علينا ان نعرف عدونا كما نعرف أنفسنا ونعلم عن قوته ما تعلمه عن قوتنا
من موقع جيش الكيان الصهيونى
الشئ الذى لفت نظرى هنا هو ما قاله أحد الأصدقاء لى من أهالى سيناء حين قال, " هناك عصابات تقوم بتهريب نساء من روسيا ورجال من أثيوبيا إلى داخل الكيان الصهيونى وذلك لأجل زياده تعداد السكان وإلتحاقهم بالجيش"
وهناك أخر قال لى " النساء الروسيات يتمتعون بخصوبه عاليه ويأتو بهم لزياده تعداد الصهاينه "
اما بالنسبه للبدو الذين إزداد تعداد تجنيدهم فى الجيش الصهيونى , لى سؤال , اليس هؤلاء البدو عربا مسلمين من أهالى النقب
اما الدروز فموقفهم معروف
من موقع جيش الكيان الصهيونى
خبر من موقع جيش الإحتلال الصهيونى
هناك زيادة ملحوظة في السنوات الأخيرة في نسبة التجند لصفوف جيش الدفاع لدى أبناء الأقليات - هذا ما تظهره معطيات وثيقة تقييم الوضع في مجال التثقيف لسنة 2011, والتي نشرها مؤخراً سلاح التثقيف. بالإضافة, تظهر الوثيقة أن هناك مستوى رضا ايجابي في صفوف معظم أبناء الأقليات يتمثل في نجاح دمجهم في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي.
نشرت هذا الشهر وثيقة تقييم الوضع في مجال التثقيف لسنة 2011, والتي تظهر مستوى ايجابي في مجال الاندماج الاجتماعي لدى أبناء الأقليات في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي. ووفقاً للوثيقة فإن 20.2% من مجمل المجندين في جيش الاحتلال الإسرائيلي هم قادمون, وأن أكثر هؤلاء القادمون ينتمون الى القادمون القدامى ( مجند جاء الى البلاد في عمر أقل من 16 سنة).
حسب المعطيات, فإن نسبة التجنيد لدى الرجال القادمون من اثيوبيا (88.3%) وهي تفوق نسبة التجنيد لدى الرجال من أصول قوقازية (83%), حيث أن نسبة التجنيد لدى هاتين الفئتين تفوق بكثير نسبة التجنيد لدى باقي الفئات في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي (72.6%). ففي الثلاث سنوات الأخيرة هناك ارتفاع في نسبة التجنيد لدى هذه المجموعات مقابل انخفاض في نسبة التجنيد العامة لصفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي. لكن نسبة التجنيد لرتب الضباط لدى الأصول القوقازية (29.2%) لا تزال أقل من النسبة ذاتها لدى القادمين من اثيوبيا (38%) وباقي جيش الاحتلال الإسرائيلي (41%).
عندما يدور الحديث عن مجموعة اليهود المتدينين, الحريديم, في جيش الاحتلال الإسرائيلي, فالنتائج لا تزال مفرحة. ففي السنوات الأخيرة هناك ازدياد في نسبة تجنيد اليهود المتدينين لصفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي (من 320 الى 700). كذلك الأمر, بخصوص نسبة التجنيد لدى الشباب الدروز والتي فاقت نسبة التجنيد لدى القطاع اليهودي, حيث بلغت النسبة لدى الدروز 83% مقابل 72% في القطاع اليهودي, هذا فإن 60% من المجندون الدروز ينضمون الى وحدات قتالية.
في استطلاع رأي تم اجراؤه في العام 2009 لدى المجندين الدروز وتطرق الى عدة مسائل منها العلاقة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي, تمت ملاحظة الأمور التالية: انقسمت آراء المستطلع آراءهم الى ثلاثة مستويات متساوية في سؤال المعاملة المنصفة للمجند الدرزي من قبل جيش الدفاع مقارنةً مع المجند اليهودي. يحظى جيش الاحتلال الإسرائيلي لنسبة ثقة عالية لدى أبناء الطائفة الدرزية (65%). حوالي 70% من المستطلع آرائهم يرون في الخدمة العسكرية أداة للتقدم في المجتمع مع التركيز على المساواة والحقوق.
هذا ويتضح أن هناك ارتفاع ملحوظ في نسبة التجنيد لدى البدو (من 345 في العام 2005 الى 492 ). على الرغم من مسألة اللغة والتي تعتبر عامل مركزي في دمج أبناء الأقليات في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي, معظم المستطلع آرائهم يعتبرون أن الانضمام لصفوف الجيش يعتبر بمثابة انفتاح ايجابي وهام على التراث, اللغة وتاريخ الدولة وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
الشئ الذى لفت نظرى هنا هو ما قاله أحد الأصدقاء لى من أهالى سيناء حين قال, " هناك عصابات تقوم بتهريب نساء من روسيا ورجال من أثيوبيا إلى داخل الكيان الصهيونى وذلك لأجل زياده تعداد السكان وإلتحاقهم بالجيش"
وهناك أخر قال لى " النساء الروسيات يتمتعون بخصوبه عاليه ويأتو بهم لزياده تعداد الصهاينه "
اما بالنسبه للبدو الذين إزداد تعداد تجنيدهم فى الجيش الصهيونى , لى سؤال , اليس هؤلاء البدو عربا مسلمين من أهالى النقب
اما الدروز فموقفهم معروف
التعديل الأخير: