هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

شعلة الشهداء

صقور الدفاع
إنضم
15 يونيو 2011
المشاركات
2,710
التفاعل
415 0 0
الدفاع والأمن ،اخبار العالم

08.11.201109:11 هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

376114161eb69596ce8cbd4917317767.jpg

نشرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" مقالا عن الوضع في أفغانستان، جاء فيه أن القوات الأمريكية بدأت عملياتها العسكرية على أرض هذا البلد أوائل شهر نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001 . ويرى كاتب المقال ان هذه الحرب تعتبر الأكثر فشلا لواشنطن وحلفائها. وفي محاولة منها لتصحيح أخطائها بشكل ما ، أخذت واشنطن تدرس تجربة القوات السوفيتية في سلسلة جبال هندوكوش، وتحليل ما قام به العسكريون السوفييت والمستشارون المدنيون، الذين كانوا يعملون في افغانستان في مجالات مختلفة: حزبية، واقتصادية وشبابية. فحتى في سنوات المعارك الأكثر ضراوة كان يعمل آلاف الاختصاصيين السوفييت في جمهورية أفغانستان الديمقراطية، لمساعدة جيرانهم على تخطي التخلف. وفي الجامعات والمعاهد والكليات الحربية السوفيتية درس آلاف الشباب الأفغان وحصلوا على المعارف، اضافة الى تعرفهم على حياة أخرى غير التي كان يقترحها عليهم المتزمتون. وبعد عودتهم الى بلادهم أصبحوا حلفاء للنظام القائم آنذاك، ومازالوا الى الآن يحفظون الود للمواطنين الروس.
ففي البداية اعتقد السوفييت أن قواتهم العسكرية ستسحق بسرعة فصائل المقاومة الأفغانية ذات الأسلحة البدائية، والعودة بعدئذ الى أماكن تمركزها الدائمة. ولكن سرعان ما اتضح أن مجموعات المجاهدين الملتحين، ما هي الا قمة الجبل الجليدي، وان خلفها امكانيات هائلة من الولايات المتحدة والعربية السعودية والصين وباكستان ومصر واسرائيل، والكثير من الدول الأخرى، التي استغلت على نحو باهر الفرصة السانحة لاعلان الاتحاد السوفيتي "امبراطورية للشر"، وجره الى حرب استنزاف طويلة الأمد، وتحقيق الانتصار النهائي عليه.
آنذاك تصدى للقوة العسكرية السوفيتية المحدودة كل الشرق الإسلامي عمليا، وكذلك "الغرب الامبريالي". وعلى العكس من ذلك، فإن قوات التحالف التي تقاتل اليوم ضد طالبان تتمتع عمليا بتأييد العالم كله ، وضمنا روسيا الاتحادية. إن وحدات عسكرية من 50 بلدا تقريبا، ساعدت الأمريكيين لتعزيز مواقعهم في أفغانستان ، ولكن دون جدوى. وتكمن المشكلة في أن الولايات المتحدة، وخلافا للاتحاد السوفيتي، اعتمدت لفترة طويلة على جبروتها العسكري حصرا. وفي هذا الشأن يلفت المقال إلى أن الجيش قد ينتصر على العدو في معركة مفتوحة، ولكنه يجد نفسه عاجزا تماما حيث العدو شبح بلا جسد. ولن تنفع الجيش في هذه الحال كل الأسلحة الحديثة ووسائل الاتصال، وامكانيات أفضل الأجهزة الاستخبارية ، وتوفر الاسناد في المؤخرة. وبالمناسبة، فإن أفغانستان هي تلك الحالة الغامضة حيث لا يوجد عدو ظاهر، مع ذلك فإن الجندي الأجنبي يجد نفسه عرضة للخطر في كل مكان.
ويلفت كاتب المقال إلى أن الولايات المتحدة لا تعزز حضورها في آسيا الوسطى رغبة منها بالتعامل مع خلايا طالبان النائمة، والقضاء على مقاتلي القاعدة الخرافيين، بل انها مهتمة بتحديات أخرى. إن واشنطن تريد التحكم بباكستان النووية، التي تلعب لحسابها الخاص. وكذلك بإيران التي لا يمكن التكهن بتصرفاتها، فضلا عن الصين المجاورة، التي ستغدو في المستقبل القريب المنافس الأول للولايات المتحدة . وإن وجود الأمريكيين في افغانستان يتيح لهم أن يضعوا تحت مرمى نيرانهم جزء الكرة الأرضية الأكبر حيث يصنع المستقبل. وبهذا الصدد ليس ثمة جواب عن السؤال المتعلق بموقف روسيا من الحضور العسكري الأمريكي في هذه المنطقة، فمن جهة يشعر الروس بعدم الارتياح لوجود هؤلاء الجيران. ومن جهة أخرى تدرك موسكو أن انسحاب قوات التحالف سيعني حتما عودة الإسلاميين الراديكاليين الذي ستنتشر أفكارهم في الجوار. وهذا يعني أن منطقة هائلة ستتعرض لموجات من عدم الاستقرار، الأمر الذي لا يتوافق ومصالح روسيا القومية.
http://arabic.rt.com/news_all_news/analytics/68576/
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

