رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا!!!!

الرياضي

بكل روح رياضية
إنضم
8 فبراير 2010
المشاركات
4,699
التفاعل
939 0 0
رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا
2011-11-09 --- 13/12/1432

1320sssssdddddddddddddddddddd803975.jpg



المختصر / سمحت محكمة إسرائيلية الثلاثاء بنشر جزئي لشهادة أدلى بها رئيس الموساد السابق، مئير داغان، في قضية ضابط إسرائيلي قتل سائحا بريطانيا بدم بارد وأدعى أنه أقدم على فعلته بسبب خدمته في وحدة الاغتيالات (ريمون) التي أسسها ارييل شارون وقادها داغان، ويتبين من الشهادة ان داغان اعترف بأنه عندما وصل إلى قطاع غزة كانت قائمة المطلوبين الفلسطينيين لجيش الاحتلال تشمل 300 مطلوب ويتفاخر بأنه تمكن من قتل 290 فلسطينيا، وبقي عشرة مطلوبين فقط، على حد تعبيره، كما أنه قال في شهادته لم أقم بإحصاء الفلسطينيين الذين قتلتهم، وأضاف على أن كل فلسطيني تمت تصفيته كانت الوحدة تعتقل مئات الفلسطينيين.يُشار الى ان الوحدة المذكورة أقامها ارئيل شارون بوصفه قائدا للمنطقة الجنوبية قبل أربعين عاما وبقيت موضع خلاف واختلاف حول طبيعتها والأهداف من إقامتها والمهام التي نفذتها والمعروفة في الصحافة الإسرائيلية بوحدة الاغتيالات والتصفيات.
وبحسب التقارير الإسرائيلية، فقد قررت مؤخرا قيادة المنطقة الجنوبية التابعة لقوات الاحتلال إعادة بناء وإحياء الوحدة سيئة الصيت على طراز وحدات اغوز (الجوز بالعربي) والدفدوفان (الكرز بالعربية) وذلك للعمل في قطاع غزة بوصفه منطقة معادية تحتاج جنودا ذا خبرة وقلوبا غليظة لا تعرف الخوف وفقا لصحيفة 'معاريف' التي أوردت النبأ. وأضافت الصحيفة في وصفها للوحدة الجديدة القديمة: عدة عشرات من الجنود المدربين جيدا والمسلحين بأفضل ما تحتويه الترسانة الإسرائيلية ويتمتعون بقلوب قاسية لا تعرف الخوف ويتصرفون بعنف شديد خلال توغلهم في عمق أراضي العدو متخفين في صورة مارة عاديين كي يتمكنوا من تصفية قادة وربابنة الإرهاب الفلسطيني. هذا الوصف والتوصيف ليس غريبا على مسامع قدماء قادة الجيش الذين خبروا وحدة ريمون المعروفة في إسرائيل باسم وحدة الاغتيالات التي نشطت في سبعينيات القرن الماضي وفرضت جوا من الخوف والإرهاب على المنظمات الفلسطينية وقادتها في قطاع غزة إبان النشاط المسلح المكثف الذي عاشه القطاع في تلك الفترة التي لم يبق من عملياتها القوية سوى القصص المروية التي يقوم الإسرائيليون بتناقلها حتى اليوم وفقا للصحيفة، التي زادت بأن العمليات بقيت ذكرى وقصصا لكن الإرهاب لا زال موجودا في المنطقة الأمر الذي استدعى إعادة وحدة الاغتيالات للحياة للعمل في ذات الميدان الذي شهد انطلاقة وحدة ريمون الأولى أي قطاع غزة . وشكلت وحدة ريمون السابقة الأساس والقاعدة التي انطلقت منه وحدات المستعربين الحالية والتي كانت بدايته وحدة دوفدوفان العاملة في قيادة المنطقة الوسطى الضفة الغربية، ونفذت العديد من عمليات الاغتيال والتصفيات ضد النشطاء الفلسطينيين لدرجة منح عناصرها وغالبيتهم من لواء المظليين ميداليتين عسكريتين حسب صحيفة 'معاريف'.
ووفقا لذات الأساس والمبدأ أقيمت وحدة اغوز التابعة للواء غولاني وأنيط بها مواجهة عناصر حزب الله اللبناني ونال عناصرها قبل خمس سنوات ميدالية رئيس الأركان الأمر الذي اثار غيرة قيادة المنطقة الجنوبية المسؤولة عن قطاع غزة التي قررت وبناء على الدروس والعبر المستخلصة من الحرب الأخيرة على غزة إقامة وحدة اغتيالات مشابهة تتبع لواء غفعاتي ويشكل قطاع غزة ساحة عملياتها بكل إشكالها ومكوناتها، بحسب الصحيفة العبرية.
ولهذا الغرض، أضافت المصادر الأمنية بحسب الصحيفة العبرية، جمعت قيادة المنطقة الجنوبية خلال الأيام الماضي (غيدسر) النخبوية التابعة للواء المذكور وستقام في البداية وحدة من هذه القوات سيخضع عناصرها للتدريبات الخاصة والمكثفة وفي حال سارت الأمور كما هو مخطط لها ستتحول هذه الوحدة إلى كتيبة مستقلة تعمل تحت شعار غفعاتي.
وفيما يتعلق باسم الوحدة الجديدة قررت قيادة المنطقة الجنوبية إطلاق اسم ريمون تيمنا بالوحدة السابقة التي عملت في القطاع بعد حرب عام 67 وبادر إلى إقامتها قائد المنطقة الجنوبية آنذاك ارييل شارون وتولى قيادتها رئيس الموساد السابق مئير داغان، وأخذت وحدة الاغتيالات اسمها ريمون من إحدى العمليات الناجحة التي نفذتها في القطاع حيث اكتشفت مخزنا كبيرا للقنابل اليدوية (ريمون تعني باللغة العربية قنبلة) ولجأت إلى تعطيلها بطريقة تنفجر بين أيدي الفدائيين حين يهمون باستخدامها.
الصحافي الوف بن رئيس تحرير صحيفة 'هآرتس' نشر تحقيقا حول شخصية رئيس الموساد أشار فيه إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، ارييل شارون، اصر في حينه على تعيين داغان كرئيس لجهاز الموساد بفضل خبرته الفائقة وهوايته المتمثلة في فصل رأس العربي عن جسده، على حد تعبيره، مشيرا إلى أن العلاقة بين شارون وداغان تعود إلى مطلع السبعينات من القرن الماضي، عندما كان شارون قائدا للمنطقة الجنوبية وكان داغان قائدا لوحدة الموت (ريمون)، حيث كلفه شارون بمطاردة المقاومين الفلسطينيين في قطاع غزة وإعدامهم بعد إلقاء القبض عليهم. شارون كان يسره كثيرا رؤية داغان وهو يقوم شخصيا بقطع رؤوس المقاومين الفلسطينيين بعد قتلهم، كما قال الصحافي الإسرائيلي، كما أكد أن عددا من الجنود الذين خدموا تحت إمرة داغان في قطاع غزة في تلك الفترة أصيبوا بعقد نفسية بسبب تنفيذهم الأوامر التي أصدرها بشأن تنفيذ أحكام الإعدام الميدانية بحق الفلسطينيين بالأساليب الاكثر فظاعة، كما أن عددا من هؤلاء الجنود بعد أن تسرح من الخدمة العسكرية تورط في عمليات قتل على خلفيات جنائية، حيث أكدوا خلال محاكماتهم أنهم أقدموا على ذلك متأثرين بالفظائع التي كان يرتكبونها ضد الفلسطينيين تحت إمرة داغان. الصحافي جدعون ليفي، من صحيفة 'هآرتس' كشف في مقال النقاب عن أن الرقابة العسكرية حظرت قبل عدة سنوات نشر تحقيق أعده عدد من الصحافيين حول الفظائع التي ارتكبها داغان ضد المدنيين اللبنانيين عندما تولى قيادة الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان في الثمانينيات من القرن الماضي، لافتا إلى أنه إذا سمحت الرقابة العسكرية بنشر التحقيقات التي تؤكد أن هواية داغان تتمثل في قطع رأس الفلسطيني وعزله عن جسده، فإنه يمكن الافتراض أن ما يحظر الرقيب نشره هو أكثر فظاعة من ذلك، على حد تعبيره

