وتتوالى منجزات رؤية ٢٠٣٠م ولسى تو مدانا حبلنا نبي نحتطب ، سنرى التسارع الكبير في اواسط عام ٢٠٢٠ م

رحم الله من انجبك ياولي عهدنا الغالي

مزقت كبد وقلب كل رويبضة عدو حاقد والله

مشروع وصفتي


‏ألقِ نظرة على تغريدة ‎@ksa_number2030:
 
إنسى إنسى ..
عنّي أصدّق إبليس ولا أصدق تصاريح المسؤولين فالوزارات وغرف التجارة عندنا فيما يخص السعودة وتوظيف المواطن وتقنين وجود الأجانب ..


الأجنبي مايستغنون عنه ربعنا ينطبق عليهم المثل ..
عنز الشعيب تحب التيس الغريب
الغريب ان وزير التجاره والوزارة لم يلاحظوا ان بعض المحلات اللي اغلقت لم تغلق وقت فرض الرسوم واستمرت
ولكن اغلقت لما بدأ تطبيق توطين 12 قطاع و اللي بدأت بداية السنة
وهذا يدل انها كانت تستر تجاري و فيه احد العماله سئلته قال انه يدير المحل له والمحل بإسم سعودي
وله نسبه كل شهر قال لما يبدأ التوطين
يكون هو خارج المعادله قال قفلت المحل وراح يدور له شغله بعيده عن التوطين
التوطين يبدأ من الوظائف القياديه ثم الاداريه والتعليميه والصحيه و الهندسيه مو توطين على حارس امن وكاشير
و كل وزارة مسؤوله عن القطاع مثل وزارة التعليم مسؤوله عن توطين التعليم الاهلي والجامعات
و وزارة الصحه مسؤوله عن توطين الصحه الاهليه و وزارة التعدين مسؤوله عن توطين في شركات البتروكيماويه والتعدين
وهكذا يكون مرتب ومنظم
 
الغريب ان وزير التجاره والوزارة لم يلاحظوا ان بعض المحلات اللي اغلقت لم تغلق وقت فرض الرسوم واستمرت
ولكن اغلقت لما بدأ تطبيق توطين 12 قطاع و اللي بدأت بداية السنة
وهذا يدل انها كانت تستر تجاري و فيه احد العماله سئلته قال انه يدير المحل له والمحل بإسم سعودي
وله نسبه كل شهر قال لما يبدأ التوطين
يكون هو خارج المعادله قال قفلت المحل وراح يدور له شغله بعيده عن التوطين
التوطين يبدأ من الوظائف القياديه ثم الاداريه والتعليميه والصحيه و الهندسيه مو توطين على حارس امن وكاشير
و كل وزارة مسؤوله عن القطاع مثل وزارة التعليم مسؤوله عن توطين التعليم الاهلي والجامعات
و وزارة الصحه مسؤوله عن توطين الصحه الاهليه و وزارة التعدين مسؤوله عن توطين في شركات البتروكيماويه والتعدين
وهكذا يكون مرتب ومنظم

وهكذا ممكن حدوث هذا الشيء فقط بعد طلوع الشمس من مغربها ..:)
 
بعد انجاز أول فيلا باستخدام تقنيات البناء الحديثة في الرياض
الدمام تشهد تسليم أول مواطن لفيلا من دورين اُنجزت في يومين
11_99.jpg

2_21.jpg

3_18.jpg

4_12.jpg








الرياض - مال 26 ديسمبر 2018
سلّم وزير الإسكان الاستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، أولى الوحدات السكنية ضمن المشاريع تحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين، حيث تسلّم المواطن المستفيد من برنامج "سكني" سلطان القرشي وحدته السكنية في مشروع "الواجهة" التابع لشركة "الحاكمية" والواقع في أرض وزارة الإسكان بمدينة الدمام.

وينتهج مشروع "الواجهة" الذي يضم 574 فيلا متنوعة النماذج تبدأ أسعارها من 595 ألف ريال، وبمساحات مسطّح بناء تتراوح بين 251 و326م2، أسلوب البناء بالطرق غير التقليدية بتفعيل تقنيات البناء الحديثة التي تمتاز بجودتها وملائمتها للبيئة المحلية، إضافة إلى سعرها المناسب وسرعة تنفيذها، حيث يستغرق بناء الوحدة السكنية الواحدة ضمن المشروع 48 ساعة فقط، متضمنة جميع الخطوات اللازمة التي تشمل الأعمال الإنشائية، وأعمال الموقع العام، والتشطيبات الكهروميكانيكية، والتشطيبات المعمارية، وذلك في إطار استهداف وزارة الإسكان عبر برنامج "سكني" ضخّ آلاف الوحدات السكنية المتنوعة التي تتناسب مع جميع الشرائح بالشراكة مع المطورين العقاريين وتسريع تملك المواطنين للمساكن التي تلبّي تطلّعاتهم وتتناسب مع قدراتهم، إذ يأتي مشروع "الواجهة" بين عدد من مشاريع برنامج "سكني" التي تأخذ أنماط تقنيات البناء الحديثة.
كما يأتي تفعيل هذا النوع من التقنيات ضمن أهداف برنامج الإسكان "أحد برامج رؤية المملكة 2030" من خلال مبادرة تحفيز تقنية البناء، وذلك في اطار خطة تسريع عمليات البناء وتملّك المواطنين لوحدات سكنية تمتاز بجودتها وأسعارها التنافسية، إلى جانب تحفيز الاعتماد على تقنيات البناء وتوطين صناعتها والتوسّع في إنشاء المصانع المختصة بهذا الشأن في المملكة، بما يسهم بالتالي في رفع نسب التملّك السكني إلى 60% بحلول عام 2020 وإلى 70% بحلول عام 2030.
واطّلع وزير الإسكان على أول فيلا تم إنجازها في مشروع "الواجهة" الذي ينفّذ ضمن برنامج "سكني"، إذ تعدّ أول فيلا يتم تسليمها بنظام الوحدات السكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين المؤهلين، حيث تم تخصيص المشروع خلال الدفعات السابقة من برنامج "سكني" ودعوة المواطنين المستفيدين للحجز واستكمال الاجراءات النهائية مع المطوّر تمهيداً لتنفيذ الوحدات وتسليمها، مشيداً معاليه بما تحقق من انجاز ومشدّداً في الوقت ذاته على مواصلة العمل لتقديم أفضل خدمة إسكانية للمواطنين وتسليم المشروع كاملاً خلال المدة المحددة.
بدوره أوضح الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان المهندس محمد بن صالح البطي، أن هذا المشروع يمثّل باكورة مشاريع الشراكة مع القطاع الخاص التي بدأ تسليمها، مبيّناً أنه يأتي بين 42 مشروع بدأت التنفيذ فعلياً، وتستخدم 48٪ منها تقنيات البناء الحديثة في سبيل تسريع التملّك وضخ آلاف الوحدات السكنية المتنوعة للمواطنين في جميع مناطق المملكة.
وأشار إلى أن الشراكة مع المطوّرين العقاريين المؤهلين أثمرت عن طرح 58 مشروعاً حتى الآن، توفر نحو 113 ألف وحدة سكنية تحت الإنشاء ضمن برنامج "سكني"، لافتاً إلى استمرار توفير المزيد من الخيارات السكنية المتنوعة، منوٌهاً بالإنجاز المتحقق في مشروع "الواجهة" الذي يأتي ضمن 18 مشروعاً توفر أكثر من 17.2 ألف فيلا وشقة وتاون هاوس في المنطقة الشرقية، مؤكداً أنه سيتبعه المزيد من المشاريع التي يبدأ تسليمها خلال الفترة القريبة المقبلة في مختلف مناطق المملكة.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لشركة "الحاكمية" المهندس خالد الدويش، أن الشراكة التي تجمع وزارة الاسكان ممثلة ببرنامج "سكني" مع القطاع الخاص، منحت شركات التطوير العقاري الوطنية فرصة المشاركة في تسهيل حصول المواطنين على المسكن الملائم بمواصفات عالية وبأسعار مناسبة، وبما يتوافق مع متطلبات الأسرة السعودية، لافتاً إلى أن القطاع الخاص يمثّل شريكاً أساسياً في التنمية الوطنية.
وأفاد بأن المشروع يعتمد على تقنيات البناء الحديثة التي تراعي الجودة، مضيفاً:" سرعة التنفيذ للوحدة السكنية الواحدة التي لا تستغرق أكثر من يومين لم تؤثر على الجودة، إذ حرصنا في المشروع على جودة المواد المستخدمة في التنفيذ وجلبها من أفضل الوكلاء والمصانع العالمية مع توفير الضمانات اللازمة، كما تمّت عمليات التركيب بإشراف فنيين ومتخصصين لضمان جودة المنتج والخروج بتجربة جديدة ناجحة توفّر الوقت وتراعي الجودة والسعر المناسب".
وكشف الدويش عن أنه سيتم تسليم المستفيدين في مشروع "الواجهة" وحداتهم السكنية على فترات متقاربة، مبيّناً أن خطة المشروع تتمثّل في استكمال انجازه وتنفيذه بشكل كامل في الربع الرابع من العام 2019، فيما تتكامل في المشروع خدمات البنية التحتية إلى جانب توافر مواقع مخصصة للمرافق الخدمية اللازمة لضمان توفير بيئة إسكانية متكاملة.
1_17.jpg
2_20.jpg

