رد: السعودية ستبني 16 محطة للطاقة النووية
لا أتمني رؤية مفاعلات نوويه في السعوديه او في اي منطقه عربيه واسلاميه.
مضار الطاقه النوويه اكثر من فوائدها ، فلو حدث تسرب أشعاعي لا سمح الله من احدي المفاعلات النوويه في السعوديه سوف تتأثر مناطق كثيره ويقل الحجاج خوفا من الشعاع. هذا غير انه كثير من الدول المتقدمه بدأت في التخلص من المفاعلات النوويه ، اذن لماذا نصر عليها؟
المنطقه العربيه تمتلك الكثير من مصادر الطاقه الطبيعيه النظيفه ، لماذا لا نفكر بها. بدلا من المفاعلات النوويه ، يمكننا انشاء محطات للطاقه الشمسيه ، فالمنطقه العربيه لديها الكثير من الأشعاع الشمسي وتكلفه تشغيل هذه المحطات تعتبر لا شي مقارنه بتكلفه تشغيل المفاعلات النوويه.
ثم ان المفاعلات النوويه سوف تضع السعوديه والدول العربيه تحت رحمه الدول الغربيه حيث انها تحتاج الي الوقود النووي لتشغيلها والمتمثل في قضبان اليورانيوم ، مما يعني بأنه يجب اخذ الموافقه باستيرادها وشراءها من هذه الدول التي تستطيع في اي وقت ان تمتنع عن بيعها لنا مما سيجعل المفاعلات النوويه تتوقف عن العمل.
وهذا ماجعل ايران تعمل علي تخصيب وتصنيع وقودها النووي الخاص بها حتي لا تقع تحت رحمه هذه الدول ، مما جعلها هدفا لتهديدات هذه الدول.
ارجع واقول الطاقه الشمسيه افضل بألف مره ، من حيث الأستقلاليه السياسيه ورخص التشغيل وتوفر الوقود المتمثل بالأشعاع الشمسي.
المشكله ياصلاح الدين ان البعض وانت منهم تربطو الامر بالطاقه الشمسه بشكل متكرر وكأن عندما السعودية تبني مفاعلات نووية سوف تتخلى عن الطاقه الشمسيه والرياح .. وألخ
بل بالعكس السعودية مع انها تريد ان تبني 16 مفاعل نووي الى انها لم تتخلى عن الطاقه النظيفه وهذي المصادر تثبت كلامي
[FONT="]السعودية تستثمر 100 مليار دولار في موارد الطاقة النظيفة[/FONT][FONT="]
الرياض - فاطمة الغامدي
[/FONT]
[FONT="]في إطار البرامج البحثية التي أُجريت مؤخرًا لدراسة الإمكانات المتوفرة لإنتاج طاقة نظيفة ومتجددة في المملكة اعتزمت جامعة الملك سعود تقديم دعمها للمؤتمر السعودي للطاقة الشمسية، ويجري الإعداد حاليًا للقمة التي تنعقد على مدار يومي 23 و 24 أكتوبر 2011، وتستضيفها وتشارك في تنظيمها جامعة الملك سعود. وقال الدكتور عبدالرحمن بن محمد العمود أستاذ الالكترونيات والطاقة الشمسية في جامعة الملك سعود "تفخر جامعة الملك سعود بإعلانها عن دعمها للمؤتمر السعودي للطاقة الشمسية 2011، ويعتبر المؤتمر ملتقى فريداً للمستثمرين للتعرف على الفرص الاستثمارية في قطاع الطاقة الشمسية في المملكة العربية السعودية. ونتطلع للترحيب بكبرى الشركات العاملة في هذه الصناعة لمساعدة المملكة في تحقيق رؤيتها على صعيد الطاقة الشمسية[/FONT][FONT="]". [/FONT][FONT="]
[/FONT]
[FONT="]يذكر أن السعودية تستثمر 100 مليار دولار في موارد الطاقة النظيفة على مدار السنوات العشر القادمة، وذلك في إطار التقليل على الاعتماد على النفط الخام، ويتضمن هذا الأمر إنتاج 5 جيجاوات من الطاقة الكهربائية المولدة من الطاقة الشمسية بحلول عام 2020
[/FONT] ب يوجد مصادر اخرى تتكلم عن هذا الامر لكن لايحضرني الا هذا المصدر بالنسبه لموضوع التخصيب وتبعيتنا للغرب ف لا تخاف ف السعودية لن تتخلى عن حقها في تخصيب اليورانيم
وتفضل هذه المصادر التي تثبت كلامي
السعودية: لا خطط للتخلي عن حق تخصيب اليورانيوم
رويترز) : السعودية ربما تقوم بتخصيب اليورانيوم مستقبلا لتشغيل مفاعلات للطاقة النووية السلمية
قالت وكالة (رويترز) للأنباء إن المملكة العربية السعودية ربما تنقب عن اليورانيوم وتقوم بتخصيبه لتشغيل مفاعلات للطاقة النووية في المملكة إذا ما قررت الشروع في إقامة برنامج سلمي للطاقة النووية، وذلك وفقا لتصريحات استشاري يقوم بتحضير مسودة استراتيجية نووية للمملكة. وأشارت الوكالة , في تقرير نشرته الأربعاء 16 يونيو 2010 , إلى أن الأمم المتحدة صوتت منذ عدة أيام على قرار لفرض جولة رابعة من العقوبات على إيران، المنافس الإقليمي للسعودية، نتيجة رفض طهران وقف أنشطة تخصيب اليورانيوم التي يمكن أن تؤدي إلى مواد تستخدم في تصنيع الأسلحة النووية.
