تذكر صحيفة "إيزفيستيا" إن القيادة العسكرية الروسية اتخذت قرارا بتحديث الطرادات النووية الأربعة من مشروع "أورلان"، التي تعتبر الأضخم في القوات البحرية الروسية. وتضيف أن هذه الطرادات بعد تحديثها،، ستصبح قادرة على تنفيذ أية مهمة تسند إليها؛ بما في ذلك تدمير كافة أنواع حاملات الطائرات، وصد
الضربات الموجهة من الجو، وتدمير الأهداف البرية بواسطة الصواريخ الاستراتيجية المجنحة، وذلك أن عملية التحديث تشمل تزويد هذه الطرادات بأسلحة متطورة جدا، بما في ذلك المنظومة الحديثة للإطلاق من على متن السفن، التي تتيح إمكانيةَإطلاقِ مختلف أنواع الصواريخ، ابتداء من الطوربيدات ـ الصاروخية المضادةِ للسفن، وحتى الصواريخ المجنحة بعيدة المدى. وسيزود كل طراد بـ300 صاروخ من مختلف الأنواع، ومن ضمنها صواريخ "س ـ 400"، ليصبح بذلك أقوى حامل للصواريخ في العالم.
الضربات الموجهة من الجو، وتدمير الأهداف البرية بواسطة الصواريخ الاستراتيجية المجنحة، وذلك أن عملية التحديث تشمل تزويد هذه الطرادات بأسلحة متطورة جدا، بما في ذلك المنظومة الحديثة للإطلاق من على متن السفن، التي تتيح إمكانيةَإطلاقِ مختلف أنواع الصواريخ، ابتداء من الطوربيدات ـ الصاروخية المضادةِ للسفن، وحتى الصواريخ المجنحة بعيدة المدى. وسيزود كل طراد بـ300 صاروخ من مختلف الأنواع، ومن ضمنها صواريخ "س ـ 400"، ليصبح بذلك أقوى حامل للصواريخ في العالم.