#التجمعات_الصناعية : المفاوضات جارية مع 6 شركات عالمية كبرى في صناعة السيارات لدخول السوق السعودي وتوطين الصناعة

72438A1F-79C4-4807-BD00-5F1812C47AA1.jpeg
 
70% ارتفاع في نسبة الشركات الأجنبية الحاصلة على تراخيص لدخول السوق السعودي خلال الربع الأول من عام 2019

74ADCBB3-C9CE-4CD4-8003-6A274CC9A422.jpeg
 
هيئة السياحة والتراث الوطني : خلال الربع الأول من عام 2019 (ثلاث أشهر) تم إصدار 501 رخصة استثمارية سياحية منها 140 رخصة لشركات أجنبية

8118B84D-8571-4A35-A3A2-047C5A72421E.jpeg


998DC8E6-ADDA-463F-A557-6F22836E1B6A.jpeg


50425984-1EA4-471C-8E84-30E0C8EFC04D.jpeg


7F755711-71E0-4AAA-B914-8561C9E6FA7B.jpeg
 
الرئيس التنفيذي لمشروع #أمالا : نحن في المراحل النهائية لتعيين تحالف من شركات عالمية في التصميم المعماري للبدء قريبًا في المشروع

45FF944E-8706-4A46-8686-1E24AF741FD7.jpeg


54B01D2F-576F-457F-94DF-6F93B1862892.jpeg


CDEE5C5E-3E90-46C7-9200-733BD16C9827.jpeg
 
الموضوع في السابق كان يغطي جميع الاخبار والمشاريع الاقتصادية ولكنه منذ فترة لم يعد يغطي المشاريع الخاصة وخلافها لذالك اتمنى ان يتم التركيز على كافة المشاريع الحكومية والخاصة بأنواعها الصناعية والترفيهية وغيرها
 
«سابك» السعودية تدعم 66 استثماراً لتوطين الصناعة المحلية
توفر 3850 وظيفة خلال السنوات الخمس المقبلة
الاثنين - 1 شهر رمضان 1440 هـ - 06 مايو 2019 مـ رقم العدد [ 14769]


economy-060519-5.jpg

الرياض: صالح الزيد
وقّعت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) عبر مبادرتها «نساند»، اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الجهات والشركات بهدف توطين الصناعة المحلية وزيادة الاستثمارات وتوفير 3850 وظيفة خلال السنوات الخمس المقبلة.
وشملت الاتفاقيات، اتفاقية التعاون مع الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، والتي تهدف إلى رفع إسهام القطاع الخاص من المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي، وتحسين كفاءة الإنتاج للمشاريع الصناعية، وتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.
كما تضمنت مذكرة تفاهم مع شركة كوبوتا السعودية، وشركة خطوط الخدمات الصناعية، وشركة سندان بحجم استثمار 50 مليون ريال (13.3 مليون دولار)، وشركة «ألفا لافال» الإيطالية، وشركة «زونك التقنية للخدمات» وشريكها «تيسير الهندسية»، وشركة «سيمنس».
وأوضح المهندس فؤاد الموسى نائب رئيس شركة «سابك» للمحتوى المحلي، خلال توقيع «نساند» الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بالرياض أمس، أن الاتفاقيات التي جرى توقيعها مختلفة المجالات، مشيراً إلى أن «نساند» محرك توطيني أنشأته «سابك» في بداية 2018 يهدف لتحقيق أهداف «رؤية السعودية 2030» من الناحية الصناعية، وتطوير وتمكين الاستثمارات من ناحية المواد الخام والتقنية والمشاركة. وأضاف أن «495 طلباً تقدم للاستثمار عبر محرك (نساند للتوطين) منذ بداية 2018 حتى الآن، ووصل 66 استثماراً للمرحلة الأخيرة». لافتاً إلى أن تأثير تلك الاستثمارات على الناتج المحلي السعودي يبلغ نحو 7.5 مليار ريال (2 مليار دولار)، وتوفر 3850 وظيفة خلال السنوات الخمس المقبلة. وتطرق إلى أن رؤية السعودية تستهدف أن تنقل تأثير القطاع الخاص في الناتج المحلي من 40 في المائة إلى 65 في المائة.
وأشار الموسى إلى توقيع اتفاقيتين مع شركة «شميد» وشركة «سهول الخليج»، تبلغ إجمالي استثماراتها في التمويل 250 مليون ريال (66.6 مليون دولار) في السعودية، موضحاً أن «سابك» استثمرت بنحو 43 في المائة بالاستثمار الأول الذي يبلغ 211 مليون ريال (56 مليون دولار)، بينما استثمرت بنحو 10 في المائة بالاستثمار الثاني الذي يبلغ 30 مليون ريال (8 ملايين دولار).
وذكر أن «سابك» وضعت نحو 500 مليون ريال (133 مليون دولار) لشركة «نساند للاستثمار» لدعمها في الدخول بالاستثمارات، مشيراً إلى أن حجم الاستثمارات التي ستمكنها شركة «سابك» ستبلغ أكثر من 10 مليارات ريال (2.66 مليار دولار) بحلول 2030.
ويشار إلى أن شركة «نساند» تضم مجموعة محركات تهدف لتطوير وتمكين الاستثمارات والمشاركة مع الشركات الأجنبية الكبرى، إذ أنشأت شركة «سابك» شركة «نساند للاستثمار» في نهاية 2018 للمشاركة مع الشركات الأجنبية الكبرى، بحيث توطن تقنياتها ومنتجاتها في السعودية، وذلك ضمن مستهدفات الرؤية السعودية 2030.
 
«طاقة» السعودية تكشف برنامجاً توسّعياً بقيمة 1.2 مليار دولار

الثلاثاء - 2 شهر رمضان 1440 هـ - 07 مايو 2019 مـ رقم العدد [ 14770]


1557150933452099600.jpg

الرياض: فتح الرحمن يوسف
أعلنت شركة التصنيع وخدمات الطاقة (طاقة) المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي أمس، عزمها المضي في استثمارات واستحواذات جديدة على مدى السنوات الثلاث المقبلة، بقيمة تصل إلى 4.5 مليار ريال (1.2 مليار دولار).

جاء ذلك على هامش مؤتمر تكنولوجيا المنصات البحرية (OTC) الذي بدأ أعماله في ولاية تكساس الأميركية أمس. وتسعى «طاقة» إلى بناء قدراتها وتعزيز مكانتها في مجال خدمات آبار النفط وتصنيع المعدات وتطوير تقنيات حديثة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأميركا الشمالية.

وبيّن عزام شلبي، الرئيس التنفيذي لشركة «طاقة»، أن الاستثمارات التي تعتزم الشركة القيام بها في أميركا الشمالية تُكمّل مساعيها التوسّعية في الشرق الأوسط، بوصفها جزءاً رئيسياً من استراتيجية «طاقة» حتى عام 2021 التي تهدف إلى تقديم أفضل وأحدث خدمات ومعدات آبار النفط للعملاء.

وأكد الإعلان عن تفاصيل أكثر عن هذه الاستثمارات والاستحواذات خلال الأشهر القليلة المقبلة. وقال شلبي: «نسعى للاستفادة من أحدث التقنيات وطرق التصنيع المعتمدة في هذا المجال؛ خصوصاً فيما يتعلق بالموارد غير التقليدية التي تحظى بفرص نمو كبيرة». ولفت إلى أن أميركا الشمالية موطن بعض أهم الشركات العالمية الرائدة في خدمات آبار النفط وتُمثّل فرصاً استثمارية وتوسّعية مهمة لشركة «طاقة».

ويشمل البرنامج التوسّعي للشركة الاستحواذ على شركتين تعملان في مجال تصنيع المعدات وتطوير التكنولوجيا الخاصة بآبار النفط في أميركا الشمالية هذا العام. ويأتي ذلك وفق «طاقة» ضمن استراتيجيتها لعام 2021، التي تهدف إلى ترسيخ موقعها في مجال تزويد معدات وخدمات آبار النفط وتسريع وتيرة استراتيجية النمو والتوسّع.

وتوقعت الشركة أن تضيف عمليات الاستحواذ هذه تقنيات وقدرات تصنيع جديدة، مشيرة إلى أنها تجري أيضاً دراسة لعدد من فرص الاستثمار والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط.

وتطرقت «طاقة» إلى تفاصيل خطة التحوّل الاستراتيجية التي اعتمدتها منذ عام 2017 عندما استحوذت على «سانجل»، الشركة الكندية المتخصصة في خدمات الآبار، مشيرة إلى أنها أكملت استثمارات إضافية شملت أسطول FRAC الذي تصل طاقته إلى 50 ألف حصان وسيتم طلبه وتشغيله بالكامل في وقت لاحق من العام الحالي، فضلاً عن توسيع إمكانات شركة «الحفر العربية» التابعة لها من خلال التقدم بطلبيات لتصنيع 16 منصة حفر برية في 2018.

إلى ذلك، أوضح الاقتصادي عبد الرحمن العطا لـ«الشرق الأوسط»، أن فوائد الاستحواذ تتمثل في تعزيز الإنتاج والخدمات، وزيادة القدرة المالية والكفاءة، وزيادة القدرة التنافسية، ويساعد في الحصول على تمويل من المؤسسات المصرفية الدولية.

ونوّه إلى أن توسع النشاط واكتساب الأسواق وزيادة القدرة على المنافسة وتحقيق الأرباح لإغراء المستثمرين في مجال تكنولوجيا الطاقة، يوفر فرصاً جديدة لتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من النمو تجاوز بعض المشكلات التي تواجهها.

وتتمثل استراتيجية «طاقة» لعام 2021 في أن تصبح شركة إقليمية رائدة في مجال خدمات ومعدات حقول النفط وتستند إلى ركائز أساسية، تشمل خلق قيمة من خلال تعزيز نمو الأعمال والمشروعات الحالية، وتوسيع نطاق الخدمات المتطورة والوصول إلى أسواق جديدة.
 
إدراج الصناعات الخفيفة ضمن منتج "أرض وقرض" بالوادي الصناعي
مشاهدة المرفق 171245

أفصح لـ"الاقتصادية" المهندس أيمن منسي؛ الرئيس التنفيذي للوادي الصناعي بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، عن إدراج الصناعات الخفيفة ضمن منتج "أرض وقرض صناعي"، مشيرا إلى التركيز على القطاعات الجديدة التي ستتجه إليها الدولة ضمن القطاعات الخفيفة واللوجستية.
وقال منسي، نستهدف الصناعات الجديدة التي تتكامل مع الصناعات القائمة في الوادي الصناعي أو الصناعات المستقبلية التي تتماشى مع البنية التحتية المتطورة للوادي الصناعي.
وتشتمل الصناعات القائمة في الوادي الصناعي على ستة قطاعات رئيسة، المنتجات الدوائية والصيدلة، والسلع الغذائية، والاستهلاكية، والخدمات اللوجستية، والصناعات البلاستيكية، مواد الإنشاءات والبناء وقطاع النقل وصناعة وتجميع المركبات والآليات.
وأشار إلى أن الوادي الصناعي يهدف إلى تعزيز التجربة الاستثمارية في القطاع الصناعي ودعم المستثمر وتسهيل كل الإجراءات منذ البدء والاستثمار في الأرض حتى مراحل التصدير، التي تنطلق باختيار الأرض للمستثمر والوقوف على الموقع والبدء في إجراءات التصاريح عن طريق هيئة المدن الاقتصادية.
وأوضح، أن منتج "أرض وقرض صناعي" متاح للمستثمرين الجدد أو الحاليين الذين لهم عام من وجودهم كمستثمرين في الوادي الصناعي، وذلك من خلال حجز الأرض والتقديم من خلال الصندوق الصناعي.
وأفاد الرئيس التنفيذي للوادي الصناعي، بوجود مذكرة تفاهم قائمة مع برنامج التجمعات الصناعية لاستقطاب صناعات رئيسة مهمة تتضمن صناعة وتجميع السيارات والصناعات الدوائية وتم توفير البيئة اللازمة لتلك الصناعات والصناعات الأخرى.
وبين، أن التجمعات الصناعية لديها رؤية لتوفير الأدوات اللازمة للاستثمار في قطاعات جديدة أو دعم المستثمرين الحاليين في قطاعات قائمة في الوادي الصناعي، إضافة إلى جهودها لدعم الصناعة بشكل عام في المملكة.
ولفت إلى توقيع ثلاث مذكرات تفاهم الأسبوع الماضي الأولى مع صندوق التنمية الصناعي والثانية مع التجمعات الصناعية والثالثة مع هيئة تنمية الصادرات لتمكين المستثمرين وتسهيل إجراءات التصدير.
ووقع صندوق التنمية الصناعية السعودي وهيئة المدن الاقتصادية والوادي الصناعي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، الأسبوع الماضي مذكرة تفاهم لتطوير القطاع الصناعي وتعزيز التعاون والتكامل بين الجهات المعنية من خلال وضع الآليات والإجراءات اللازمة لتقديم منتجي (أرض وقرض صناعي).
كما وقع برنامج التجمعات الصناعية وهيئة المدن الاقتصادية والوادي الصناعي مذكرة تفاهم أخرى، لتفعيل سياسة التنوع الاقتصادي ورفع مساهمة القطاع الصناعي في إجمالي الناتج المحلي.

المصدر : الاقتصاديه
يعني سمح بالمنتجات العسكرية الخفيفة هناك ولا ايش؟
 
عودة
أعلى