النخيل مكانه في المزارع وليس لتزيين الشوارع، شكلها قبيح وتخرب المناظر.
شوف طريق الملك فهد جهت المعيقليه وشوف كيف التشجير الصح.
على العكس ... افضل شجرة لتزيين الشوارع هي النخل ، لا من ناحية التنظيف ولا من ناحية التقليم ... لو قلت لي تشجير غابات داخل المدن كان اتفقت معك
 
غير صحيح النخل يشفط ماء اكثر من كثير من الاشجار المناسبة لبيئتنا الي توفر ظل ، وتسحب 2 اكسيد الكربون ، وتنقي الهواء ، وتخفض درجة الحرارة ، وتعطي منظر حلو
شف انت ماخذها من ناحية عاطفية وايديولوجية .. قالك النخل مذكور في القران والكلام هذا لا اكثر مثل كثير الي يردددون هالكلام
والا حجة ما عندك حجة علمية
لا تخلي سوء فهمك للدين يقتل المنطق والحقيقة عندك او يخليك تتقول على الله بغير علم
الله ما فرض علينا نزرع النخل في الشوارع ترى
النخل هذي بيئته وليس دخيل حتى تقول يشفط ... الموضوع ليس عاطفي ، لكن هو (نفسي) لدى البعض ، لأنه لا يشاهد سوى النخل وهذا بسبب ضعف الغابات والغطاء النباتي داخل المدن ، ويتضايق من النخل مثلكم ... الموضوع ما فيه تقول يا عزيزي ولم نستشهد بآيات ، لكن لو حبيت نذكر عادي ... قال تعالى: «فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة» ، وليس جذع زيتونات ، النخل ورد ذكرها في القرآن الكريم في 21 آية ، وقال الرسول صلى الله عليه وسلّم : " يا عائشة بيت لا تمر فيه جياع أهله " ... فوائد النخل لا تعد ولا تحصى ... وهذا مقال علمي
تعد نخلة التمر واحدة من اكثر الاشجار تكيفا مع الظروف المناخية القاسية كما انها تتطلب الحد الادنى من الاحتياجات المائية ولها قدرة على تحمل الجفاف وارتفاع درجات الحرارة والتكيف مع تغيرات المناخ ،وتحافظ نخلة التمر على التوازن البيئي ومكافحة زحف الصحراء لما تتمتع به من قدرة على التأقلم مع تلك البيئات من خلال المميزات التالية:
o جذورها تمتد وتنتشر عموديا وأفقياً في التربة حتى تصل إلى المناطق الرطبة التي تحصل منها على احتياجاتها المائية .
o أوراقها ( السعف ) تكون مركبة ريشية ووريقاتها ( الخوص ) مغطاة بطبقة شمعية تكون منطوية بشكل طولي من منتصفها مكونة ما يشبه الزورق ويكون قعرها مواجهاً للسماء وتسمى Induplicate لتقليل فقد الماء بالتبخر- النتح.
o ثغورها Stomata صغيرة الحجم غائرة وموزعة على الوريقات بشكل يقلل فقد الرطوبة حيث يكون عددها في السطح السفلي للوريقة أكثر من السطح العلوي .
1) حماية المزروعات
لولا النخلة وما توفره من ظل جزئي وحماية من الرياح الحارة صيفا لما زرعت المحاصيل والخضروات في المناطق الصحراوية ،لكونها توفر الحماية للأشجار والنباتات التي تزرع معها أو تحتها Enter- cropping، وتعطي منظراً إذا نظر إليها من الأسفل وكأنها مظلة ( شمسية ) تحمي كل ما هو تحتها ، ويمكن استغلال ارض بستان النخيل بزراعات بينيه كالمحاصيل الحقلية والخضروات والأشجار المثمرة وهذا يعتمد على:
1) طبيعة تربة البستان،
2) وارتفاع مستوى الماء الأرضي،
3) نسبة الملوحة في التربة ومياه الري،
4) طريقة زراعة الأشجار أو الفسائل.
فإذا كانت التربة مالحة يمكن زراعة الشعير والفصة ( الجت) في السنوات الأولى كي تسهم في استصلاح التربة، وبعد ذلك يمكن زراعة الخضراوات أو أشجار الفاكهة متساقطة الأوراق مثل العنب، والرمان، والأجاص، والخوخ، لسرعة إثمارها وقصر عمرها مقارنة مع أشجار الفاكهة الأخرى، ويمكن زراعة التفاح والكمثرى، ولا ينصح بزراعة أشجار المشمش لكبر حجم الأشجار وكثرة تظليلها، وجميع الأشجار التي ذكرت تزرع مع زراعة الفسائل مباشرة للاستفادة من مردودها الاقتصادي. بعد أن تصل أشجار النخيل إلى عمر 10 سنوات، يمكن إزالة أشجار الفاكهة متساقطة الأوراق، وزراعة أشجار الحمضيات بأنواعها المختلفة تحت أشجار النخيل، كما يمكن زراعة أشجار العنبة (المانجو) والموز، كما هو جاري في مناطق زراعة النخيل في العراق، حيث توفر أشجار النخيل الحماية اللازمة لنمو وإثمار هذه الأشجار مع مراعاة مسافات الزراعة وانتظامها وكذلك يزرع الرز في محافظتي القادسية والنجف الاشرف وديالى في بساتين النخيل ويقوم بعض مزارعي الرز الى زراعة فسائل النخيل على المتون المرتفعة لأحواض الرز والتي تنمو لتكون فيما بعد بستان من النخيل يحيط بمزارع الرز وكذلك في واحة الهفوف بالمملكة العربية السعودية يزرع الرز في بساتين النخيل.
و من خلال دراسة واقع النخيل في محافظة البصرة التي قام بها إبراهيم وآخرون (2001)، يمكن الإشارة إلى الزراعات البينية في المحافظة حيث تم ملاحظة زراعة عدد من أشجار الفاكهة بين أشجار النخيل تختلف أنواعها وأعدادها من منطقة إلى أخرى . حيث تنتشر زراعة أشجار العنب والرمان والتين والمانجو في بساتين منطقة أبي الخصيب، بينما يهتم مزارعو منطقتي شط العرب والدير بزراعة أشجار السدر والعنب، وشكلت أشجار السدر نسبة 43 % من مجموع أشجار الفاكهة في المحافظة، تليها العنب والرمان والتين والفاكهة الأخرى بنسب 21.8 ، 20.6 ، 8.1 ، 6.4 على التوالي، أما زراعة الخضراوات فقد شكلت المحاصيل الورقية نسبة 54.1 % من مجموع محاصيل الخضراوات والمحاصيل الحقلية المزروعة، تليها البامياء بنسبة 19.2%، والخيار 17.8 %، والطماطم 8.9 %. ويمكن تحديد فوائد الزراعات البينية بما يلي:
1. استغلال المسافات بين أشجار النخيل، خصوصاً في المراحل الأولى من إنشاء البساتين بزراعة محاصيل أو أشجار سريعة النمو وذات مردود اقتصادي جيد.
2. الاستفادة من مياه الري التي تروى بها هذه المحاصيل والأشجار في ري أشجار النخيل خاصة عند استعمال الري السطحي.
3. إن مخلفات أو بقايا الخضراوات والمحاصيل الحقلية يمكن الاستفادة منها كمصدر للمادة العضوية لتحسين خواص تربة البستان.
4. إن رعاية وخدمة محاصيل الخضراوات وخاصة العزق وإزالة الحشائش توفر بيئة جيدة لنمو جذور النخيل.
5. إن زراعة أشجار مستدامة مع النخيل وكذلك محاصيل أخرى يوفر الكثير من عمليات الخدمة التي تستفيد منها أشجار النخيل كالتسميد والري وحراثة التربة وغيرها.
2) الحد من التصحر وتعرية التربة
