ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

بات

عضو
إنضم
22 أكتوبر 2010
المشاركات
85
التفاعل
1 0 0
فرنسا ستمتنع عن التصويت على عضوية فلسطين بالأمم المتحدة

ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران



2011/11/05 12:29 ص
#rateStatus { CLEAR: both; DISPLAY: none; FLOAT: right; WIDTH: 100%; COLOR: red}#rateMe { CLEAR: both; PADDING-RIGHT: 0px; PADDING-LEFT: 0px; FLOAT: left; PADDING-BOTTOM: 0px; MARGIN: 0px; WIDTH: 100%; PADDING-TOP: 0px; HEIGHT: auto}#rateMe LI { FLOAT: left; LIST-STYLE-TYPE: none}#rateMe LI A:hover { BACKGROUND: url(images/star_on.gif) no-repeat}#rateMe .on { BACKGROUND: url(images/star_on.gif) no-repeat}#rateMe A { BACKGROUND: url(images/star_off.gif) no-repeat; FLOAT: left; WIDTH: 12px; HEIGHT: 12px}#ratingSaved { DISPLAY: none}.saved { COLOR: red}.style1 { WIDTH: 145px}
156821_e.png
bullet.png
الرئيسان الأمريكي والفرنسي يتصافحان في ختام اجتماعات مجموعة العشرين بكان (أ.ب)





باريس- وكالات: قالت وزارة الخارجية الفرنسية أمس الجمعة ان فرنسا ستمتنع عن التصويت على طلب فلسطيني للحصول على العضوية الكاملة في الامم المتحدة.

وقالت الوزارة في مؤتمر صحافي الكتروني انه بينما ترى فرنسا ان السعي الفلسطيني لاقامة دولة أمر مشروع الا إنه لا توجد فرصة لقبول طلب الحصول على العضوية الكاملة خاصة بسبب المعارضة الامريكية.


وأضافت «لهذا قال مندوب فرنسا الدائم في الامم المتحدة أثناء اجتماع لجنة البت في طلبات العضوية انه لا خيار أمام فرنسا سوى الامتناع عن التصويت في مجلس الامن».
واضافت ان التصويت محتمل في أي وقت اعتبارا من يوم 11 نوفمبر.


وأكدت الوزارة من جديد اقتراحا فرنسيا يقضي بمنح الفلسطينيين وضع مراقب في المنظمة الدولية كاجراء وسط ويحث على استئناف محادثات السلام بين الاسرائيليين والفلسطينيين.


وفرنسا من الدول التي صوتت يوم الاثنين الماضي لصالح منح الفلسطينيين عضوية كاملة في منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» التي تتخذ من باريس مقرا.

إيران

رفض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أمس الجمعة البحث في فرضية توجيه ضربات وقائية ضد المنشآت النووية الايرانية، معتبرا ان ثمة «طريقا» مازال متوافرا بين هذا السيناريو والعقوبات التي لم تسفر حتى الآن عن نتيجة كبيرة.

وقال ساركوزي ردا على سؤال في ختام قمة مجموعة العشرين في كان، «ضربات وقائية تعني الذهاب مباشرة الى الهدف. الامور لا تجري على هذا النحو. ثمة الحوار، وعندما لا يعطي الحوار نتيجة، هناك العقوبات، واذا لم تكف العقوبات ثمة ايضا العقوبات، والمجموعة الدولية لا تستطيع تسوية كل الامور بالسلاح».

واضاف الرئيس الفرنسي في مؤتمر صحافي «انها افكار بالغة الخطورة، انها ليست امور نتحدث في شأنها بهذه الطريقة بين رؤساء الدول».

وذكر ساركوزي بأن «الشيء الوحيد الذي قلناه، هو انه اذا تهدد وجود اسرائيل فلن تبقى فرنسا مكتوفة».واضاف «بين الضربة الوقائية وفاعلية العقوبات، ثمة مع ذلك طريق».

وخلص ساركوزي الى ان «هذه الارادة الاستحواذية لاقتناء المعدات النووية العسكرية تنتهك كل القواعد الدولية، وفرنسا تدين بقوة عدم احترام ايران للقواعد الدولية».

