النمل يتحطم!!
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي
صلب يعمل على حمايتها ودعم جسدها الضعيف، هذا الغلاف
العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط فإنه
يتحطم كما يتحطم الزجاج! حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت
حديثاً أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على
لسان نملة! قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ
يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا
يَشْعُرُونَ) [النمل: 18].
فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟
القلب يفكر!!
أوتاد الجبال الجليدية
نرى في هذه الصورة جبلاً جليدياً يبلغ ارتفاعه 700 متر، ولكن
هناك جذر له يمتد تحت سطح الماء لعمق 3 كيلو متر، وقد كانت
جذور الجبال الجليدية سبباً في غرق الكثير من السفن، لأن
البحارة لم يكونوا يتصورون أن كل جبل جليدي له جذر يمتد
عميقاً تحت سطح البحر. ويبلغ وزن هذا الجذر أكثر من 300
مليون طن. هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها زمن نزول
القرآن، ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 7].
تأملوا معي كيف أن هذا الجيل يشبه إلى حد كبير الوتد
المغروس في الأرض!
أنهار جزيرة العرب
يؤكد العلماء اليوم أن منطقة الجزيرة العربية وبخاصة الربع
الخالي حيث تعتبر المنطقة الأكثر جفافاً في العالم كانت ذات يوم
مغطاة بالبحيرات والأنهار والمروج، وهذه الصورة المأخوذة
بالأقمار الاصطناعية والملونة للتوضيح تظهر مجاري الأنهار
والتي جفت وغاصت بالرمال، طبعاً هذه الصورة هي للأنهار
الموجودة على عمق عدة أمتار تحت سطح الرمال في الربع
الخالي. هذا الاكتشاف العلمي هو ما حدثنا عنه النبي الأعظم حين
أكد أن جزيرة العرب سوف تعود مروجاً وأنهاراً كما كانت من
قبل، قال عليه الصلاة والسلام
(لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً)
[رواه البخاري].
النهار المسلوخ!
تأمل عزيزي القارئ هذه الصورة الحقيقية لسطح الأرض
والملتقطة من إحدى مراكب الفضاء (من قبل وكالة الفضاء
الأمريكية)، كيف تُظهر أن النهار ما هو إلا طبقة رقيقة تغلف
سطح الأرض، وهي تماماً كالجلد الذي يغلف جسم الدابة، ومع
دوران الأرض نرى هذه الطبقة وكأنها تُسلخ من على ظهر الأرض
سلخاً، هذا هو حقيقة ما نراه في الصورة، ولكن القرآن حدثنا عن
هذه الصورة بقوله:
(وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ) [يس: 37].
المعصرات
تبين الصورة أن هذه الغيوم وكأنها تنعصر ليخرج منها الماء
غزيراً ثجّاجاً، ولذلك فإن القرآن الكريم وصف لنا هذه الغيوم
وسمّاها بالمعصرات، يقول تعالى:
(وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا) [النبأ: 14].
ويؤكد العلماء أن أي غيمة تشبه الخزان الضخم والثقيل والمليء
بالماء، وكلما أفرغ شيئاً من حمولته قلّ حجمه وانكمش على
نفسه، بعبارة أخرى يمكن القول إن القرآن وصف لنا ظاهرة
المطر بدقة علمية رائعة في هذه الآية الكريمة.
البحر المسجور
هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم
المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب
المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار
زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة
المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى:
(وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ *
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ *
مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه
وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن
البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!
لن يخلقوا ذبابا
لقد وجد العلماء أن تركيب الذباب معقد جداً، ويستخدم تقنيات
معقدة في طيرانه وحياته، ولذلك فهم يعترفون اليوم أنه ليس
باستطاعتهم تقليد الذباب في طيرانه المتطور على الرغم من
التطور التكنولوجي المذهل. ويمكن أن نقول إن عدد الأبحاث
التي ألفت حول الذباب يبلغ أكثر من عشرة آلاف بحث، ويقول
العلماء: إننا لا نزال نجهل الكثير عن هذا المخلوق العجيب.
وهنا تتجلى أهمية قوله تعالى متحدياً أولئك الملحدين:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا
يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ * مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحج: 73-74]،
فهل نقدر الله حق قدره ونحن المؤمنون به؟!
الكنَّس
اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء،
وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة،
3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن
العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات
الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى:
(فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16].
فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي
التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه
الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن
يكتشفها علماء الغرب!
صنع الله الذي أتقن كل شيء
من منكم يعرف ما هذه اللوحة المزخرفة الرائعة؟ قد يظن البعض
أنها من صنع رسام ماهر، ولكن الحقيقة أن الذي صنعها هو الله
تعالى. إنها تمثل جزيئة ثلج صغيرة بعد تكبيرها مئات المرات
ويقول العلماء الذين اكتشفوا هذه التصاميم الرائعة لجزيئات الثلج:
إنه لا توجد في العالم كله منذ خلقه وحتى الآن جزيئتا ثلج
متشابهتين، بل كل جزيئة تختلف عن الأخرى مع العلم أنها كلها
مصنوعة من الماء، فتبارك الله القائل:
(صنع الله الذي أتقن كل شيء)!
فلا أقسم بالشفق
هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي
عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت
من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها
تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية
الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال
المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا
نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم
الله بها؟ يقول تعالى:
(فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا
يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
وأسقيناكم ماء فراتاً
نرى في هذه الصورة كيف تساهم الجبال العالية في تشكل
البحيرات العذبة، ويعتبر العلماء هذه الظاهرة من الظواهر العجيبة
في الطبيعة فلولا الجبال لم نكن لننعم بهذه البحيرات العذبة، كذلك
تساهم الجبال في تشكل الغيوم، ونزول المطر، وللجبال دور مهم
في تنقية الماء عبر طبقاتها المتعددة، كل هذا أشار إليه القرآن في
آية عظيمة ربط فيها المولى عز وجل بين الجبال الشامخات وبين
الماء العذب الفرات، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ
وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) [المرسلات: 27-28]
وعلى الرغم من هذه النعم تجد من يكذب بآيات الله ويجحد بنعمه.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: