مشاريع السعودية‏حساب موثّق @SaudiProject ٢٦ أغسطس
ردًا على @SaudiProject
مشروع تطوير ساحل #جلمودة بـ #الجبيل_الصناعية من المشاريع المستقبلية التي تعمل على إنجازها الهيئة الملكية بحلول 2019

DILM94OXgAQeitq.jpg
 
بعد «تويوتا».. شركة عالمية للسيارات تدرس دخول السوق السعودية

تدرس شركة عالمية لصناعة السيارات الدخول في السوق السعودية، على غرار شركة تويوتا للسيارات التي وقعت أخيرا مذكرة تفاهم لإقامة مشروعها في السعودية.
وعلمت "الاقتصادية"، أن الشركة الجديدة تقدمت قبل نحو شهرين للجهات المعنية في السعودية بطلب دراسة المشروع، إلا أنها بدأت حاليا وبشكل فعلي في دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع لتقييم الفرص المتاحة، حيث يعتبر هذا المشروع الثاني بعد "تويوتا" خلال عام.
ووفقا للمعلومات، فإنه روعي في هذا المشروع سرية تامة بحسب طلب الشركة التي فضلت عدم الإعلان عنها لحين دراسة تقييم الفرص، ولم يتسن لـ"الاقتصادية" معرفة اسمها وجنسيتها.
ولا تزال دراسة مشروع صناعة "تويوتا" تعمل على قدم وساق، وتتوالى الزيارات بين الجانبين السعودي والياباني في كلا البلدين حول هذا المشروع، حيث تمت مشاهدة المواقع المقترحة للمشروع في زيارة الجانب الياباني. ومن المتوقع الانتهاء من الدراسة خلال الأشهر المقبلة، التي قد لا تتجاوز نهاية العام، تمهيدا للاتفاق النهائي لبدء المشروع.
ويعكف البرنامج الوطني لتطوير التجمعات الصناعية، على الدخول في مفاوضات مع الشركات المحلية الراغبة في الدخول لتصنيع قطع السيارات في السعودية.
ويستهدف برنامج "التجمعات الصناعية" تشجيع ودعم الاستثمارات السعودية والأجنبية في قطاع صناعة السيارات، وتحويل السعودية إلى فاعل رئيس في تطوير وإنتاج السيارات، إضافة إلى تخفيض الواردات وزيادة الصادرات، إيجاد فرص وظيفية، فضلا عن التركيز عليها المساعدة والمساهمة في التنوع الاقتصادي.
ووفقا لـ"التجمعات الصناعية"، تعد السعودية مستهلكا رئيسا للسيارات الصغيرة والشاحنات، التي يتم استيرادها بالكامل حاليا، إذ بلغ إجمالي السيارات الخفيفة المبيعة خلال 2015 نحو 774 ألف، حيث توقعت بلوغ الاستيراد 800 ألف سيارة العام الماضي.
وذكر البرنامج أن سيارات تويوتا تحتل المركز الأول من حيث حجم المبيعات، إذ حققت ما نسبته 34 في المائة من هذا العدد، وجاءت بعدها شركة "هونداي – كيا"، ثم "جنرال موتورز"، وبعدها "نيسان – رينو"، مشيرة إلى أن أسواق السعودية هي الأكبر بين دول مجلس التعاون الخليجي الذي يضم إلى جانب السعودية كلا من البحرين، والكويت، وعمان، وقطر والإمارات، وأن مبيعات السيارات السنوية في دول المجلس تتجاوز 1.56 مليون، ما يعكس الإمكانية الكبيرة أمام السعودية لتكون المجمع الرئيس لإنتاج السيارات في المنطقة.
وهناك طلب واسع في السعودية على الشاحنات التجارية، وذلك مدعوم بالنهضة العمرانية التي تشهدها، حيث تبلغ مبيعات الشاحنات والحافلات في دول مجلس التعاون الخليجية نحو 131 ألف سنويا، ويتوقع ارتفاعه بنسبة 8 في المائة سنويا.
واعتبر البرنامج أن أسواق السعودية هي الأوسع بين دول الخليج، حيث تبلغ حركة المبيعات السنوية بها حاليا 21 ألفا بالنسبة للشاحنات، و11 ألفا بالنسبة للحافلات.
ويتوقع البرنامج ارتفاع الطلب في السوق إلى 32 ألفا للشاحنات، و20 ألفا للحافلات، محققا نموا إجماليا بنسبة 62 في المائة مع حلول 2020، مشيرا إلى أن أسواق دول مجلس التعاون هي واحدة من أوسع الأسواق نموا في مجال الإطارات، إذ تحقق معدل نمو سنوي متراكم بنسبة 6 في المائة، ويتوقع أن يبلغ عدد الإطارات 41 مليون سنويا حلول عام 2020.
وما زالت الأسواق السعودية هي الأوسع، وأن قيام مصنع إطارات على المستوى العالمي في السعودية يكون الأول من نوعه في المنطقة، من شأنه أن يحقق تنافسية واسعة في الأسواق الخليجية، وأسواق منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى GAFTA، والشرق الأوسط وإفريقيا.