من أهم أسباب التصحر ( إزالة الغطاء النباتي وتعرية التربة وزحف الكثبان الرملية). وتشير الدراسات الى تعرض بعض المناطق لعمليات زحف الرمال والكثبان الرملية على الطرق والقرى والمدن والمزارع، وتسبب هذه الرمال مشاكل في إعاقة الحركة وتدهور المزارع وهجرة السكان، وقد بلغت معدلات الحركة حوالي 21 متر/سنة في بعض الدول، أن ضغوط الإنسان والحيوان تتسبَّبُ في اختفاء أشجار النخيل والشجيرات الأخرى، وأن التربة الهَشَّةُ وتأثير التآكُل بفعل الرياح والماء تُعزَّزُ عملية التَصَحُّر،وأن التربة الهَشَّةُ وتأثير التآكُل بفعل الرياح والماء تُعزَّزُ عملية التَصَحُّر، مما يسب اختفاء التربة كموردٍ طبيعي ، كما ان التربة الخصبة تتعرض للانجراف الطبيعي عن طريق عوامل عديدة ومنها جريان مياه الأمطار على سطح التربة، والرياح الشديدة، وزحف الكثبان الرملية. وتستخدم الأشجار في المحافظة على البيئة، فهي تساعد في المحافظة على التربة، وتمنع تعريتها بواسطة الرياح، كما تعيق جذورها انجراف التربة في حالة سقوط الأمطار الغزيرة، وجريان المياه بشده على سطح الأرض.تعتبر الرياح إحدى العوامل التي تسبب في تعرية التربة وزحف الرمال والكثبان الرملية. ويمكن مقاومة تعرية التربة بكسر حدة الرياح بزراعة أنواع من الأشجار ذات فوائد اقتصادية ومقاومة للجفاف تستخدم كمصدات للرياح، ولهذا السبب فزراعة أشجار النخيل يمكن أن تكون فعالة في تثبيت التربة وصد الرياح. تعتبر النخيل والأشجار عموماً كمصدات طبيعية ضد الرياح العاتية والعواصف الشديدة خاصة في المناطق المكشوفة التي تسود فيها الرياح الشديدة، ومن أجل حماية الزرع والمحاصيل الزراعية والحصول على محصول وفير وغير منقوص، فقد دلت دراسات علم الهندسة البيئية، وعلم البستنة ، أنه لابد من زراعة الأشجار حول المزارع والبساتين لتكون كأحزمة خضراء واقية تحمى المحاصيل، وتُحَسِّن الجو المحيط بالنبات، بتخفيض سرعة الرياح والعمل على تلطيف درجة حرارتها ، وأنه ينبغي اختيار الأشجار والنباتات التي تتحمل ظروف الطقس المحلي، ففي البيئات التي يسود فيها ارتفاع درجات الحرارة وظروف الطقس الصحراوي تعتبر النخيل من الأشجار التي تتحمل هذه الظروف القاسية والتي تفيد المحاصيل الزراعية عند استخدامها كأحزمة خضراء تحفُّ البساتين والمزارع في المناطق المكشوفة ،و بمجرد أن يتمَ إعادةُ تأهيل مزارع أشجار النخيل القائمة او انشاء مزارع جديدة في مُختلف المناطق الصحراوية في العَالَمْ فإنها سوف تعمل على تحسين البيئة المحلية التي تزرع فيها بشكل كبير وملحوظ، و تساهم في مُكافحة التَصَحُّر في تلك المناطق و تعمل على خفض مُعدلات عَصْفَ الرياح، وزيادة مستوى خصوبة التربة نتيجةً لعدم تآكُلها. وتمنع أشجار النخيل تدهّوُرُ التربةِ والتصَحُّر، وبذلك تعمل على حماية البيئة، التي هي في الوقت الراهن موضع اهتمامٍ كبير من جانب السلطات الوطنية والمُنظمات العالمية. وفضلا عن ذلك يمكن استخدام أجزاء شجرة النخيل المختلفة في عمليات التثبيت الأولي للكثبان الرملية وإعاقة تقدمها نحو الأراضي الزراعية والإحياء السكنية.

