يقول الحق سبحانه وتعالي في سورة المعارج الآيات من(19) إلى (22)...
بسم الله الرحمن الرحيم
(إن الإنسن خُلق هلوعاً * إذا مسهُ الشرُ جزوعاً * وإذا مسهُ الخيرُ منوعاً * إلا المُصلين)
صدق الله العظيم
(إن الإنسن خُلق هلوعاً * إذا مسهُ الشرُ جزوعاً * وإذا مسهُ الخيرُ منوعاً * إلا المُصلين)
صدق الله العظيم
ما تفسير هذه الآية مع أسباب نزولها...
وسبحان الله :هل هي طبيعة الإنسان أن يكون هلوعاً جزوعاً... وهل الإستثناء لكل المصلين؟
وهل هناك مايفيد نفس المعنى في آيات أُخر؟
جزاكم الله خيراً