ستطول الحرب الى أن يحكمون طالبان ، 10 سنوات ولم تستطيع أقوى دول العالم القضاء عليهم فلا تتوقع من الحكومة الحالية الوقوف امامهم في حال خروج امريكا

وبالنسبة لنجاح أمريكا ، لا أرى اي نجاح ولم يحققوا اهدافهم
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

وتقبل تقييمي لفعاليتك في المنتدى .
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

شكرا أخي على التقييم
فعلا الأمريكيين لم يحققو شيء وحرب الاستنزاف تدمرهم واقتصادهم رغم الدعم الكامل للعالم فهم يخسرون هذه الحرب
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

بعد 10 سنوات على الغزو.. أفغانستان حرب بلا منتصرين .. ماكريستال: واشنطن مازالت بعيدة عن تحقيق أهدافها

وكالات - سانا - الثورة
أخبار
السبت 8-10-2011
اسفرت الحرب الاميركية على افغانستان خلال السنوات العشر الماضية عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين الافغان وتشريد الملايين،
[color=#0]
بالاضافة إلى الجنود الغربيين الذين سقطوا بنيران حركة طالبان المسلحة والمنظمة، وزد على ذلك لم تقدم الولايات المتحدة لهذا البلد من شيء سوى ارتفاع نسبة الجريمة وانتشار زراعة المخدرات، ورغم المليارات كلفة فاتورة الحرب الأميركية على أفغانستان ما زالت اميركا بعيدة عن الانتصار في الحرب التي بدأتها بنفسها ورغم أن القوات المؤلفة من 130 ألف جندي في افغانستان لم تكن سوى قوة الاحتلال ولم تقدم السلام والاستقرار لهذا البلد، وانتشارها هناك حول المنطقة إلى مسرح كانوا قد اتفقوا بالامس على حرب مثيرة للجدل وبلا منتصرين.‏
فقد قال الجنرال الأمريكي ستانلي ماكريستال القائد السابق للقوات الدولية العاملة في أفغانستان انه رغم مرور 10 سنوات على بدء العملية العسكرية، الا ان الولايات المتحدة وحلفاءها مازالوا بعيدين عن تحقيق أهدافهم ولا يعرفون سبيلا لإنهاء النزاع.‏
وأشار الجنرال أمس في خطاب امام مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي ان الولايات المتحدة بدأت الحرب في أفغانستان مع رؤية مبسطة للغاية حول الوضع في البلاد وتاريخها على مدى السنوات الـ50 الماضية، مضيفا ان القوات الأمريكية لا تملك حتى الآن معلومات كافية حول أفغانستان لإيجاد سبيل مناسب لإنهاء النزاع بشكل ناجح. واعتبر ماكريستال الذي قاد القوات الدولية في عامي 2009 و2010 ان واشنطن وحلفاءها تمكنوا من تحقيق قرابة 50% فقط من أهدافهم في أفغانستان.‏
وحول الأهداف التي مازال من الواجب تحقيقها أمام القوات الدولية قال الجنرال الأمريكي أن الشيء الأكثر صعوبة هو تشكيل حكومة شرعية يثق بها المواطن الأفغاني العادي، يمكن ان تصبح منافسا قويا لحركة طالبان.‏
هذا وتقول الامم المتحدة ان أكثر من 10 آلاف مدني أفغاني لقوا مصرعهم في العمليات القتالية بأفغانستان خلال السنوات الـ5 الماضية فقط. كما قتل أكثر من 2500 جندي أجنبي معظمهم أمريكيون في أفغانستان خلال سنوات الحرب.‏
وقال ماكريستال انتكاليف الحرب، حسب بعض التقييمات، بلغت بالنسبة للأمريكيين 120 مليار دولار وبالنسبة للبريطانيين 18 مليار جنيه استرليني.‏
وكان الجنرال ماكريستال قد أضطر للاستقالة من منصبه كقائد للقوات الدولية في أفغانستان عام 2010 بعد نشر مجلة أمريكية لتصريحاته التي انتقد فيها بشدة استراتيجية الرئيس باراك أوباما في أفغانستان.‏
في المقابل عبرت وكالة التنسيق لاغاثة افغانستان المعروفة باسم اكبار والتي تضم منظمات غير حكومية افغانية ودولية عن اسفها ازاء خيبة امل الشعب الافغاني لعدم اتخاذ اجراءات عملية للنهوض بواقعه وتحسين ظروفه بعد مرور عقد من الحرب. كما دعت الحكومات الى وضع اتفاق قوي حول الطريق الواجب سلوكه خلال مؤتمر بون المقرر عقده في 5 كانون الاول القادم.‏
واشارت وكالة اكبار في بيانها الذي عرضت فيه نقاط القصور ونقاط التقدم إلى ان التقدم حيال احترام حقوق الافغان في الصحة والتربية كان متفاوتا وغير كاف موضحة ان افغانستان لطالما سجلت احد اسوأ مؤشرات الصحة في العالم.‏
وبينت ان هناك 50 امراة تموت يوميا اثناء الحمل أو الولادة فيما 20 بالمئة من الاطفال لا يبلغون سن الخامسة كما اشارت إلى انه ومن اصل 14 مدرسة ابتدائية وتكميلية فان النصف تقريبا لا يملك قاعات صفوف.‏
إلى ذلك اعتبر الجنرال ديفيد ريتشاردز رئيس اركان الجيش البريطاني ان افغانستان يمكن ان تتحول إلى ملاذ للجماعات المسلحة على غرار تنظيم القاعدة.‏
ورأى ريتشاردز أن تحقيق الاستقرار في افغانستان يعد أمرا حيويا للامن البريطاني على المدى الطويل.‏

[/color]
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟



أطول حرب بأكبرخسائر: وتقول تقارير الأمم المتحدة أنه في السنوات الخمس الأخيرة فقط، قتل أكثر من 10 آلاف من المدنيين الافغان وقتل أكثر من 2500 من جنود الاحتلال معظمهم من الأمريكيين، بيد أن تقارير أخرى تفيد بأن الأعداد في كلا الطرفين أضعاف ذلك " وقد تجاوزت بالفعل الحرب في أفغانستان حرب فيتنام، وأصبحت أطول حرب في تاريخ الولايات المتحدة ".ويشكك مراقبون من بينهم قائد قوات الاحتلال في أفغانستان سابقا الجنرال ميكريستال ستانلي، في امكانية تحقيق بلاده وحلفاؤها أهدافهم في أفغانستان بعد الجرائم التي ارتكبوها بحق أفغانستان بل بحق الشعب الأمريكي الذي فقد الكثير منه رفاهيته بسبب الحروب بالوكالة والتي تقوم بها هذه المرة واشنطن لصالح طرف آخر، أي عكس ما كان يحصل في السابق حيث يخوض الآخرون حروب أمريكا.


وقد أدى ذلك لأن تخسر واشنطن في حرب أفغانستان وحدها 57 مليار دولار، بينما الشعب الأفغاني يواجه الحرمان والمرض والموت وباعتراف وسائل الإحتلال فهناك 80 في المائة من السكان لا يملكون امكانية العلاج، وتواجه أفغانستان أكبر موجة جفاف، علاوة على وجود 3 ملايين شخص في حاجة إلى المساعدة العاجلة.





عودة لسياسة الحرب بالوكالة : هذه النتائج دفعت واشنطن للبحث عمن يسد الفراغ في أفغانستان، وهي لا تريد لباكستان أن تلعب دورا محوريا في مستقبل البلاد، لذلك لا تتوقف عن كيل التهم لها رغم كل ما قدمته…. حتى كرامة باكستان وضعتها تحت أقدام أمريكا، ومع ذلك لم يشفع لها ذلك شيئا عند إدارة يزداد عدد اليهود فيها في كل مرة يصل فيها رئيس أمريكي جديد إلى البيت الأبيض.


واليوم تجد باكستان نفسها وجها لوجه أمام أمريكا التي ربطت أفغانستان استراتيجيا مع الهند، وذلك بمثابة حكم بالاعدام على باكستان التي عانت كثيرا في زمن الملك ظاهر شاه من ذلك التحالف القذر.وهدد الامن القومي الباكستاني من خلال مطالبة كابل ظاهر شاه بالجزء البشتوني من باكستان، وكان هناك عملاء حتى أن زعيمهم طالب بدفنه في جلال آباد الأفغانية بعد موته وهو ما حدث فعلا.


وتتذرع واشنطن كما ورد على لسان وزير الحرب ليون بانيتا، بوجود روابط لباكستان مع حركة حقاني، وبالتالي حركة طالبان باكستان، رغم ما فعلته الحكومات الباكستانية إلى درجة سفكت فيها دماء شعبها من أجل تحالف وهمي ، تبين أخيرا أنه خدعة، مع واشنطن.
الولايات المتحدة لم تتنكر لهذا التحالف فحسب، ولم تفضل الهند على باكستان فقط، بل أصبحت تحملها المسؤولية على العمليات الجريئة في كابل، وبالتالي تحميلها المسؤولية على خسارتها للحرب وفي ذلك بوادر وارهاصات عداون على باكستان نفسها على طريقة، أكلت يوم أكل الثور الأبيض.
فالسفير الأمريكي في أفغانستان ريان كروكر يتهم جماعة حقاني بأنها وراء الهجوم على مركز قيادة الناتو والسفارة الأمريكية في كابل مؤخرا، والذي قام به ثلاثة أفراد شغلوا حكومة كرزاي وقوات حلف شمال الأطلسي بقضه وقضيضه مدة 20 ساعة.
وكان الجيش الأمريكي قد اتهم وكالة الاستخبارات الباكستانية بمساعدة جماعة حقاني في هجوم كابل .
بل إن الرئيس أوباما نفسه زعم أن هناك اتصالات بين مجموعات مسلحة وأجهزة الاستخبارات الباكستانية.
وستكون هذه الأجهزة من الغباء إن لم تفعل ذلك، وهي تشاهد حبك المشنقة التي يراد لباكستان أن تختنق بها.
بل استكثر أوباما على الباكستانيين حماية ظهورهم، وكان ذلك هدفا أي أن تبقى باكستان مكشوفة الظهر" أعتقد أنهم يحمون ظهورهم تحسبا لما يمكن أن تصبح عليه أفغانستان " أي عودة طالبان وحكمتيار لحكم أفغانستان بعد خروج الاحتلال. كما كرر ما زعمه وزير دفاعه والرويبضة في كابل .


ولم تزد باكستان عن التحذير من خسارة أمريكا لها كحليف إذا استمرت في اتهام اسلام آباد ولكن هؤلاء لا يدركون بأن الولايات المتحدة لا تؤمن في الد%ل مؤخر%9�اسلامية بحلفاء وإنما تريد عملاء فقط ، فمتى يدرك الباكستانيون وغيرهم ذلك ؟!!!لكن المؤكد هو أن إعطاء واشنطن ظهرها لباكستان سيؤدي كما قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ الباكستاني سالم سيف الله إلى الحاق أضرار بجهود تحقيق الاستقرار في أفغانستان ويذكي المشاعر المناهضة للولايات المتحدة" لكن فاته أن الأجواء معكرة أصلا وأن باكستان في انتظار هجمة مفاجئة فضلا عن انفراد عقد مصالحها في أفغانستان والمنطقة بل داخلها بدرجة أولى .

ومما لا شك فيه أن أمريكا وحلف شمال الأطلسي لا يمكنه فعل شئ بدون باكستان والتعويل على الهند مجرد " تفكيربالتمني" إذ أن الشعب الأفغاني لا يمكنه القبول بدور في بلاده لعدو تاريخي منذ محمود الغزنوي.ولا يمكن أن يقبل بهذا الدور على حساب الشعب الشقيق في باكستان الذي احتضن جهاده وآوى مهجريه. وكل ما يقوله حامد كرزاي من عبارات دبلوماسية بعد عقده شراكة ( استراتيجية ) مع الهند لا يمكن أن تنطلي على الجانب الباكستاني" باكستان هي الشقيق التوأم، والهند هي الصديق العظيم، والاتفاقية التي وقعناها مع صديقنا لن تؤثر على شقيقنا" وبالتالي لا تزيد عن كونها تلاعب بالألفاظ، كمن يقال لمن سيعدم "سنريحك من تعب الحياة ".


والترتيب للهند للعب دور محوري في مستقبل أفغانستان، من بينه تولي تدريب الشرطة الأفغانية ( وليس باكستان) وتسليح الجيش الأفغاني ( وليس باكستان) ولعب دور استشاري سياسي اقتصادي أمني وعسكري ( وليس باكستان) وربما تدخل عسكري وفق اتفاقيات ( وليس باكستان) كل ذلك لا يمكن أن يتغاضى عنه بكلمات لا نقول معسولة بل كذوبة ومنافقة وتتأبط شرا لباكستان لمحاصرتها سياسيا واقتصاديا وثقافيا ، لا سيما وأن العلاقة الاستراتيجية بين أفغانستان كرزاي والهند تشمل التعليم أيضا؟!!!


إذن هي اتفاقية موجهة ضد باكستان وإن قيل غير ذلك، فرئيس وزراء الهند مانموهان سنغ، أكد على أن تدخل بلاده في أفغانستان لخدمة أهداف استراتيجية تخص جنوب آسيا، وأن " الهند ستقف إلى جانب ( أفغانستان ) عندما تنسحب القوات الأجنبية من البلاد عام 2014"م. وبذلك يبقي الباب مفتوحا لتدخل عسكري لحماية الدمى الحاكمة في أفغانستان.حتى المساعدات الهندية المعلنة وهي ملياري دولار، لن تكون مجانا بل ستجني الشركات الهندية والمؤسسات الهندية في مجال التعليم والاتصالات والطاقة وغيرها أضعافها على حساب الشعب الأفغاني لاحقا فليس هناك من يدفع مجانا في عصرنا الراهن إن لم يكن أخا لك في الدين أما النظير في الانسانية فلم يعد قائما في عصر يتاجر فيه حتى بالقيم.