3_18.jpg
4_12.jpg
 
بعد انجاز أول فيلا باستخدام تقنيات البناء الحديثة في الرياض
الدمام تشهد تسليم أول مواطن لفيلا من دورين اُنجزت في يومين
11_99.jpg

2_21.jpg

3_18.jpg

4_12.jpg








الرياض - مال 26 ديسمبر 2018
سلّم وزير الإسكان الاستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، أولى الوحدات السكنية ضمن المشاريع تحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين، حيث تسلّم المواطن المستفيد من برنامج "سكني" سلطان القرشي وحدته السكنية في مشروع "الواجهة" التابع لشركة "الحاكمية" والواقع في أرض وزارة الإسكان بمدينة الدمام.

وينتهج مشروع "الواجهة" الذي يضم 574 فيلا متنوعة النماذج تبدأ أسعارها من 595 ألف ريال، وبمساحات مسطّح بناء تتراوح بين 251 و326م2، أسلوب البناء بالطرق غير التقليدية بتفعيل تقنيات البناء الحديثة التي تمتاز بجودتها وملائمتها للبيئة المحلية، إضافة إلى سعرها المناسب وسرعة تنفيذها، حيث يستغرق بناء الوحدة السكنية الواحدة ضمن المشروع 48 ساعة فقط، متضمنة جميع الخطوات اللازمة التي تشمل الأعمال الإنشائية، وأعمال الموقع العام، والتشطيبات الكهروميكانيكية، والتشطيبات المعمارية، وذلك في إطار استهداف وزارة الإسكان عبر برنامج "سكني" ضخّ آلاف الوحدات السكنية المتنوعة التي تتناسب مع جميع الشرائح بالشراكة مع المطورين العقاريين وتسريع تملك المواطنين للمساكن التي تلبّي تطلّعاتهم وتتناسب مع قدراتهم، إذ يأتي مشروع "الواجهة" بين عدد من مشاريع برنامج "سكني" التي تأخذ أنماط تقنيات البناء الحديثة.
كما يأتي تفعيل هذا النوع من التقنيات ضمن أهداف برنامج الإسكان "أحد برامج رؤية المملكة 2030" من خلال مبادرة تحفيز تقنية البناء، وذلك في اطار خطة تسريع عمليات البناء وتملّك المواطنين لوحدات سكنية تمتاز بجودتها وأسعارها التنافسية، إلى جانب تحفيز الاعتماد على تقنيات البناء وتوطين صناعتها والتوسّع في إنشاء المصانع المختصة بهذا الشأن في المملكة، بما يسهم بالتالي في رفع نسب التملّك السكني إلى 60% بحلول عام 2020 وإلى 70% بحلول عام 2030.
واطّلع وزير الإسكان على أول فيلا تم إنجازها في مشروع "الواجهة" الذي ينفّذ ضمن برنامج "سكني"، إذ تعدّ أول فيلا يتم تسليمها بنظام الوحدات السكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين المؤهلين، حيث تم تخصيص المشروع خلال الدفعات السابقة من برنامج "سكني" ودعوة المواطنين المستفيدين للحجز واستكمال الاجراءات النهائية مع المطوّر تمهيداً لتنفيذ الوحدات وتسليمها، مشيداً معاليه بما تحقق من انجاز ومشدّداً في الوقت ذاته على مواصلة العمل لتقديم أفضل خدمة إسكانية للمواطنين وتسليم المشروع كاملاً خلال المدة المحددة.
