دخلت طائرة التجسس الأمريكية "أفينغر"، التي تعد أكبر وأسرع طائرة بدون طيار وأشدها فتكا حتى الآن، إلى الخدمة بالقوات الجوية الأمريكية.
وتعتبر الطائرة "أفينغر" التي تعمل بمحرك نفَّاث أحدث تجسيد لطائرة "بريديتور" الفتاكة التي تستخدمها الولايات المتحدة في حربها على ما يسمى "بالإرهاب".
وقد حصلت القوات الجوية الأميركية على طائرة واحدة من طراز "أفينغر" التي تُعرف أيضا باسم "بريديتور سي"، وأشرفت على صناعتها شركة جنرال أتوميكس لنظم الطيران.
و صُممت الطائرة "أفينغر" البالغة تكلفتها 15 مليون دولار لتتجنب أجهزة الرادار، وتصل سرعتها القصوى 460 ميلا/ساعة، أي أسرع من الطائرة بدون طيار الحالية من طراز "ريبر" التي تطير بسرعة 276 ميلا/ساعة.
وباستطاعة "أفينغر" حمل عدد من القنابل أكبر أربع مرات من مثيلاتها السابقة، ويبلغ اتساع جناحها 66 قدما، ويمكنها الطيران إلى ارتفاع 50 ألف قدم لمدة 20 ساعة.
و"أفينغر" مزودة أيضًا بغرفة داخلية لتخزين الأسلحة، لكيلا تتمكن أجهزر الرادار من رصد القنابل والصواريخ التي تحملها.
وتنقل صحيفة التايمز البريطانية عن خبراء قولهم إن حيازة القوات الجوية لهذه الطائرة تشير إلى أن الولايات المتحدة تعكف على مراجعة ترسانتها من الطائرات بدون طيار حتى يتسنى لها مواجهة دول تمتلك دفاعات جوية متطورة، وهي نظرة تتجاوز تجربتها في أفغانستان والعراق حيث دانت لها السيطرة الكاملة في المجال الجوي للبلدين.
وتعتبر الطائرة "أفينغر" التي تعمل بمحرك نفَّاث أحدث تجسيد لطائرة "بريديتور" الفتاكة التي تستخدمها الولايات المتحدة في حربها على ما يسمى "بالإرهاب".
وقد حصلت القوات الجوية الأميركية على طائرة واحدة من طراز "أفينغر" التي تُعرف أيضا باسم "بريديتور سي"، وأشرفت على صناعتها شركة جنرال أتوميكس لنظم الطيران.
و صُممت الطائرة "أفينغر" البالغة تكلفتها 15 مليون دولار لتتجنب أجهزة الرادار، وتصل سرعتها القصوى 460 ميلا/ساعة، أي أسرع من الطائرة بدون طيار الحالية من طراز "ريبر" التي تطير بسرعة 276 ميلا/ساعة.
وباستطاعة "أفينغر" حمل عدد من القنابل أكبر أربع مرات من مثيلاتها السابقة، ويبلغ اتساع جناحها 66 قدما، ويمكنها الطيران إلى ارتفاع 50 ألف قدم لمدة 20 ساعة.
و"أفينغر" مزودة أيضًا بغرفة داخلية لتخزين الأسلحة، لكيلا تتمكن أجهزر الرادار من رصد القنابل والصواريخ التي تحملها.
وتنقل صحيفة التايمز البريطانية عن خبراء قولهم إن حيازة القوات الجوية لهذه الطائرة تشير إلى أن الولايات المتحدة تعكف على مراجعة ترسانتها من الطائرات بدون طيار حتى يتسنى لها مواجهة دول تمتلك دفاعات جوية متطورة، وهي نظرة تتجاوز تجربتها في أفغانستان والعراق حيث دانت لها السيطرة الكاملة في المجال الجوي للبلدين.
المصدر : http://islammemo.cc/akhbar