هل تعتقد كثرت أمراض السعودية الهولندية


  • مجموع المصوتين
    10
  • الاستطلاع مغلق .

للاسف كما توقعت
حذرنا من ان الهدف اذا كان تحويل التستر التجاري الى نظامي لاننا سكون في دوامه ولن ينتهي التستر التجاري
أسوا قرار سلبياته اكثر من ايجابياته ويمس الامن القومي السعودي و 2030 اعتقد سنكون اقليه مقارنه بالاجانب
 
تم نشر موضوع
اطلاق منصة "سابرك" للحصول على الإقامة المميزة السعودية

 
السعودية تتقدم للمرتبة الـ 16 بين اقتصادات «العشرين» بناتج محلي 782.5 مليار دولار
الاثنين 24 يونيو 2019
1093066-1636980582.png


* إكرامي عبدالله من الرياض


تقدمت السعودية إلى المرتبة الـ16 بين اقتصادات دول مجموعة العشرين (G20) من حيث الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية لعام 2018، بـ782.5 مليار دولار (2.93 تريليون ريال).
واستثني "الاتحاد الأوروبي" من الترتيب كونه يمثل 28 دولة، وبالتالي لا يمكن مقارنته باقتصاد دولة واحدة، إضافة إلى عدم تكرار الناتج المحلي لدول الاتحاد الموجودة ضمن القائمة (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة).
وتتألف مجموعة العشرين، التي تعقد اجتماعاتها في مدينة أوساكا اليابانية الجمعة والسبت المقبلين، من 19 دولة إضافة لرئاسة الاتحاد الأوروبي ليصبح عدد الأعضاء 20، والدول الأعضاء هي: الولايات المتحدة، والصين، واليابان، والسعودية، وكوريا الجنوبية، والأرجنتين، وأستراليا، والبرازيل، وكندا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والهند، وإندونيسيا، والمكسيك، وروسيا، وجنوب إفريقيا، وتركيا، مع مشاركة كل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
ووفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات صندوق النقد الدولي، وجهات الإحصاء المحلية للدول، فإن إجمالي الناتج المحلي الإجمالي لدول مجموعة العشرين (باستثناء تكتل الاتحاد الأوروبي) يبلغ نحو 66.2 تريليون دولار في عام 2018، يمثلون أكثر من 75 في المائة من الاقتصاد العالمي، والبالغ ناتجه المحلي الإجمالي 88.4 تريليون دولار في العام ذاته.
وبحسب التحليل، فإن 15 دولة من مجموعة العشرين يتجاوز الناتج المحلي تريليون دولار لكل منها، فيما أربع دول دون التريليون.
وتتصدر الولايات المتحدة ترتيب اقتصادات المجموعة بناتج محلي يبلغ 20.5 تريليون ريال، يعادل 31 في المائة من إجمالي الـ19 دولة، ثم الصين بـ 13.4 تريليون دولار (20.3 في المائة).
ثالثا تأتي اليابان بناتج محلي 4.97 تريليون دولار في عام 2018، ما يعادل 7.5 في المائة من الإجمالي، تليها ألمانيا رابعا بأربعة تريليونات دولار (6 في المائة)، ثم المملكة المتحدة خامسا بـ2.83 تريليون دولار (4.3 في المائة).
وجاءت في المرتبة السادسة فرنسا بناتج محلي 2.78 تريليون دولار في عام 2018، ما يعادل 4.2 في المائة من الإجمالي، ثم الهند سابعا بـ2.72 تريليون دولار (4.1 في المائة)، وإيطاليا بـ2.07 تريليون دولار (3.1 في المائة) تحتل بها المرتبة الثامنة.
وتاسعا حلت البرازيل بناتج محلي 1.87 تريليون دولار في عام 2018، ما يعادل 2.8 في المائة من الإجمالي، ثم كندا عاشرا بـ1.71 تريليون دولار (2.6 في المائة)، وروسيا 1.63 تريليون دولار (2.5 في المائة) حجزت به المرتبة الـ11.
وحلت كوريا الجنوبية في المرتبة الـ12 بناتج محلي 1.62 تريليون دولار في عام 2018، ما يعادل 2.4 في المائة من الإجمالي، ثم أستراليا في المرتبة الـ13 بـ1.42 تريليون دولار (2.1 في المائة)، والمكسيك الـ14 بـ1.22 تريليون دولار (1.8 في المائة).
وحجزت إندونيسيا المرتبة الـ15 بناتج محلي 1.02 تريليون دولار في عام 2018، ما يعادل 1.5 في المائة من الإجمالي، ثم السعودية الـ16 بناتج محلي 782.5 مليار دولار (1.2 في المائة).