بدوره أوضح الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان المهندس محمد بن صالح البطي، أن هذا المشروع يمثّل باكورة مشاريع الشراكة مع القطاع الخاص التي بدأ تسليمها، مبيّناً أنه يأتي بين 42 مشروع بدأت التنفيذ فعلياً، وتستخدم 48٪ منها تقنيات البناء الحديثة في سبيل تسريع التملّك وضخ آلاف الوحدات السكنية المتنوعة للمواطنين في جميع مناطق المملكة.
وأشار إلى أن الشراكة مع المطوّرين العقاريين المؤهلين أثمرت عن طرح 58 مشروعاً حتى الآن، توفر نحو 113 ألف وحدة سكنية تحت الإنشاء ضمن برنامج "سكني"، لافتاً إلى استمرار توفير المزيد من الخيارات السكنية المتنوعة، منوٌهاً بالإنجاز المتحقق في مشروع "الواجهة" الذي يأتي ضمن 18 مشروعاً توفر أكثر من 17.2 ألف فيلا وشقة وتاون هاوس في المنطقة الشرقية، مؤكداً أنه سيتبعه المزيد من المشاريع التي يبدأ تسليمها خلال الفترة القريبة المقبلة في مختلف مناطق المملكة.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لشركة "الحاكمية" المهندس خالد الدويش، أن الشراكة التي تجمع وزارة الاسكان ممثلة ببرنامج "سكني" مع القطاع الخاص، منحت شركات التطوير العقاري الوطنية فرصة المشاركة في تسهيل حصول المواطنين على المسكن الملائم بمواصفات عالية وبأسعار مناسبة، وبما يتوافق مع متطلبات الأسرة السعودية، لافتاً إلى أن القطاع الخاص يمثّل شريكاً أساسياً في التنمية الوطنية.
وأفاد بأن المشروع يعتمد على تقنيات البناء الحديثة التي تراعي الجودة، مضيفاً:" سرعة التنفيذ للوحدة السكنية الواحدة التي لا تستغرق أكثر من يومين لم تؤثر على الجودة، إذ حرصنا في المشروع على جودة المواد المستخدمة في التنفيذ وجلبها من أفضل الوكلاء والمصانع العالمية مع توفير الضمانات اللازمة، كما تمّت عمليات التركيب بإشراف فنيين ومتخصصين لضمان جودة المنتج والخروج بتجربة جديدة ناجحة توفّر الوقت وتراعي الجودة والسعر المناسب".
وكشف الدويش عن أنه سيتم تسليم المستفيدين في مشروع "الواجهة" وحداتهم السكنية على فترات متقاربة، مبيّناً أن خطة المشروع تتمثّل في استكمال انجازه وتنفيذه بشكل كامل في الربع الرابع من العام 2019، فيما تتكامل في المشروع خدمات البنية التحتية إلى جانب توافر مواقع مخصصة للمرافق الخدمية اللازمة لضمان توفير بيئة إسكانية متكاملة.
1_17.jpg
2_20.jpg

3_18.jpg
4_12.jpg
طلع صادق وزير الاسكان ماجد الحقيل يوم يقول نبني بيت في يومين والناس قامة تطقطع علية
 
مؤشر العمرة: وصول أكثر من مليوني معتمر إلى المملكة وإصدار 2.3 مليون تأشيرة
45873568356856385638.jpg

000-1646407891546019675221.jpg






الرياض - مال 28 ديسمبر 2018
سجلت الإحصاءات التراكمية لمؤشر العمرة الأسبوعي، وصول عدد تأشيرات العمرة الصادرة إلى 2,386,346 تأشيرة حتى تاريخ 20 ربيع الآخر لهذا العام ، وجاء مجموع القادمين إلى المملكة 2,002,857 معتمرًا، في حين بلغ عدد المعتمرين المتواجدين داخل المملكة 468,241 معتمرًا، منهم 326,886 في مكة المكرمة، بينما يتواجد 141,355 في المدينة المنورة، فيما سجلت مغادرة 1,534,616معتمرًا بعد أن أدّوا العمرة والزيارة.
000-1646407891546019675221.jpg

جاء ذلك بحسب مؤشر العمرة الأسبوعي الذي أطلقته وزارة الحج والعمرة مع مطلع العام الهجري الحالي، ويقيس أربعة جوانب رئيسة، تتمثل في عرض أعداد تأشيرات العمرة الصادرة، وإجمالي أعداد المعتمرين القادمين إلى المملكة عبر المنافذ الجوية والبرية والبحرية، وأعدادهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة، بالإضافة إلى أعداد المعتمرين المغادرين للمملكة بعد أن مّن الله عليهم بأداء مناسك العمرة.
تجدر الإشارة إلى أن وصول المعتمرين إلى المملكة توزع بين ثلاث وسائل نقل، حيث وصل عبر المنافذ الجوية 1,834,572 معتمرًا، وعن طريق المنافذ البرية 165,074 معتمرًا، وسجل وصول 3,211 معتمرا عبر المنافذ البحرية.
أما أكثر الجنسيات قدوما فكانت وبالترتيب: باكستان 558,139، تليها إندونيسيا 362,038، بعدها الهند 267,318، ثم ماليزيا 127,385، واليمن خامسا 99,588 معتمرًا.
وتأتي بعدها كل من: الجزائر 78,907، مصر 53,590، تركيا 52,789، الإمارات العربية المتحدة 51,185، بنجلاديش 49,608 معتمرا.
كما أن عدد الموظفين السعوديين في شركات ومؤسسات العمرة بلغ 9,634موظفا، منهم 7,986من الذكور، و1,648 من الإناث.
ويهدف المؤشر الأسبوعي إلى تتبع حركة التأشيرات والقدوم والمغادرة بما يسهم في الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن من معتمرين وزوّار، والوصول لمستويات متقدمة من الرضا عند المستفيدين، بما يحقق أحد أهم أهداف رؤية المملكة 2030 باستقطاب 30 مليون معتمر، وإثراء تجربة المعتمر وتحسينها من خلال خدمات متنوعة ذات جودة وقيمة عالية.
 
بعد انجاز أول فيلا باستخدام تقنيات البناء الحديثة في الرياض
الدمام تشهد تسليم أول مواطن لفيلا من دورين اُنجزت في يومين
11_99.jpg

2_21.jpg

3_18.jpg

4_12.jpg








الرياض - مال 26 ديسمبر 2018
سلّم وزير الإسكان الاستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، أولى الوحدات السكنية ضمن المشاريع تحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين، حيث تسلّم المواطن المستفيد من برنامج "سكني" سلطان القرشي وحدته السكنية في مشروع "الواجهة" التابع لشركة "الحاكمية" والواقع في أرض وزارة الإسكان بمدينة الدمام.

وينتهج مشروع "الواجهة" الذي يضم 574 فيلا متنوعة النماذج تبدأ أسعارها من 595 ألف ريال، وبمساحات مسطّح بناء تتراوح بين 251 و326م2، أسلوب البناء بالطرق غير التقليدية بتفعيل تقنيات البناء الحديثة التي تمتاز بجودتها وملائمتها للبيئة المحلية، إضافة إلى سعرها المناسب وسرعة تنفيذها، حيث يستغرق بناء الوحدة السكنية الواحدة ضمن المشروع 48 ساعة فقط، متضمنة جميع الخطوات اللازمة التي تشمل الأعمال الإنشائية، وأعمال الموقع العام، والتشطيبات الكهروميكانيكية، والتشطيبات المعمارية، وذلك في إطار استهداف وزارة الإسكان عبر برنامج "سكني" ضخّ آلاف الوحدات السكنية المتنوعة التي تتناسب مع جميع الشرائح بالشراكة مع المطورين العقاريين وتسريع تملك المواطنين للمساكن التي تلبّي تطلّعاتهم وتتناسب مع قدراتهم، إذ يأتي مشروع "الواجهة" بين عدد من مشاريع برنامج "سكني" التي تأخذ أنماط تقنيات البناء الحديثة.
كما يأتي تفعيل هذا النوع من التقنيات ضمن أهداف برنامج الإسكان "أحد برامج رؤية المملكة 2030" من خلال مبادرة تحفيز تقنية البناء، وذلك في اطار خطة تسريع عمليات البناء وتملّك المواطنين لوحدات سكنية تمتاز بجودتها وأسعارها التنافسية، إلى جانب تحفيز الاعتماد على تقنيات البناء وتوطين صناعتها والتوسّع في إنشاء المصانع المختصة بهذا الشأن في المملكة، بما يسهم بالتالي في رفع نسب التملّك السكني إلى 60% بحلول عام 2020 وإلى 70% بحلول عام 2030.
واطّلع وزير الإسكان على أول فيلا تم إنجازها في مشروع "الواجهة" الذي ينفّذ ضمن برنامج "سكني"، إذ تعدّ أول فيلا يتم تسليمها بنظام الوحدات السكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين المؤهلين، حيث تم تخصيص المشروع خلال الدفعات السابقة من برنامج "سكني" ودعوة المواطنين المستفيدين للحجز واستكمال الاجراءات النهائية مع المطوّر تمهيداً لتنفيذ الوحدات وتسليمها، مشيداً معاليه بما تحقق من انجاز ومشدّداً في الوقت ذاته على مواصلة العمل لتقديم أفضل خدمة إسكانية للمواطنين وتسليم المشروع كاملاً خلال المدة المحددة.
بدوره أوضح الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان المهندس محمد بن صالح البطي، أن هذا المشروع يمثّل باكورة مشاريع الشراكة مع القطاع الخاص التي بدأ تسليمها، مبيّناً أنه يأتي بين 42 مشروع بدأت التنفيذ فعلياً، وتستخدم 48٪ منها تقنيات البناء الحديثة في سبيل تسريع التملّك وضخ آلاف الوحدات السكنية المتنوعة للمواطنين في جميع مناطق المملكة.
وأشار إلى أن الشراكة مع المطوّرين العقاريين المؤهلين أثمرت عن طرح 58 مشروعاً حتى الآن، توفر نحو 113 ألف وحدة سكنية تحت الإنشاء ضمن برنامج "سكني"، لافتاً إلى استمرار توفير المزيد من الخيارات السكنية المتنوعة، منوٌهاً بالإنجاز المتحقق في مشروع "الواجهة" الذي يأتي ضمن 18 مشروعاً توفر أكثر من 17.2 ألف فيلا وشقة وتاون هاوس في المنطقة الشرقية، مؤكداً أنه سيتبعه المزيد من المشاريع التي يبدأ تسليمها خلال الفترة القريبة المقبلة في مختلف مناطق المملكة.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لشركة "الحاكمية" المهندس خالد الدويش، أن الشراكة التي تجمع وزارة الاسكان ممثلة ببرنامج "سكني" مع القطاع الخاص، منحت شركات التطوير العقاري الوطنية فرصة المشاركة في تسهيل حصول المواطنين على المسكن الملائم بمواصفات عالية وبأسعار مناسبة، وبما يتوافق مع متطلبات الأسرة السعودية، لافتاً إلى أن القطاع الخاص يمثّل شريكاً أساسياً في التنمية الوطنية.
وأفاد بأن المشروع يعتمد على تقنيات البناء الحديثة التي تراعي الجودة، مضيفاً:" سرعة التنفيذ للوحدة السكنية الواحدة التي لا تستغرق أكثر من يومين لم تؤثر على الجودة، إذ حرصنا في المشروع على جودة المواد المستخدمة في التنفيذ وجلبها من أفضل الوكلاء والمصانع العالمية مع توفير الضمانات اللازمة، كما تمّت عمليات التركيب بإشراف فنيين ومتخصصين لضمان جودة المنتج والخروج بتجربة جديدة ناجحة توفّر الوقت وتراعي الجودة والسعر المناسب".
وكشف الدويش عن أنه سيتم تسليم المستفيدين في مشروع "الواجهة" وحداتهم السكنية على فترات متقاربة، مبيّناً أن خطة المشروع تتمثّل في استكمال انجازه وتنفيذه بشكل كامل في الربع الرابع من العام 2019، فيما تتكامل في المشروع خدمات البنية التحتية إلى جانب توافر مواقع مخصصة للمرافق الخدمية اللازمة لضمان توفير بيئة إسكانية متكاملة.
1_17.jpg
2_20.jpg

