رد: تطورات الساحه المصريه و نتائج الانتخابات
لجنة بالوادى الجديد تحقق نسبة حضور وتصويت صحيح 100%
الجمعة، 6 يناير 2012 - 15:20
انتخابات الخارجة لم يغب أحد
حققت محافظة الوادى الجديد النسبة الأعلى على مستوى الجمهورية فى المشاركة الانتخابية فى مرحلتها الثالثة بنسبة 65.3%، وذلك بعد أن شهدت لجان الاقتراع إقبالاً كثيفاً من الناخبين، وخاصة من السيدات وكبار السن من السيدات، والرجال ممن تجاوزوا الثمانين من عمرهم، ورغم ذلك أصروا على الذهاب للجان، والإدلاء بأصواتهم، كما شهدت اللجان إقبالاً من المعاقين، والمصابين بكسور فى الأرجل، ممن أصروا على خوض التجربة التى تعيشها مصر لأول مرة كانتخابات حرة ونزيهة.
ومن المفارقات التى تم رصدها أثناء فرز الأصوات هو تحقيق لجنة مدرسة الفكرية بمدينة الخارجة نسبة حضور وتصويت صحيح كامل العدد بنسبة 100%، على الرغم من وجود ناخبين من كبار السن والمرضى، تضمنتهم تلك اللجنة، إلا أنهم أصروا على الحضور والإدلاء بأصواتهم، ومنهم سيدة رصدتها عدسة "اليوم السابع" قد تجاوزت الثمانين من عمرها، والتى طلبت من ابنها أن يصطحبها للإدلاء بصوتها، على الرغم من أنها تسكن فى منطقة بعيدة نسبيا عن اللجنة، وبالفعل ذهبت للجنة وأدلت بصوتها بشكل صحيح تماماً.
كما شهدت اللجان الانتخابية إقبالاً غير متوقع من السيدات اللاتى تفوق حضورهن عن الرجال فى تلك الانتخابات بشكل ملحوظ، وكانت لجان السيدات دائماً فى ازدحام حتى نهاية اليوم، ويتم فى بعضها غلق اللجان عليهن بعد انتهاء الموعد المقرر لغلق اللجنة فى السابعة مساءً، ويقومون بالإدلاء بأصواتهم تباعاً لفترات تمتد حتى الثامنة تقريبا.
الجمعة، 6 يناير 2012 - 15:20
انتخابات الخارجة لم يغب أحد
حققت محافظة الوادى الجديد النسبة الأعلى على مستوى الجمهورية فى المشاركة الانتخابية فى مرحلتها الثالثة بنسبة 65.3%، وذلك بعد أن شهدت لجان الاقتراع إقبالاً كثيفاً من الناخبين، وخاصة من السيدات وكبار السن من السيدات، والرجال ممن تجاوزوا الثمانين من عمرهم، ورغم ذلك أصروا على الذهاب للجان، والإدلاء بأصواتهم، كما شهدت اللجان إقبالاً من المعاقين، والمصابين بكسور فى الأرجل، ممن أصروا على خوض التجربة التى تعيشها مصر لأول مرة كانتخابات حرة ونزيهة.
ومن المفارقات التى تم رصدها أثناء فرز الأصوات هو تحقيق لجنة مدرسة الفكرية بمدينة الخارجة نسبة حضور وتصويت صحيح كامل العدد بنسبة 100%، على الرغم من وجود ناخبين من كبار السن والمرضى، تضمنتهم تلك اللجنة، إلا أنهم أصروا على الحضور والإدلاء بأصواتهم، ومنهم سيدة رصدتها عدسة "اليوم السابع" قد تجاوزت الثمانين من عمرها، والتى طلبت من ابنها أن يصطحبها للإدلاء بصوتها، على الرغم من أنها تسكن فى منطقة بعيدة نسبيا عن اللجنة، وبالفعل ذهبت للجنة وأدلت بصوتها بشكل صحيح تماماً.
كما شهدت اللجان الانتخابية إقبالاً غير متوقع من السيدات اللاتى تفوق حضورهن عن الرجال فى تلك الانتخابات بشكل ملحوظ، وكانت لجان السيدات دائماً فى ازدحام حتى نهاية اليوم، ويتم فى بعضها غلق اللجان عليهن بعد انتهاء الموعد المقرر لغلق اللجنة فى السابعة مساءً، ويقومون بالإدلاء بأصواتهم تباعاً لفترات تمتد حتى الثامنة تقريبا.