وفي المرتبة الـ17 تأتي تركيا بناتج محلي 766.4 مليار دولار في عام 2018، ما يعادل 1.2 في المائة من الإجمالي، خلفها الأرجنتين بناتج محلي 518.1 تريليون دولار (0.8 في المائة)، وأخيرا جنوب إفريقيا بـ368.1 مليار دولار (0.6 في المائة).
ومجموعة العشرين هي عبارة عن منتدى يضم مجموعة الدول المتقدمة وأكبر الدول النامية والناشئة على مستوى العالم.
وأسست مجموعة العشرين في 25 أيلول (سبتمبر) 1999 على هامش قمة مجموعة الثمانية بواشنطن، وجاء إنشاؤها كرد فعل على الأزمات المالية، التي حدثت في نهاية التسعينيات، خاصة الأزمة المالية بجنوب شرق آسيا وأزمة المكسيك.
ويتوزع أعضاء مجموعة العشرين جغرافيا كالتالي: القارة الآسيوية ممثلة في الصين والهند وإندونيسيا واليابان وكوريا الجنوبية والسعودية. أما إفريقيا فتمثيلها متواضع في جنوب إفريقيا فقط، أما أمريكا الجنوبية فتمثلها الأرجنتين والبرازيل.
وأوروبا تمثلها أربع دول من الاتحاد الأوروبي وتمثل نفسها وهي بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا، إضافة إلى روسيا وتركيا. وأمريكا الشمالية تمثلها أمريكا وكندا والمكسيك، وأستراليا تمثلها أستراليا.
وتنقسم دول مجموعة العشرين حسب التجمعات التالية: ثلاث دول من اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "النافتا"، ودولتان من السوق المشتركة، وأربع دول من الاتحاد الأوروبي (وتمثل في نفس الوقت دولها الخاصة بها)، وثلاث دول أعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي.
وتهدف مجموعة العشرين إلى تعزيز الاقتصاد العالمي وتطويره، علاوة على إصلاح المؤسسات المالية الدولية وتحسين النظام المالي، كما تركز على دعم النمو الاقتصادي العالمي وتطوير آليات فرص العمل وتفعيل مبادرات التجارة المنفتحة.
كما تهدف المجموعة إلى الجمع بين الأنظمة الاقتصادية للدول النامية والدول الصناعية، التي تتسم بالأهمية والتنظيم لمناقشة القضايا الرئيسة المرتبطة بالاقتصاد العالمي.
وكان إنشاء المجموعة على خلفية الأزمات المالية في أواخر التسعينيات والإدراك المتزايد بأن دول السوق البارزة الرئيسة لم يكن لها النصيب الكافي في المشاركة في قلب مناقشات وقيادة الاقتصاد العالمي.
وقبل إنشاء مجموعة العشرين، كان هناك مجموعات مماثلة تدعم سبل الحوار والتحليل تم تأسيسها كمجموعة السبع، وهناك مجموعة 22 التي عقدت اجتماعا في واشنطن في أبريل وأكتوبر 1998، وكان هدفها هو ضم الدول، التي لم تكن مشاركة في مجموعة السبع على أساس المنظور العالمي حول الأزمة المالية، ومن ثم التأثير في دول السوق البارزة.
وعقد اجتماعان متتاليان يضمان عددا أكبر من المشاركين (مجموعة 33) في مارس وأبريل عام 1999، وكانت عمليات الإصلاح للاقتصاد العالمي والنظام المالي العالمي هم موضوع المناقشة.
وأظهرت الاقتراحات الناتجة عن اجتماعات مجموعة 22 ومجموعة 33 وهدفها التقليل من مدى تأثر النظام العالمي بالأزمات، والمنافع الكامنة لمثل هذه المنتديات ذات السمة التشاورية الدولية المنظمة، التي تضم دول السوق البارزة.
وتم تأسيس هذا النوع من الحوارات المنظمة ذات الأعضاء الثابتين من خلال إنشاء مجموعة العشرين عام 1999.
وتتصف مجموعه العشرين بأنها منتدى غير رسمي يدعم المناقشات البناءة والمفتوحة فيما بين دول السوق البارزة والدول الصناعية حول القضايا الأساسية المتعلقة باستقرار الاقتصادي العالمي.
ومن خلال مساهمتها في تقوية الهيكل المالي العالمي وإتاحة فرص الحوار حول السياسات الداخلية للبلاد والتعاون الدولي فيما بينها وحول المؤسسات المالية الدولية، تقوم مجموعة العشرين بتدعيم حركة النمو والتطور الاقتصادي في شتى أنحاء العالم.
 
ضمن جهود المملكة للإرتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن .. لأول مرة مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية تستعد لتطبيق نظام الخيام المتعددة الطوابق في مشعر منى في حج هذا العام 1440 هـ ، حيث ستقدم حلولاً لضيق المساحات بمشعر منى ، وتحقيقاً لرؤية 2030 بزيادة الطاقةالاستيعابية.
D914PFuXkAMtkL3.jpg


D914P5IW4AMnavb.jpg
 
ضمن جهود المملكة للإرتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن .. لأول مرة مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية تستعد لتطبيق نظام الخيام المتعددة الطوابق في مشعر منى في حج هذا العام 1440 هـ ، حيث ستقدم حلولاً لضيق المساحات بمشعر منى ، وتحقيقاً لرؤية 2030 بزيادة الطاقةالاستيعابية.
D914PFuXkAMtkL3.jpg


D914P5IW4AMnavb.jpg

لا أخفيك حقيقة إني لا زلت متحفظا تجاه الخطط المرسومة مستقبلا للمشاعر المقدسة (منى - عرفة - مزدلفة).
نعم صحيح هذه الفكرة جيدة نوعا ما.. ولكنها لا ترقى لطموح رؤية ٢٠٣٠ والزيادة العددية المرسومة مستقبلا..
ومن جانب اقتصادي جيدة وغير مكلفة خاصة إني قرأت من صاحب الفكرة أنه يقول: “يمكن تفكيك هذه المنشآت وتركيبها بسهولة تامة بعد نهاية موسم الحج“..
وهذا طبيعي لأن المشاعر مناطق غير مأهولة فلا جدوى اقتصادية لبقائها، والمأمول تحقيق استدامة الاقتصادية!!
يا أخي كان الأولى توجيه المبالغ الطائلة التي صرفتها الدولة في التعويضات للبرماوية وما هم في سواهم إلى المشاعر المقدسة حتى تصبح منطقة مأهولة طوال العام..
مناطق فضاء شاسعة خالية من السكان طوال العام ما عدا أربع أيام من شهر الحج.. يبعد مشعر منى عن المسجد الحرام ٨ كيلو فقط.. أي بوسيلة المواصلات السريعة تحتاج فقط خمس دقائق للوصول إليه.
لما لا زال التمسك بالخيمة قائما..، وهي ليس لها قدسية أصلا، ولا هي شرط لصحة حج الحجاج.. فما الذي يمنع أخي من بناء ناطحات سحاب ذات أدوار مرتفعة (١٠٠ دور مثلا) في مشعر منى وتهيئتها ببنية تحتية وإيصال كافة الخدمات إليها وربطها بقطار سريع إلى المسجد الحرام..؟
خاصة أن وسيلة الربط بين المشاعر المقدسة موجودة عن طريق القطار السريع فقط يتبقى إيصاله إلى المسجد وتكتمل المنظومة.


تحية لصاحب الفكرة
المهندس عبدالله الشهراني

182893
 
وش رايكم بتشغيل قطار ماجليف بين نيوم وجنوب السعوديه والعكس لتنشيط السياحه خاصة ان القطار الصيني مغناطيسي وبسرعة 600كم في الساعه ?

اطفىء الصوت يوجد موسيقى
 
عودة
أعلى