رد: هل إقتربت ساعة الصفر ؟؟؟ فمن هوا الهدف ؟؟؟
الجيش الإسرائيلى يجرى مناورة ضخمة تحاكى تسلل خلية لإحدى المستوطنات
الأحد، 13 نوفمبر 2011 - 15:58
أجرى الجيش الإسرائيلى اليوم، الأحد مناورة ضخمة تحاكى عملية أسر جندى فى أحد الحواجز العسكرية، يعقبها عملية تسلل لخلية معادية إلى مستوطنات فى منطقة "الأغوار" بالقرب من الحدود الأردنية بهدف المساس بالإسرائيليين هناك، وجرت المناورة بحضور الجنرال "بينى جانتس" رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى، الذى راقب مراحلها عن قرب.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن الاستنتاجات الأولية أشارت إلى أن الوحدات قامت بما هو مطلوب منها على أكمل وجه، بالرغم من وصول المعلومات لها بشكل متأخر بسبب صعوبة وتعقيدات المناورة.
ومن جانبه صرح العقيد "شلومى بابير" قائد جهاز المراقبة والتقييم بالجيش الإسرائيلى، "أن المناورة انطلقت الساعة السابعة صباحاً باختطاف جندى من حاجز "بكعوت" ونقله فى موكب يضم عدة مركبات إلى مدينة نابلس، وبعدها تبدأ خلية معادية بالتسلل إلى "حمره" فى منطقة الأغوار من أجل تنفيذ عملية طعن فى المكان".
وأضاف المسئول العسكرى الإسرائيلى "إن الحديث يدور عن مناورة تعد الأولى من نوعها على مستوى هيئة الأركان فى ظل ازدياد التهديدات والإنذارات التى ترد على جدول أعمال الجيش خلال السنوات الأخيرة".
ولفتت معاريف إلى أن طواقم المراقبة كان لها دور كبير فى المناورة حيث وقفت على أهم الملاحظات والفجوات واستخلاص العبر من أجل الاستفادة منها والقيام بعلاجها.
الأحد، 13 نوفمبر 2011 - 15:58
أجرى الجيش الإسرائيلى اليوم، الأحد مناورة ضخمة تحاكى عملية أسر جندى فى أحد الحواجز العسكرية، يعقبها عملية تسلل لخلية معادية إلى مستوطنات فى منطقة "الأغوار" بالقرب من الحدود الأردنية بهدف المساس بالإسرائيليين هناك، وجرت المناورة بحضور الجنرال "بينى جانتس" رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى، الذى راقب مراحلها عن قرب.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن الاستنتاجات الأولية أشارت إلى أن الوحدات قامت بما هو مطلوب منها على أكمل وجه، بالرغم من وصول المعلومات لها بشكل متأخر بسبب صعوبة وتعقيدات المناورة.
ومن جانبه صرح العقيد "شلومى بابير" قائد جهاز المراقبة والتقييم بالجيش الإسرائيلى، "أن المناورة انطلقت الساعة السابعة صباحاً باختطاف جندى من حاجز "بكعوت" ونقله فى موكب يضم عدة مركبات إلى مدينة نابلس، وبعدها تبدأ خلية معادية بالتسلل إلى "حمره" فى منطقة الأغوار من أجل تنفيذ عملية طعن فى المكان".
وأضاف المسئول العسكرى الإسرائيلى "إن الحديث يدور عن مناورة تعد الأولى من نوعها على مستوى هيئة الأركان فى ظل ازدياد التهديدات والإنذارات التى ترد على جدول أعمال الجيش خلال السنوات الأخيرة".
ولفتت معاريف إلى أن طواقم المراقبة كان لها دور كبير فى المناورة حيث وقفت على أهم الملاحظات والفجوات واستخلاص العبر من أجل الاستفادة منها والقيام بعلاجها.