مستجدات البوابه

 
1739632407715.png
 

"300 ألف منتج حاصل على "العلامة".. "المواصفات السعودية" تطلق حملة "اشتر الجودة"​

بهدف توعية المستهلكين بأهمية اقتناء المنتجات الحاصلة عليها والتحقق من صلاحيتها عبر "تأكد"

1739707131940.png


أطلقت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة حملتها التوعوية "اشتر الجودة" بهدف توعية المستهلكين بأهمية اقتناء المنتجات الحاصلة على علامة الجودة السعودية، والتحقق من صلاحيتها عبر تطبيق "تأكد"، وذلك لضمان الحصول على منتجات عالية الكفاءة.

وأكدت الهيئة أن اختيار المنتجات الحاصلة على علامة الجودة يمنح المستهلك أقصى درجات الكفاءة والأمان، من خلال ضمان دقة العمر الافتراضي للمنتج وسلامته من المخاطر والأعطال، كما أن علامة الجودة تعكس التزام المنتج بالمواصفات القياسية المعتمدة، واستيفاء المنتج لمعايير ضبط الجودة أثناء التصنيع.

وأوضحت الهيئة أن منظومة منح علامة الجودة السعودية تحقق مصلحة جميع الأطراف ذات العلاقة، سواءً المنتج أو المستهلك أو التاجر، وتُسهم في تعزيز حماية المستهلك، وزيادة القدرة التنافسية للمنتجات الحاصلة على العلامة، مما يعزز مكانتها في الأسواق المحلية والدولية.

وتُقدَّر عدد المنتجات الحاصلة على علامة الجودة السعودية في الأسواق المحلية والعالمية بأكثر من 300 ألف منتج، ما يعكس التزام المصنّعين والموردّين بتطبيق المواصفات القياسية، ويعزز ثقة المستهلكين في جودة المنتجات المتداولة.

وتأتي هذه الحملة في إطار جهود الهيئة لرفع مستوى وعي المستهلكين وتمكينهم من اتخاذ قرارات شراء صحيحة تدعم الاستدامة، وتحافظ على حياة صحية وآمنة من خلال اقتناء منتجات ذات جودة وأداء متميز.
 
مستجدات البرج

بدء أعمال التكسية الخارجية في مشروع برج الرصيص المكتبي المكون من 29 طابقاً والواقع بحي ‫#الصحافة‬ على طريق الملك فهد بجوار مبنى الهلال الاحمر السعودي


IMG_1858.jpeg
IMG_1857.jpeg
IMG_1856.jpeg
 

وزير "البيئة" يُدشّن 3 أصناف عالية الإنتاجية من القمح تتناسب مع الظروف البيئية للمملكة​


1739785008350.png


دشَّن وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، ثلاثة أصناف من القمح مُعتمدة من اللجنة الوطنية للموارد الوراثية النباتية للأغذية والزراعة، بإنتاجية عالية الجودة تتناسب مع الظروف البيئية للمملكة؛ للإسهام في تغطية الاستهلاك المحلي للقمح، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، وتعزيزًا للأمن الغذائي، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.

جاء ذلك خلال زيارة معاليه مركز البذور والتقاوي جنوب الرياض، حيث اطَّلع على التقنيات الحديثة التي يستخدمها المركز،
وسير العمل في جميع مراحله، وذلك ضمن الجولة التي شملت عددًا من مشاريع المنظومة وشركات القطاع في الرياض.

وأوضحت الوزارة، أن الأصناف الثلاثة تشمل، صنفَيْن من قمح الخبز "القمح الطري"، إضافةً إلى صنف من قمح المكرونة "القمح القاسي"، أو ما يُعرف بقمح "الديورم"، مبينةً أن هذه الأصناف تمتاز بالجودة العالية، والقدرة على منافسة الأصناف التجارية المستوردة، والأصناف المحلية الأخرى في الأسواق.

وبيّنت أن كل صنف من هذه الأصناف له مميزاته الخاصة التي يتميز بها؛ حيث يمتاز قمح صنف "معية" وهو من القمح الطري، بقصر ساقه وتفريعه العالي، وطول السنبلة، وتوسط السفا، إضافةً إلى لون حبوبه الأبيض، كما يقدّر متوسط إنتاجه بـنحو (7.5 إلى 8) أطنان للهكتار، وتبلغ نسبة البروتين فيه (13.35%)، فيما يصل وزن الألف حبة من هذا الصنف إلى (41.4- 43) جرامًا، فيما يمتاز صنف "عسير1" من القمح الطري، بأنه متوسط التزهير، ومتوسط الساق، إضافةً إلى التفريع العالي، والسفا المتوسط، والسنبلة الطويلة، ولون حبوبه الأبيض، ويبلغ متوسط إنتاجيته (6.75 - 7.5) طن للهكتار، ونسبة البروتين فيه (14.6%)، فيما يبلغ متوسط وزن الألف حبة منه (43-45) جرامًا.

وأشارت الوزارة، إلى أن صنف (عسير 101)، وهو من الأقماح القاسية، يمتاز بأنه متوسط التزهير والسفا، وقصير الساق والسنبلة، وتفريعه عالٍ، فيما تعطي البذور لوناً بنياً فاتحاً جداً مع اختبار الفينول، ويبلغ متوسط إنتاجيته (7.5) طن للهكتار، ونسبة البروتين فيه (15.42%)، بينما يُقدر متوسط وزن الألف حبة منه بـ (47 - 49) جرامًا.

يُشار إلى أن القمح يُعد من أهم السلع الإستراتيجية، التي يتزايد الطلب عليها باستمرار، وتسعى الوزارة إلى الإسهام في تلبية حاجة الاستهلاك المحلي من خلال خطط ومستهدفات الإستراتيجية الوطنية للزراعة، للإسهام في تحقيق الوفرة والاكتفاء الذاتي.
 

وزير الاقتصاد والتخطيط: الانتقال الاقتصادي يفتح آفاق النمو.. والابتكار يبدأ من القطاع الخاص​


1739788596923.png


أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، خلال مؤتمر العلا لاقتصادات الأسواق الناشئة، أن الانتقال من الدخل المنخفض إلى المتوسط يفتح آفاقاً أوسع للنمو الاقتصادي، مشيراً إلى أهمية الابتكار في تحقيق التنمية المستدامة.

وشدّد الإبراهيم، على أن الابتكار الإبداعي يبدأ من القطاع الخاص، داعياً إلى تمكينه وتعزيز دوره في دفع عجلة الاقتصاد. كما أشار إلى أهمية الإصلاحات الاقتصادية الجادة، مؤكداً أنها ضرورة ملحّة للاقتصادات الناشئة والنامية لتحقيق استقرارٍ ونموٍ مستدام.
 
عودة
أعلى