نفت السفارة السعودية في لندن، أمس، تقارير قالت إنها خاطئة في الصحف البريطانية؛ بأن الشرطة السعودية استخدمت الرصاص الحي خلال أحداث الفتنة والشغب التي حدثت في قرية العوامية في المنطقة الشرقية، أوائل الأسبوع الحالي، مؤكدة أن هذا ليس صحيحا، لأن الشرطة السعودية استخدمت الطلقات المطاطية عندما تعرضت للهجوم من قبل مثيري الشغب.
وأشار بيان السفارة السعودية إلى أن عدد المصابين في هذه الاضطرابات بلغ 14 شخصا، من بينهم 11 من رجال الأمن وامرأتان ورجل.
وتابع البيان قائلا إن مثيري الشغب المسلحين بأسلحة مهربة إلى البلاد هاجموا مركز الشرطة المحلية بالنيران الحية، وردت القوات الحكومية باستخدام الطلقات المطاطية.
وقال البيان إن الحادث وقع في أعقاب قيام مجموعة صغيرة من المتظاهرين بالتجمع بالقرب من دوران الريف، وبدأوا في إلقاء الحجارة ومهاجمة قوات الأمن بالبنادق وقنابل المولوتوف.
وأشار بيان السفارة إلى بيان الداخلية السعودية، الذي حمل دولة خارجية المسؤولية في هذه الأحداث، وأكد أنها لن تتهاون مع مثل هذه الأفعال التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار والأمن في المملكة.
وقالت وزارة الداخلية في البيان إنها «ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه محاولة القيام بمثل هذه الأفعال، أو من تم تضليله للقيام بها».
وهذا
وأشار بيان السفارة السعودية إلى أن عدد المصابين في هذه الاضطرابات بلغ 14 شخصا، من بينهم 11 من رجال الأمن وامرأتان ورجل.
وتابع البيان قائلا إن مثيري الشغب المسلحين بأسلحة مهربة إلى البلاد هاجموا مركز الشرطة المحلية بالنيران الحية، وردت القوات الحكومية باستخدام الطلقات المطاطية.
وقال البيان إن الحادث وقع في أعقاب قيام مجموعة صغيرة من المتظاهرين بالتجمع بالقرب من دوران الريف، وبدأوا في إلقاء الحجارة ومهاجمة قوات الأمن بالبنادق وقنابل المولوتوف.
وأشار بيان السفارة إلى بيان الداخلية السعودية، الذي حمل دولة خارجية المسؤولية في هذه الأحداث، وأكد أنها لن تتهاون مع مثل هذه الأفعال التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار والأمن في المملكة.
وقالت وزارة الداخلية في البيان إنها «ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه محاولة القيام بمثل هذه الأفعال، أو من تم تضليله للقيام بها».
وهذا
التعديل الأخير بواسطة المشرف: