السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

شعلة الشهداء

صقور الدفاع
إنضم
15 يونيو 2011
المشاركات
2,710
التفاعل
415 0 0
جديد وحصري ( الأسلحة الأمريكية الفاسده التي تتسلَّح بها الجيوش العربية )

صدر كتاب مؤخرا فى مصر بعنوان (الاسلام والغرب المواجهة والحل )
تأليف السيد اللواء الدكتور المهندس محمد الحسيني إسماعيل في القوات المسلحة المصرية سابقًا يكشف فيه خبايا وأسرارًا لم يكذبها أحد، حول الأسلحة الأمريكية التي تتسلَّح بها جيوشُ الدول العربية

وهذا ملخص لما ذكره السيد اللواء :


مع التطور التكنولوجي الحديث أصبح اسم السلاح الفاسد لا يُطلق على السلاح الذي لا يعمل بصورةٍ طبيعيةٍ أو ينفجر عند استخدامه، بل صار يُطلَق على كل سلاح يعمل بصورة طبيعية ما لم تختلفْ سياسة المستخدم أو المستورد مع سياسة المورد القائم بتصنيع السلاح.

كما يبقى عمل السلاح تحت هيمنة المورد- دون علم المستخدم- بطرق خارجية إذا اختلفت سياسة المستخدم عن سياسته، أي سياسة المورد، بمعنى أنه يمكن إيقاف عمل الصواريخ وعمل الرادارات.. وإسقاط الطائرات.. إلخ عند الحاجة، دون إطلاق قذيفة واحدة عليها إذا استُخدمت هذه الأسلحة في أعمال ضد سياسة أو رغبة مورد السلاح..

ثم ذكر السيد اللواء الدكتور المهندس أربع طرق مختلفة لكيفية قيام الغرب وأمريكا بإبطال عمل الأسلحة التي يقوم بتوريدها إلى المنطقة العربية!!

الأولى: بزرع فيروسات كامنة أثناء التصنيع في الدوائر الإليكترونية التي تتحكَّم في عمل السلاح، يتم تنشيطها بإشاراتٍ لا سلكية عبر الأقمار الصناعية عندما يُراد إبطالُ عمل هذه الأسلحة، وهو ما يسبِّب مثلاً إسقاط الطائرات- عند قفل دوائر الوقود مثلاً- دون الحاجة لإطلاق قذيفة أو صاروخ!!

الثانية: بزرع برامج للحاسبات الإليكترونية التي تهيمن على عمل السلاح، فتقوم بتسجيل المعدلات التكرارية لعمل السلاح التي تختلف في حالة الحرب عنها في حالة السلم؛ مما يسبِّب توقف عمل السلاح دون الحاجة إلى إشارة من مصدر خارجي.

الثالثة: وضع إحداثيات معينة أو اتجاهات معينة في ذاكرة السلاح لا يمكن توجيه السلاح إليها.

الرابعة: التحكم أو وقف توريد قطع غيار السلاح، فينتهي كقطعةٍ من الحديد لا قيمةَ لها (هل علمتم لماذا انتصر حزب الله الذي لا يستعمل سلاحًا أمريكيًّا؟ ولماذا يرفض الحكام العرب مجرد التفكير في الحرب؟).

ثم يستكمل السيد اللواء الدكتور المهندس حديثَه الذي جاء على شكل سؤال وجواب بسؤال وجيه (طبعًا لنفسه): ولماذا إذن تقوم الأنظمة العربية باستيراد هذه الأسلحة الفاسدة وبمليارات الدولارات؟!

ويُجيب بمنتهى الصراحة:
أولاً: هي مبالغ مدفوعة كإتاوة للبلطجي الأمريكي في مقابل بقاء الأنظمة الحاكمة والحفاظ على مصالحها.

ثانيًا: هي وسيلة لتأمين ملك وأمن الأنظمة الحاكمة وليس لتأمين وأمن الشعوب؛ حيث تعمل بكفاءة في مواجهة الشعوب.

ثالثًا: هي وسيلة للإثراء غير المشروع المتمثل في عمولات صفقات السلاح!!