3_18.jpg
4_12.jpg
الله يلعن وزارة الاسكان على من يخطط بيوت الإسكان على من يوافق على مخططات بيوت الاسكان على كل مهندس أو مسؤول له علاقة بعلب السردين اللي يسوونها

أقسم بالله شيء مقرف وقذر البيت محشور جنب البيت ولا خدمات ولا ترصيف زي بيوت خلق الله والاسكان في دول الخليج يارجل ابغى أعرف أيش هالتفكير النجس بتجيني جلطة يوم أقارن كل مشروع اسكان عندنا بالدول اللي حولنا

لا حديقه للبيت
لامساحات واسعه تصلح للزارعة او مواقف سيارات خارج البيت
لا مواقف رسمية مستقلة عن كتوف الشوارع

لا وسع شوارع زي خلق الله في كل العالم

لا مساحة حوش كبيرة تكفي للعائلة مستقبلا لو كبرت وقرروا يتوسعون او يضيفون شيء لهم

لا مساحات غرف زي الناس وغيرها وغيرها

يارجل اقسم بالله تنقهر يوم تشوف اسكان في دول ثانيه يسوون شيء يشرف وتدعي لهم ليل نهار على التحفة اللي يعطونك اياها مو علب الكبريت اللي يسوونها هنا كنك في عنابر سجن مو حي سكني البيوت متحاشرة بشكل مقرف


لااحد يبرر بكذب هل ناقصنا أراضي ومساحات!!

هل دول الخليج اللي حولنا عندهم فلوس أكثر منا !!

هل عندهم إمكانيات او كفاءات مو عندنا !!

المهم اقسم بالله اني متفشل وانا اكتب واقارن لكن الله لايوفق كل مسؤول له علاقه بهذا الأمر وسلامتكم ...
 
عودة
أعلى