http://almokhtsar.com/node/21917
 
رد: رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا!!!!

ترى كيف كان سيكون شعوره لو واجه أناس يبطشون مثل بطشه يتفاخر بقتل النساء جبان
 
رد: رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا!!!!

قاتله الله الى جهنم وبئس المصير
 
رد: رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا!!!!

يا ظالم لك الله

ان شاء الله لن تهدر دماءهم هكذا عاجلاً ام اجلاً سيأتي اليوم الذي نمسح به اسرائيل من الوجود
 
رد: رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا!!!!





وحدة "ريمون" الصهيونية تبوح بأسرارها

داغان يعترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة
http://www.addtoany.com/share_save#... : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&description=http://www.addtoany.com/add_to/face...ترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/twit...ترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/emai...ترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/prin...ترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/hotm...ترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/goog...ترف : اغتلنا 300 مـن مقـاومـي غــزة&linknote=


58617CE69.jpg


المجد-
يعرف كل من عاش في قطاع غزة أواخر الستينيات ومطلع السبعينيات وسائل القمع والتنكيل والقتل الإسرائيلية في مواجهة أنماط المقاومة الشعبية والمسلحة ضد الاحتلال. ويمكن القول ان تولي الجنرال أرييل شارون قيادة الجبهة الجنوبية في ذلك الحين شكل ذروة القمع الذي طال البشر والحجر على حد سواء.
فقد لجأ شارون إلى أسلوب هدم البيوت بشكل واسع وإنشاء «اوتوسترادات» في المخيمات الكبيرة بقصد عزل أحيائها والتمكن من التحكم فيها.
ولم يكتف بذلك بل أنشأ وحدة خاصة في العام 1970 حملت اسم «سييرت ريمون» لا تعرف إلا القتل وسيلة للتخلص من المقاومين. وأوكل شارون قيادة هذه الوحدة للنقيب حينها، مئير داغان، الذي غدا لاحقا رئيس الموساد وكان من مرؤوسيه في لواء المظليين.