رابعًا: حتمية وجود هذه الصفقات لإيهام الشعوب العربية المغيَّبة بأن لديها جيشًا يمكنه الدفاع عنها، حتى لا يحرمها ذلك من الطمأنينة النفسية، وبهذا يمكن إبادتها بهدوء، وهي مغيَّبة عن هذه الحقائق، ثم يستعرض الخبير العسكري نماذج من صفقات السلاح في منطقة الشرق الأوسط التي تحقَّقت فيها هذه الشروط التي تجعل من الأسلحة التي تحوذها وتستعرضها كل عام- زمان- بندقية فرح العمدة بعد غياب كل وسائل التوجيه منه
أولا هذا الموضوع منقول
وهومهم اذ يعبر عن رأي كاتبه فأردت أن أطرحه للنقاش
فما هو مدى صحة كلام هذا اللواء

 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

انها مصيبة تحدثت عنها فى موضوع لى فى شهر فبراير السابق و تم سبى و مهاجمتى من عدد كبير جدا من الاعضاء حتى ان بعضهم سب امى
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

انها مصيبة تحدثت عنها فى موضوع لى فى شهر فبراير السابق و تم سبى و مهاجمتى من عدد كبير جدا من الاعضاء حتى ان بعضهم سب امى
اذن نحن نأسف لهذا أرجو أن لا يكون رأي الأغلبية والا لكانت مصيبة ثم هذا لواء متقاعد على الخوة أخذ كلامه على محمل الجد وأنا أسف أخي معتصم على ما بدر من بعض السفهاء الذين تعميهم العاطفة
أنا شخصيا أوافقه فالتاريخ يخبرنا الى أي طرف تقف أمريكا الى جانبه وستبقى الى جانبه وسلاحنا في حروب ضد هذا الجانب اذا كانت أمريكة فحتى لو استعملناها فستتعطل بمجرد نفاذ قطع العيار أو الذخيرة
تحياتي وهذه فرصة لك لتثبت وجهة نضرك فلا تبخل علينا
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

جديد وحصري ( الأسلحة الأمريكية الفاسده التي تتسلَّح بها الجيوش العربية )
صدر كتاب مؤخرا فى مصر بعنوان (الاسلام والغرب المواجهة والحل )
تأليف السيد اللواء الدكتور المهندس محمد الحسيني إسماعيل في القوات المسلحة المصرية سابقًا يكشف فيه خبايا وأسرارًا لم يكذبها أحد، حول الأسلحة الأمريكية التي تتسلَّح بها جيوشُ الدول العربية

وهذا ملخص لما ذكره السيد اللواء :


مع التطور التكنولوجي الحديث أصبح اسم السلاح الفاسد لا يُطلق على السلاح الذي لا يعمل بصورةٍ طبيعيةٍ أو ينفجر عند استخدامه، بل صار يُطلَق على كل سلاح يعمل بصورة طبيعية ما لم تختلفْ سياسة المستخدم أو المستورد مع سياسة المورد القائم بتصنيع السلاح.

كما يبقى عمل السلاح تحت هيمنة المورد- دون علم المستخدم- بطرق خارجية إذا اختلفت سياسة المستخدم عن سياسته، أي سياسة المورد، بمعنى أنه يمكن إيقاف عمل الصواريخ وعمل الرادارات.. وإسقاط الطائرات.. إلخ عند الحاجة، دون إطلاق قذيفة واحدة عليها إذا استُخدمت هذه الأسلحة في أعمال ضد سياسة أو رغبة مورد السلاح..

ثم ذكر السيد اللواء الدكتور المهندس أربع طرق مختلفة لكيفية قيام الغرب وأمريكا بإبطال عمل الأسلحة التي يقوم بتوريدها إلى المنطقة العربية!!

الأولى: بزرع فيروسات كامنة أثناء التصنيع في الدوائر الإليكترونية التي تتحكَّم في عمل السلاح، يتم تنشيطها بإشاراتٍ لا سلكية عبر الأقمار الصناعية عندما يُراد إبطالُ عمل هذه الأسلحة، وهو ما يسبِّب مثلاً إسقاط الطائرات- عند قفل دوائر الوقود مثلاً- دون الحاجة لإطلاق قذيفة أو صاروخ!!