3) الحماية من زحف الرمال
ساعدت أنواع كثيرة من الأشجار على إيقاف انتشار الصحارى، وزحف الكثبان الرملية، فحالت دون زحف الرمال المتحركة إلى المناطق الزراعية وإلى المدن، وذلك عن طريق زراعة الأشجار والنباتات المختلفة في حواف المناطق الزراعية والمدن المعرضة لزحف الكثبان الرملية على هيئة شريط أو أكثر لتكون كحزام أخضر. لم يدرك الإنسان فائدة ودور الأحزمة الخضراء التي تحف المزارع والبساتين، ودورها في حماية الزرع والمحاصيل، وكيف تساهم في إعطاء محصول جيد بشكل واسع ودقيق، إلا في عصرنا الحديث، وذلك بعد أن توسعت علوم البيئة والزراعة، غير أن القرآن الكريم ومنذ أكثر من أربعة عشر قرناً قد أشار إلى هذه الحقيقة ودلَّ عليها قبل أن يقف علماء البيئة والزراعة على دور الأحزمة الخضراء، فقد بَيَّن لنا سبحانه وتعالى أنه قد أنعم على صاحب الجنتين، فحفَّ بستانيه اللتين احتوتا على الأعناب وأنواع المثمر بالنخيل فهو القائل سبحانه ( جَعَلْنَا لأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ ) أن معنى وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ أي جعلنا النخل مُطيفاً بهما، يقال: قد حفَّ القوم بزَيْدٍ إذا كانوا مُطيفين به، وقال الرازي( رحمه الله )أي وجعلنا النخل محيطاً بالجنتين. وقد اختفت الحكمة من جعل النخيل تحف البستانين عن كثير من الناس، فجاءت نتائج الدراسات والأبحاث لتكشف النقاب عن شيءٍ من جوانب هذه الحكمة، فعرف الناس فوائد تنوع النباتات في المزارع والغابات، وعرف الناس أيضاً فوائد الأحزمة الخضراء، الأمر الذي أدى إلى التوسع في استخدامها في هذا العصر، ليس لتحمي المزارع والبساتين وحسب، وإنما لتحمي المدن كذلك من زحف الرمال. وقد دلت التجارب المختلفة المتعلقة بحماية المدن والقرى من زحف الرمال المتحركة بواسطة وسائل وطرق مختلفة أن إقامة الأحزمة الخضراء والتشجير عموماً قد أثبت جدواه وفاعليته، وأن هذه الطريقة تتميز بفاعلية جيدة في وقف زحف الرمال على جميع الطرق الأخرى، وتطبيقها يعتبر الأيسر مقارنة بالطرق الأخرى، حيث ظهر من هذه التجارب أن الوسائل الأخرى لا تعتبر إلاَّ إجراءات مؤقتة تؤدي إلى تثبيت الكثبان الرملية المتحركة بشكل مؤقت، بحيث أن التشجير وزراعة الكثبان الرملية المتحركة بالنباتات الرملية Psammophytes التي تشمل الأشجار والشجيرات والأعشاب المتميزة بقدرتها على ملاءمة ظروف التربة الرملية والمناخ المتطرف وفقر التربة بالأملاح المعدنية والمركبات العضوية، والتي تتميز أيضاً بجذورها التي تنمو عميقاً إلى الطبقة الرطبة أو تنتشر على سطح الأرض، فتعمل بذلك على تماسك التربة .
من المعروف أن نوع وتركيب الجذور ، وعمق امتدادها في التربة يختلف باختلاف النباتات، فبعضها يمتد على سطح التربة، والبعض يتعمق في التربة لمسافة قصيرة، والبعض الآخر يغوص كثيراً في عمق التربة. وجميع الجذور النباتية تترك في التربة ما تفرزه من مواد كيميائية عضوية أو ما يبقى منها من جذيرات وجذور ميتة وبقايا عضوية مختلفة، فتتحلل وتتفكك بواسطة الكائنات الحيّة الدقيقة، فيعمل ذلك على إضافة المواد أو المركبات العضوية في التربة وهو ما يصطلح عليه علمياً بزيادة المحتوى العضوي. وللمركبات العضوية قدرة عالية جداً على امتصاص الماء والإمساك به، ولجذور النباتات وخاصة تلك التي تمتلك جذوراً ذات قدرة عالية أيضاً على تخزين الماء بكميات كبيرة. وبهذا تعمل على زيادة المحتوى العضوي في التربة وجذور النباتات على زيادة كفاءة التربة للحفاظ على الماء فيها والإمساك به، عند مستوى السطح وفي أعماق التربة التي تصل إليها الجذور. لذا فإنه في حالة انقطاع الأمطار وانقطاع وصول الماء إلى النباتات، فإن النباتات تخدم بعضها بعضاً لتتحمل هذه الظروف القاسية، فتبقى النباتات حيّة زمناً أطول عند تعرضها لمثل هذه الظروف، ومن هنا فإن التنوع الأحيائي يسهم في المحافظة على استمرار الحياة في الغابات وفي البيئات الزراعية.وتلعب زراعة أشجار النخيل دروًا هامًا في إدارة الموارد الطبيعية حيث أن مزارع النخيل تسهم في حماية نوعية المياه وفي تخصيب التربة وحماية خصائصها، وحماية سطح التربة من التأثير المباشر للمطر، و في تحسين بنية التربة من خلال تغلغل الجذور و إضافة المادة العضوية من الأوراق المتحللة و الجذور و الخشب، كما تسهم في تحسين المناخ المحلي من خلال التبخر والترطيب، وتعتبر مزارع النخيل ملجأ للعديد من الأنواع الفطرية من الحيوانات الهامة للتوازن البيئي، وتلعب دوراً إيجابياً في ثراء التنوع الإحيائي، وتخلق بيئة مناسبة لحياة العديد من الحيوانات والزواحف والطيور.ومما تقدم يظهر لنا النفع والفائدة من جعل أشجار النخيل على حواف البساتين، فهي تقوم بحماية الزرع من الرياح والعواصف، وتحمي التربة من التعرية وزحف الرمال عليها، وتحافظ على وجود الماء في التربة