وقد زاد من أهمية الدور الهندي أمريكيا بعد مقتل برهان الدين رباني، الذي لم يكن على وفاق أبدا مع باكستان، حتى زمن الجهاد ضد الروس، وكان يشتكي دائما من الادارات الباكستانية، بينما كان قادة آخرون من أمثال حكمتيار وحقاني وبدرجة أقل عبد رب الرسول سياف وغيره يثنون على الدور الباكستاني.



[font='times new roman', 'new york', times, serif]وعندما أشار حامد كرزاي إلى وقف المفاوضات مع طالبان( لم تكن موجودة أصلا ) وأنه يفضل التفاوض مع باكستان" نحن لا نستطيع التفاوض سوى مع باكستان"وتابع" ليس لدي أي جواب آخر غير القول إن باكستان هي الجانب الآخر في محادثات السلام معنا" فإنه بذلك يوجه اتهامات بطريقة دبلوماسية بأن اسلام وآباد وبعد أن تبين لها أن واشنطن قلبت لها ظهر المجن وتريد أن تمكن للهند في أفغانستان مدت يدها لطالبان التي صنعتهم على عينها، وهذا ليس سرا، وهو أن باكستان ساهمت في تشكيل حركة طالبان بعد الصراع الأفغاني الأفغاني على إثر تحرير كابل وسقوط الحكم الشيوعي على يد المجاهدين. وعندما أشار حامد كرزاي إلى وقف المفاوضات مع طالبان( لم تكن موجودة أصلا ) وأنه يفضل التفاوض مع باكستان" نحن لا نستطيع التفاوض سوى مع باكستان"وتابع" ليس لدي أي جواب آخر غير القول إن باكستان هي الجانب الآخر في محادثات السلام معنا" فإنه بذلك يوجه اتهامات بطريقة دبلوماسية بأن اسلام وآباد وبعد أن تبين لها أن واشنطن قلبت لها ظهر المجن وتريد أن تمكن للهند في أفغانستان مدت يدها لطالبان التي صنعتهم على عينها، وهذا ليس سرا، وهو أن باكستان ساهمت في تشكيل حركة طالبان بعد الصراع الأفغاني الأفغاني على إثر تحرير كابل وسقوط الحكم الشيوعي على يد المجاهدين. [/font][font='times new roman', 'new york', times, serif]
[/font]
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

شكرا أخي الطائر الحر على هذا الاثراء الرائع
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

سيطرو على اكبر مورد للمخدرات بالعالم فكيف لم يحققو شي
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

الملا عمر أحرقها و الجنود الامريكيين يحرسونها بالصور (مزارع الأفيون )
جنود أمريكيون يحرسون حقول الأفيون
709461.jpg


709462.jpg


709460.jpg


709463.jpg


709461.jpg


وقد نقل الزمييل حيدر في أحد ردوده حول نفس هذا الموضوع وأنقله كما جاء ،،

حيث يؤكد التقرير على حرق طالبان لمزارع المخدرات بكلمة واحدة فقط أصدرها الملا عمر

و أن الامريكان هم من يشجع ويحرس تجارة المخدرات الآن في أفغانستان

http://defense-arab.com/vb/showthread.php?p=152672#post152672
وهذا تقرير يعكس مدى فساد بعض متنفذي الجيش الامريكي في هذه الحرب القذرة، وهي حرب مصالح وفساد واضحة يشارك في الامريكان والطالبانين والحكومة الافغانية والمواطنين الفقراء على حد سواء بطرق سرية وعلنية، لقد سمموا العالم الله يسممهم:

المزيد من الهيرويين الأفغاني في شوارع الولايات المتحدة

استعادت أفغانستان صدارتها كمنتجة رقم 1 للهيرويين في العالم بعد غزو الولايات المتحدة للبلاد وإسقاط نظام طالبان، حيث مَنعوا في عهدهم زراعة خشخاش الأفيون.

طالبان Taliban أو حركة طلاب المعارف الإسلامية Students of Islamic Knowledge Movement- الذين جاؤوا إلى السلطة منتصف عام 1990، وحكموا أفغانستان لغاية إسقاطهم بعد الغزو الأمريكي عام 2001 في رد فعل الولايات المتحدة على هجمات 11 سبتمبر- وجهوا ضربة قوية لزراعة وتجارة الأفيون التي كانت منتشرة في البلاد منذ فترة طويلة.