وأضافت الوكالة : "تريد السعودية أن تلعب دورا في توليد الطاقة النووية قدر المستطاع في نهاية المطاف، وذلك في تصريحات لديفيد كوكس , رئيس إدارة الطاقة في فرع المملكة المتحدة لشركة Poyry الفنلندية الاستشارية".
وتابع كوكس بقوله , في مقابلة أجراها عبر الهاتف مع رويترز:" يمكن أن يحدث التخصيب في السعودية، وكذلك التنقيب عن اليورانيوم، ولكن الاستعانة بمصادر خارجية سيحدث في بداية المطاف".
وأشار كوكس إلى أن السعودية كلفت شركة Poyry بتقييم الجدوى الاقتصادية والفنية لضلوعها في كل مراحل توليد الطاقة النووية.
المخاوف النووية" لن تمنع المملكة من بناء مفاعلها 2012
مليباري: دراسة ثلاثة خيارات للخروج بالنموذج المثالي البعيد عن الأخطار
جدة: ياسر باعامر، براء العتيق 2011-05-31 1:20 AM
"أزمتان نوويتان" غيمت أمس على مداولات ومناقشات المنتدى البيئي الدولي للبيئة والتنمية المستدامة الخليجي الثاني أمس، الأولى تخص الأضرار الجسيمة التي لحقت بمفاعل "فوكشيما" الياباني، جراء الزلزال الأعنف في تاريخها في مارس الماضي، والثانية "أزمة المفاعل النووي الإيراني"، إلا أن ذلك كله لن يمنع السعوديين عن بناء مفاعلهم النووي في بداية العام المقبل 2012.
وكشف منسق التعاون العلمي لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية الدكتور عبدالغني مليباري، أنه تم الانتهاء من وضع مسودة رؤية سياسة الطاقة في المملكة ومزج الطاقة المتوازنة تمهيداً لرفعها للمجلس الأعلى لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والقابلة للتجديد الذي يرأسه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لإدخال التعديلات والموافقة عليها. وقال المليباري محاولاً التخفيف من حدة التخوفات البيئية من "التسريبات النووية"، إن المملكة تدرس ثلاثة خيارات للخروج بالنموذج المثالي، البعيد عن الأخطار النووية، ليضيف بعدها "لن تكون قراراتنا انطباعية بل ذات منهجية علمية تصل إلى حد العمق".
وأضاف أن بناء "المفاعلات النووية ومزارع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح"، تنتظر فقط الموافقة من المجلس الأعلى للشروع في البناء، مؤكدا أن الرياض ستبدأ في عام 2012 استخدام الطاقة المتجددة عن طريق مشروعات مفتوحة للقطاع الخاص المسنود من الدولة بوجود مشروعات للطاقة المتجددة والطاقة النووية.
وتشير معلومات "المنتدى" إلى أن استخدام النفط في المملكة سيزداد ليصل إلى 3.5 ملايين برميل أو ما يعادلها من أجل إنتاج التحلية والنقل وصناعة الطاقة، وستعمل المملكة على إدخال الطاقة المتجددة النظيفة من خلال خطة عشرينية تستمر من العام الجاري وحتى نهاية 2030.
ولفت عدد من خبراء المنتدى أن ادخار النفط السعودي، سيستخدم لإدخال الطاقة المتجددة، الذي سيعمل على تخفيض ما يعادل 60% من تخفيضات انبعاثات الكربون، إضافة إلى إمكانية تصدير الطاقة إلى دول أخرى. ودعم نائب المدير العام رئيس قسم الطاقة النووية بالوكالة الدولية للطاقة الذرية إلكسندر بايتشكوف توجه المملكة في مجال تطبيق الطاقة المتجددة، مضيفا أن الوكالة تعمل على تحقيق الفوائد للدول الداعمة التي ترغب في الحصول على البرامج النووية لإنتاج الطاقة المتجددة وهي تعمل إلى تعزيز هذه البرامج. ولفت إلى أن الطاقة الذرية وضعت وثيقة للأعضاء تتضمن استراتيجية الوكالة الذرية للطاقة من عام 2012 ـ 2017 تتضمن كافة نشاطات الطاقة الذرية والأمن النووي والتعاون الدولي، موضحا أن استهلاك العالم من الطاقة بدأ يزداد وأصبحت جميع الدول تتطلع إلى الحصول على درجة الأمان في هذا المجال.
وشدد على أن الوكالة بدأت في تغيير استراتيجيتها بعد ما تعرض له مفاعل فوكوشيما في اليابان من جراء الزلزال الذي أصابها، وكذلك المفاعل الإيراني الذي يواجه صعوبات منذ 6 سنوات مما أدى إلى ضرورة التفكير بصورة متأنية في منح الدول هذه الطاقة حتى يتم التأكد من درجات الأمان التي يمكن أن تتحقق بما لا ينعكس على المجتمعات من أضرار، مبينا عن وجود عدد كبير من الدول بدأت تهتم بدخول الطاقة النووية.
وفي سياق التحذيرات البيئية، حذر مدير مركز جودة الأبحاث في الطاقة القابلة للتجديد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن حبيب أبو الحمايل من مشاكل الاستهلاك العالي لأجهزة التكييف في المملكة، وشدد على ضرورة الاستعاضة عنها بالطاقة الشمسية.
Saudi has no plans to give up right to enrich uranium
[FONT="]
[/FONT]