ويمكن القول ان إنشاء وحدة «ريمون» من جانب شارون كان، بشكل من الأشكال، استنساخا للوحدة «101» التي سبق لشارون نفسه أن قادها في منتصف الخمسينيات والتي تخصصت في حينه بالأعمال الانتقامية وارتكبت، مثلا، مجزرة قبية. وهذا يعني أن للوحدة الجديدة تقاليد سابقة وإن اضطرت هذه المرة لاتخاذ سمات جديدة باتت تعرف بـ«وحدات المستعربين» التي شكلت لاحقا أرضية لوحدات مثل «دفدفان» التي تخصصت في مطاردة نشطاء الانتفاضة و«إيغوز» التي تخصصت في محاربة «حزب الله».
في حينه كان قطاع غزة يعج بالعمل الفدائي الذي أزعج الاحتلال بشكل كبير خصوصا أنه تصاعد كثيرا في زمن حرب الاستنزاف مع مصر. وكان قطاع غزة ممرا رئيسيا للإمدادات الإسرائيلية نحو الجبهة على قناة السويس، على الأقل بسبب خط السكة الحديد الذي غدا في ظل الاحتلال خطا عسكريا. وربما لهذا السبب كانت النظرة الإسرائيلية للمقاومين أشد وحشية وهو ما بدا عبر تشكيل وحدة يرأسها من لا يسير إلا و«السكين بين أسنانه» و«لا يحب أن يرى العربي إلا ميتا».
ورغم الادعاء أن اسم الوحدة «ريمون» التي تعني بالعبرية فاكهة الرمان، إلا أنه فعليا يعود إلى كلمة «رمانة» التي تعني أيضا القنبلة اليدوية. وكانت القنبلة اليدوية في حينه السلاح الأشد فعالية بأيدي المقاومين في قطاع غزة. وبدأت الوحدة، عبر عملاء الشاباك من تجار الأسلحة، بتوزيع قنابل مفخخة تنفجر حال نزع صمام أمانها وقبل إلقائها. وأدى ذلك إلى استشهاد العديد من المناضلين الذين صاروا يتخوفون من استخدام القنابل أو حملها.
ولم تكتف هذه الوحدة بذلك بل انها كانت بالاشتراك مع الشاباك تقوم بمصادرة سيارات الأجرة أو حتى السيارات الخاصة من سائقيها والدخول بها إلى داخل المخيمات أو الأحياء الشعبية لمطاردة مطلوب أو لقتل آخر. وباختصار غدت هذه الوحدة فرقة القتل الأولى في الجيش الإسرائيلي. ويقول عدد من الإسرائيليين ممن عملوا في الوحدة أو في الشاباك انها خلال عامين أو أقل قتلت ما لا يقل عن مئتي مقاوم فلسطيني في غزة اغتيالا.
وقد أثير أمر وحدة «ريمون» من جديد يوم أمس بعد أن نشرت «يديعوت أحرونوت» مقاطع من شهادة مئير داغان في أيار العام 1998 في محاكمة أحد أفراد وحدته السابقين بتهمة قتل سائح بريطاني.
وكانت الصحيفة قد رفعت طوال عامين دعوى ضد الرقابة العسكرية لرفضها السماح لها بنشر تلك المقاطع من شهادة داغان عن وحدته، إذ أقدم دانييل عوكف، على قتل سائح بريطاني في آب 1997 رميا بالرصاص ومحاولة قتل صديقته بعد أن أقلهما في سيارته. وفي التحقيق معه قال انه يعاني من إصابة عضوية في دماغه ومن صدمة نفسية جراء خدمته في وحدة ريمون بسبب قيامه مع زملائه بقتل الكثيرين من الفلسطينيين في غزة في السبعينيات. واستدعت المحكمة داغان للإدلاء بشهادته عن واحدة من الوحدات الأكثر سرية ووحشية في تاريخ الجيش الإسرائيلي.
وفي شهادته نفى داغان أن تكون وحدة ريمون فرقة اغتيالات وقال انها وحدة خضعت لكل التعليمات العسكرية التي قضت بعدم إطلاق النار إلا في حال التعرض للخطر الجدي وعندما يكون الخصم مسلحا. وشدد على أن هدف الوحدة لم يكن القتل. ومع ذلك سئل عن عدد من قتلتهم هذه الوحدة فأكد «أنني لم أقم بتعداد المخربين القتلى، لكن الأمر يتعلق بعشرات كثيرة». وقال داغان إن غاية الوحدة كانت «تحقيق معلومات استخبارية وإلقاء القبض على مطلوبين» و«إذا كان هناك زعم بأن الوحدة أعدت للقتل فإن جوابي هو أن الوحدة عملت كوحدة عسكرية تماما. كل القواعد المعمول بها في الجيش الاسرائيلي كانت تسري عليها».
وأوضح «أنه عندما نلامس المطلوبين ولا يستسلمون أو كنا في وضع خطر وهم مسلحون، كان هدفنا قتلهم». وتحدث داغان في شهادته عن أن المطلوبين في ذلك الوقت كانوا مسلحين جيدا لذلك كانت معظم الحوادث اشتباكات نارية. وقال إنه «خلال فترة قيادتي للوحدة (أقل من ثلاث سنوات) كانت لدينا قائمة مطلوبين تضم 300 اسم في غزة وعندما أنهيت مهمتي لم يبق منهم سوى عشرة».
وأقر داغان بأن قائمة المطلوبين كانت تضم الأسماء باللونين الأحمر والأسود. ونفى أن يكون اللون الأحمر اشارة لمن ينبغي قتلهم مبررا هذا التمييز بأنه فارق بين من كانوا يعلمون بأنهم مطلوبون للجيش الإسرائيلي ومن لا يعلمون. وفي نظره هذا يحدد سلوكهم اللاحق والسلاح الذي يحملون. وكان محامي عوكف قد أكد أنه «لم تعط أوامر صريحة بعدم جلب «الملطخة أياديهم بالدماء أحياء»، لكن كانت هذه هي الأجواء وكان واضحا للجنود أنه عند ضبط واحد كهذا ينبغي قتله». ورد داغان على ذلك بالقول: «ردي هو أنني لم أكن في تلك الأجواء. والقول انه تم قتل كل من كان في القائمة الحمراء ليس صحيحا».
وسأل المحامي عما إذا كان أفراد الوحدة قد عملوا وفق تعليمات تقضي بأن يأخذوا المعتقلين إلى منطقة بعيدة ويتركوا بجوارهم مسدسا أو قنبلة كي يقتلوهم حال اقترابهم منها. رد داغان «هذا يبدو خياليا جدا، لم نفعل أمرا كهذا. إذا كان سؤالك أننا نقول للمخرب: لديك دقيقتان للفرار وبعد ذلك نقتله أثناء فراره، فإنني أرد بالسلب». واعترف داغان بمصادرة سيارات الفلسطينيين خلال تلك الفترة واستخدامها في عمليات وحدته وقال «من أجل العمل في منطقة ينبغي أن تصل إليها بسياراتها الأصلية، والحاجة العملانية أملت علينا مصادرة سيارات لفترات زمنية محدودة».
 
رد: رئيس الموساد السابق:هوايتي كانت قطع رأس المقاومين وقتلت 290 فلسطينيا!!!!


إن شاء الله تقوم المقاومة الفلسطينية
بقطف رأسه..
 
عودة
أعلى