رد: السفير البريطاني : الأردن لعب دوراً قيادياً في تحقيق النصر الليبي
عافنا من منطقك الذي سمعناها وحفظناه في كتب التاريخ !!!!
واتركنا من منطق العروبه والمسلمين الذي اصبح مثل الاعياد ياتي بالمناسبات ........
ساخبرك مثال بسيطه عن مأزق العروبه الذي حفظته وتريد ان تقنع الجميع في نظريه فاشله وقد اكلها السوس !!
كانت في قديم الزمان مشكله فلسطين بدايه الازمه هي مشكله اسلاميه ......... وبعد فتره بسيطه اصبحت مشكله تخص العرب ..... وبعد فتره ليست ببعيده اصبحت مشكله تخصص الدول المجاوره !!
هل تريد ان لا نجعل الغرب يتدخلون في ليبيا !!!
حسنا يا صاحب العلم الوافر . اخبرني كيف لدول عربيه سياستها دفاعيه بحته ستستطيع نقل جيوشها ومعداتها اللوجستيه وخططها الاستراتيجيه عبر الاف الكيلومترات !!!
هل تعلم بان اسرائيل التي لا تبعد سوى كيلومترات بسيطه عن لبنان حين حاربت حزب الله طلبت من امريكا صواريخ ذكيه ومعدات عسكريه حتى تستطيع اكمال الحرب ؟؟!!!؟؟
هذا ونحن نتكلم عن دوله من اقوى الدول في العالم .....
30[1]:
وساقول لك الجمله التي قلتها سبحان الله باي منطق تنطقون !!!
نعم سبحان الله
1- كنت أتكلم في موضوع و أنت أخذتنا لموضوع آخر
2- أنا أبدا لا أتكلم بمنطق العروبة و للعلم أن أمازيغي و أحب العربية لأنها لغة القرآن و الجنة أكثر من الأمازيغية ألي أتقنها ايضا ومنطق العروبة و القومية العصبية ليست من شيمي
3- نعم فلسطين كانت قضية إسلامية مثل ما تقول
لكن بعد أن أصبح بعضنا يتابع منتجات هوليود و الفايس بوك مؤخرا
أصبحت فلسطين قضية عربية ثم اصبحت قضية دول الجوار
ثم أصبحت قضاياننا أن نقتل بعضنا البعض لمجرد الحمية و الإنتقام أو لدعوى التحرر و الديمقراطية الهوليوودية
فأصبحا باسنا بيننا شديد و أصبحنا نستعين بقدواتنا ممن أنتجوا أبطال هوليود ليحررونا بزعم البعض منا و يعلومونا الديمقراطية الغربية و الأمريكية فقد أصبح حديثنا في المقاهي و المنتديات و الفايسبوك عن الديمقراطية و الحرية الغربية التي تشبعنا بها من قنوات الغرب و حتى قنوات العرب الداعمة لمبادء الديمقراطية و السياسة الغربية
فأصبحنا نرى الحق لدى الغرب و ندافع عن مبادئهم فلطالما قرأت و سمعت من الناس مدحهم للغرب فأصبح ما يعتبر سيئات شرعا لدى الغرب حسنات لدينا بعد ما غيبت عقولنا إعلاميا
و لا عزاء أن رأينا الكثير منا يحب الذهاب و العيش تحت مظلة الكفر مدعيا أنها الحرية و الديمقراطية
يا أخي الأمر شأنكم في بلدكم متى ما شئت أدخل الأمريكيين و الناتوا و فيهم الإسرائيلين ليحروركم و أعلم أنك متى طلبتهم فدخلوا وطنك برضاءكم فإنهم سيدخلون منازلكم رغما عن أنوفكم ليحرروكم بطريقتهم.
وقل لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم
لكن احذر فمن ملتهم أن تجامع نساء أهلهم أحبابهم و أصدقائهم و هم ينضرون جهارا نهارا