منقول
 
على العكس ... افضل شجرة لتزيين الشوارع هي النخل ، لا من ناحية التنظيف ولا من ناحية التقليم ... لو قلت لي تشجير غابات داخل المدن كان اتفقت معك
ينقصنا غطاء نباتي داخل المدن مثل سنترال بارك ، وازرع براحتك نخل وغير النخل اذا كان ملائم ... لكن على الطرق ما ينفع الا النخل
1591213310496.png
 
النخل هذي بيئته وليس دخيل حتى تقول يشفط ... الموضوع ليس عاطفي ، لكن هو (نفسي) لدى البعض ، لأنه لا يشاهد سوى النخل وهذا بسبب ضعف الغابات والغطاء النباتي داخل المدن ، ويتضايق من النخل مثلكم ... الموضوع ما فيه تقول يا عزيزي ولم نستشهد بآيات ، لكن لو حبيت نذكر عادي ... قال تعالى: «فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة» ، وليس جذع زيتونات ، النخل ورد ذكرها في القرآن الكريم في 21 آية ، وقال الرسول صلى الله عليه وسلّم : " يا عائشة بيت لا تمر فيه جياع أهله " ... فوائد النخل لا تعد ولا تحصى ... وهذا مقال علمي

جايب لي ايات و احاديث وتقول " لا مو عشان الدين " .. كلكم تقولون كذا مو عشان الدين بس عقلكم الباطن يقول .. طبعاً ما تقدرون تصارحون لانكم تعرفون مافي دليل صريح على وجوب زراعة النخل
وهزي اليك بجذع النخلة ,, وين الامر بزرع النخلة في ارصفة المدن ؟؟؟؟؟
اذا على الذكر .. فالحمار والكلب مذكور في القران
اذا على السياق وان الله ارشدها للنخل .. هذا لانها موجودة قريب من نخلة وبعدين الاية خبرية يعني تتكلم عن قصة وليس فيها حكم
زائد انت بكذا تدعم كلامي ان النخلة مكانها المزرعة لان الله يقول تساقط عليك رطبا جنيا ..
وكذلك حديث بيت لا تمر فيه .. يدعم كلامي ان فائدة النخل في التمر وليس في الظل والزينة .. وبالتالي مكانه المزرعة
شكرا على دعم كلامي حتى انا ما جا على بالي ادعم كلامي دينيا بس انت ساعدتني


عموما انا ما عندي مشكلة تستخدم نخلة او نخلتين في بعض الاماكن بتنسيق جميل .. بس يظل المنطق والعقل والعلم يقول ان المدن تحتاج اشجار توفر ظل و تخفض الحرارة و تنقي الهواء و تجمل المدينة
 