الثانية: بزرع برامج للحاسبات الإليكترونية التي تهيمن على عمل السلاح، فتقوم بتسجيل المعدلات التكرارية لعمل السلاح التي تختلف في حالة الحرب عنها في حالة السلم؛ مما يسبِّب توقف عمل السلاح دون الحاجة إلى إشارة من مصدر خارجي.

الثالثة: وضع إحداثيات معينة أو اتجاهات معينة في ذاكرة السلاح لا يمكن توجيه السلاح إليها.

الرابعة: التحكم أو وقف توريد قطع غيار السلاح، فينتهي كقطعةٍ من الحديد لا قيمةَ لها (هل علمتم لماذا انتصر حزب الله الذي لا يستعمل سلاحًا أمريكيًّا؟ ولماذا يرفض الحكام العرب مجرد التفكير في الحرب؟).

ثم يستكمل السيد اللواء الدكتور المهندس حديثَه الذي جاء على شكل سؤال وجواب بسؤال وجيه (طبعًا لنفسه): ولماذا إذن تقوم الأنظمة العربية باستيراد هذه الأسلحة الفاسدة وبمليارات الدولارات؟!

ويُجيب بمنتهى الصراحة:
أولاً: هي مبالغ مدفوعة كإتاوة للبلطجي الأمريكي في مقابل بقاء الأنظمة الحاكمة والحفاظ على مصالحها.

ثانيًا: هي وسيلة لتأمين ملك وأمن الأنظمة الحاكمة وليس لتأمين وأمن الشعوب؛ حيث تعمل بكفاءة في مواجهة الشعوب.

ثالثًا: هي وسيلة للإثراء غير المشروع المتمثل في عمولات صفقات السلاح!!

رابعًا: حتمية وجود هذه الصفقات لإيهام الشعوب العربية المغيَّبة بأن لديها جيشًا يمكنه الدفاع عنها، حتى لا يحرمها ذلك من الطمأنينة النفسية، وبهذا يمكن إبادتها بهدوء، وهي مغيَّبة عن هذه الحقائق، ثم يستعرض الخبير العسكري نماذج من صفقات السلاح في منطقة الشرق الأوسط التي تحقَّقت فيها هذه الشروط التي تجعل من الأسلحة التي تحوذها وتستعرضها كل عام- زمان- بندقية فرح العمدة بعد غياب كل وسائل التوجيه منه
أولا هذا الموضوع منقول
وهومهم اذ يعبر عن رأي كاتبه فأردت أن أطرحه للنقاش
فما هو مدى صحة كلام هذا اللواء

اتفق معك تماما بنسبه 100%اخى مشكور على الموضوع
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

شكرا اخى الكريم على الموضوع ولكن حتى بدون تقارير او ابحاث او كتب الحقيقه واضحه كالشمس لكن هناك بعض الاطراف تستمتع بخداع انفسها لكى تشعر بالطمانينه وفى داخلها تعلم حق اليقين ان سلاحها فاسد بمعايير الكاتب طبعا
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

ما في تفاعل:f010[1]:
لانه كلام للأستهلاك المحلي فقط
وهذا الكاتب لايمثل الى دولته فقط

فما يراه ويعتقده ربما رأه في دولته

الناس اذواق واراء ووجهات نظر
فهل كلهم صحيح؟؟
خخخخخ

 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

نظرية الزر الأحمر الملعون عندما يتم تنشيطه من براد أو دله علاء الدين ويسود ساحه المعركة صمت رهيب عندها تتوقف الأسلحه الأمريكية بينما الروسية تعمل حتى لو تعرضت لقنبلة نوويه ,,,,,,,,

هرمنا وشبعنا من هذا الدجل والهراء ........
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

خلي اللواء الذمي هذا
بدل ما ينتقد السلاح الأمريكي
يصنع لنا سلاح أفضل منه ههههههه
الحمدلله والشكر
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

انها مصيبة تحدثت عنها فى موضوع لى فى شهر فبراير السابق و تم سبى و مهاجمتى من عدد كبير جدا من الاعضاء حتى ان بعضهم سب امى
الموضوع فتح من قبل فى الساحات واستغرق النقاش صفحات وصفحات

والمحصلة صفر :no[2]::no[2]:

ببساطة طريقة عرض الكاتب ( فى الحقيقة لا اعرفه ولا اعرف تخصصه )تدل أنه غير متخصص

لايهمنى مايقال لواء أو مهندس

نعود لموضوعنا

سأضرب مثال بسيط جدا

امريكا سلمت المجاهدين فى أفغانستان صواريخ ستنجر الصاروخ الواحد ب70 ألف دولار وبالمناسبة عندما أنتجته هيوز لم يكن هناك ولسنوات بعدها صاروخ يضاهيه فى الكفائة

أمريكا عرضت فى أثناء إحتلالها لأفغانستان شراء الصاروخ الواحد من الصواريخ المتبقية بمليون دولار :a030[2]:(رغم أنه من المرجح عدم صلاحية أغلبها للعمل نتيجة إنتهاء عمر الوقود الصاروخى)

بالنسبة لقدرة امريكا على تحييد أسلحة كثيرة لدى العرب

فهذا امر صحيح لكن ليس بالريموت كما يدعى المؤلف بل بقدراتها الضخمة
وطبعا قدراته لاتقتصر على على الأسلحة الأمريكية فقط بل معظم نجاحاتهم الماضية كانت ضد أسلحة روسية :0126[1]::0126[1]:
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

على ما أذكر أن الأردن حصلت على أقصى تقدير على 50 أمرام و حتى إن سلمنا أنه يمننا استعمالها ضد اسرائيل فهل ستكون بتلك الفعلية و نضمن قطع الغيار

الحصول على الأمرام يحتاج لمفاوضات شاقة و نحن في السلم فكيف في حالة حرب حتى ضد طرف مثل اثيوبيا فإن أمريكا ستمنع الدعم في الغالب

ذلك أن ضد اقتناء الجزائر للأف 18 حتى لا توضع في لمتاحف وقت الحرب

و الله أعلم و أتمنى أن كون مخطأ
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

اخي وجود 50 امرام لدى الاردن يوكد ان كلام المهندس الدكتور الشهيد صاحب الكلام غير صحيح لان اكثر من هذا العدد غير مرغوب بة لدولة كالاردن لانة لا يتعطل بكبسةزر

وان كان ذلك صحيح ( التعطيل المزعوم للاسلحة ) لماذا تم رفض بيع الاف 15 لمصر عام 2003 ولماذا يمنع الامرام عنها ما دامت تلك الاسلحة تتعطل بواسطة فايروسات

و الامثلة تطول على قبلول او رفض تزويد الدول العربية المستورد للسلاح الامريكي
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

نظرية الزر الأحمر الملعون عندما يتم تنشيطه من براد أو دله علاء الدين ويسود ساحه المعركة صمت رهيب عندها تتوقف الأسلحه الأمريكية بينما الروسية تعمل حتى لو تعرضت لقنبلة نوويه ,,,,,,,,

هرمنا وشبعنا من هذا الدجل والهراء ........


يحق للزبون الروسي الإطلاع عى أدق الدقائق فيه و كذا تغير أو اضافة أو تطوير أي جزئية فيه بما في ذلك الكترونيات التحكم و ذلك يضمن سلامة السلاحة الروسي منهم


أما الأمريكي يمنع تغير الإلكتلرونيت الحساسة فيه و أي تطوير بغير الإلكترونيات بموافقثة أمريية و مراقبة

ولنا في كوري الجنوبية و الأف 15 تبعهم العبرة


فلا لا مجال للتشابه و المقارنة اصلا
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

يحق للزبون الروسي الإطلاع عى أدق الدقائق فيه و كذا تغير أو اضافة أو تطوير أي جزئية فيه بما في ذلك الكترونيات التحكم و ذلك يضمن سلامة السلاحة الروسي منهم


أما الأمريكي يمنع تغير الإلكتلرونيت الحساسة فيه و أي تطوير بغير الإلكترونيات بموافقثة أمريية و مراقبة

ولنا في كوري الجنوبية و الأف 15 تبعهم العبرة


فلا لا مجال للتشابه و المقارنة اصلا

غير صحيح اخي الكريم فروسيا ايضا تبيعك سلاح نخب ثاني و ممنوع ان تطلع علية بالتفكيك وازالة اللحام
الهند لجأت الى اسرائيل لتعديل الكترونيات السو 30 الروسية لسببين
الاول
تفوق اجهزة التشويش الاسرائيلية على نظيرتها الروسية
الثاني
عدم موافقة روسيا على كشف اسرار الكترونياتها و بوداتها للهند لان الهند طلبت تصنيع تلك الاجهزة وتم الرفض الروسي لتلك الطلبات
وبما ان روسيا رفضت كشف تكنلوجيتها للهند ذهبت الهند لمزود الكتروني افضل وهو اسرائيل
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

الكلام هذا شخصيا انا اعارضه لاسباب

جميع الاسلحه المستورده

1- لازم تجرب هذي النقطه الاولى

2- هناك مشاريع رمايه دوريه لازم ترمي فكيف يكون فاسد و احنا نرمي بشكل دوري

لو كان فاسد كان اتضح اقل شي في ربع الذخائر و الاسلحه وبيصير تساؤلات

فهذا الكلام غير صحيح نهائيا

مشاريع الرمايه تفضح كل شي
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

يحق للزبون الروسي الإطلاع عى أدق الدقائق فيه و كذا تغير أو اضافة أو تطوير أي جزئية فيه بما في ذلك الكترونيات التحكم و ذلك يضمن سلامة السلاحة الروسي منهم


أما الأمريكي يمنع تغير الإلكتلرونيت الحساسة فيه و أي تطوير بغير الإلكترونيات بموافقثة أمريية و مراقبة

ولنا في كوري الجنوبية و الأف 15 تبعهم العبرة


فلا لا مجال للتشابه و المقارنة اصلا
مشكلتك ياعبد الملك أنك تنظر للإلكترونيات كسحر او كطلاسم

وعندك خلط عجيب بين الإليكترونيات والبرمجيات والحرب الإليكترونية بمافيها من السيطرة على ترددات البث الراديوى والفروق بينها

وتخلط بين السيطرة على السلاح وتطويعه بشكل كامل ومحاولة سرقة أسراره والإعتداء على حقوق الملكية الفكرية

كمثال للسلاح الغربى الذى لايعجبك الميراج 2000 الهندية مدموج عليه الصاروخ الروسى آرشر r-73

الفالكون التايوانية مدموج عليها أسلحة محلية الصنع كصواريخ جو جو رادارية وحرارية وصواريخ مضادة للسفن

البرازيل دمجت على ال f-5 أسلحة برازيلية

المسألة فى حال إن أردت دمج أى مكون بسلاح غريب عنه ترتبط بالحاجة والتكلفة والقيمة الناتجة عن التكلفة لكن إجمالا ليست مستحيلة
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

مشكلتك ياعبد الملك أنك تنظر للإلكترونيات كسحر او كطلاسم
هو عالم ساحر و جميل جدا و طلاسم في بادئ الأمر للمبتدئين حقا
وعندك خلط عجيب بين الإليكترونيات والبرمجيات والحرب الإليكترونية بمافيها من السيطرة على ترددات البث الراديوى والفروق بينها
هل أن تشرحلي أين أخلطت
وتخلط بين السيطرة على السلاح وتطويعه بشكل كامل ومحاولة سرقة أسراره والإعتداء على حقوق الملكية الفكرية
إذا لما ترفض أمريكا أن نغيره بأجهزة إلكترونية أخرى من دولة أخرى مثل ما نفعل مع روسيا و بذلك تضمن حقوق الملكية الفكرية لنفسها و نضمن لنا حقوقنا بالسيطرة على أسلحتنا
كمثال للسلاح الغربى الذى لايعجبك الميراج 2000 الهندية مدموج عليه الصاروخ الروسى آرشر r-73

الفالكون التايوانية مدموج عليها أسلحة محلية الصنع كصواريخ جو جو رادارية وحرارية وصواريخ مضادة للسفن

البرازيل دمجت على ال f-5 أسلحة برازيلية
طائرة شابت و لا شيء تخشى علي÷ أمريكا منها
المسألة فى حال إن أردت دمج أى مكون بسلاح غريب عنه ترتبط بالحاجة والتكلفة والقيمة الناتجة عن التكلفة لكن إجمالا ليست مستحيلة
أضن الأمر أكثر تعقيدا من مسألة التكلفة و القيمة الناتجة و تتعداه إلى قوانين و برجيات سنتها أمريكا على أسلحتها
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

أعلنت تركيا تطوير نظام إلكترونى جديد يتيح لطائرات "أف 16" الحربية، للمرة الأولى، إطلاق النار على الطائرات الإسرائيلية، وإصابة أهداف فى العمق الإسرائيلى بدقة متناهية.