جاء طالبان إلى السلطة (بقوة السلاح) عندما كانت أفغانستان غارقة في حرب أهلية دموية. ومع أنهم سيطروا على 90% من أفغانستان إلا أن سيطرتهم السياسية شملت كل البلاد.

منع ملا عمر- طالبان- في تموز عام 2000 زراعة خشخاش الأفيون في كافة المناطق التي أصبحت تحت سيطرة طالبان. وكانت حكومة طالبان، في الواقع، فعالة في استئصال المخدرات بمساعدة واشتراك الأمم المتحدة .

لكن الشعب الأفغاني الفقير- الذي يُعاني الويل حالياً، وعلى نحو واسع، في ظل الاحتلال الأمريكي- يعود إلى زراعة الخشخاش.

ذكرت افتتاحية موقع TheState.com مؤخراً أن كميات متزايدة من الهيرويين الأفغاني- التي تتصدر إنتاج الهيرويين في العالم- تصل إلى الشوارع الأمريكية. هذا بعد ست سنوات من إسقاط الولايات المتحدة لنظام زعمت أنه "إرهابي."

تم إنتاج 90% من كميات الأفيون في العالم من زراعة الخشخاش في أفغانستان، وأغلبها تشحن إلى أوربا. وهذا يفسر لماذا توصف تجارة المخدرات الأفغانية بأنها مشكلة أوربية بدلاً من أن تكون مشكلة أمريكية!

تشير تقارير السلطات المحلية لمكافحة المخدرات أن الولايات المتحدة تُصادر كميات كبيرة من الهيرويين الأفغاني في الموانئ الأمريكية. بينما يدعي أحد مسئولي مكتب سياسة الرقابة على الأفيون أن "كميات الهيرويين القادمة إلى الولايات المتحدة من أفغانستان بقيت على حالها تقريباً." من جهة أخرى، أصدر الرسميون الأمريكيون تقريراً لنظرائهم الأفغان بحصول زيادة لافتة للنظر.

وحسب هيئة محلية DEA تمت مصادرة 14% من كميات الهيرويين التي دخلت الولايات المتحدة عام 2004 والمنتجة في أفغانستان مقارنة بـ 8% عام 2003. في حين لم تنشر الهيئة بعد بيانات عام 2005.

"من المنطقي أنه أينما وجِدَ طلب، يُقابله عرض... إن المخدرات من أفغانستان تشق طريقها إلى الولايات المتحدة،" قالها أشرف حيدري- السكرتير الأول للسفارة الأفغانية في واشنطن. وأضاف "إن تجارة المخدرات في أفغانستان تشكل مشكلة أمن وطني في الولايات المتحدة."

وتؤيد المعلومات الجديدة الواردة بهذا الشأن تقديرات الأمم المتحدة بأن رشاوى المخدرات والفساد أصبحت منتشرة على نحو واسع في أفغانستان. كما وجدت الأمم المتحدة أن زراعة خشخاش الأفيون في أفغانستان تصاعدت بمقدار 59% عام 2006 مقارنة بزيادة قدرها 49% عام 2005.

إن الإعلام الغربي وإدارة بوش التي أعلنت تعهدها والتزامها العمل بقوة لتخليص أفغانستان من الهيرويين، أصبحت تلوم طالبان ولوردات الحرب الأهلية بشأن تصاعد تجارة الهيرويين الأفغانية.

ولكن من السخرية بمكان أن الوجود العسكري لـ "المحرر" الأمريكي خدم وساعد على عودة تجارة المخدرات بدلاً من اسئصالها.. (على خلاف الحال في عهد طالبان!)..
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟



http://www.albayan.ae/opinions/articles/2011-06-17-1.1457357

أسرار مخدرات أفغانستان في مؤتمر باريس

المصدر:
التاريخ: 17 يونيو 2011


عقد في العاصمة الفرنسية باريس منذ أيام قليلة، في إطار مجموعة الدول الثماني، مؤتمر خاص بمكافحة المخدرات، شارك فيه مسؤولون من الدول الكبرى ودول أخرى. وبالطبع شغلت أفغانستان الحيز الأكبر في النقاش، باعتبارها المنتج الأكبر للمخدرات في العالم، حيث تنتج وحدها نحو 95% من إنتاج الأفيون العالمي، بما يزيد على ستة آلاف طن سنويا، ومن هذه الكمية يتم إنتاج نحو ستمائة طن من الهيروين الذي هو أغلى أنواع المخدرات. وتقدر عائدات إنتاج أفغانستان وحدها من الأفيون، بنحو مائة وخمسين مليار دولار سنويا، وهو ما يزيد على نصف عائدات سوق المخدرات في العالم كله، حسب تقديرات الهيئات المختصة في الأمم المتحدة.
ومن المعروف أن مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل التي تواجه البشرية، بل إنها في نظر الكثيرين أخطر المشاكل على الإطلاق، باعتبار أن ضحاياها سنويا أضعاف ضحايا الحروب والكوارث الطبيعية، حيث يتجاوز عدد الوفيات من ضحاياها حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية، أكثر من مليونين سنويا. ورغم هذا لا يرى المجتمع الدولي أية فاعلية وجدية من الدول الكبرى في مواجهة هذه المشكلة الكبيرة، وكان من الممكن أن يمر مؤتمر باريس الأخير، مثل غيره مما سبق من المؤتمرات حول مشكلة المخدرات، دون نتائج أو فاعلية تذكر، لولا تصريح مثير للغاية ألقاه رئيس الهيئة الروسية لمكافحة المخدرات فيكتورإيفانوف، والذي ربط في تصريحه ربطا متعمدا بين زيادة عدد أفراد القوات العسكرية الأجنبية في أفغانستان، وبين زيادة إنتاج المخدرات هناك. هذا الربط أوحى للكثيرين من الحضور في المؤتمر، بأن إيفانوف يقصد أن الولايات المتحدة تدعم وتحمي زراعة وإنتاج المخدرات في أفغانستان، وقد استشعر إيفانوف هذا الفهم لدى الحضور، فتدارك الموقف بذكاء قائلا إنه لا يعني اتهام واشنطن بشيء، بل يقصد أن مناطق التوتر السياسي والعسكري غالبا ما تشهد نشاطا ملحوظا لأسواق المخدرات.
وضرب مثلا بالصين في حرب الأفيون خلال القرن التاسع عشر، وبمناطق أخرى في العالم، إلا أن الحضور لم يقنعهم استدراك إيفانوف لما يقصده من تصريحه، خاصة وأنه ذكر القوات العسكرية الأجنبية الزائدة في أفغانستان في الفترة الأخيرة، وجميعها كما هو معلوم قوات أميركية.
محللون سياسيون كثيرون يشبهون المخدرات في أفغانستان بالنفط في العراق، وهو تشبيه منطقي إلى حد كبير، حيث أن تجارة المخدرات تحقق أعلى عائدات وأرباح في العالم. ورغم تجريم تجارة المخدرات وتعاطيها محليا ودوليا، ومحاربتها في جميع دول العالم، إلا أن تجارتها على المستوى العالمي تدور في حلقات مغلقة وغامضة، تتحكم فيها عصابات وقوى خفية أقوى من الدول نفسها؛ إنها المافيا العالمية للمخدرات، هذه المافيا التي يربط الكثير من الخبراء بينها وبين كبار أغنياء العالم من تجار السلاح وأصحاب شركات النفط العملاقة، إذ لا يتصور أن هذا الدخل الهائل من المخدرات، والذي يقترب من دخل النفط الذي من أجله تشتعل الحروب وتدمر البلدان وتباد الشعوب، بينما يزيد أضعافا مضاعفة عن دخل تجارة السلاح العالمي، من الممكن أن تتركه القوى الكبرى يضيع من يديها. وقد سبق أن ربط الكثير من المحللين بين مافيا المخدرات والشركات العالمية لتصنيع السلاح وشركات النفط الكبرى، و كتب خبير ألماني يدعى كونريد شايتنر يقول "المخدرات مثل الحروب، كلاهما يحققان عائدات خيالية، ومن المؤكد أن هذه العائدات من الاثنين تذهب لجهة واحدة عالمية قوتها أقوى من الدول ومن المنظمات الدولية".
هذه الأمور توضح لنا مدى أهمية أفغانستان التي تعد المخدرات عماد اقتصادها، والمصدر الأول ـ وربما الأخير ـ لرزق الشعب هناك، وهي في نفس الوقت المصدر الوحيد لتمويل الإرهاب والقتال الدائر هناك، وتشكل أفغانستان وحدها نحو نصف السوق العالمي من المخدرات، ومن هنا تأتي أهميتها الرئيسية والتي تسبق أهميتها كموقع استراتيجي. وقد اقترحت روسيا أكثر من مرة على واشنطن وحلف الناتو، حرق مزارع المخدرات في أفغانستان كوسيلة لقطع مصادر التمويل عن الإرهاب، لكن دعواتها كانت ترفض باستمرار بحجة واهية، وهي أن المخدرات تشكل مصدر الرزق الوحيد للنسبة الغالبة من الشعب الأفغاني، ولو حرموا منها فسوف يتحولون جميعهم إلى إرهابيين في صفوف حركة طالبان.
هذه الحجج غير مقنعة، حيث تدل التقارير الدولية على أن الأفغان أنفسهم يحصلون من عائدات المخدرات على نسبة لا تتجاوز الواحد في المائة عن كل محصولهم من الأفيون، وهذا الواحد في المائة يصل معظمه لكبار المسؤولين القائمين على هذه التجارة، بمن فيهم أحمد شقيق الرئيس الأفغاني حامد كرزاي الذي يتهمه بعض التقارير ولم ينكر هذا الأمر. ويفهم من هذا سعى طالبان للسيطرة على مناطق زراعة الأفيون في ولاية هلمند، التي تنتج وحدها ربع إنتاج الأفيون العالمي.
والغريب في الأمر أن الطيران الأمريكي على مدى ستة أعوام مضت، لم يقصف منطقة واحدة في أفغانستان يزرع فيها الأفيون، وربما يفسر هذا الأمر ما يقصده المسؤول الروسي في مؤتمر مكافحة المخدرات الأخير في باريس.
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