واستعيدت فرضية ضربة وقائية تشنها اسرائيل ضد ايران في الايام الاخيرة، نتيجة تسريبات لوسائل الاعلام عن مناقشات ادت الى انقسام بين اعضاء الحكومة الاسرائيلية.
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

بالنسبة لفلسطين الأفضل التوجه إلى الجمعية العامة ؛
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

أما إسرائيل إن أرادت توجيه ضربات فلن يمنعها أحد
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

:walw[1]: هل تضنون ان ايران خائفة الآن

ان كان صحيحا :a020[2]:
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

طراطيع اعلامية فقط لاغير

اسرائيل لو تدخلت لوحدها فهذا خطر عليها خاصة وان امريكا منشغلة الآن في ازمتها و بريطانيا واوروبا

واسرائيل تحاول بكل الطرق ان تجر الخليج معها وخاصة السعودية في الحرب معها ضد طهران

ومع ذالك السعودية لم تنجر مع اسرائيل فاسرائيل وحدها الآن

وتحاول ان تقول بانها ستضرب لوحدها لكي ينجر الغرب معها في الحرب
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

بالنسبة لفلسطين الأفضل التوجه إلى الجمعية العامة ؛

الجمعية العامة قراراتها غير ملزمة فالتوجه لها لا يجدي

كلمة الفصل تكمن في مجلس الامن
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

الجمعية العامة قراراتها غير ملزمة فالتوجه لها لا يجدي

كلمة الفصل تكمن في مجلس الامن

اخي في الجمعية العمومية او العامة لفلسطين انصار كثر والان في ظل ان الدول العظمى حكرت نفسها كدول قيادية على العالم او ان العالم عبيد تحتها وجه نظرك الى سوريا قرار كان من الممكن ان تدان في جرائم النظام اجهض قبل ان يخرج بفيتو اس اثنين من روسيا والصين
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

اتوقع ضربة قريبة لايران --الايرانيون يجب ان يثوروا على نظامهم قبل ان يهلكهم معه --الضربة اقول قريبة وان باكستان ودول مجلس التعاون الخليجي وتركيا من غير تهميش للدول الاخرى قارين على اعادة ايران الى عهد الديناصورات
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

ضرب ايران حاليا تعني مجزرة للشرق الاوسط وهذا لن يحصل على الاقل الان ..
لكنه سيحدث واعتقد انها حرب عالمية مصغرة لان احباب ايران لن يجلسوا وخبزتهم تتلاشى ..
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

ضرب ايران حاليا تعني مجزرة للشرق الاوسط وهذا لن يحصل على الاقل الان ..
لكنه سيحدث واعتقد انها حرب عالمية مصغرة لان احباب ايران لن يجلسوا وخبزتهم تتلاشى ..

اوه احباب ايران انهم الروس والشيوعيون عامة ام احباب الخليج فهم اوروبا والولايات المتحدة ودول العرب احب اخص مصر (دولة صديقة وتربطنا بها علاقة قوية تحية مني لاهل مصر ) المملكة ودول الخليج سوف تتكفل بالتكلفة كاملة مقابل تعود ايران الى عهد الديناصورات ومن ذلك فوائد 1- انشغال ايران في نفسها وترك دول الخليج بحالها 2- تحرير الجزر الامراتية الثلاث -طنب الكبرى -طنب الصغرى - ابو موسى .:ANSmile04[1]:
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

اوه احباب ايران انهم الروس والشيوعيون عامة ام احباب الخليج فهم اوروبا والولايات المتحدة ودول العرب احب اخص مصر (دولة صديقة وتربطنا بها علاقة قوية تحية مني لاهل مصر ) المملكة ودول الخليج سوف تتكفل بالتكلفة كاملة مقابل تعود ايران الى عهد الديناصورات ومن ذلك فوائد 1- انشغال ايران في نفسها وترك دول الخليج بحالها 2- تحرير الجزر الامراتية الثلاث -طنب الكبرى -طنب الصغرى - ابو موسى .:ansmile04[1]:

كلكم ياعرب نسيتم بلادنا المحتله الاحواز العربي
تريدون القضاء على ايران ادعمو انفصال الاحواز العربي
 
رد: ساركوزي: لا يمكن التفكير في ضرب إيران

من راي الشخصي امريكا واسرائيل لن تضربا ايران لان هناك خطه ستتبعها

مثلما فعلتها في عام 90 مع العراق للقضاء على ايران والدليل

انسحاب القوات الامربكية و خاصة أن جنوب العراق محتل من الجانب الايراني . كما صرح احدى المسؤؤلين الكويتيين في

الامس كل القوات الامريكية المتبقة واعداداهها تصل الى 50000 الف

ستخرج من العراق الى الكويت ومن ثم الى بلدها وايضا قال لن

تستعمل اراضيها للاعتداء لاي دولة في المنطقة
 
عودة
أعلى