http://www.aleqt.com/2017/09/12/article_1250121.html
 
أول اتفاقية ترخيص تجاري بين الطرفين..
أرامكو السعودية تمنح ترخيصًا لـ"نوماد لحلول الطاقة الشمسية"

وقّعت أرامكو السعودية اتفاقية "ترخيص تقني" مع شركة نوماد لحلول الطاقة الشمسية، وهي شركة محلية ناشئة تموِّلها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وتعمل على تصنيع وتسويق جهاز ميكانيكي لتنظيف الألواح الشمسية بدون استخدام الماء.

وستمنح أرامكو السعودية شركة نوماد حق تطوير تقنية تنظيف الألواح الشمسية وتصنيعها، وهي تقنية نجح فريق أرامكو السعودية للبحوث والتطوير في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في تطويرها محليًّا، وسوف تتكامل هذه التقنية مع نظام التنظيف الآلي الجاف لألواح الطاقة الشمسية.

يُذكر أن هذه هي أول اتفاقية ترخيص تجاري من نوعها بين أرامكو السعودية وشركة ناشئة تابعة لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وستضطلع نوماد بتوزيع تقنية تنظيف الألواح الشمسية في المملكة وستعمل أيضًا على تطويرها، وتصنيعها، وترويجها تجاريًّا وبيعها.

قال نائب رئيس أرامكو السعودية للإشراف والتنسيق التقني، الأستاذ أحمد الخويطر في هذه المناسبة: لا شك أن طرح تطبيقات عملية لتقنية لها أثر إيجابي على المملكة في الأسواق هو إنجازٌ حقيقيٌ يظهر اهتمام أرامكو السعودية بمستقبل الطاقة النظيفة.

من جانبه، قال جوس فان دير هايدين، مؤسس نوماد وكبير إدارييها التنفيذيين: تعتز شركة نوماد بأن تقيم شراكة مع أرامكو السعودية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية والمؤسسات المحلية الأخرى حتى تؤتي هذه الرؤية ثمارها.

وتحقق شركة نوماد وجودًا تجاريًّا كبيرًا في مجال الطاقة الشمسية، وتحصدُ جوائز عديدة في مجال تقنيات الطاقة الشمسية بفضل ريادتها في هذا المجال.

http://www.ajel.sa/local/1942816

 
بلومبرج: السعودية تستعد لاحتمال تأجيل الطرح العام لأرامكو

قالت وكالة بلومبرج للأنباء يوم الأربعاء نقلا عن مصادر مطلعة إن المملكة العربية السعودية تجهز خططا لاحتمال تأجيل الطرح العام الأولي المزمع لشركة أرامكو بضعة أشهر إلى العام 2019.

وذكر التقرير أن الحكومة ما زالت تستهدف إجراء الطرح العام الأولي لأسهم بشركة النفط العملاقة المملوكة للدولة في النصف الثاني من 2018 لكن الجدول الزمني يضيق على نحو متزايد بخصوص الطرح الذي قد يكون الأكبر في التاريخ.

ولم يتسن الحصول على تعليق من أرامكو.
وتستهدف السلطات السعودية إدراج ما يصل إلى خمسة بالمئة من الشركة أكبر منتج للنفط في العالم في البورصة السعودية وفي واحدة أو أكثر من الأسواق العالمية في طرح عام أولي قد يجمع 100 مليار دولار.

http://ara.reuters.com/article/businessNews/idARAKCN1BO2Y0
 
مصادر: السعودية تخطط لطرح مناقصة للطاقة النووية الشهر القادم

قالت مصادر في قطاع الطاقة إن من المتوقع أن تطرح السعودية مناقصة لإنشاء مفاعلاتها النووية الأولى الشهر القادم، وإنها ستخاطب بائعين محتملين من دول بينها كوريا الجنوبية وفرنسا والصين.
وقال ثلاثة مصادر في القطاع إن أكبر بلد مصدر للنفط في العالم يريد بدء أعمال الإنشاء العام القادم في محطتين بطاقة إجمالية تصل إلى 2.8 جيجاوات، في الوقت الذي تقتفي فيه المملكة أثر جارتها الإمارات العربية المتحدة في السعي لاستخدام الطاقة النووية.
ولم ترد مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة المعنية بخطط الطاقة النووية في البلاد على طلبات للتعليق حتى الآن.

http://www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/504815
 
عودة
أعلى