وأوضحت وسائل الإعلام التركية، صباح اليوم الثلاثاء، أن النظام الجديد يستبدل النظام القائم فى الطائرات، والذى كان يعمل على أساس تشخيص الطائرات الإسرائيلية كـ"طائرات صديقة"، ولا يمكن معه إطلاق النار عليها.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن النظام الأمريكى القديم لا يسمح للطائرات التركية إطلاق النار على طائرات إسرائيلية، حتى لو كان الطيار يريد ذلك، وتم استبدال النظام القديم بالنظام الإلكترونى الجديد فى الطائرات القتالية، ومن المتوقع أن يتم تركيبها على سفن سلاح البحرية التركية والغواصات.

وأضافت يديعوت ذاتها أن الجهاز الجديد، الذى لا يشخص الطائرات الإسرائيلية على أنها "صديقة"، تم تطويره عندما بدأت العلاقات تتدهور بين تركيا وإسرائيل.

وهذا دليل على صحه كلام سياده اللواء وتظن الخبر قديم ومعروف وسبق نشره بس المشكله تركيا كدوله متقدمه عرفت تطور النظام الخاص بالطائرات الدور والباقى على الغلابه ................
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

أعلنت تركيا تطوير نظام إلكترونى جديد يتيح لطائرات "أف 16" الحربية، للمرة الأولى، إطلاق النار على الطائرات الإسرائيلية، وإصابة أهداف فى العمق الإسرائيلى بدقة متناهية.

وأوضحت وسائل الإعلام التركية، صباح اليوم الثلاثاء، أن النظام الجديد يستبدل النظام القائم فى الطائرات، والذى كان يعمل على أساس تشخيص الطائرات الإسرائيلية كـ"طائرات صديقة"، ولا يمكن معه إطلاق النار عليها.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن النظام الأمريكى القديم لا يسمح للطائرات التركية إطلاق النار على طائرات إسرائيلية، حتى لو كان الطيار يريد ذلك، وتم استبدال النظام القديم بالنظام الإلكترونى الجديد فى الطائرات القتالية، ومن المتوقع أن يتم تركيبها على سفن سلاح البحرية التركية والغواصات.

وأضافت يديعوت ذاتها أن الجهاز الجديد، الذى لا يشخص الطائرات الإسرائيلية على أنها "صديقة"، تم تطويره عندما بدأت العلاقات تتدهور بين تركيا وإسرائيل.

وهذا دليل على صحه كلام سياده اللواء وتظن الخبر قديم ومعروف وسبق نشره بس المشكله تركيا كدوله متقدمه عرفت تطور النظام الخاص بالطائرات الدور والباقى على الغلابه ................

الكلام انه يعدل الانظمه او انه يجعل قوات العدو قوات صديقه هذا ما اقول فيه شي

لكن انه فاسد لا يصلح هذا خخطأ كبير

بعدين لا تقارنا بالاتراك ناس يشتغلون صح

لكن العرب وربعنا نوم في نوم ما يبغون يطورون بأنفسهم يبون كل شي جاهز
 
رد: السلاح الأمريكي الفاسد المستعمل

اخى لو انتبهت لكلام الكاتب هو ماقال ان الاسلحه فاسده بل قال
انها قابله للتعطيل فى الوقت الذى يريده
لكنه ما قال انها فاسده
واتفق معك تماما ان العرب يبغون كل شىء جاهز (وهذه المصيبه )فانا اعطيك لعبه لاتعرف الا ان تديرها وتغير لها البطاريات فقط
مماتتركب ولا حتى لو حدث بها عطل ماذاتفعل ؟بالطبع لاتعرف
...............................................................................................................................................................
 
عودة
أعلى