اذا على السياق وان الله ارشدها للنخل .. هذا لانها موجودة قريب من نخلة وبعدين الاية خبرية يعني تتكلم عن قصة وليس فيها حكم
زائد انت بكذا تدعم كلامي ان النخلة مكانها المزرعة لان الله يقول تساقط عليك رطبا جنيا ..
وكذلك حديث بيت لا تمر فيه .. يدعم كلامي ان فائدة النخل في التمر وليس في الظل والزينة .. وبالتالي مكانه المزرعة
شكرا على دعم كلامي حتى انا ما جا على بالي ادعم كلامي دينيا بس انت ساعدتني
لا شكر على واجب ... هي ذهبت كذلك تحت النخلة للظل كذلك ، والنخلة جميلة كزينة
عموما انا ما عندي مشكلة تستخدم نخلة او نخلتين في بعض الاماكن بتنسيق جميل .. بس يظل المنطق والعقل والعلم يقول ان المدن تحتاج اشجار توفر ظل و تخفض الحرارة و تنقي الهواء و تجمل المدينة
المدن تحتاج غابات ، نخل وغيره ، هنا نتفق ... (لكن) على الطرق كزينة وظل ونظافة فالنخل افضل
 
لا شكر على واجب ... هي ذهبت كذلك تحت النخلة للظل كذلك ، والنخلة جميلة كزينة

المدن تحتاج غابات ، نخل وغيره ، هنا نتفق ... (لكن) على الطرق كزينة وظل ونظافة فالنخل افضل

مع احترامي لك .. كلامك غير علمي
انا اتكلم عن تنقية الهواء و خفض الحرارة وتوفير الظل .. وانت كلامك مستند على شبه ادبيات دينية و تراثية فقط
 
بالنسبه للتشجير

التنوع مطلوب

يعني تخيل الشوارع كلها نخل
 
بالضبط ... اذا المشكلة ليست بالنخل ... وعلى الطرق ما ينفع الا النخل ... لذلك حنا نحتاج غابات داخل المدن حتى نزرع نخل وغير النخل ... بس لا تستبعد ان تطلع حديقة الملك سلمان مثل عام 1437 ?
الخيال
1591217342414.png

الواقع
؟؟؟
 
يا جماعة الموضوع ماهو منظر
الجمال نسبي من شخص لشخص
انا اتكلم بشكل رئيسي عن وظيفة التشجير في المدن .. هل عشان الجمال ؟؟ فقط ؟؟
وين الوظائف الرئيسية ؟؟

الظل ؟هل النخل يوفر ظل كافي ؟
تنقية الهواء ؟ هل النخل ينقي الهواء ؟
خفض ثاني اكسيد الكربون في الهواء كذلك ؟ الخ
 
مع احترامي لك .. كلامك غير علمي
انا اتكلم عن تنقية الهواء و خفض الحرارة وتوفير الظل .. وانت كلامك مستند على شبه ادبيات دينية و تراثية فقط
ومن قالك ان النخل شكمان الله يهديك
 
ومن قالك ان النخل شكمان الله يهديك

حبيبي
انت تتكلم عن النخل بشكل مؤدلج .. فالنقاش معك مستحيل لانك لا تستخدم المنطق في نقاشك
مثال بسيط .. انت تقول ان النخل يوفر ظل افضل من الشجر .. يعني قاعد تكذب عيونك

تجرد اول شي .. وبعدين ناقشني
 
حبيبي
انت تتكلم عن النخل بشكل مؤدلج .. فالنقاش معك مستحيل لانك لا تستخدم المنطق في نقاشك
مثال بسيط .. انت تقول ان النخل يوفر ظل افضل من الشجر .. يعني قاعد تكذب عيونك

تجرد اول شي .. وبعدين ناقشني
لا انا ما قلت افضل بالظل ، قلت افضل بالزينة والنظافة على الطرق ... يعني ما راح يتعبك في التقليم والتنظيف ، اما الظل فلا بأس به ، المهم ما تجيب لي نخله منتوفه حواجبها مثل
 
وهذا ظل النخل لو وزع بشكل صحيح ، وما يشغلك بالتنظيف
مشاهدة المرفق 271583
عموما انا مع زراعة اشجار اخرى ، لكن ضد الحملة على النخيل

النخيل يبغاله اهتمام كبير، شوف نخيل البلديه بالشوارع كيف وقارنه بنخيل المزارع فرق.
 
عودة
أعلى