيل تعزز وجودها العسكري براً وبحراً على حدود مصر

lord of dark

عضو
إنضم
8 يوليو 2011
المشاركات
616
التفاعل
615 0 0




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته


تقرير: إسرائيل تعزز وجودها العسكري براً وبحراً على حدود مصر

ذكر تقرير صحفي، أن اسرائيل تعمل على تعزيز وجودها العسكري على حدودها البرية والبحرية مع مصر منذ ثورة 25 يناير التي أطاحت بنظام مبارك العام الماضي.

وذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست»، الإسرائيلية، الجمعة، أنه أقيم سياج الكتروني في البحر الأحمر ومواقع عسكرية حصينة جديدة، وأنه تمت زيادة كبيرة في عدد وحدات الجيش الإسرائيلي على الحدود مع مصر، مشيرة إلى أن «جميعها، إجراءات تمثل التغييرات التي طرأت في الأشهر الاخيرة وسط القلق إزاء ما أسمته (الوجود الإرهابي) المتنامي في شبه جزيرة سيناء المصرية».

ونقلت الصحيفة عن قائد بحري إسرائيلي قوله «قبل الثورة في مصر ، كانت التهديدات التي كنا نستعد لها نظرية، في الأغلب»، وأضاف «الآن نعرف أن هذه التهيديدات حقيقية وحتى إذا كنا نفتقر إلى المعلومات الاستخباراتية عن هجوم بعينة، إلا أننا نعد أنفسنا وفقا للقدرات التي نعرفها على الجانب الآخر».

وقالت الصحيفة، إن من بين التغييرات الملحوظة على الأرض، سرعة وتيرة البناء بطول الحدود، 240 كيلومتراً مع مصر والتي تم إغلاق 100 كيلومتر منها بحاجز تم تشييده مؤخراً.

وإضافة إلى ذلك، يعتزم الجيش الإسرائيلي إقامة مواقع حصينة جديدة بطول الحدود لحماية المواقع الاستراتيجية الرئيسية مثل معبر نيتافيم الذي يبعد 12 كيلومترا شمال إيلات.

وتابعت الصحيفة، أن الجيش يستثمر موارداً ضخمة في جمع المعلومات الاستخباراتية حتى يكون لديه رؤية واضحة عن «الجماعات الإرهابية التي تعمل في سيناء»

المصدر : شبكه اخبار مصر enn

تم بحمد الله عز وجل


 
رد: إسرائيل تعزز وجودها العسكري براً وبحراً على حدود مصر

مناورات إسرائيل البحرية على حدود مصر فى البحر الأحمر.. وتل أبيب تشيّد جدارا بحريا أمام إيلات لمنع الهجمات ضدها من سيناء، ولتعزيز وجودها فى المياه الدولية



أجرت إسرائيل مناورات ضخمة على حدود مصر البحرية فى البحر الأحمر، شاركت فيها العديد من القطع البحرية الإسرائيلية، ووحدات غفر السواحل للتدريب على منع أى عملية مسلحة عبر المياه المشتركة بين مصر وإسرائيل.


وقالت صحيفة "جيرزواليم بوست" الإسرائيلية، إن تل أبيب قررت بناء جدار بحرى إلكترونى فى مياه البحر الأحمر لإحباط أى عملية إرهابية تأتى عبر شبه جزيرة سيناء، وقال محرر الصحيفة للشئون العسكرية يعقوب كاتس، إن الجيش الإسرائيلى وضع تدابير أمنية وخطط جديدة لزيادة السيطرة الأمنية مع الحدود المصرية برا وبحرا.

وأضاف كاتس، أن إسرائيل عملت على تعزيز وجودها العسكرى على حدودها البرية والبحرية مع مصر منذ اندلاع الثورة المصرية فى الـ 25 يناير التى أطاحت بنظام الرئيس السابق حسنى مبارك بداية العام الماضى.



وأوضحت جيروزاليم بوست، أن قوات البحرية الإسرائيلية وسلاح المهندسين التباع للجيش الإسرائيلى قرر إقامة الجدار الإكترونى فى البحر الأحمر وإنشاء مواقع عسكرية حصينة جديدة، وزيادة عدد وحدات الجيش الإسرائيلى على الحدود مع مصر، وذلك بناء على التغييرات التى طرأت خلال الأشهر الأخيرة.

ونشرت الصحيفة الإسرائيلية مقطع فيديو مدته 57 ثانية للمناورة التى أجرتها قوات البحرية الإسرائيلية أمس الخميس على حدود مصر البحرية، حيث اصطحبت الفرقة رقم 80 بقوات البحرية فى الجيش الإسرائيلى لعدد من محررى الصحيفة للوقوف عن كثب على الكيفية التى يخطط لها الجيش الإسرائيلى لضبط الحدود مع مصر، وذلك لمنع أى عملية مسلحة جديدة تأتى عبر سيناء، كالتى حدثت فى شهر أغسطس الماضى وأسفرت عن مقتل 8 إسرائيليين وإصابة حوالى 30 إسرائيلى.



وأضافت الصحيفة العبرية، أنه منذ ذلك الحين عززت البحرية من تواجدها فى البحر الأحمر ونشرت عدد من أجهزة الاستشعار الإلكترونية على طول السواحل مع مصر.
ونقلت جيرزواليم بوست عن الجنرال تيل كرميل أحد قادة المناورة البحرية الإسرائيلية التى شاركت فى العمليات أمس قوله: "إنه يمكن الآن كشف وتتبع الأهداف التى تصل لحجم علبة الصودا العائمة فى البحر بل وسماع رنين أى صوت يصدر من جانب المياه الدولية المتاخمة لحدود إسرائيل البحرية فى البحر الأحمر".

وأضاف الضابط الإسرائيلى الرفيع "الحدود بين إسرائيل وسيناء لا تزال فى البحر، وعندما يتم إغلاق جزء واحد منها قد يكون هناك شخص ما على الجانب الآخر يمكنه التوصل إلى إسرائيل بطريقة مختلفة، وربما عن طريق البحر، ولذلك أننا نفهم أن عملياتنا معقدة ولكنها مهمة واستراتيجية".



وقال القائد البحرى: "قبل الثورة فى مصر، كانت التهديدات التى كنا نستعد لها نظرية، فى الأغلب.. الآن نعرف أن هذه التهديدات حقيقية، وحتى إذا كنا نفتقر إلى المعلومات الاستخباراتية عن هجوم بعينه، إلا أننا نعد أنفسنا وفقا للقدرات التى نعرفها عن الجانب الآخر".

وعن ضبط الحدود المصرية – الإسرائيلية البرية قالت الصحيفة العبرية، أن أهم التغيرات الملحوظة على الأرض هو سرعة وتيرة البناء للجدار الفاصل على طول الحدود المصرية التى تصل لـ 240 كيلومترا، وأن 100 كيلومتر من الجدار قد تم الانتهاء منه بالفعل.



وأضافت أنه خلال الأسبوع الماضى، أكملت وزارة الدفاع الإسرائيلية بناء الجدار بارتفاع 6 أمتار ملفوفا بأسلاك شائكة على طول القسم بأكمله، وأنه بالإضافة إلى ذلك، خطط الجيش الإسرائيلى لإقامة مواقع محصنة جديدة على طول الحدود لحماية المواقع الاستراتيجية الرئيسية مثل معبر "نتافيم" الذى يقع على بعد 12 كيلومترا شمال مدينة إيلات بالقرب من الحدود المصرية، كما استثمرت وزارة الدفاع الإسرائيلية موارد كبيرة فى جمع المعلومات الاستخبارية فى البحر الأحمر، لخلق فهم أوضح للجماعات الإرهابية التى تعمل فى سيناء، على حد زعمها.

كان الجيش الإسرائيلى أنشأ لواءً جديدا على طول الحدود المصرية وهو حاليا تحت قيادة قائد اللواء عامير ناحال ابليفى ليكون مهمته جمع المعلومات من على الأرض، وقد أنشأ الجيش أيضا فرقة عسكرية لمكافحة أى عملية إرهابية تحدث عبر الحدود المشتركة لتكون مسئولة أيضا عن تشغيل أجهزة الاستشعار الإلكترونية والكاميرات والرادارات على طول الحدود.


وأوضحت الصحيفة العبرية، أن الوضع فى البحر لا يختلف كثيرا عن البر ولذلك فإن الجيش الإسرائيلى يعمل جاهدا لتحسين دفاعاته سواء على طول الحدود البحرية أو البرية، مضيفة أنه قد انضمت إلى القوات البحرية فى البحر الأحمر قبالة ساحل إيلات والعقبة وطابا فرقة بحرية جديدة.


وأضافت الصحيفة، أن البحرية الإسرائيلية كانت قد وضعت زورق من طراز Dvora السريع فى حالة تأهب قصوى عقب هجمات إيلات الأخيرة العام الماضى، ولذلك لمنع أى هجوم إرهابى عبر البحر ولوضع حد لأى تهديد إرهابى لجديد من شبه جزيرة سيناء.


وأوضحت جيرزواليم بوست، أن التهديدات تتمثل فى تسلل إرهابى محتمل عن طريق البحر فى إيلات، أو محاولة لتفجير زورق محمل بالمتفجرات بالقرب من سفينة بحرية إسرائيلية أو هجوم ضد سفينة بواسطة صاروخ مضاد للسفن.

 
رد: إسرائيل تعزز وجودها العسكري براً وبحراً على حدود مصر

بعض الصور من هذه المناورة

1.jpg


2.jpg


3.jpg


4.jpg


5.jpg
 
رد: إسرائيل تعزز وجودها العسكري براً وبحراً على حدود مصر

مقطع فديوا من هذه المناورة

واضح انها مناورة لتصدى لهجوم بعض الافراد وليست لجيش





 
عودة
أعلى