موضوع رائع بما فيه من اثراءات شكري لك وتقيمي لك ولجميع من اثرى الموضوع
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

لقد تم اكتشاف مناجم ذهب ومعادن ثمينة في افغانستان بكثرة فماذا تتوقع من امريكا
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

أجل بالفعل فهناك الماس واليورانيوم بكميات هائلة
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

الفائدة الوحيدة التي شفونها من الحرب الامريكية على هذا البلد
الفقير والمسلم افغنستان
هي كشفت عورة مدعي جهاد السوفيات في الثمانينات
فالحمد لله بقينا احياء وكشف الله سوائاتهم في في افغنستان والعراق
اظطررنا الى ندفع ثمنا باضهظا في افغنستان والعراق حتى نعرف اننا خضنا حربا مجانية بدون اجر للجنود الامريكان في الثمانينات
الذين اعطيناهم عطلة مفتوحة لمدة عشر سنوات اكثر بدون مقابل ضد السوفيات
لا يهمني استفادة الاوغاد الامريكان او الناتو منها ام لا
المهم ان نستفيد نحن بعدم جعلنا بيادق ونخوظ حروب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بدعوة تحريضية من الام الحنون امريكا لان ببساطة السوفيات عدوها هي الاولى قبل ان يكون عدونا
ياليت نشوف شطارة مدعي جهاد الثمانينات اليوم في افغنستان ضد الامريكان
ولو انها امنية من سابع المستحيل
هذا هو الهدف الذي يهمني انا كسلمم من هذه الحرب
وفقط
وشكرا اخي شعلة الشهداء
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

لا شكر على واجب أخي الرياضي
ولهذا أكرر في كل مشاركاتي المؤمن كيس فطن لا يلدغ من جحر مرتين
في الثمانينات المد الشيوعي والأن المد...............
نحن نكرر أخطاء الماضي
وهذا مالا يجب أن يحدث
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

ياليت نشوف شطارة مدعي جهاد الثمانينات اليوم في افغنستان ضد الامريكان
ولو انها امنية من سابع المستحيل

ياليت اخي الكريم تقرا جيداً و لا تقول شيئًا الا وانت مقتنع به امام الله ......
و تدين به يوم العرض ... فلا تقول كلاماً لاجل شي .....
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

الفائدة الوحيدة التي شفونها من الحرب الامريكية على هذا البلد
الفقير والمسلم افغنستان
هي كشفت عورة مدعي جهاد السوفيات في الثمانينات
فالحمد لله بقينا احياء وكشف الله سوائاتهم في في افغنستان والعراق
اظطررنا الى ندفع ثمنا باضهظا في افغنستان والعراق حتى نعرف اننا خضنا حربا مجانية بدون اجر للجنود الامريكان في الثمانينات
الذين اعطيناهم عطلة مفتوحة لمدة عشر سنوات اكثر بدون مقابل ضد السوفيات
لا يهمني استفادة الاوغاد الامريكان او الناتو منها ام لا
المهم ان نستفيد نحن بعدم جعلنا بيادق ونخوظ حروب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بدعوة تحريضية من الام الحنون امريكا لان ببساطة السوفيات عدوها هي الاولى قبل ان يكون عدونا
ياليت نشوف شطارة مدعي جهاد الثمانينات اليوم في افغنستان ضد الامريكان
ولو انها امنية من سابع المستحيل
هذا هو الهدف الذي يهمني انا كسلمم من هذه الحرب
وفقط
وشكرا اخي شعلة الشهداء


إذا كانت المستفيدة أمريكا ، ماتشوفها

والعكس ستجدها وبكل قوة .. لا أدري ربما يحسبون الامريكان مسلمين والروس كفار ؟؟
 
رد: هل حقق الامريكيون اهدافهم في افغانستان؟

أفغانستان مقبر الغزاة التي ابتلعت الامبراطورية البريطانية ثم الروسية و مؤخرا الأمريكية
الأفغان شعب متمرس على القتال ليست لديه قابلية لتحمل المحتل
 
عودة
أعلى